إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ* ملاحظة:المقال نشر مرتان المرة الآولى بالعام 2014 ...وقمت بكتابة وتحديث المقال ببعض النقاط به ونشرته العام 2021والسبب في كتابتي عن نادر العباسي بالاساس بالعام 2014 ..لن أستطيع كتابته اليوم !لأن اللصة سرقت المقال ووعدت أن تنشر بقيته المقال القادم !!!وأنتظر الفضيحة المدوية ...ولو نَشَرْتُ الآن أنا.. سأعطيها الوقائع صحيحة ومرتبة ...أستمتعوا معي وجزء من مقالي ...بعد أن كتبتُ عن ( الأوبرا دولة البهاء عبر أكثر من عقدين عبر الزمكان ..)خلال الألفية الجديدة بالقرن الحادي والعشرون...كأديبة روائية شاعرة و مؤرخة تاريخية ...وناقدة موسيقية ومحللة سياسية اقتصادية فنيةبأصيل إبداعي .. بكتاباتي ...استحقيتُ عن جدارة ألقابي ...كليوباترا عاشقة الوطن..( حامية الملائكة الصغارمن طيف التوحد ومتحدو الإعاقة والمحبوبون -الأيتام بالسابق-)رئيسة مؤسسة تنمية الإبداع العربي .. ومركز وأكاديمية الإبداع العربيورئيسة مدرسة إحياء التراث الحضاري الفكري الفلسفي (لتكوين الأفكار والإبداع وتحرير العقول)وشهرزاد الشعر والروايا والحكايا ...وغيرها ...من (ديواني الأشهر مملكة العشق)قصيدة(موسقى مِرْآةَ الْأَرْوَاحِ)عَبْرَ العصور أنانَغْمَةَ الأكون،لِسِرَّ الْأَفْلَاَكِ،أدُورُ بَيْنَ الْكَوَاكِبِ،أنْسَجُِ من الْأَشْوَاكَزُهُورَا تَعَشُّقِ الْحَيَاةِبَيْنَمَا أَعِشْقٌ ...موسقى مِرْآةَ الْأَرْوَاحِبوثيوس رآكِ مِرْآةَ السَّمَاءِ،حَيْثُ الْأَوْتَارِ..تُهَدْهِدِينَ نَبْضَ الْحَيَاةِيَا وَتَرًا بَيْدَ أرْسطُو يَصْدَحُ،يَدْعُو النَّفْسُ لِتَعْلُو وَتُرَبِّحُعِنْدَ أَفَلَاطُونَ كَنَّتْ خَوْفًا وَأمَانًا،سِلَاَحًا يُشَكِّلُ الْأَرْوَاحُ وَالْهَوَانَابَطْلَيْمُوسَ رَأَى فِيكِمَدَارَاتٍ تَدُورُ،صَوْتَ الصَّمْتِحَيْثُ النُّجُومِ تَثُورُوَالْكَنَدِيَّ فِي الشَّرْقِقَدْ أَسَّسَكِ عِلْمًا،جِسْرًا بَيْنَ عَوَالِمِتُفِيضُ سُلَّمًايَا الْمُوسِيقَى،يَا لُغَةِ الْأَرْوَاحِ،تُسَكِّنِينَ الْأَثِيرَبِلَا سِلَاَحٍفِيكِ فَلْسَفَةَ الكونوَأَسْرَارَ الْوُجُودِ،وَفِيكِ تَبْتَهِجُ النُّفُوسُفِي النَّغْمِ السَّاحِرِ ....أستمتعوا معي بجزء من المقال الأول ...نَادِرُ جَمَالِ مَحْمُودِ عَبَّاسِيِّ:قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ الْأَوْتَارِ وَالْأَرْوَاحِفِي عَالَمِ تَتَرَاقَصُ فِيهِ الْأَوْتَارَلِتُعْزَفْ فِيهِ النَّغْمَاتِكَأَنَّهَا نَبْضَاتُ الرَّوْحِ،تَظِلُّ الْمُوسِيقَى هِىالنَّهْرَ الَّذِي يَنْسَابُبَيْنَ أَيَدَي الأوركسترا،بِتَوْجِيهِ عَظْمَةٍ يُدَانُلِعَصَّا الْمَايِسْتروُ السَّحَرِيَّةُ...يُوَجِّهُهَا وَيُعْطِيهَا الْحَيَاةُ...مُنْذُ هَرَمَانِ أَبِيلًالَّذِي صَنْعٍ مِنَ السُّكُونِ سيمفونية،إِلَى ليونارد برنشتاينالَّذِي جَعَلَ مِنَ الْمُوسِيقَى لُغَةً لِلسُّلَّامَ،وَمِنْ كَارْلُوسِ كليبرالَّذِي أَخَضَعَ كُلُّ لَحْنٍ لِلْمَنْطِقَ الْجَمَالِيَّ،إِلَى جُورْجِ سُولَتِيالَّذِي اِرْتَقَى بِالْفَنِّ إِلَى دَرَجَةِ التَّقْديسِ.وَكُلُّ مِنْهُمْ- مِثْلُ الْفَلَاَسِفَةِ-لَمْ يَكْنِ فَقَطْ قَائِدًا للأوركسترا،بَلْ قَائِدًا لِلنَّغْمَاتِ الْعَمِيقَةِالَّتِي تَلْتَقِي مَعَ جَوْهَرِ الْإِنْسَانِ.زُوبِي مِيهَتَا، بِجَمَالِهِ الْفَائِقِ،كَانَ يَعْزُفُ عَلَى الْأَمَلِ،وراجندر كابورأَضَاءَ الطُّرُقُ الْمُغْلَقَةُ بِنَغْمَاتِهِ الرَّقيقَةِ،أَمَّا دانيل بارنبويم،فَكَانَ الْعَازِفُ الَّذِي يُلَامِسُ الْوَاقِعُ بِأَوْتَارِ قَلْبِهِهَؤُلَاءِ الْقَادَةِ..الْمَاسْتِرْزُ...لَمْ يَخْلُقُوا مُجَرَّدَ أَصْوَاتِ مُوسِيقَيَةِ،بَلْ نَقَلُوا الْأَنْغَامَ إِلَى عَالَمِ الْوُجُودِ ذَاتُهُ،حَيْثُ تَتَمَازَجُ الْأَلْحَانُ مَعَ الْفَلْسَفَةِ،وَتُغَنِّي الْأَرْوَاحُ بِلَا نِهَايَةٍ.( وَكَانَ "وَالِدِيُّ الْفَائِقِ الصَّائِغِ"فِي حَيَّاتِيٍّهُوَ .." لُحْنَ الزَّمَكانَ ..وَصَوْتَ النُّوتَاتُ الْخَالِدَةُ..فِي أوركسترا الْحَيَاةَ " )وَ كَمَا هُوَ الْحَالُ مَعَ أَيِّ نَجْمٍ يَتَوَهَّجُ ..فِي سَمَاءِ الْمُوسِيقَى،مَا يَكْتَفِي بِأَنْ يَكْوُنَّ مُجَرَّدَ قَائِدَ أوركسترا،بَلْ كَفَيْلَسُوفٍ يَنْسُجُ مِنَ الْأَوْتَارِ وَالْحَرَكَاتِنَسِيجًا فِكْريا عَمِيقًا،يُثِيرُ فِي النَّفْسِ أسْئِلَةًعَنْ مُعَنَّى الْجَمَالِ وَالتَّوَازُنِ.فِي يَدَاهُ، تَحَوَّلَتِ النُّوتَاتُإِلَى لَحْظَاتٍ ممتدة فارقةمِنَ التَّأَمُّلِ الرُّوحِيِّ،حَيْثُ عَزْفِ الْمُوسِيقَىلَيْسَ فَقَطُّ كَأْدَاءِ فَنِّيِّ،بَلْ كَرِسَالَةٍ تُرْسِلُإِلَى أَعْمَاقِ الْقَلْبِ،وَكُلُّ حَرَكَةٍ مِنْ عَصَاِهِتَحْمِلُ رَيَّاحًا مِنَ الْحُكْمَةِلتُعِيدُ تَشْكِيلُ الْأَبْعَادِ الصَّوْتِيَّةِ وَالزَّمَانِيَّةِ.هُوَ نَادِرٌ فِي قُدْرَتِهِعَلَى رَبْطِ الْأَصْوَاتِ بِالرَّوْحِ،وَعَلَى تَحْرِيكِ الأوكتافات بِشَكْلٍ يَجْعَلُنَا...نُعَيِّشُ الْفَلْسَفَةَ معهفِي كُلُّ لَحْنٍ وَكُلُّ سُكُونٍهُوَ قَائِدُ أوركسترا مِصْرِيَّ بَارِزَوَمُؤَلِّفَ مُوسِيقِيَّ مُتَمَيِّزَ،مَلِكَ الْإِحْسَاسِ بِالدِّرَامَا التَّارِيخِيَّةِوَ اِسْتِخْدَامُ الرَّمْزِيَّةِ الْمُوسِيقِيَّةِوَ أبْدَعٌ فِي تَجْسِيدِ الْهُوِيَّةِ الْمِصْرِيَّةِوَدَائِمِ التَّفَاعُلِ مَعَ الْعَازِفِينَوَمَارِسِ قُدْرَاتِهِ قِي التَّأْثِيرَ عَلِيَّنَاكَجُمْهُورِ عَاشِقِين لِلسَّحَرَ ...وُلد بالقاهرة.. و يُعد من أبرز الأسماء في مجال الموسيقى الكلاسيكية ...في مِصْرٌ والعالم العربي.قام بقيادة العديد من الأوركسترات الشهيرة حول العالم،وحقق شهرة واسعة من خلال أعماله الفنية المتنوعةو أبرز إنجازاته قيادته لعدة أوركسترات عالمية،مثل( أوركسترا مارسيليا الفيلهارموني وأوركسترا بوردو الفيلهارموني)،بالإضافة إلى "أوركسترا السلام في فرنسا".كما "قاد أوركسترا أوبرا عايدة" في عدد من الدول الكبرى مثل..." فرنسا، الصين، روسيا، أمريكا، وألمانيا"،ذاك الذي جعله أحد الشخصيات الموسيقية التي جمعت بين الشرق والغرب( نَادِرُ الْعَبَّاسِيِّ،.. الَّذِي اِسْتَطَاعَ أَنَّ يَتْرُكُ بِصَمْتِهِ الْمُمَيَّزَةِ فِي عَالَمِ الْمُوسِيقَى)و أصبح رمزًا للتعبير عن مختلف الثقافات الموسيقية ،وقد أبدع في تقديم أعمال موسيقية حية في محافل دولية كبرى...كان من بين أبرز الأحداث التي شارك فيها حفل نقل المومياوات الملكية في مصر،حيث قاد الأوركسترا في هذا الحدث التاريخي الذي جمع بين الفن والتاريخ...حصد العباسي العديد من الجوائز والتكريمات في مجالات الموسيقى والإبداع،وهو مستمر في نقش بصمته في الساحة الفنية العالميةو قد برزت موهبته الموسيقية منذ سنوات طفولته.حيث نشأ في بيئة داعمة،وتلقى الدعم الكامل من والده ليتبع شغفه بالموسيقى،رغم رغبة والدته في أن يسلك مسار الطب.وقد قرر أن يدخل عالم الموسيقى من باب أكاديمي،وهو الذي كان نقطة انطلاقه نحو رحلة طويلة في عالم الفنقاد المايسترو نادر عباسي أوركسترا أوبرا القاهرة في عروض..."كسارة البندق" .. وغيرها من العروض الاوبرالية العالمية ...و هو راسخ عبر تاريخه الموسقى ...حيث ارتقى بعزف الأوركسترا ليغدو لحنًا متساميًاينبض بروح الكلاسيكيات.عبر تلك العقود والسنوات،ولم يكن عباسي مجرد قائد عصا،بل كان شاعرًا في لغة الأوتار والآلات،جسد في كل حركة و إيماءة من عصاهتفاصيل لقصة يرويها العزفون...و عروضه، مثل "كسارة البندق"، هى رحلة ساحرة تأخذنا كجمهور ...في سحر موسيقي.. يتناغم مع كل إشراقة من الأضواء على مسرح أوبرا القاهرة،ومسرح أوبرا السلام بباريس ليُخلد اسمه في سجل المبدعون...قاد المايسترو نادر عباسي عرض باليه "كسارة البندق" في مِصْرٌو تولى منصب القائد الأساسي لأوركسترا أوبرا القاهرةمن عام 2001 حتى عام 2011،حيث قاد العديد من العروض البارزة، بما في ذلك...كسارة البندق" بالإضافة إلى ذلك، تعاون مع الموسيقار الكبير عمر خيرتمنذ العام 2002، وقدما العديد من الحفلات الكبرى داخل مصر وخارجها،مما عكس تنوع وتفرد مساهماته الموسيقية...فنادر العباسي، فنانٌ موسيقي أُوتي من الإبداع والموهبة...الذي جعل اسمه يتردد في أرجاء الكون ويكتب اسمه بوجه العالمكلما ترددت أنغام أوركسترا تسافر بين الزمكان ...وُلد بالقاهرة في الثامن من سبتمبر 1963،( "Joyeux anniversaire ! Que cette journée spéciale soit remplie de bonheur, de rires et d’amour. Puissent tous tes souhaits se réaliser et que cette nouvelle année de ta vie soit aussi belle que ton)تعلم بمعهد الكونسرفتوار على أيدي أساتذة موسيقيون كبار،حيث حصل على بكالوريوس في آلة الفاجوط عام 1985،ثم أخذه الطموح ليحصل على بكالوريوس في التأليف الموسيقي عام 1986،وواصل دراسته في مجال الغناء الأوبرالي ليحصل على ...بكالوريوس من معهد الكونسرفتوار في جنيف بالعام 1992.ولتكتمل مسيرته، ويتخرج في الأكاديمية العالمية للتعبير الموسيقي في باريس عام 1999،ليحصل على دبلوم في قيادة الأوركستراوتُعتبر جوائزه المرموقة والتي عبرت عن مهاراته الفائقةفي عزف وتوجيه الأوركسترا...كشهادة على تفوقه في مختلف جوانب الموسيقى،سواء كمؤلف أو قائد أوركسترا أو عازف،وجعلته أحد الأسماء البارزة بعالم الموسيقى الكلاسيكية على الصعيدين المحلي والعالميليصير أحد مبدعي الموسيقى...ويحفر اسمه بذاكرة الثقافة الموسيقية العالمية...العباسي،أخذ على عاتقه ممارسة الإبداع بالتراث الموسيقي العظيم ...بلمساتٍ فنية تُضيء المسرح وتبعث الحياة في كل نوتة يعزفهافما يقتصر تميز العباسي على قيادته الأوركسترالية فحسب،بل هو موسيقي شامل تنوعت إبداعاته بين التأليف والعزف والغناء...فقد تألق في مجال التأليف، وقدم الأعمال الموسيقيةالتي أضأت المسارح العالمية...وأضاف للموسيقى الكلاسيكية أبعاداً جديدة،و كبروفيسور إعلام .. اتيكيت ومراسم وبروتكولات ... أُضِيفُيتم رفع علم مِصْرٌ في المناسبات الثقافية والفنية التي يكون جزءًا منها ..للتبادل الثقافي ،وذلك تكريمًا له كأحد الشخصيات البارزة في مجال الموسيقى والقيادة الأوركسترالية.خيث يتم رفع العلم المِصْرٌي في الأماكن التي تستضيف حفلاته أو في الفعاليات الثقافية الدوليةالتي يشارك فيه باسم مِصْرٌ ،وذلك تعبيرًا عن عن التبادل الثقافي بين البلدين .. وإنجازاته في مجال الفن والموسيقى.فقد حملنا كجمهوره المخلصون في رحلة سمعية سحرية عبر الزمكان...وحصد الجوائز، منها ...* جائزة الامتياز في الأداء والريادة من المعسكر الدولي للموسيقى بالولايات المتحدة الأمريكية،وهي جائزة تُمنح فقط للموسيقيون الذين يتسمون بالإبداع والتميز الفني الاستثنائي.بالعام 1986،كما حصل على الجائزة الأولى لموسيقى الحجرة من المجلس الأعلى للثقافة في مصر،الأمر الذي عكس إلمامه العميق بهذا النوع من الموسيقى،وقدرته على ابتكار أشكال جديدة لها.أما في العام 1992، ففاز بجائزة مؤلف موسيقى موتسارت منمؤسسة أصدقاء الكونسرفتوار في جنيف،وهي جائزة مرموقة تُمنح للمؤلفين الموسيقيين المبدعون.وفي العام 1996، حاز على جائزة التأليف الأولى للأوركسترا،ثم توج العباسي بجائزة الفيتيوزيه،التي تعد واحدة من أرفع الجوائز في مجال الموسيقى،والتي تُمنح للموسيقيين القادرين على إبراز تقنيات عالية في العزف وتوجيه الأوركسترا.هذه الجوائز، التي تكللت بحصوله على مكانة مرموقة بين كبار الموسيقيين في العالم،تؤكد على تميز نادر عباسي في كل ما يتعلق بالموسيقى، سواء كقائد أوركسترا،أو مؤلف موسيقي، أو عازفﺍﻟﻔﺎﺠﻭﻁ أو مغنٍ أوبراعن العامين 1990 و 1996،لم يتوقف العباسي عن العطاء، فقد .. تميز في مسيرته الفنيةليس فقط بالجوائز التي حصل عليها،بل بالروح التي يضفيها على الموسيقى،فجعل من كل قطعة موسيقية يلمسها سحرًا يليق بمقامها،ولحنًا خالدًا يظل صدى صوته يملأ الأفق...فهو ، يعد واحدًا من أبرز الأسماء في مجال الموسيقى الكلاسيكية في مِصْرٌ ،بعد أن أتم دراسته الموسيقية في مصر،سافر إلى الخارج ليكمل دراسته في مجال الموسيقى الكلاسيكية وعلومهاوهو معروف بمهاراته العالية، حيث أصبح واحدًا من الأسماء اللامعة فيصناعة الموسيقى الكلاسيكية بالعالم العربي.بالإضافة لكونه عازفًا بارعًا،نادر عباسي نجمًا ساطعًا في سماء الموسيقى،حيث امتزج إبداعه الفني مع رؤيته العميقة لتعليم الأجيال الجديدة ...كيف يصبحون سفراء للموسيقى الكلاسيكية .فتأثيره لم يكن محصورًا في العزف أو القيادة،بل صار ملهمًا للفكر الموسيقي الذي يتجاوز حدود الزمكان .فبفضل العباسي، أصبحت الحفلات الموسيقية منصة للارتقاء بالروح،وجسرًا يعبر به الموسيقيون العرب نحو آفاق التعاون مع كبار فنانو العالم،ليظل اسمه محفورًا كرمزٍ للثقافة الموسيقية الكلاسيكيةالتي جمعت بين الجمال والمعرفة.يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.