كُنتُ على عجلةٍ من أمريفوقعَ البصرُ على حُسنٍقيدني بقيوده طويلاًتَجَاهلتُهُ فنطقَ الفؤادُ وخررتُ أنا قتيلاكَتَمتُ الهوى .. هواكِفتكلمت جوارحي عني بديلاأخذَ السهرُ مني فكنتُ في ليلي عليلاباحت المقلتان بندى من زفرةٍ فكنتُ لها أسيراخارت قُوَاياَ فلم أجد إلا دمعٍ وقلمٍ يكتبُ طويلافالحبُّ إعصارٌ ناحت به يدي وتغنت بالأزهار والأطيارِ كثيراتُهتُ في بُحُورِ الغرامِ فَبكيتُ وأبكيتُ من يراني نحيباصِرْتُ مُتلهفاً على حَبيبٍ مُقَيدٍ مَكبولاَكيفَ إذا شاءَتْ الأقدارُ وَفَرقتْ بينَ واحدٍ ممزوجُإن مِتُ فلا أُبالي ولكن إن بَقِيتُ كُنتُ عليلاياربِّ إني جائِعٌ لِقُبْلَةٍ فَهل يَتَحَقق ذَاكَ لي قريبا..
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.