اللصة فاطمة ناعوت سرقت الفائق الصائغ والد إلهة الأخلاق، تحرير الفكر، والاستنارة بروفيسور مريم الصائغ، والمئات من الحكايا من موقع اللصوص! - مريم الصايغ

الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان، والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" ..، " كلوحي الشريعة".. ،" والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا" ..
 
من "كتاب خطوات والدي"له حقوق ملكية ونشر ،..
ومقال نشر ، وحذف، وسرق من موقع اللصوص، وتم إعادة نشره باسم اللصة فاطمة ناعوت ... !
ومقال نشر بمجلة الإٌبداع العربي ... "كل هذه الحقوق، وسرقته اللصة العاجزة، عن الكتابة والتأثير"
فاطمة ناعوت ...!
 
حينما غابت الرحمة عن وجه العالم
***
العالمُ ليس بخيرًا. الرحمةُ غادرته !؛
تجبر .. "أشباه البشر" ، .. بالبترودولار،...
نشر،" الإرهاب" ،.. والويل، والدمار...
صار، " القتل"،.." أمرًا بالمعروف" ...
و"نهيًا " ... "عن المنكر"، ... !
قتل،" إرهاب البترودولار"...
"الأطفال، .. وحتى الشيوخ".. !
أحرقوا، .. "بيوت عبادة الرب" ...
"استعبد الخسيس"، .. "البائس"
تجبر،.." البائس على الضعيف"
و"أبادوا، المدن المقدسة"
بالنهاية ،.. "الجميع صاروا"
"بجحيم الحروب، والمشكلات"
وغادرت الرحمة، القلوب..
وحينما تُغادرُ، الرحمةُ،..
لا تترك وراءها، " إلا الويل ، والخراب" ،...
***
في "حكايانا الصيفية"، "بالبيت العتيق"؛...
ردد والدي دومًا السؤال؟ التالي على مسامعي كثيرًا ..
خلال سني عمري، المتباينة ..
" ترى ، يا صغيرتي هل العقيدةُ هدفٌ، أم وسيلة؟؟
ابتسم ؛ وأجيبُ سؤاله، بما يرتاحُ له قلبي، وعقلي:
بشتى الإجابات ، "عبر مفاهيم حياتي"..
لكنه ذات مرة، "حينما" ... "بدأت أبدي الكثير من الوعي، والاستنارة" ..
أجابني ، عن سؤاله ؟
" ترى ، يا صغيرتي .. "هل العقيدةُ هدفٌ، أم وسيلة" ؟؟
: .. "أؤمن يا صغيرتي"، ..
أن "الدينَ وسيلةٌ للإرتقاء، وبناءِ منظومة الأخلاق"..
فالُله العلى،".." قد جلَّ" .. بعظيم غناه، وقدرته" ..
عن ..." عبادتنا أجمعين" ،
فكل خلقيته، .. " تمجد اسمه القدوس"
و"تعطيه سبحًا "
لأن الرب، .. " لم يخلق ريبوتات مصيره، لعبادته"...
و "لا يريد عبيدًا، بل أحرارًا" ...
لذا،" أعطانا حرية الاختيار".. !
يريد منّا القدير، كلي الرحمة.. :
"إصلاحَ، القلوب" ..
" بالرحمة، والصدق، والمحبة، الحرية، المساواة، العدل"،
و"البعد عن"..
" الكراهية، البغض والشهوة، الحسد،السلب، والخطف" ..
"إصلاحَ، العقول" ...
"بالإستنارة، اليقظة، إعمال العقل، نقد الفكر، فحص كل المباديء،
ونقد كل الفلسفات، واختبارها" ..
"حفظ، الجسد"..
" بعيدًا عن فعل الشر، وطريق الرذيلة، وإهلاك الجسد"
وحفظه ، "بالجد، والنظافة، والسموّ، والتحضر" ،
لذا، .. "جاءت، الشرائعُ السماوية" ،..
"لبناء، وتكريس" ..
.. كلَّ الذي سبق...
ودون ذاك.. " لا قيمة لطقوس دينية، نؤديها بأجسادنا"..
لأن الله..
"غنيٌّ عنّا"، وعن" طقوسنا الروتينية"،...
التي نؤديها ...
"طمعًا للفوز برضاه" ، و"جنته المزعومه" !!
وقلوبنا منشغلة ، عن محبته بأمورًا شكلية" !”
"أي جنه، تلك" ؟! ...
" التي يدخلها الأرهابيون، بقتل خليقة الرب" !...
من" الأطفال ،والشيوخ، والضعفاء، والآمنين"...
و"بإشعال الفتن، والبغضاء" ...
بينما ،.. "يستعبدون المرأة، ويتاجرون بحياتها"... !
ويتلاعبون بمصيرها،...
ويكفنونها، " بكفن العفة الأسود"
"قطعة القماش،... التي تسجنها "
وتقيدها عن التواصل السوي،...!
مع المجتمع .. و "حتى مع وليدها"
الذي،" يصرخ بالشارع" من "الوحدة، والاغتراب" !
كل تلك المماراسات... الكريهة ...
للفوز،" بالغلمان المخلدون"
أو
للفوز، " بحور العين"..
أي" حور عين"، .. "تلك اللواتي يشتهون" !
و"أي جنة وهابية ،.. " تلك التي سيمارسون بها" ..
"أفعال الشر"، مع "الأطفال المساكين" !
-آه يا إلهي أتعجب -
ذاك .. "هو الدرسُ،
عن "نقد الفكر، و سبل السلوك، في الإستقامة"
الذي تعلّمته مبكرًا ، من والدي العلماني، المفكر، الحكيم "...
- السلام لروحه المباركه، في علو مقامه"،...
" كل رحمات الرب، تتنزل عليه " - ..
"ذاك .. الدرسُ " ... الذي...
"سَيّر حياتي كلَّها" ،.. "منذ طفولتي، وصباي، واليوم، .. "ولما بعد الأبد "...
و"سأظلُّ أؤمن به"، مهما كلفني، من مشاكل جمّة"،..
و"سوء الفهم الحادّ"، بيني وبين "المتعصبين، التكفيرين "...
"من كل، مِلّة، وعقيدة، ودين" ،...!
"ممن استغلوا ،معتقداتهم لتكفيري، وإستباحة دمي، ومصادرة فكري"،
"كإلهة الفكر، والإبداع، والبصيرة، والاستنارة"،... عبر الأزمان..
بل و"قد تم إتهامي،... " بإرتكاب الخطايا، و الفواحش"
***
* وقد تعلمت، " من عائلتي في مدرسة الحب" ...
" آلا نسرقة"... بل نعطية بلا شروط " ...
" ولا نزني، ولا نقتل ، ولا نشهد شهادة الزور، ولا نطمع في عطايا الرب للغير" !
و" لا أمارس أفعال الظلم، لأَنَّ الظَّالِمِينَ لاَ يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ"
لذا لاَ نَضِلُّ: "لأَنَّ لاَ الزُّنَاةُ، وَلاَ عَبَدَةُ الأَوْثَانِ، وَلاَ الفُسَّاقُ، وَلاَ اللُّوطِيُّونَ،...
وَلاَ السَّارِقُونَ، وَلاَ الطَّمَّاعُونَ، وَلاَ السَّكِيرُونَ، وَلاَ الشَّتَّامُونَ، وَلاَ الْمُخْتَطِفُونَ، ... "يَرِثُونَ مَلَكُوتَ اللهِ"
"لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّة"
والدي، " كان فنان لون وجه الحياة بالألوان، والموسيقى، والرقص، والعزف"
لذا، .. " علمني والدي، كما تعلم من عائلة الصائغ" ...
"أن أمارس الامتناع عن الخطايا،..." ليس فقط في الفعل، بل حتى في الأفكار، والمشاعر" !...
وأحيا،.. " في توبة دائمة" ... " لأن الرب ،قد دعانا للاعتراف بخطايانا"...
و"التوبة عنها، لأنه دومًا يقبلنا" ...
وعلمني "أن أسامح الجميع، ليسامحني الرب" ...
- لذا، أطلق والدي .. "على شقيقي سندي، وقوتي"، ... " اسم سامح " - !
"أتسامح "حتى مع من يكفروني، ويستبيحون عرضي، وسيرتي"،
"ويستكتبوني، ويسرقون إبداعي.. منذ عام 1997 لليوم" !
 
"والدي كان مفكرًا مطلعًا، ومقارن، بين العقائد، وممتحن، وفاحص كل الأفكار "...
لذا ، كان يستخدم فكر الآخر ، في حواره معه ...
وكان دائم استخدام، " حديث الإسلام عن منع الفواحش" ...
حينما يتحاور مع متشددي الفكر ...
عن..." كيف سيمارسون الشر مع الغلمان المخلدين " !
و قد أحبُّ والدي استخدتمه كثيرًا ... ونص الحديث الشريف: ,...
"من لم تنهه صلاته ،عن الفحشاء، والمنكر، لم يزدد من الله إلا بعدًا"
 
لذا "الفواحشُ، والمنكر" .. كما عملمني والدي
وكما صارت "في ميزاني الخاص، ومعتقداتي، الأخلافية عن الاستقامة" ..
 
"أومن، أنا ...
" أنها ... تبدأ ،... "من القسوة ، على نبتة صغيرة"،...
أو "ترويع طفل آمن، لأنه متحدي إعاقة، أو من ملائكة الاوتيزم ، أو ضعيف بأي ضعف" ...
أو "إفزاع امرأة، والسطو على حقوقها، والمتاجرة فيها، وفي جسدها، وعرضها، وحقوقها، ومصيرها !! ..
قبل أن نصل إلى، " مراحل الفُحشاء القصوى" ...
"من قتل العُزّل الآمنين"، من "الأطفال، والشيوخ، والنساء" ..
وربما تكون تعاليم والدي، وميراث عائلتي الأخلاقي،....
هى ... " ذاك الاختيار الصعبُ ، ... "و السبب في دخولي في معارك، ومحن متنامية ...
لا أول لها ولا نهاية مع الآخرين من أصحاب العقائد التكفيرية "...،
وعلاقتنا المحمومة ... "من تكفير، وإستباحة دمي ،واتهامي بارتكاب المنكر ،
ومصادرة فكري ،ومنعي من الظهور على الشاشات !!
بالرغم من، أنني" أكاديمية مؤهلة بالعلم، فنون التقديم الإعلامي ولي برامج ناجحة !
وتجارب الحياة " ... و"مفكرة يسارية" ... "أمارس فنون الاستنارة، والعطاء ،
وخدمة البشرية، والعطاء الغير مشروط "...
عبر "مؤسسة تنمية الإبداع" ، بتنمية المجتمعات، عبر رعاية، وتطوير، وتدريب ،وإتاحة فرص عمل،
كنائبة المرأة وعبر "مدرسة إحياء التراث الفرعوني، والأرمني" ..." للمجوهرات ،والأحجار الكريمة، والسجاد، والأثاث التراثي ، والملابس النفيسة"
مما أتاح فرص تدريب وعمل لائق للمرأة المعيلة ، والتصدي لمنع الإتجار بالبشر،
والعمالة الفقيرة ،كمدافعة عن حقوق كل إنسان"
وحامية الملائكة الصغار، "من متحدي الإعاقة، وملائكة الاوتيزم "
عبر مبادرتي لرعاية ومساعدة الإنسان
ومساهمة في "تنمية، وتطوير العقول المبدعة ،من خلال أكاديمية الإبداع، ومؤتمرات العقول المبدعة ...
محجوبة أنا إعلاميًّا في حين تصدر المشهد الإعلامي ...
"أذرع ممالك الإرهاب"، ...و "أذرع السلطة"، العرائس الماريونيت...
"سراق الإبداع، والفكر، ولصوص، التجسس على العقائد، والنيات".. !
 
لذا لازالت، تعاليم والدي وعائلتي ... "سببًا في تكدير حياتي"، ...
"من قِبل المتطرفين الذين لا يرون في الحياة إلا أنفسهم وفكرهم المعوج "...
، و"لا يريدون أن يحيا حدا سواهم" ..
"وعلى هدي هوى وممارسات فكرهم الوهابي "
 
تلك الدروسُ النفيسة، التي تعلّمتها من...
" والدي المستنير، المتصوّف الحكيم، الفائق الجمال الصائغ،
الذي صنع من الاحجار البالية المدفونة بإهمال " ... " آلماس، غالي الأثمان، "
" كانت سبب جميع اختياراته واختيارتي ، وقد كلفته حياته " !! ..
- آه يا إلهي من الحزن فتحنن"
 
و"خلال مسيرتي في سبل الاستقامة"، ... "تأكد لي، يقيني في فكرها،..
وحفر.. "رهبان المسيحية، والبوذبة، ومفكروا العلمانية" ...
الذين تقابلت معهم وتلامست في خصالهم و أفعال حياتهم ...
خلال طريق سلامي الداخلي، بدروب ،طرق استقامة حياتي" ...
 
وأود هنا عرض حوار قيّم قرأتُه...
" دار بين عالم لاهوت مسيحيّ، برازيليّ اسمه:
"ليوناردو بوف"، وبين "الدلاي لاما" تنزين جياتسو"، الراهب البوذي،
والقائد الدينيّ الأعلى" لبوذية التِّبت"...
أقدم لكم الحوار القيم ، "دون أن أفعل أكثر من ترجمتة عن الإنجليزية،
وأرتبه وأعرضه في حوار بناء فقط.
"ذاك لإن في قراءته، وحسب، وتأمُّل دلالاته"،...
"تكمن الفكرة، ويُشرحُ الدرس" ...
الذي،" أرى فيه منجاةً للبشرية"،..
"مما نعانيه اليوم ،من ويل ،ودمار ،وخراب"
وإليكم "المحادثة التي جرت في مؤتمر الأديان"
بين .. "الدالاي لاما ،واللاهوتي التحريري البرازيلي ليوناردو بوف".
قال بوف " : ”
"في نقاش مائدة مستديرة، جمعت بيني، وبين الدالاي لاما ،
حول العقيدة ،والأخلاق، سألتُ لاما، -في اهتمام حقيقيّ - :
... ’يا قداستك، أيُّ العقائدِ هى الأفضلُ؟‘
وظننتُ في نفسي، أنه سيقول:
’"الديانات الشرقية، التي هي أقدم كثيرًا من المسيحية أو "’بوذية التِّبت‘
"فلا مقارنه بينهما، لأنها منبع الفكر ،الذي استقت منها البشرية، الإيمان"
لكن، "فما كان، من الدلاي لاما ،إلا أن صمتَ قليلًا" ...
، ثم ابتسم،.. ونظر إليّ في عيني مباشرة"، ...
"وهو ما أدهشني! - إذ كنت أدركُ أن شيئًا ،من المكر مخبأ في سؤالي" - !.
ثم قال : "العقيدةُ الأفضلُ هي تلك التي تجعلك أقربَ إلى الله"
"هي تلك التي تجعلك شخصًا أفضلَ"
ولكي أخرج من حرجي، الذي سببته تلك الإجابةُ الحكيمة،
سألُته: - ’وما هي تلك العقيدة ،التي تجعلُ الإنسانَ أفضل؟
فأجاب "... ’تلك التي تجعلك: "أكثرَ رحمةً، أكثرَ حساسيةً، أكثرَ محبةً، أكثر إنسانيةً،
أكثر مسؤوليةً، أكثرَ جمالاً. "
"العقيدةُ. التي تفعل معك كل هذا تكون هي الأفضل"
كنتُ صامتًا، مأخوذًا بأعجوبة تلك الإجابة. وحكمتها التي لا تُدحَض...
ثم أكمل لاما:
"لستُ مهتمًّا "يا صديقي من عندي كالعادة"...
بعقيدتك،... أو "إذا ما كنتَ متديّنًا أم لا"..
ذاك الذي يعنيني حقًّا ....هو سلوكك أمام نفسك، أمام نظرائك،
أمام أسرتك، أمام مجتمعك، وأمام العالم.!
لذا، " أتذكر دومًّا أن " الكونَ هو صدى أفعالنا ، وصدى أفكارنا"...
و"أن " قانونَ الفعل، وردّ الفعل"، لا يخصُّ علمَ الفيزياء وحسب؛..
بل هو أيضًا قانونٌ يحكم علاقاتنا الإنسانية". ..
لذا، إذا .. "امتثلتُ للخير سأحصدُ الخيرَ"، ..
"وإذا امتثلتُ للشرّ ، لن أحصد إلا شرًّا"..
"هذا الذي أخبرنا به أجدادنا، هو الحقيقة الخالصة"...
" سوف تجني دائمًا، الذي تتمناه للآخرين"....
"فالسعادةُ، ليست شيئًا يخصُّ القدر، والقسمة، والنصيب،" ...
بل ، هي اختيارٌات وقراررات إنسانية شخصية"
وفي الأخير ، قال الدلاي لاما:...
كما أعتاد "والدي الإنساني الجميل" أن يردد عنه ...
""انتبه جيدًّا لأفكارك، لأنها سوف تتحول إلى كلمات"
"انتبه إلى كلماتك، لأنها سوف تتحول إلى أفعال"
"انتبه إلى أفعالك، لأنها سوف تتحول إلى عادات"
" وانتبه إلى عاداتك، لأنها سوف تكوّن شخصيتك"...،
وانتبه جيدًّا إلى شخصيتك، لأنها سوف تصنع قدرك"،
وقدرُك سوف يصنع حياتك كلّها...
"انتهى الحوارُ بين الرجلان، الحكيمان، المستنيران" ...
لكن "تعاليم والدي"... "مازلت، نبض قلبي ...
" تشعل عوالمي، يالمحبة، والاستقامة، والحرية، والفرح، والخير، والعطاء، "
" وتحرير العقل، و نقد الفكر الملتوي"
و"التحرر من تابوهات الفضيلة الزائفة،..."
"التي يفرضها علينا، دعاة الفضيلة" ...
لذا، أقول دومًا : كما علمني والدي ...
"أن نية القسوة، بحد ذاتها" ...
تلك .. "التي تحكم سلوك البعض" ... في، "علاقتهم مع خليقة الله" ..
من "نكران، حق أي إنسان في حرية الفكر، والتصرفات،"
بل، " وحرمانه ، من نعمة الحياة ذاتها" ...
لا تدل، ..." إلا على ، فقر النفوس، وضلالها، وضعف في الإيمان" .
وأيضًا ، "على ضعف العقيدة، ذاتها"
"فالعقائد القوية، الصامدة ،لا تسود بالكون" ...
سوى، "بالحرية بالمحبة، والخير، والعطاء"
لكن،.. لا تسود أبدًّا بتلك الطرق القاسية، ..
"عبر كراهية الآخر ،من كل الخليقة، والإكراة على الدين " !
"ليس بالسيف، والنسف، والعنف، والترويع، والتهديد، والإرهاب" !
و"الحشمة المصطنعة،...
بينما ، "القلوب تمارس الفحشاء" .. كقبور، غاشة مظلمة"..
"يتحرك بيننا،" أشباه البشر"، "يمثلون علينا الفضيلة" ... "على مسرح الحياة" ...
"كعرائس الماريونت"، يحركها ... "البترودولار، بيننا للسرقة، والسلب، والقتل"
إنما، " تسود العقائد "..."بديمومة"،" تحضرالعقائد فينا، وتحضّر معتنقيها ...
و"نقاء، وطهر، وتألق، و نظافة، أرواحهم "... وليس بالضوء، خمس مرات .. بالمياة، والرمال،...
ومحاولات ، "تنظيف أجسادهم فقط "
وتقاس،" بمدى ..استقرار فعل الرحمة، داخل قلوبهم"...
لذا، نصيحتي لكم أعزائي المتجبريبن علينا:
لكي تعود بيننا ، "الرحمة الغائبة عن وجه العالم "...!
"كونوا سفراء جيدين، لعقائدكم، تضمنون بقاءها"،
"عوضًا عن أن"..، " تحملون سيوفًا "
... "تذودون بها ، عن مقدساتكم"...
كأنها، " مفككة، ضعيفة، بل هزيلة، تحتاج إلى من يسندها"... !
وينشرها، " بالرشوة،والغواية، والقوة، ووالعنف، بل بالقتل، والارهاب" !
لا تكونوا،" عكازات لعقائدكم" ... يا أعزائي..
بل كونوا" مرايا نقية، عميقة، مفكرة، طيبة"..
" تعكس، نصاعة إيمانكم ،وطهارة عقائدكم ،وسموّ ،أفكاركم" ّ!
التي... " غرستها عقائدكم فيكم " !
أرونا، إيمانكم بأفعالكم يا قوم، ولا ترددون، العظات، والصراخ بالباطل بيننا !.
 
لكم أقول أحبتي : "العالمُ بأسره، بحاجة إلى وقفة جماعية!
"ننظرُ فيها إلى "وجه الرب الحنان" ، ونستعيد إنسانيتنا "
"نستعيد، صفات رحمته".. ، "التي غرسها في نفوسنا"
" لنستطيع النجاة" ..
و"العودة لفطرة الإنسانية السوية" ..
" التي خلقها الرب، داخل نفوسنا"
"كصورته، ومثاله في السمو، والفضيلة ،والحكمة، والاستنارة"
 
رحم الرب ، "والدي في مراحمه الجزيلة" ...
بارك ذاك، .." الذي علمني كيف أكون إنسانة برتبة الآلهة"
و "أحتمل، وأسامح سرقة وظلم كل إنسان"
 
 
كونوا،" في ملء الرحمة ،والاستقامة"
***
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

مناسبة القصيدة

هذا المقال أرسل لموقع اللصوص هو والعشرات غيره كحق للرد.. وصمتوا عن الرد على بروفيسور مريم الصايغ .. وأمتنعوا عن نشر حق الرد ومعنا نسخ من جميع المقالات المسروقة وإثبات حقوقها بالملكية الفكرية وحقوق المؤلفة وأرقام الإبداع والترقيم الدولي والبصمة الإبداعية وكتاب حروف مريم الصايغ في سرقاتهم ولليوم لم يتم إيقاف نشر المقالات المحذوفة والمسروقة .. والتي تم إعادة نشرها باسماء اللصوص الجهلة السارقون " منهم اللصة فاطمة ناعوت واللصة منى لن تنال حلمها المسروق وغيرهم " - الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي".. "طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي وحياتي المخملية دائمة العذوبة بحضن حبيبي" ،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .. "العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "... بين حنايا القلوب والصدور" "السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا" .. وللصوص أقول" : "أيا لصوص جهلة" ... " حينما .. :سرقتم يا عجزة عن الكتابة والتأثير" .. يا فاطمة ناعوت ..وغيرها .. " كتاباتي وحقوقي الفكرية وبصمتي الإبدعية" من" كتاب خطوات والدي" و"حكايا كوكي" و"حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" .. قد " خلدتم أسطورتي." .. "كإلهة الإبداع، وخفايا ،وحبايا الأبجدية ،والإلهام ",, "كالشلال الخالد، عبر عصوري، وحيواتي".. إعادة نشر " بعد أن تم تكميم فاه"، و "انتهاك نوافذ".. و"سرقة" .. "إبداع، حقوق" !!..إلهة السحر والإبداع والفرح والأبدية والحكايا والأساطير بروفيسور مريم الصايغ و بعد.. " نشر السرقة، من شلال إبداعها الخالد دومًا " والذي لن ينضب يومًا" ... أعزائنا اللصوص .. أكثر من.. " خمسمائة مقال نشروا ل بروف مريم الصايغ إلهة الحكايا بحوار اللصوص".. منذ عام 2007 حتى 2023 لم يتبق منهم عبر السنوات.. " سوى 124 بالموقع الفرعي بأسمي وعدة مقالات أخرى بالمواقع الفرعية" !! السؤال؟ "الذي يطرح نفسه، في نفوس ملايين القراء" !!.. أين أختفت.." فنون السحر، البيان، بديع المشاعر، والكلام" ؟؟! الدرر النفيسة ، التي.. " بذرتها في تاريخ ونفوس.. البشرية، والكائنات"..!! كيف؟ سولت لهم نفوسهم الخربة، فقدان كرامتهم؟ وسرقة إبداعها! أين ضمير القائمين على موقع الحوار،.. حينما تم .. "حذف مقالاتها" .. وهى.. " الأعلى قراءة، وإعجابًا " .."وحدها "! وأين ضميرهم؟، و تحت مظلة الفكر يتسترون !! بأي.." مسمى لإنحطاط الأخلاق" ؟ "تنشر إبداعاتي باسماء.. كائنات عاجزة عن التفكير ، الكتابة، أو التأثير" !.. "من أشباه البشر الفاشلين والذين .. حللت نفسياتهم كثيرًا كمثال عن لحظات الضعف التي لا تغتفر.. و- يالا العجب - "سرقت اللصة الفاشلة منى مقال من المقالات" !! كيف يتخيل عقل بشري؟.. "مهما وصل إنحطاطه"،.. أن يقبل إنسان.. " عاقل، سوي، شريف" ،.. أن ينسب لنفسه.. " إبداع لم تنزفه شرايين فؤاده" !! "الأصل في الكتابة" ، .. هى التعبير عن.. " الذات، المشاعر، الأفكار، التفرد، التميز، بتجارب حياتنا نحن الذاتية" .. وتسقط كل الشعارات الأخرى !! فكيف؟.." يتخيل عقل بشري".." هذه الجرائم ثلاثية الأبعاد" .. "حذف، سرقة، إعادة نشر " .. "باسماء عاجزين عن الكتابة، والتأثير" .. " لحفنه من حسالة البشر نفذوا جرائمهم النقراء" !!.. و- بالطبع لم يحققوا شيئًا ولن يحققوا - .. لا حدا قرأ.. " للصة الجاهلة فاطمة ناعوت".. ولا أصبحت مقبولة اجتماعيًا .. "بسرقة مئات كانت جريمتي أن كتبت مقال ونشرته في موقع حوار اللصوص عام 20012 قام موقع اللصوص بحذفه وسرقته و إعادة نشره باسم فاطمة ناعوت المقالات من إبداع، إلهو خفايا وخبايا الأبجدية كما نسخ المئات الأخرى.. !!

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر