أَحَاسِيسٌ تُسَاوِرُنِي عِجَابُوَقَلبٌ فَوْقَ هَامَتِهِ الحِرَابُوَنَفْسٌ تَحْتَ مِطْرَقَةِ التَّدَنِّيوَذَاتٌ فِي جَوَانِحِهَا السَّرَابُوَرُوحٌ تَعْبُدُ الرَّحمَنَ صِدْقًاًوَيعْصِمُهَا عَنِ العُهْرِ الكِتَابُوَعَاطِفَةٌ تُحَلِّلُ مَا تُلاقِيوَتَعْتِبُ ، ثُمَّ يطْعَنُهَا العِتَابُوَجِسْمٌ يشْتَهِي مِنْ كُلِّ شَيءٍكَأَنَّ مُرَادَهُ شَهْدٌ مُذَابُوَعَينٌ تُبْصِرُ الشَّهَوات تَتْرَىولا يُخْفِي مَكَامِنَهَا حِجَابُوَعَذْرَاءٌ تُحِبُّ الطُّهْرَ لَكِنْتَدَاعَتْ حَوْلَ غُرْفَتِهَا الذِّئَابُتَبِيتُ اللَّيلَ تَنْشُدُ شَطْرَ زَوْجٍيُعَوِّضُهَا إِذَا نَبَحَ الكِلابُوَيُتْرِعُ عَيشَهَا وُدًّا وَحُبًّاليهْجُرُها إِلَى الأَبَدِ العَذَابُمَتَى آوِي إِلَى زَوْجٍ أَلِيفٍيوْدِّعُنِي إِذَا حَلَّ الضَّبَابُ؟مَتَى ينْزَاحُ عَنْ قَلبِي غُمُوضٌ؟مَتَى يا نَاسُ ينْقَشِعُ السَّحَابُ؟لِماذَا تَحْطِمُ البَلوَى طُمُوحِيوَيدْعُونِي إِلَى الدُّعْرِ الصِّحَابُ؟لِمَاذَا لا أَرَى حَلاً لِلُغْزِي؟أَمَا لِسُؤَالِ حَائِرَةٍ جَوَابُ؟أَلا يوْمًا سَأَجهرُ بِالخَفَاياوَسَوْفَ يُزَاحُ عَنْ جرْحِي النِّقَابُوَطَاعَةُ رَبِّيَ الرَّحْمَنِ أَوْلَىوَذَا حَقِّي ، وَلَو نَعَقَ الغُرَابُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.