يا مُنْيَتِي ، فيك حارتْ أُمنياتيهلْ مِنْ قبيل التشفِّي بِالأُباةِأنْ تَرْتَوِي مِن دَمِي ، أو تذبحيني؟أنْ تسخري مِنْ دُموعي أو شَكَاتي؟أَواهُ ، لم تُدْركي آمالَ فرحيضاعتْ شُموعي ، وذابتْ أُمسياتيوالدربُ عنِّي تناءتْ ، يا فؤاديقد بتُّ أحيا أعاني مِنْ حياتياللهُ ربِّي قريبٌ ، يا جراحيإنْ كنتُ مَن أثقلتْني مُوبقَاتِيفاللهُ يعفو ، وإن طمَّتْ ذُنوبييا عينُ فلتصبري ، فالخطب عاتِفامْنُنْ أيَا ربَّنَا بالعين تحيافيكَ الرَّجَا ، أنتَ ربُّ الكَائِنَاتِربٌّ عظيمٌ قديرٌ ، ليس يَنسَىاللهُ ربِّي جليلُ المَكْرُمَاتِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.