انتصار إلهة التنمية الذاتية بعلم نفس الإنسان الإبداعي بروفيسور مريم الصايغ وكشف فضيحة اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت.وموقع اللصوص.وموقع نشر المسروقات.هداياكِ التي لم تفضين أغلفتها بعد - مريم الصايغ

انتصار إلهة التنمية الذاتية بعلم نفس الإنسان الإبداعي بروفيسور مريم الصايغ وكشف فضيحة اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت.وموقع اللصوص.وموقع نشر المسروقات.هداياكِ التي لم تفضين أغلفتها بعد
 
 
(في زمن الكوليرا)
كان القياسُ خاطئًا
ماركيزُ
أوراقه ذابلة
"للحبِّ"
حينما أرَّخَ ..
بطريقةٍ
هى مَحْضُ جنون
فلورنتينو
كيف تمتلك
عشق امرأة للسبعون
عاصفة أوراق
الواقعية السحرية
 
مئة عام من العزلة
طريقًا لنوبل
ملؤها تعاطف
صادق
لشاعرية ساحرة
 
الحب في زمن الكوليرا
برقياتٌ
في كلِّ محطة
سنواتُ تَعَبُّدٍ
وانتظار
قصة حب معقدة
أمتدت عبر عقود الزمان
أستكشف بها
طبيعة الحب
بعلاقات الإنسان
...
بعمقًا
صار مؤرخًا
عبر ثلاثةُ أعمار
حتى يُشيِّدَ
قصرًا بوهيميًّا
من أجل مَلكةٍ
أبدًا
لن تَجيء
سوى بعد
خمسون عامً
...
لكّنهُ
يقينُ العاشق
الذي يُسقِطُ السنواتِ
ويجعلُ الصَّبَّ
ناسِكًا
في مذبحِ
الانتظارِ المقدّس
لفيرمينا
***
مقطتف، من قصيدتي ماركيز الحب
من ديواني مملكة العشق
لأنني "أديبة، روائية ، شاعرة، محللة نفسية، أدبية، نقدية، فنية"
دومًا أجمع في حكاياي، ومقالاتي، فنون الأدب الثلاث
كما أنني كتبت، عدة قصائد عن ماركيز، أهداء لوالدي الحبيب
لأن والدي، أعتبره صديقه الكولومبي
وليتناسب مع الطبيبة كولومبية الأصل، المولودة في أمريكا، وأبنة العالم الخيميائي
وعملت بجامعة كولومبيا الأمريكية
"هيلين شوكمان"
لأن والدي، له "رؤية فلسفية، لجهاد كولومبيا ،وماركيز"
لذا وضعت ماركيز الأديب، الكولومبي "بكتاب خطوات والدي"
لأنه من عظماء، شهر مارس
حيث أن والدي، ولد بالرابع من مارس، بعد عقدين من ماركيز
وأغتيل ورحل الحب، في 12 فبراير 2011
وولد ماركيز، بالسادس من مارس
بينما رحل ماركيز في
17 أبريل 2014
 
* كما أحب أن أعرفكِ يا لصة، جاهلة به ...
جابرييل جارسيا ماركيز، الذي سرقتيه دون معرفة مع المقال
روائي، وصحفي، وناشر وناشط سياسي كولومبي،
قضى معظم حياته في المكسيك، وأوروبا
 
* تم نشر مقالي بموقع اللصوص عام 2007 ... وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتى تم حذفه بحجة تعطل الموقع، وتم إعادة نشره مسروقًا، مشوهًا،
مؤخرًا باسم اللصة السارقة الجاهلة، فاطمة ناعوت
 
* اللصة فاطمة ناعوت العاجزة عن الفهم، والتأثير،
تسرق حكايا ...
" الفائق الصائغ"
و غروس والدي، لبذار أخلاق "الجد نسيم الصائغ" ...
التي آتت ثمارها في اختياراتي، وتكريس حياتي لتنمية الإبداع، والبشر، والمجتمعات ولنشر إتيكيت الحياة، وتحرير العقول، والأفكار، وتكوين الفكر المستقيم
 
* للصة الجاهلة عديمة الفكر والمعرفة والحياء
تجيبُ "علومُ الإنسان الاجتماعية "
وليس العلم ياجاهلة، فالعلم لم يتحدث عن الإنسانيات
بل" العلوم الاجتماعية، وعلوم الإنسان" يا جاهلة بأبسط مفاهيم، دراسة الإنسان
 
* للصة الجاهلة، عديمة الفكر، والمعرفة والحياء
وأنتِ تمسحين وتنقلين مقالاتي، من موقع اللصوص، تختلف الأسطر
لذا، في المقال المسروق "هداياكِ التي لم تفضين أغلفتها بعد "
نشر مقالي المسروق، وبه ترتيب غير منطقي، ومعلومات مغلوطة
وجزء عن القمامة من مقال آخر
وتداخل حكي، والدي، مع ردودي عليه !!!
وهذه جرائم ، ما ترتكبها غير لصة مريضة، سارقة،
متشدقة بمقال مسروق من إبداعي، وحكمتي، ومعارفي، وخبراتي
وما تفهم، ولا تعي المكتوب
والكارثة، أن المصحح، بموقع نشر المسروقات،
نشر على العالم، هذه الكوارث والأخطاء
تتخيلون
لو أخدت فقط ها المقال، المشوة، والخاطيء
"للمنظمة الدولية للصحافة"
لعلموا حقيقتك، وحقيقة موقع نشر السرقات
لكنك، وموقع اللصوص، وموقع نشر السرقات،
جهلاء وتدركون
أن ما أحد راح يقرا المقال، لذا، تسرقوه، وتنشروة مشوة
لانكم لصوص، جهلاء ، مريضى،
ما تعرفون وما تدركون أمانة المعلومة، وقيمتها، ودقتها
 
كتاب "العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية"
(The 7 Habits of Highly Effective People)
من تأليف ستيفن كوفي
نُشر بالعام 1989
والكتاب الذي لم تعرفين إنه عن الذكاءات الأربعة
"ستيفن كوڤي" و كتابه
(القيادة المرتكزة على المبادئ )
الصادر بالعام 1991
" (Principle-Centered Leadership)
حيث حدثنا عن أربعةٍ أنواع من الذكاء
لتوضيح أبعاد التطور الشخصي والقيادة المتكاملة
 
فكيف يكتب ستيفن كوفي كتابة !!!
معتمدا على كتاب ماريان ويليامسون، المؤلفة، والمعلمة، والناشطة الروحية،
وهو الكتاب الذي ما تعرفين اسمه، ولا متى نشر !!!
وتسرقين مقالي عن جهل ...!!!
 
لكن ليس لكِ، ولا للجهلاء الذين حذفوا مقالاتي، ووزعوها على لصوص الموقع،
و أعطوكِ مقالاتي، ونشروها مسروقة، ومشوهة، باسمك الملوث بالسرقة
ولا لموقع نشرالمسروقات
 
* لكن، لملايين المعجبين في إبداعي، وفكري،
" كإلهة التنمية الإنسانية الذاتية، والنمو الروحي، وتكوين ، وتحرير العقل من تابوهات الفكر العقيم، لمالك البترودولار
أنشر التصحيح والمعارف القيمة والإبداع الذي أقتنيته عبر عقودي
 
كتاب ماريان ويليامسون
عودة إلى الحب: دليل روحاني للعيش
(A Return to Love: Reflections on the Principles of A Course in Miracles)
، نُشر بعام 1992. هذا الكتاب كان له تأثير كبير في مجال التنمية الذاتية والروحانية، حيث يستند إلى مبادئ كتاب "دورة في المعجزات""
(A Course in Miracles)
 
ثم
العادة الثامنة التي أضافها ستيفن كوفي في كتابه لاحقًا
العادات الثمانية للأشخاص الأكثر فعالية
"" (The 8th Habit: From Effectiveness to Greatness)، نُشر
في عام 2004،
العادة الثامنة: اكتشف صوتك وألهم الآخرين لاكتشاف أصواتهم
(Find Your Voice and Inspire Others to Find Theirs)
تتحدث هذه العادة عن أهمية، اكتشاف الفرد لقدراته الخاصة، وصوته الداخلي
وكيفية استخدامها، لتحقيق أهدافه، وإلهام الآخرين، للقيام بالمثل.
للسعى إلى دفع الأفراد لتجاوز الفعالية إلى مستوى التميز من خلال تحقيق التواصل الحقيقي، والملهم مع الآخرين، ومساعدتهم على اكتشاف إمكاناتهم الخاصة،
وهذا هدف من أهداف حياتي، كبروفيسور لإتيكيت الإعلام الإبداعي، النفسي، والسلوكي، ومعلمة، وملهمة للأمراء، والسياسيون، والاقتصاديون، والمبدعون، والإعلاميون، من خلال كورسات التنمية الذاتية الإيداعية التي أمنحها كهدايا يومية من خلال علاقاي المهنية الإنسانية مع طلابي من جميع الاعمال
نشر في موقع اللصوص يثبت ذلك وقد نسوه من الحذف
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
418040
 
ورئيسة مؤسسة تنمية الإبداع، ورئيسة مدرسة إحياء التراث كليوباترا براند لإحياء إرث الأجداد الفرعوني، الأرمني لأنني الإلهة ماعت
ورئيسة مركز الإبداع لتكوين فكر المبدعين، وحمايتهم، وحامية الملائكة من طيف التوحد، ومتحدي الإعاقة وقد حولت الأيتام من خلال مبادراتي لسفراء الإبداع المحبوبين
أستمتعوا معي من كتاب خطوات والدي
"هداياكِ التي لم تفضين أغلفتها بعد "
فضيحة اللصة فاطمة ناعوت، وكل اللصوص
 
أعتاد والدي أن "يمطرني بعجيب، الهدايا اليومية"
لذا، ما أحتجت
بابا نويل
"Le père Noël."
" بالرغم من أنني أؤمن بها ، "النبع المقدس السحري، للحب
لكن
Santa Claus
يأتي مرة بالعام فقط !!!
فما حاجتي له، ووالدي، يمطرني بالهدايا اليومية
التي تسهل حياتي كعسراء ، والتي من كثرتها، وتفردها ، وتنوعها
"ما أستطيع فض أغلفتها اليومية"
لأنشغالي بهدايا، اليوم السابق، والأسبق بعد ...
لأنني عسراء، أعيش بزمن المتنمرون، واللصوص
وعديمو الثقة بأنفسهم، تنمروا على،
" كمبدعة متفردة عسراء"
لذا، أعتادت عائلتي أن تضفي،
" على الكائن، الاعسر"
و "الخديج"... المولود بالشهر السابع، كل الصفات الأسطورية"
فجميع الألهة الأسطورية، والأبطال ،والنبلاء ،والشخصيات التاريخية، والفاعلة
" عسر " و"مولودن بالشهر السابع للحمل"
هاهاها
لذا،" نحن، متفردون"
وحينما، شاهد والدي "هداياي التي لم أفض أغلفتها بعد"
وجدها فرصة ليبدأ الحكايا التنموية الرائعة ، التي غرست في داخلي
" نبيل الصفات ،وكانت غروس المحبة، التي أثمرت ثمار...
الاستنارة، واليقظة، و التفرد، والتميز، والإبداع، والنبل، والعطاء،
والمحبة غير المشروطة"...،
"لخدمة، وتنمية ،وتطوير، وتكوين، وتحرير عقل، ووعي كل إنسان"
 
بدأ والدي حكايانا الصيفية، بالبيت العتيق كعادته بقوله :
دعينا اليوم نفتحُ مظلتنا المزركشة، ونتحدث عن :
عوالم فرادة "الإنسان" السحرية،
ذاك الكائن الأسطوري الذي ميّزه اللهُ، بمزايا، ومواهبَ خارقة،
ومنحه هدايا، غالبًا يعيش، ويموت دون أن يعرفها ،
أو حتى يفضَّ أغلفتها بعد ...!!!
وحدهم العباقرةُ، والناجحون ، والاستثنائيون في هذ العالم،
اكتشفوها، واستثمروا فيها ،
حتى صاروا فرائدَ التاريخ،
في حين غفل عنها غيرُهم ، من عوامّ جهلاء الناس، واللصوص، والسارقون
لذا،
كثيرًا يسألُ المرءُ المهزوم، من شروره، وذاته الضعيفة...
نفسَه...
هذا السؤالَ على استحياء
- “مَن أنا ؟حتى أصيرَ، و أكونَ عبقريًّا ،ورائعًا ،وموهوبًا، وخارقًا ؟!”
بل السؤال الذي كان يجب أن يسأل هنا ياصغيرتي ...
يجب أن يكون:
مَن أنت حتى لا تكون كذلك
وتجيبُ "العلومُ الإنسانية الاجتماعية "
عن ذاك السؤال لتخبرنا : -
ذاك التكريمُ والهدايا الإلهية بتفرد كل إنسان ...
لم يمنحه الُله، للبعض منّا دون الآخر،
بل قد منحه، لكل واحد فينا على حِدة
فقد وُجِد الإنسانُ للتعبير عن التكريم الذي منحه اللهُ،
لبني البشر
فالله كلي العدل، أعظى كل الناس المواهب
لكن هناك من أستثمر مواهبة، فأعطت الثمار
وهناك من دفنها بالتراب
"كفاطمة ناعوت لصة قشور إبداعي !!!"
 
حدثني والدي عن هدايا ثلاثة من الهدايا ،ما يدركها المخفقون،
فيتحولون إلى بشر فوضويين.
الأولى هي: "الحرية" حرية اختيار السلوك الإنساني بالحياة.
وهذه الهدية تهدمُ التبريرَ الذي يرفعه كلُّ فاشل لص
حين يلعبُ دور الضحية ويُلقي باللوم على المجتمع.
فأنت ابنُ اختياراتك،
لأن لك عقلا حرًّا يختار،
فلا طائل من إلقاء اللوم على العادات الموروثة
والثقافة السائدة والبيئة المحيطة.
البشرُ يختارون حياتهم،
عكس الحيوانات، والآلات، والروبوتات، المنقادة
لأن هناك مسافةٌ، بين "المؤثر" و"الاستجابة"،
في "تلك المسافة، تكمن حريتنا وقدرتنا على اختيار الذي نفعل.
"فالرياح في البحر لها اتجاه، واحد"،
لكن بعض السفن تُبحرُ شرقًا، وبعضها يُبحر غربًا،
لأن لديها أشرعةً، تختارُ لها اتجاه سيرها.
 
الهدية الثانية هي: "المبادئ".
بوسع المرء "اختيار" المبادئ والقيم السامية،
فيحدد مسلكه الشخصي.
بالصدق، والعدل، وإتقان العمل، والرحمة، والشرف، والتعاون، وخدمة الآخرين
وغيرها من بين المبادئ التي يختارها الأتقياء الناجحون،
لأنها طبائع طوباوية ثابتة ، ما تتغير مع الزمان والمكان.
والثالثة سنتناولها عبر الحكي...
 
* تنبية :
لم ترد الأجزاء التالية و الحكاية في المقال المسروق،
وردت فقط في القصة بكتابي...
"خطوات والدي"
لذا، خبرني والدي
"المعجزات، تحدث بشكل طبيعي، كتعبير عن الحب.
عندما لا تحدث، فإن شيئاً ما ليس على ما يرام"
فالمعجزات، هي تعبير طبيعي عن الحب،
و كل الذي ينتج عن الحب
هو في حد ذاته معجزة
"Miracles occur naturally as expressions of love.
The real miracle is the love that inspires them.
In this sense, everything that comes from love is a miracle."
 
وخبرني والدي: إنه
من أعظم الكتب، التي صدرت بالنصف الثاني للسبعينات
بالعام 1976
كتاب روحاني
دورة في المعجزات
(A Course in Miracles)
هيلين شوكمان
(Helen Schucman)
وهي أستاذة علم النفس السريري، في جامعة كولومبيا
وقد صرحت أن الكتاب روحى، أوحى الرب بالقيم الموجودة به، لها
"بإملاء داخلي" من صوته
قدم الأفكار النظرية، للفلسفة الروحية
وأحتوي على 365 درساً للتأمل الذاتي، والتدريب الروحي اليومي
وشمل إرشادات لأولئك الذين يرغبون في، تعليم المبادئ الروحية
تحقيق السلام الداخلي، من خلال مغفرة الذات، والمغفرة للآخرين
وقد صارت تعاليم الكتاب رفيق رحلتي للنمو الروحي والتعليم وشكلت جزءًا لا يتجزأ من تطوري الروحي والفكري وتعزيز المعرفة والإرشاد الروحي طوال مسيرة حياتي.
 
.ثم، حكاني والدي قصة حياتي ..
في مملكة بعيدة، عاشت إلهة الحكمة التي تُدعى "مارو، وصارت
أعظم قائدة بروفيسور في التنمية الذاتية والروحانية ...
عرفتها ممالك الأكوان.
بدأت قصة الإلهة مارو،
حينما كان يهديها الفاتن، الفائق، الصائغ،
الهدايا اليومية
لكنها كانت تهملها وما تفض أغلفتها للآن...
وتتركها لتحيا حياة غير منظمة،
وأعتمدت على مدبرة المنزل، والمعاونين،
والعائلة، وكل الظروف المحيطة بها،
لترتيب قصرها الوردي العاجي المرصع بالذهب
والآلماس ومختلف الألوان ...
لكن، يومًا أتخذت قرارًا غير مسار حياتها.
حينما، قررت،...
أن تتخذ خطوة جريئة، وتغير مسارها
بدأت مارو رحلتها...
بتقدير أهمية
* المبادرة
(Be Proactive)
و المبادرة بفعل الخير
عوضًا من لوم نفسها ، أو الناس ، أو الظروف السيئة،
عن القبح والهزيمة التي تسود نفوس الأشرار بالعالم
قررت أن تكون مسؤولة، عن مجريات حياتها....
فتعلمت من حكايا عائلتها، اليومية
أن القوة الحقيقية،
تكمن في القدرة على المبادرة ،
وتصحيح الخطأ، والسرقة، والتنمر،
باختيار ردود أفعالها
* بالرؤية الواضحة
(Begin With the End in Mind)
‘استثمرت إلهة الحكمة مارو
وقتها بتخيل مستقبلها
ووضع خطة واضحة لأهدافها، وطموحاتها، ...
وتأكدت من أن كل خطوة يجب أن تتخذها لتقربها ،
من تحقيق هذه الأهداف...
لأن لديها هدف نهائي، تعمل على تحقيقه بكل تصميم
لذا، رتبت
* الأولويات
(Put First Things First)
‘ إلهة الحكمة مارو نظمت وقتها ، بشكل فعال...
ركزت على الأمور
ذات الأهمية القصوى في حياتها ،
"كعلاقتها بالرب، ونموها الروحي"
و"صارت ماسة جبل النور"...
وحفرت بصمتها الإبداعية، وسرتها الذاتية،
على صخور الأكوان
وتركت الأمور الفرعية، جانبًا
و لم تتشدق يومًا بقشور المعرفة
لكن سعت للاستنارة واقتناء الفضائل
وأيقنت أن إدارة الوقت ليست كافية؛
بل إدارة الحياة بشكل شامل هي الذي تحتاجه
بالتعاون والتنمية
* التفكير في المصلحة المتبادلة
(Think Win-Win)
عاشت إلهة الحكمة مارو
بمفهوم التعاون، والتنمية،
والتفكير في المصلحة المتبادلة
في كل علاقاتها مع الآخرين.
وسعت لتحقيق المبادرات، وبذار أعمال الخير ...
لتحصد النتائج التي تعود بالنفع على الجميع،
وليس فقط على نفسها.
هذا النهج جعلها، معشوقة أمتها،
بل وقمرها البرتقالي الفضي ،
وموثوقة من قبل الجميع
وقد عاشت حياة التعلم
* بالاستماع أولاً
(Seek First to Understand,
Then to Be Understood)
مارست مارو فضائل إتيكيت الحياة،
وفنون سحر الشخصية المبدعة
بفضيلة الاستماع الجيد بعمق،
قبل أن تعبر عن رأيها
وفهم الإنسان لتسطيع ممارسة، التواصل الفعال
وتفهمت، وجهات نظر الآخرين،
وسعت لتحقيق التفاهم المشترك
ورسخت مفاهيم
* التعاون الإبداعي
و التآزر
(Synergize)
إلهة الحكمة مارو،
صارت قائدة للعمل الخيري، الاجتماعي، الجماعي
من نعومة أظفارها
بالعمل الجماعي والتعاون مع فريق عائلتها النبيلة
جدتها المارولا الفاتنة،
"إلهة الأساطير، والترحال، النبية ،الحكاءة ،المعلمة"
وكنوز حكي جدتها، المليكا الحكيمة
ووالدها الفائق، الفارس النبيل
وعمها الناجي الأديب، الشاعر، الفيلسوف
ووالدتها الطبيبة، الحكيمة، التي حملت يداها كل الشفاء.
فعرفت أن العمل الجماعي،
يتيح اكتشاف أفكار، وحلول جديدة.
بفضل اختلافات المهارات، والهدايا، الفردية وعطايا الرب للفريق ،
لذا ، تمكنت من تجميع أفضل الهدايا، والعطايا ،
والمهارات، والأحجار الكريمة، والمجوهرات النبيلة، النفيسة
في "بوتقة دائرة الحب"
فصارت كوجبة لمائدى عامرة دسمة
محصل عليها سواها
فحققت نتائج مدهشة،
ما في إمكان إنسان، أن يحققها بمفرده
عاشت مارو نعم
التجديد الذاتي
(Sharpen the Saw)
ولم تهمل العناية بالتعلم واكتساب المهارات بنفسها.
لتحافظ على نمو وتوازن
حياتها من خلال تجديد نفسه في المناحي الأربعة:
الجسدية، الاجتماعية/العاطفية، العقلية، والروحية.
أيقنت أن التجديد والنمو الذاتي
هو مفتاح الاستمرار في النمو الروحي
وإقتناء الفضائل
لذا صارت مارو إلهة الحكمة
قائدًة حكيمًة وملهمًة،
حققت النجاح والازدهار في مملكتة العشق
وصار البشر عبر الأكوان
ينظرون إليها كرمز للإبداع والأمل والتفرد والتميز ،
ويتعلمون منها كيفية تطبيق فنون إتيكيت الحياة في حياتهم الخاصة
 
وهذه الهدايا والعطايا و الصفات التي أرتكز عليها
كتاب "العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية"
(The 7 Habits of Highly Effective People)
من تأليف ستيفن كوفي
والذي نشر نهاية ثمانينيات القرن الماضي
بالعام 1989
وأسس كوفي درب تميزه بكتابه المهم
"العادات السبع... للبشر الأكثر نجاحًا"
 
* هتفت:
واو، رائع ياوالدي، الفاتن، الفائق، الخبير، الجسور
تتعامل مع هدايا، وعطايا الرب بملقاط الآلماس الحساس،
لتختار الهدايا، وتنمي العطايا، و الأفكار
بعناية لتزرعها بنفوس البشر
 
* قبلني والدي
قبلته الحانية، وربط على راسي
وأستكمل حديثة :
أتعرفين صغيرتي، أتخيلك
"ماريان ويليامسون" الكاتبة الأمريكية الشهيرة
والمتحدثة اللبقة ، ولكي العديد من الكتابات الملهمة...
التي تعكس فلسفتك الروحية، والفكرية.
لذا، اليوم أرغب في تناول
أربعةٍ من الهدايا الربّانية الثمينة التي نتسلّمُها منذ ميلادنا،..
غير أن كثيرين يغفلون عن اكتشافها، وفضّ أغلفتها، فضلا عن استخدامها والاستمتاع بها
لذا
دعينا نفتح مظلتنا السحرية المزركشة
ونتحدث عن:
"ستيفن كوڤي" و كتابه
(القيادة المرتكزة على المبادئ )
الصادر بالعام 1991
" (Principle-Centered Leadership)
حيث حدثنا عن أربعةٍ أنواع من الذكاء
لتوضيح أبعاد التطور الشخصي والقيادة المتكاملة
 
الذكاءاتُ الأربعة التي نتمتع بها.
فالإنسان يتكون من أربعة أجزاء رائعة هي:
"الجسد، والعقل، والقلب، والروح".
تتوافق مع تلك الأجزاء أربعةُ ذكاءات...
أو أربع قدرات، نمتلكها جميعًا.
الذكاء الجسدي، الذكاء العقلي، الذكاء العاطفي، الذكاء الروحي.
تلك هدايانا التي ولدت معنا ونتمتع بها،
لكنتِ قلّما يستخدمها اللصوصتِ والجهال.
 
الذكاء الجسدي
(PQ - Physical Intelligence)
تأملي ضعيرتي: المهام العظمى، التي يقوم بها جسدُكِ، دون جهد واع منكِ.
كيف تُدار أجهزتكِ التنفسية، والعصبية، والهضمية، والدموية بشكل دائم،
وكيف تُدّمَر الخلايا المريضة، وتنتعش الخلايا السليمة طوال الوقت.
جسدُ الإنسان، منظومة المُعجزة الإلهية...
تُدير سبعة ترليون خلية
على نحو مذهل من التنسيق الفيزيائي ،والخيميائي، الحيوي،
فنتمكن من طيّ صفحة في كتاب، أو قيادة سيارة، أو دراجة،
أو نقر مقال كهذا، على الكيبورد.
فكّرْي صغيرتي، في الأمر،
واندهشْي من تلك المعجزة، وما تنسين أن تتأمليها.
كم مرّة فكرتِ في قلبكِ الذي ينبض دون أن تأمريه، بذلك،
ورئتيكِ اللتان تنبسطان، وتنقبضان، من تلقاء ذاتيهما،
وأنتِ تغطُّين في نومك؟!
إنه الذكاء الجسدي، الذي ننساه ضمنَ الذي ننسى.
ثم أضاف والدي :
في متجر ريفي في كارولينا الشمالية، كُتبت العبارة التالية:
حيث قال الدماغ: "أنا أذكى عضو في الجسد"،
فيردُّ القلبُ بسؤال: "من أخبرك بذلك؟!".
عكس حوارًا، رمزيًا ، فكاهيًا ، متداولًا ، بالأعمال الدرامية ...
بين الدماغ، والقلب،
هذه المقولة سلطت الضوء، على العلاقة بين العقل، والمنطق (الدماغ)
والمشاعر، والعاطفة (القلب)
بينما يعتبر الدماغ مصدرًا للذكاء، والتحليل،
يذكّره القلب، بأن المشاعر، والتجربة الإنسانية، ما تقل أهمية،
وأن الحكمة ما تقتصر، على الذكاء العقلي فقط
الذكاء مرتبط ،بالصحة البدنية، ورعاية الجسد.
والقدرة على إدارة ،وتحسين الحالة الجسدية،
بالتغذية الجيدة، التمارين، والراحة لنعزز الأداء الشخصي
 
الذكاء العقلي
(IQ - Intellectual Intelligence)
قدرتنا على التفكير، التحليل، وحل المشكلات والتعليل والتجريد
واستخدام اللغة والتصوّر الذهني والإدراك....
ذاك هو الذكاء العقلي.
وهو "فرعٌ" واحد من الذكاء نظّنه بالخطأ إنه "كلَّ" الذكاء.
و مرتبط بالتعلم، والقدرة على اكتساب المعرفة، واستخدامها بطريقة فعّالة
 
الذكاء العاطفي
(EQ - Emotional Intelligence)
أما الذكاء العاطفي، فهو قدرة الإنسان على معرفة ذاته ،وإدراك مشاعره،
ووعيه النفسي، والمجتمعي،
الذي يؤهله للتعاطف مع الآخرين، واحترام اختلافه معهم،
ويمنحه مَلَكةَ الاعتراف بالخطأ ، وإعلان نقاط ضعفه وعلاجها.
وتؤكد الأبحاثُ، أن الذكاء العاطفي
يلعب دورًا أكبر من الذكاء العقلي،
في القدرة على النجاح ، وبناء العلاقات، وقيادة الآخرين.
الذكاء العاطفي ، يتضمن القدرة على فهم، وإدارة المشاعر الخاصة بك،
ومشاعر الآخرين، وهو أساسي لتطوير، العلاقات الشخصية الناجحة،
وتحقيق التعاون، في بيئة العمل، والحياة الشخصية
 
ثم يأتي الذكاء الرابع،
الذكاء الروحي
(SQ - Spiritual Intelligence)
وهو الأهم، والأكثر مركزية،
بين الذكاءات الأخرى، بل، يقودها جميعًا.
وهو سعينا الدائم وراء "المعنى" ،
والاتصال بالله اللامحدود.
وسعي الإنسان الحثيث منذ سالف الأزمان
نحو الاتصال بالقوة الإلهية الأعظم
الأكبر، والأكثر، استحقاقًا للثقة من ذواتنا.
للتفكير في لغز كوننا أحياء، بقوة عمل الرب
الذكاء الروحي يُمكّننا من إدراك، المبادئ الصحيحة
وتشكيل ضمائرنا، وفق القيم العليا.
إنه الجوهر الذي يجعل، منّا بشرًا.
فروح الإنسان، هي قبسا من شعلة مقتبسة من روح الله القدير
مرتبط بالقيم والمبادئ الشخصية، وفهم معنى الحياة، والغرض منها.
لإيجاد التوازن الداخلي، لنعزز الشعور بالسلام الداخلي، والاتصال بالقيم الأعمق
وتطوير الأنواع الأربعة من الذكاء بشكل متوازن،
فالقيادة الناجحة، والحياة المتكاملة،
تتطلب الاهتمام بالجوانب البدنية، العقلية، العاطفية، والروحية
 
* ثم يحدثني والدي: عن
واحدة من أكثر اقتباسات
ماريان ويليامسون
Marianne Williamson
شهرة
هي من كتابها "العودة إلى الحب"
(A Return to Love)،
الذي صدر بالعام 1992
بهذا الكتاب، شرحت ويليامسون
أفكار مستوحاة من كتاب
(دورة في المعجزات)
(A Course in Miracles)
وتحدثت عن كيفية استخدام المحبة،
كأداة للتغيير الشخصي والعالمي،
و صار مشهورًا بعد أن استخدمه "نيلسون مانديلا"
في "خطاب تنصيبه كرئيس لجنوب أفريقيا "
بالعام 1994،
مما أدى إلى انتشار واسع لهذا المقطع،
وتم ربطه بحوارات
" التحفيز، والتغيير الشخصي"
ويمحور حول القوة الداخلية،
والفرادة التي يحملها
كل إنسان
خبرتنا ماريان ويليامسون
أن :
"أعمق مخاوفنا، ليست أننا غير كافيين.
أعمق مخاوفنا، هي أننا أقوياء إلى حد لا يمكن تصوره
البعض منا يخافُ من المواهب الفطرية التي يمتلكها،
ربما بسبب الخوف من المسؤولية التي تُلقيها
تلك المواهبُ على عواتقنا
نورنا، وليس ظلامنا،
هو الذي يخيف البعض أكثر.
النورَ الكامنَ داخلنا، وليس الظلام،
هو الذي يخيف !!!
لذا علينا أن نسمح لنورنا أن يشع، داخلنا ومنا ،وحولنا
لنعطي الآخرين، الإذن ليفعلوا الشيء ذاته
 
* وناقش والدي معي
فكرة أن الخوف الحقيقي للناس ليس في ضعفهم،
بل صار ...
في قوتهم الداخلية التي، قد تكون هائلة، ومذهلة.
لذا دعاني، للإيمان بنفسي،
والاعتراف بقيمتي الفريدة،
التي أستحقها ،..
وحفزني أن أتقبل قوتي، المتفردة
لأساعد الآخرين، أيضًا
على تحقيق واستخدام إمكانياتهم وهداياهم الخاصة
وقام والدي، بإعدادي
لأنمو في الروحانية،
وأسعى لإقتناء، السلام الداخلي،
والتغيير الشخصي، البناء،
وأسعى دائمًا إلى، تعزيز المحبة كقوة تحولية
في
عوالمي الداخلية والخارجية السلامية
 
* ناقش والدي، معي كتاب
"ستيفن كوڤي" و مفاجأة دربه الهام المتميز:
"العادة الثامنة
من الفعالية إلى العظمة"،
العادة الثامنة أضافها ستيفن كوفي في كتابه لاحقًا
العادات الثمانية للأشخاص الأكثر فعالية
(The 8th Habit: From Effectiveness to Greatness)، نُشر
في عام 2004،
العادة الثامنة: اكتشف صوتك وألهم الآخرين لاكتشاف أصواتهم
(Find Your Voice and Inspire Others to Find Theirs)
 
تحدثنا خلاله عن أهمية، اكتشاف الإنسان لقدراته الخاصة، وصوته الداخلي
وكيفية استخدامة، لتحقيق أهدافة، وإلهام الآخرين، للقيام بالمثل.
للسعى إلى دفع البشر لتجاوز الفعالية إلى مستوى التميز
من خلال تحقيق التواصل الحقيقي، والملهم مع الآخرين،
ومساعدتهم على اكتشاف إمكاناتهم الخاصة،
ليكمل .
"العادة الثامنة" هي التي تحوّل النجاحَ، إلى العظمة والاستثناء.
"بالبحثْ عن صوتك، وألهام الآخرين أن يجدوا أصواتهم الخاصة"
لذا علمني والدي :
إنه من الطبيعي، بل يجب أن يصدمني
كل "فعلٌ مُشين يأتي به، إنسانٌ ما"
مثل:" التنمر البلطجة، العنف، العنصرية، التطرف، البذاءة،
أفعال القسوة، الكذب، السرقة، "،
وغيرها من" أدران السلوكات اللا أخلاقية"،
لكن ما أكرة الإنسان، بل أكرة الفعل
وأشفق، على الإنسان
أعزيُ نفسي، حينما أفشل، في إصلاح لصة...
بالقول :"إنها قدَ أختارت فعل الغدر، و الخيانة
فاللصة ضحيةُ نفسها ،وبيئتها المتعفنة،
و"أسرتها التي لم تعلمها الشرف، ولا الاستقامة"
لأنها ، لم تغفل حقيبة الهدايا التي من المفترض أن تمتلكها،
منذ "ميلادها المخزي"،
بل هى،
ما تدري عنها شيئًا، ولم تفضّ أوراقَها بعد
بل تسرق هدايا الآخرين
 
* خبرني والدي: إنه يجب
أن يكون في يقيني، أن جميع مجرمي ، وأشرار وسفاحيو ، و إرهابيو الْعَالَمُ ،
وجميع الفاشلون اللصوص، في هذا الْعَالَمُ.
هم أولئك الذين تركوا هداياهم، خبيئةَ أغلفتها.
كاللصة الفاشلُة ، هى ذاك الكائن الذي
لم تدرك قَدرَها الرفيعَ الذي خلقها الله به
كإنسانة، مُكرّمة ذات مواهب.
- بسبب انعدام ثقتها في نفسها، وفي مِنَح السماء-
قد ضيّعت فرصةَ، أن تكون إنسانًة سوية، شريفة، ناجحًة،...
أو عظيمًة، أو إصلاحيّة، أو متحضرًة
 
*لذا خبرني والدي: أن
"الأفعالُ الصغيرة"، لا تصدرُ إلا عن كائن، يرى نفسه "صغيرًا
ومهما حاول هنا "علمُ النفس" أن يقنعه بأنه كائن كبير،
ومتحقق، وعظيم،
يستمر بالرفض من تلقاء ذاته، ليرتكب الصغائر، والنواقص.
فجريمة السرقة،
ما يرتكبُها إلا شخصٌ مهزوزٌ، فاقدُ الثقة في نفسه،
فالإنسانُ الذي يدرك من داخله، ويؤمن، بأنه "جميل"،
يستحيلٌ أن يقبل أن يخدش ذلك "الجمالَ" الذي منحه، إياه الرب
بسلوكات مُخزية، وقبيحة، أو لا أخلاقية، لصوصية.
إنها جريمةُ كبرى، "عدم الثقة بالنفس"،
التي تنطلقُ منها
- في تقديري الخاص -
معظمُ آفات السلوك الإنساني، غير السوي ولا الكريم،
في كل مكان، وزمان
 
وافقت والدي وقلت :
نعم لأن الإنسانَ الواثق في عظمة الخالق، و قدرات نفسه،
التي منحه الله إياها،
يرى نفسَه طوال الوقت جميلًّا، وراقيًّا، ومتحضرًا،
لمجرد كينونته، وتمتعه بإنه "إنسانًا"،
فيتصرفُ من تلقاء ذاته، بتلك الرؤية،
وتصطبغُ جميعُ سلوكاته، وأفعاله اليومية، بالصبغة الروحية
بسَماتِ الجمال، والرقي، والتحضر،
فلا يُلقي قمامةً ونجاسات قلبه، ووسخ أعمالة المخزية،
في تعاملاته الحياتية مع البشر،
وما يظلم، وما يسرق، وما يرتشي، وما يتطرف
ومايعصى القدير، وما بخالف نواميسه الطبيعية
ووصايا الرب، ما تسرق وما تحقد، وما تشته إبداع، إلهة الإبداع بروف مارو!!!
 
* أجاب والدي: بالطبع صغيرتي
وياليت كل إنسان
يعرف عطايا الرب المباركة
وليتهم يفضّونُ أغلفة هداياهم ،عساهم يجدون صوتهم الخاص،
ويتركون إبداعنا العظيم
لكن هيهات
***
 
لنكن ،في ملء الإبداع والفخر ،والانتصار نتمتع في هدايانا ونهزم اللصوص
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

مناسبة القصيدة

الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..." طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي" ،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" "العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة " بين حنايا القلوب، والصدور" "السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا" ..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت.. مقالات من كتاب، فنون السحر ... وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2 ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2، ولحظات ممتدة ومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية، ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ... ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ... وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت، واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي، بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!! - إنها المهزلة بحق- هاهاها اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتية و كإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية" ، و"تسرق بصمتي كإلهة التحليل النفسي، والإبداعي، وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!! "المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!! سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات ومئات الآف من الإعجابات، ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!! و"سرقوا أكثر من 300 مقال، لم يتم نشرهم ، ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر