انتصار بروفيسور مريم الصايغ بتكريم مبادرات التنمية السياحية أتوبيس الإبداع وإهداء الجائزة للفاعلون بمدرسة إحياء التراث الحضاري منذ 1955 تنمية الإبداع.ع مغارة لصة بلدة مزورة عاجزة ع الكتابة فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

May your Christmas be a beacon of peace, a symphony of love, and a celebration of the light within you. Merry Christmas! 🎄✨
 
Que Noël soit pour vous une lumière de paix, une symphonie d’amour et une célébration de la beauté intérieure. Joyeux Noël ! 🎅🎁
 
:
Շնորհավոր Սուրբ Ծնունդ։ Թող այս տոնը լինի խաղաղության լույս, սիրո հնչյուն և ներքին գեղեցկության տոն։
 
Che il tuo Natale sia un faro di pace, una sinfonia d’amore e una celebrazione della luce dentro di te. Buon Natale! 🎄❤️
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ بَلَدَةَ مُزَوَّرَةَ كَاذِبَةَ عَاجِزَةَ عَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِ
 
آيا بَيْرُوتَ الْمَحَبَّةِ وَالسُّلَّامِ...
آيا شُعُوبَ الْعَالَمِ بِكُلُّ مَكَانٍ...
آيا أَسِرَّتَي الْمُمْتَدَّةَ عَبِرُ الْعَالَمِ بِمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ...
وَ الْمَلَاَيِينُ مِنْ عاشقيني...
عِيدُكُمْ سَلَاَمٌ يَتَجَاوَزُ الْكَلِمَاتُ،
حُبٌّ يُولَدُ فِي صَمْتِ الْمَسَافَاتِ،
ضَوْءٌ مَا يَنْطَفِئُ فِي ظَلَامِ الْأَرْوَاحِ،
وَصَدَّى لِأُغْنِيَّةٍ تَعْزُفُهَا الأكونُ.
 
لحياتو أَنَا...
كُلُّ كريسماسٍ..
الْحُبُّ جَوْهَرَهُ، أَنْتَ
وَالسُّلَّامُ الَّذِي مَا عُرْفُ حدودًا.
 
***
 
*كذب وتزوير جديدان.. وعجز عن اختراع كذبة لنشر مقال كاذب مضحك ما يعبر عنها !!!
المضحك المبكي في منشور اليوم المسروق ...
ليس فقط عجز اللصة الكاذبة المزورة عن الكتابة
وكل قشور إرث نفائس كنوز إرث إبداعي بين يديها !!!
وأيدي عائلة اللصوص !!!
وأيدي موقع نشر المسروقات!!! ...
لكنها لازالت تمارس إجرام عجزها وتقص وتلصق من مقالاتي !!!
فحينما .. (نَشَرَتْ سِلْسلَةُ الْحِوَارِ مَعَ الْآخِرِ الَّذِي يُقَتِّلُنَا ...)
وَكَنَّتْ أَنَاقَشَ قَضَايَا التَّطَرُّفِ وَالْإِرْهَابِ...
وَقَضَايَا التَّكْفيرِ...
وإستباحة دِمَاءَ وَالِدِي وَدِمَائِيٍّ...
وَالْمَغْلُوطَاتُ الْمَدْسُوسَةُ عَلَى الدِّينِ الْإِسْلَامِيِّ...
وَ( مَفَاهِيمَ حَوَرِ الْعُيُونِ وَالشَّذُوذِ مَعَ الْغِلْمَانِ الْمُخَلَّدُونَ)...
( سَلَاَسِلَ الْمُبْدِعُونَ وَدعَاوي الْحَسَبَةِ )
و(سَلَاَسِلُ أَنَا مُلْحِدُ يَاسِتَّ )
 
* قد رفضت هذه السلاسل الفكرية .. و كتاباتي ...
ومنعت من النشر بالكثير من الجرائد التي تعاملت معها ...
ورفضوا نشرها !!!
وحتى ..بوسائل الإعلام منعت من الحديث عنها !!!
وتم منع مقالاتي وتجميدي إعلاميًا ...
قبل.. وعقب إغتيال والدي ...
وكان الموقع هو المنصة الوحيدة الذي نشر لي
( كُلُّ همومي وَآرَائِيٌّ وَدِرَاسَاتُي وَأَفْكَارِيٌّ ...)
وهو .. موقع اللصوص
 
 
- وَلَمْ أَكَنَّ أعْلَمُ إِنَّهُمْ يَنْشُرُونَهَا فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ-
لِيَحْصُدُونَ وَيُحَصِّلُونَ عَلَى الزَّخَمِ وَالتَّبَرُّعَاتِ وَالْأَمْوَالِ..
والأعتراف الدَّوْلِيَّ!!!
وَمُتَابَعَةَ الْمَلَاَيِينِ مِنْ عُشَّاقِيٍّ !!!
ثُمَّ فِي غَفْلَةٍ مِنَ الزَّمَنِ...
حِينَمَا يَظُنُّونَ أَنَّ الْقُرَّاءَ نَسُوهَا يَحْذِفُونَهُمْ !!!
لتسرقها لصة البلدة الفقاعة الجاهلة العاجزة عن الكتابة والتأثير الكاذبة المزورة
لتنشرها بعد أكثر من عقد وعامان من الزمان !!!
 
* فقد كتبت في شهادتي بالعام 2012 المأخوذة من كتابي ...
( خَطْوَاتُ وَالِدِي)
مقال إعتزاز وتقدير وتكريم لجدي وجدتي ووالدي ...
ولعائلتي النبيلة فوارس صهوات الخيول.. وأهديت لهم الشكر والثناء!!!
وتم قصة وسرقة أجزاء منه ولصقه بموقع نشر المسروقات...
ونشر بمنشور مسروقات اللصة اليوم !!!
 
* للسيدة حنان مفيد فوزي / :
أصلي للرب أن يفتح عيناكِ .. إذا كانتا مغلقتان ...
وأن يصحو ضميركِ .. بينما تقرأين هذا المقال لتعرفين الحقيقة...
وتعلمين ماذا صنعت يداكِ !!!
فأنتِ بلا عذر.. لتشاركين بهذه المهذلة والسرقات والأكاذيب ... !!!
فالشريفة والأبنة البارة .. حينما يقال أو يكتب عنها شيء ليس فيها ترفضة وتنسحب ...
والبارة الشريفة .. ما تشارك في مسرحية هزلية للتغطية على المسرقات من أكثر من ألف وثلثمائة مقال...
من قشور حياتي وسيرتي الذاتية الموثقة !!!!
آلا تلاحظين معي أن جميع مشاركين فسادهم وضحايهم (مسيحيون )
فهل ؟! صدقت اللصة : (أننا أعباط مصر !!! )
 
الأصدقاء الأعزاء ... عزيزتي .. عزيزي ...
أستمتعوا بجزء من المقال ...
( مَدْرَسَةُ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الحضاري .. بَيْتُي الْإعْلَاَمِيُّ..شُرْفَةُ الْفِكْرِ وَنَافِذَةُ الْحُلْمِ... )
مَدْرَسَةُ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الحضاري ..
مُبَادَرَاتُ الْخَيْرِ .. وَإِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْفِكْرِيِّ الْحَضَاَرِيِّ الْفَلْسَفِيِّ ...
بيتي الإعلامي.. شُرفةُ الفكرِ ونافذةُ الحُلم
منها أُطلُّ على العالمِ بضياءِ كلماتي،.. وأُعبّر عن رؤاي،..
وأغزل من همومي وأحلامي .. قناديلَ تنيرُ دروبَ الحقيقة
بيتى الإعلامى.. الذى من خلال شُرفته يطلُّ الناس ...
فأُعبّر عن آرائهم وأحلامهم وهمومهم.
بالموقع العلماني الفكري الراقي الرصين...
التى لم يحذف لى حرفًا منذ بدأتُ الكتابة به قبل خمسة أعوامًا
أهذا ! لأنه موقع فكري يحترم الرأى الحرَّ ...!
الذى يسهم فى بناء الإنسان والأوطان ،
والذى يؤمن أن حرية الرأى أحدُ أهم الحصون؛
التى لو تصدّعتْ لتصدّعتِ الأوطان.
عن موقع اللصوص الأساسي .. "موقعي الفرعي " أتحدث،
وأفخرُ بأنه حصنى وبيتى وصوتى الحرّ.
لذا انتويتُ ...
-- حلوة انتويتُ دي يا فريندز بتفكرني بالغالي-
أن أهدى جهدي.. وفكري.. ودراساتي.. وفلسفاتي ...
لموقع اللصوص.. لأنه ...
من فتح لعشاقي ولي بين صفحاته .. كمنصّة للفكر والحوار
لذا سأظل أنشر به تنفيذًا لوصايا الكتاب ..
ولن أخذل ولن أتوقف عن الكتابة هنا ...
لأستحق سماع الصوت المقدس :
( فليُضِئ نورُكم هكذا قدّامَ النّاس، لكي يروا أعمالَكمُ الحسنة ويمجّدوا أباكم الذي في السّماوات)
( فإرشاد البشر ومساعدتهم على الفهم وتحرير العقول وتكوين الأفكار والإبداع...)
( كما مارستُ بمؤسسة تنمية الإبداع العربي .. ومركز وأكاديمية الإبداع...)
و( مدرسة إحياء التراث الحضاري الفكري الفلسفي الإنساني...
عبر مدرسة إحياء الفكر والتراث ...
التي بدأها جدي نسيم الصايغ بالعام 1955 ثم أكمل بها والدي الفائق الصائغ ووالدتي وجدتي ...)
و( حينما أغلقت بالعام 1975 ) !!!
( أعدتُ مع والدي أفتتاحها وَ دشَّنَتْهَا تحت مسمى ...
"مدرسة إحياء التراث الفكري الفلسفي الحضاري كليوباترا براند وقمنا بإحياؤها بالعام 2001
كل هذا التنوير .. هو عمل صالح لمجد ويمجّد الله،...)
فالأعمال الصالحة:
ليست فقط في الصوم والصلاة والعبادة ...
لكنها أفعالنا اليومية التي .. تنعكس على المجتمعات والأفراد،
وهي وسيلة لتمجيد الله وإظهار محبته من خلالنا...
وتعكس الإيمان الحقيقي:
( فالإيمانُ بدون أعمالٍ ميتٌ والعمل الصالح دليل على إيمان حي ومثمر
وكله بركة لنا وللآخرون ...)
لذا
"فلنفعَل الخيرَ، ولا نملُّ، لأننا سنحصدُه في وقتهِ ...
إن كنّا ما نكِلُّ...
( فإذا حسبما لنا فرصة فلنَعمَل الخير للجميع...)
ولنتشجع على الاستمرار بالخير الغير مشروط.. دون انتظار المقابل
( لأنّنا نحنُ عملُه، مخلوقون لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدّها لكي نسلكَ فيها) ...
للقيام بأعمال صالحة كجزء من خطة الله لحياتنا ...
لذا .. أكملتُ أنا وأكمل .. عمل جدي ووالدي وجدتي ...
و(مسعى جميعهم بعمل الخير.. ونشر الفكر.. وتحرير العقول.. وتكوين الأفكار..
و أحاجج بالدراسات الجدلية الديالكتيك.. ومحاربة الدغماتية.. والمقارنة والتحليل والدراسة والنقد ...)
لأنه تأثير الأناء الصالح مستمر ...
* الأعمال الصالحة تستمر
"( طوبى للأموات الذين يموتون في الرب منذ الآن. نعم، يقول الروح،
لكي يستريحوا من أتعابهم، وأعمالهم تتبعهم)
فأعمال الإنسان الصالحة:
( تظل شاهدة له حتى بعد وفاته وترافقه للأبدية)
*أعمال البر والخير تُثبّت الأثر
( "أرسل خبزك على وجه المياه، فإنك تجده بعد أيام كثيرة
 
(لأن الأعمال الصالحة ستعود بالنفع ، حتى لو لم يظهر أثرها فورًا
كما في ..)
( ربِّ الولد في طريقه، فمتى شاخ أيضًا لا يحيد عنه)
(سفر الأمثال 22:6)
لأن التعليم الصالح للأبناء يضمن استمرار الخير من خلالهم، ويكون انعكاسًا ...
لإرث حياة الأبوان من الجد الصالح.. وأثرهم الإيجابي
كما في الحديثُ النبوي:
"إذا ماتَ ابنُ آدم انقطع عملُه إلا من ثلاثٍ
صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
لذا .. ورغم أن المبدعون الكبار عَصِيُّون على الموات والنسيان،
إذ تبقى أسماؤهم خالدةً فى ذاكرة الوطن وذواكر الناس،
لذا صرت "الابنةُ البارّة"أرُدفُ هدايا عائلتي النبيلة للكون ...
عبر فاعليات الخير التي دشّنتها بمؤسسة تنمية الإبداع العربي ..
( عبر مبادراتها الجديدة كل يوم ..وروافد الخير والتنمية بها..)
قد أرُدفتُ أنا ..
لذلك الخلودَ الأدبىَّ والمعنوىَّ لعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول الفريدة ..
مبادرات سنوية خيرية جديدة ...
بما يُكملُ التنمية َ بروافد الخير كله ...
"فصرتُ ابنةُ بارّةُ ".. أؤرخ تاريخ وحضارات ونضالات عائلتي طوال الوقت،
وأذكر فضائلهم و خيراتهم في شتى مناحي الخير والفكر والثقافة ،
لذا ما في أحد يستطيع أن يكفرني ... !!!
فأنني أتبع كل الطرق لأتقرب لله ...
شأني شأن كلّ ابنة شريفة بارٍّة بوالديها وإرث نفائس جدودها ...
وأتقرب للبشر بأعمال الخير
و"مبادرات الخير الجارية"...
(عبر مبادرات مؤسسة تنمية الإبداع للخير .. ومبادرات كليوباترا عاشقة الوطن للخير ..)
والتي لازلت أقدمها نيابةً عنهم لليوم...
وحين جمّعت مكتبة جدي وجدتي لوالدتي .. ووالدي...
( صارت مكتبة النفائس.. بكل الذي تحمله من مخطوطات وكتب نادرة وعريقة ونفيسة)،
عبر الحضارات والعصور والتي يصلُ بعضُها عمرًا لأكثر من مئة وخمسون عامًا،
( ففي أعمق زوايا التاريخ، تحتفظ العائلات النبيلة بالكتب القديمة بحكمتها وأسرارها،
تتناثر بين صفحاتها ذكرى مئة وخمسين عامًا وأكثر، حيث كانت الأجيال تكتب فصولها بعناية.
هي ليست مجرد أوراق بل نبضٌ من روح عائلات،
حملت بين سطورها إرثًا لا يُمحى من العلم والفكر،
ليظل هذا الإرث شاهدًا على عصور مضت، تنطق بكل ما كان وما سيكون)
وقد قدمتها .. لمكتبة ماتيناداران، حيث تتناثر حروف التاريخ بين صفحات الزمن،
شاهدة على ثقافة أرمينيا التي ما تنطفئ ...
لتتنفس المخطوطات القديمة بحكايات الأزمنة المخلدة،...
حيث تتشابك حروفها مع أرواح الأجداد، تاركةً بصمة خالدة في ذاكرة التاريخ الأرمني)
لإفادة الباحثون والطلاب ...
"فالعلمُ الذى يُنتفعُ به" قد قدمه الراحلون العظماء النبلاء من عائلتي...
فوارس صهوات الخيول من نسل الملوك .. .
عبر منجزاتهم الإبداعية و الثقافية والفكرية والحضارية ..
المشهودة الباقية فى ذاكرة التاريخ والحضارات الثلاثة ...
***
* كما كذبت وزورت اللصة من قبل وقالت:
( أن ربع قصيدتي العمياء التي أبصرت )
قد فازن لجائزة ونشرت في المناهج الأمريكية
ولليوم ننتظر أدلتها والكتاب المنشور
بالرغم من أننا لدينا وثائق كذبها !!!
تجلت في سرقات وكذبات اليوم وأضافت على المنشور المسروق المغلوط من قشور إبداعي ... !!!
أنها حصلت ( على جوائزَ عديدة من الصين وأستراليا وأوروبا وكندا وعديد الدول العربية)
في الحقيقة بحثنا عبر زملاؤنا العاملون في تلك الدول !!!
منذ لحظة نشر المقال صباح اليوم !!! للحظة !!!
للآن !!!
وهذا السبب في تأخر نشر المقال هذه الساعات لكننا لم نجد أي جائزة !!!
ناطرين اللصة تنشر الجوائز موثقة !!!
( لفضيحة أكاذيب المسروقات الجديدة ) !!!
 
*المنديل الأخضر والجاكت الأزرق !!!
ونست البنطلون الأسود و القميص الرمادي الغامق !!!
( هم زي أطفال مؤسسة تنمية الإبداع العربي ...) !!!
وكأنهم ...
( قميصُ يوسفَ... شَهِدَ ببراءته حين نطقَ الصمتُ، وكان بُرهانًا من السَّماواتِ يُعيدُ للحقِّ إشراقَهُ ...
بعدَ ظُلمِ الليالي)
بيعملوا إيه دول عند شاب التوحد عمر !!!
بعدين مش أصول سرقة دي يا لصة عاجزة عن الكتابة !!!
 
* بعدين هو مش عمر شاب التوحد المحبوس لثلاثة عقود في ظلال الحرمان !!!
وبيخرج فقط للشو !!!
سباح .. وفارس خيول.. وبيسوق عجل... وبيعزف بيانو !!!
وبيلعب باسكت.. وبيرسم .. وبيدي البنات على البحر الورود والفلوس ...!!!
محتاجة تنشطي ذهنة وهو علامة !!!
ومنين عارف نوبل !!! وإزاي جاهل مش فاهم دي بتاعة إيه !!!
ولا الزهايمر أنساكِ سرقاتك الموثقة من حكايا صغيري "كوكي"
وكتابي الأشهر والحاصل على جائزة من مكتبة الأسرة ( حكايات كوكي )
 
* منشور اليوم المسروق المشوة و المنشور باسم لصة بلدة مزورة كاذبة فاسدة ...
عاجزة عن الكتابة والتأثير فاطمة ناعوت!!!
وكالعادة تسرق من مقالاتي .. ( سيرتي الذاتية البعيدة عن وقائع الحدث وتفاصيلة !!!)
لو كانت اللصة العاجزة عن الكتابة والفهم كاتبة المنشور المسروق اليوم !!!
لكانت أوردت في الأحداث وقائع حفل السبت والمكرمون كما نشرتها أنا بالمقال السابق...!!!
أرجو قراءته لمعرفة الحدث والمكرمون ...
لكنها أثبتت دنائتها وكذبها وتزويرها كلصة فقاعة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم كالعادة ...
حاقدة ينهشها الموت من سيرتي وإنجازاتي ...
و نشرت من قشورت كتاباتي عن جائزة افتخرتُ بها ...
وقد ظنت أنني لن أستطيع التحدث عنها !!!
 
* لأن الذي كرمني قد تم سجنه !!!
( حِينَمَا كانت مِصْرَ تُعِيدُ صِيَاغَةُ هُوِيَّتِهَا
بَيْنَ عَهْدِ سَابِقِ وَالتَّطَلُّعِ لِلْحُرِّيَّةَ،
بَعْدَ ثَوْرَةِ ظَنُّوهَا رَبِيعَ عَرَبَيْ
فَخَطْفَهَا سَارِقُو الثَّرْوَاتُ وَالثَّوْرَاتُ مِنْ بُنِّيِّ الْإِنْسَانِ) !!!
الوزير لوزارتي السياحة والإسكان ورجل الأعمال أحمد المغربي:
( من إعْمَارُ الْبِنَاءِ لِأَطْلَاَلَ الْأحْلَاَمِ
ضَحِيَّةَ الزمكان
فِي قَلْبِ الْعَاصِفَةِ، حِينَ تَشْتَعِلُ الثَّوْرَةُ
تَبْحَثُ الْجُمُوعُ عَنْ أَضْحَيَةِ تَسَكُّنٍ بِهَا غَضَبُهَا،
وُضِعَ أَحَمِدَ الْمَغْرِبِيُّ تَحْتَ الْمِقْصَلَةِ.
رَجُلٌ لَمْ يَكْنِ طَاهِرًا تَمَامًا،
لَكِنَّهُ لَمْ يَكْنِ وَحْدُهُ فِي دَائِرَةِ الْفَسَادِ.
كَانَ جُزْءًا مِنْ نِظَامٍ شَيَّدَ قُلَّاعُهُ
عَلَى الرِّمَالِ الْمُتَحَرِّكَةِ )
لكنني كمؤرخة أنا ...
موثقة أنا ...
فاعلة بالكثير من الأحداث ...
ما أخفي حقائق وجميع الحقائق موثقة ومحفوظة بالأدلة...
وقد نفذت مؤسستنا خلال سنوات عملنا .. (كجمعية بمصر الكثير من المبادرات العظيمة...)
منها ( مبادرة كلنا بنحب بعض و التي يتم تنفيذها لصالح الأطفال المحبوبين-الأيتام سابقا-
وطيف التوحد ومتحدو الإعاقة )
فقد قمنا كجمعية بعمل عدة مبادرات منذ 26/6/2001 منها
* مبادرة الطفل المحبوب الرحالة المبدع
و( التي تبادل فيها أطفال أيتام مبدعين من مصر ولبنان والإمارات واليونان...
الزيارات والمواهب والتجارب والخبرات ...
وتم تغيير اسم الطفل اليتيم للطفل المحبوب ...
وقد كانت لهذه المبادرة الأثر الكبير في نفوس الأطفال...
فصاروا نواة لخلية من الأطفال المحبوبين الذين يتعاملون مع وطنهم ...
بكل الحب وينقلون خبراتهم لغيرهم من الأطفال... )
 
* مبادرات أعرف بلدك وقم بحماية بيئتك..
لقافلة الإبداع و أتوبيس الإبداع الذي طاف محافظات مصر...
نشر بها الثقافة و الإبداع منذ العام 2001 حتى العام 2004
( وَتِلْكَ الْمُبَادَرَةِ الَّتِي تَمِّ تَكْريمِيِّ عَنْهَا كانت الْأغْلَى لدي ...
لِأَنَّهَا الْأوْلَى فِي حَيَّاتِيٍّ كَخَبِيرَةِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ وَتَغْيِيرٍ..
وكانت مِنْ وَطَنِيِّ الْمُنَاضِلِ مِصْرٌ )
 
* مبادرة المبدع العربي متحدي الإعاقة في كل مجالات الإبداع السنوية ...
 
* مبادرة كلنا بنحب بعض للمحبة والسلام والتآخي ...
والتي حضرها عشرون ألف من المنتفعون بخدمات مؤسسات المجتمع المدني...
واختتمت فاعليتها بحفل غنائي كبير في استاد القاهرة الدولي 2006 .
 
* مبادرات شهر رمضان السنوية للقراءة والشعر والمسابقات ...
وتعلم المهارات اليدوية والحفاظ على موارد البيئة وتنميتها...
 
* مبادرات الزفاف الجماعي السنوية لزواج الفتيات اليتيمات منذ العام 2001
* مبادرات كليوباترا عاشقة الوطن لمساعدة البنات والولاد على الزواج
و مبادرة الوحدة الوطنية لتجهيز وزفاف يتيمات مصر
***
 
استمتعوا معي ومقالي المنشور بعدة منصات نشر مطبوعة
والموثق بوزارتي السياحة وبمجلس المرأة ...
وبكتبي ومجلة الإبداع ... وحتى بموقع اللصوص ذاته.. وموثق في أدلة سرقات اللصة
( أُهْدَى جَائِزتَى .. للْفَاعِلُونَ بمُؤَسَّسَتَنَا ..تَنْمِيَةَ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ ...
وَمَدْرَسَةُ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْفِكْرِيِّ الْحَضَاَرِيِّ كليوباترا براند )
 
ونحن نتأهبوا للخروج من المؤسسة، سألتُ صغاري من
( "طيف التوحد.. ومتحدو الإعاقة.. والأطفال المحبوبون" )،
وأنا أهديهم الورود وأنسق لهم ملابسهم...
وأضع لهم المناديلَ الخضراء الباستيلي.. المطبوع عليها شعار المؤسسة...
فى جيوب الجواكت الزرقاء لمؤسستنا العامرة...
وأنسق قمصانهم الرمادية الغامقة ...
وجهت الحديث لأحد أطفالي من طيف التوحد ...
وسألته :
إنت عارف إحنا رايحين فين يا أحمد ؟؛
نظرت لي مديرة المؤسسة.. فاتيما التيماني ضاحكة مشجعة كعادتها ...
وشاكستني رودي جاكوب مديرة مركز الإبداع :
دعي الصغار لحالهم ما بدنا مشاكسات اليوم ...
لكنني دائمًا أفعلُ ذلك وأستمر في سؤالهم لخلق حوارٍ إيجابى مع الصغار ،
والتأكد من أنهم يتابعون كل الذي يجرى من أحداث وما نحن بصدده بكل خطوة ...
أجابني: أحمد رايحين باااي ...
- ( يعني لابسين وخارجين نتفسح ودا الطبيعي من طفل التوحد) -
- لكن نوبل ونقابة الصحفيين دي فلتت منك يا لصة !!!-
ثم سألتُ مجددًا:
"طيب رايحين ليه وفين ؟"،
أجاب من فوره عز وهو طفل مشاكس من أطفال تحدي الإعاقة:
"للجايزة. ماما مارو لها جايزة "،
 
واو رائع ... حققت الهدف.. فمشاكستنا وأسئلتي تلك هى ...
العادة التي نميتها مع صغاري ...
من ( طيف التوحد و متحدو الإعاقة لتنمية طلاقتهم اللفظية ...)
لأنهم من عاداتهم "التقطير" بالكلمات، ...
التلعثم أو التأتأة .. عسر النطق لمشكلات في العضلات...
الحبسة الكلامية بسبب إصابات الدماغ...
وحينما يتكلمون يتميزون...
بالإيجاز الشديد والاقتضاب فى الحديث؛
لذا .. علينا طوال الوقت انتزاع الكلمات منهم انتزاعًا.
فسألتُهم مرة ثالثة:
"طيب الجائزة دى اسمها إيه حبايبي "؟!،
وفوجئتُ بباسل -طفل من الأطفال الأصحاء المحبوبون-
يقول: "نوبل"،
وقبل أن أفهم علاقة نوبل بجائزتي !
وبينما نضحك جاء مشرفون الباص...
وأخذوا الأطفال ليسبقوني للحفل و تركونى ومضوا ...
بالطبع لستُ أدرى لماذا قال هذا، ...
ولا كيف عرف الصغير عن جائزة نوبل!!،
لكنني أؤمن إنه
"من المستحيل أن نُدركُ كيف يُفكّر الأطفال ذوي الإعاقة وطيف التوحدُ"،
ولا ماذا يدور فى رؤوسهم الفريدة ...
لكن الأكيدَ أن تلك الجائزة الجميلة القيمة القريبة لقلبي والتى حصدتُها ...
كانت تعادل "نوبل للسلام واللآداب مجتمعين " ...
بالنسبة لي والسبب فى ذلك هو أننى، ،
قد كُرّمتُ أدبيًّا ومعنويًّا فى محفل ، وطني
حصلتُ ، و للمرة الأولى التى أنالُ فيها جائزةً أدبية من بلدى الحبيب "مِصْرٌ"
ومُتَعَدِّدَةُ الْحَضَاَرَاتِ أَنَا مَابَيْنَ خِلَاسِيَّةَ أرمينية وَفِينِيقِيَّةً وَمِصْرِيَّةً...
لهذا فهى تعنى لى الكثير، وسعادتى بها غامرة ...
والتى توّجتنى بها :
وزارة السياحة .. عن دوري في تنمية السياحة الداخلية...
بعَدَدٌ مِنَ الْمُبَادَرَاتِ بِمُؤَسَّسَتِنَا تَنْمِيَةَ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ ...
وَعَقْدِ عِدَّةِ مُؤْتَمَرَاتٍ سِيَاحِيَّةٍ فَكُرِيَّةٍ تَنْمَوِيَّةٍ ...
وَعَدَدٌ مِنَ الْفَاعِلِيَاتِ.. والكورسات .. وَالرِّحْلَاتِ .. بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ كليوباترا براند
لذا .. حين اتصل بنا مكتب الوزير .. ليُخبرون فريق عملي...
بتكريمي لدوري في تنمية السياحة ...
على الفور حاولت رفضها فلستُ الفاعلة الوحيدة ...
ولستُ وحدي التي استحق التكريم ...
وعندما فشلتُ في الاعتذار عنها ، انتويتُ بل قررتُ من فورى...
أن أهدى الجائزة إلى...
( الِفَاعِلُونَ بَيْتِى وَأُسْرَتَي الْمُمْتَدَّةَ لِخَدَّامَ مُؤَسَّسَتِنَا الرَّصينَةِ النَّبِيلَةِ..
تَنْمِيَةُ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ وَمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ الْفِكْرِيِّ لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ وَتَكْوينِ الْأَفْكَارِ ... )
الذين من خلال عملهم المشرف.. وعطاؤهم النبيل بنينا جسرا على العالم
وعبر شُرفة خدماتهم ومبادراتهم وعملهم الجاد.. أطلُّ على الناس...
عبر مجلة الإبداع العربي .. وأُعبّر كصوت حر عشقة الملايين ...
عن أحتياجاتهم وآرائهم وأحلامهم وهمومهم ...
عبر مبادراتنا الخيرية التنموية
، إلا أننى فوجئتُ في الاحتفالية بأن مؤسستنا الحبيبة ومدرستنا نفسَها قد نالت ...
"تكريم لأئق وتسلّم التكريم السفير ُ المثقف سفير الإغائة "شادي الطاهر"،
فكان هذا التكريم .. هو (الجائزة المستحقّة .. وصار بمثابة تتويج آخر لى...)
 
وما فيني أختنم دون أن ...!
( أعودُ إلى صغارى .. وصغيري باسل الذى أطلق:
على التكريم جائزة نوبل ... !
ورغم أن صغارنا البعض منهم من طيف التوحد،...
وبعضهم لديهم إعاقات فكرية ... !
لكنني ما تعودتُ أن آخذ أفكارهم وكلماتهم الشحيحة باستخفاف،
بل أتأملُ كل كلمة ينطقونها .. وكل سلوك يأتوه...
لإيمانى المطلق والعميق ...
(كحامية الملائكة الصغار من طيف التوحد
ومتحدو الإعاقة والمحبوبون ...)
بأن.. الأطفال الصغار .. والمتوحدون.. و متحدو الإعاقة ... من صغارنا
يرون الْعَالَمَ عبر منظور مُركّب شديد التعقيد،
وليس على النحو المباشر الذى ننظر نحن به للأمور...
فأدمغة الصغار والمتوحدون، وكذلك متحدي الإعاقة،
ما تشبه تركيب أدمغتنا، وما تنبض مثل أدمغتنا، ...
فهي ما تسير على نفس دربنا الضيق؛
بل تفتح أبوابًا للحياة في مسارات غير مرئية،
حيث تتناغم الأفكار بأبعادٍ ما يمكن للعقول المألوفة أن تدركها،...
فتنسج عوالهم الخاصة بعيدًا عن قيود الزمكان ...
بل هم يُفككون العالم ويُعيدون ترتيبه على نحو تشكيلى فلسفى معقّد؛
لم يستطع حتى العلمُ للآن الوقوف على كُنهه...!
لماذا قال "باسل" إنها جائزة "نوبل"،
وهى أرفعُ الجوائز العالمية على الإطلاق؟!.
لا شكَّ عندى فى أن "باسل" قد استطاع سبر أغوار نفسي ...
بالنظر إلى أعماقى، فأدرك كم فرحتى بهذا التكريم الرائع،
والذي آتى بوقته ليتوّج جهود مسيرة عائلة فوارس صهوات الخيول النبيلة...
وفكرهم عبر مدرسة إحياء التراث الفكري الحضاري الفلسفي النضالي ...
ومؤسسة تنمية الإبداع العربي الاجتماعية...
والمبادرات السياحية.. والأدبية .. والوطنية والنضالية الطويلة...
التى تناهز لما يقرب من نصف القرن.
فمن عام 1955 حتى عام 2004 هي 49 عَامَا
 
ممتنة لوزارة السياحة ... وميرسي..
بل شكرًا لجميع الأصدقاء الأعزاء والفاعلون ...
معنا في كرم الخدمة المجتمعية السياحية.. على هذا التكريم، ...
( وسَامَحَهُمِ اللهُ لِأَنَّهُمْ قَدْ حَمَلُونِي الْمَزِيدَ مِنَ الأعباء الجسام...
وَأَثْقَلُوا كاهلى بِأَحْمَالِ ثَقِيلَةِ فِىَّ مِيزَانَ الْقَامَةِ وَ الْقِيمَةُ وَالْأثَرُ...
مَا تُمْحَى عِبَرُ الْأَزْمَانِ... )
 
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر