انتصار بروفيسور مريم الصايغ حفيدة آلهة الحق آرامازد ورع بذكرى مفيد فوزي وأمال العمدة على مغارة وعائلة لصوص لصة بلدة مزورة كاذبة عاجزة ع الكتابة سارقة الموت فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَ رَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةَ مُزَوَّرَةَ
كَاذِبَةَ عَاجِزَةَ عَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِ سَارِقَةً حَتَّى الْمَوْتِ فاطمة ناعوت
 
عن لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم،
سارقة حتى السرطان والموت فاطمة ناعوت
بتصريف من قصيدتي (الْمَهْزُومُونَ)
من ديواني (وَطَنِيُّ الْمُسْتَعْبَدِ )...
أَقُولُ :
 
قَدْ سَرَقَت اللِّصَّةُ الْكَلِمَاتِ،
صَارَتْ مَنْشُورَاتُهَا تَنَطُّقٌ بِمَا لَيْسَ لَهَا،
وَلَا عَنْهَا!
وَتَنَاثَرَ تَكْريمُ مُجَامَلَاتٍ مَقِيتَةٍ
كَالْْهَبَاءِ يَذْرِيهِ الرّيحُ
حَمَلَهَا هَوَاءُ مُلَوَّثُ بِالْغِشِّ وَالْخِدَاعِ،
فِي عَتَمَةِ لَيْلِ وَطَنٍ،
رَقْصَ الْحَقِّ ضَاحِكًا
عَلَى غَبَاءِ لُصُوصِ قَدَّمُوا الدَّليلَ
عَلَى فَسَادِهِمْ،
غَرِقَ الزَّيْفُ بِحَقِيقَةِ الْإِبْدَاعِ،
فَشَلُّوا كَعَادَتِهِمْ
أَنَّ يُوَهِّمُونَ الْعَالَمَ بِظِلَالِ أكَاذِيبِهِمْ،
وَلَمْ تُلَمِّعْ سَرِقَاتُهَا الْمُشَوَّهَةُ كَنُجُومِ زَائِفَةِ،
وَظَهَرَتْ عَلَى حَقِيقَتِهَا مُجَرَّدَ لِصَّةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ،
نسخًَة مَسْرُوقَةَ مَمْسُوخَةَ...
مِنْ قشور أَفْكَارِيٌّ بَلْ مَغْلُوطَةٌ...
أَفَسُدْتُ وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرِقَاتِ
شَرَفٌ وَنَزَاهَةُ الرِّسَالَةِ الصَّحَفِيَّةِ
وَأَهَانَتِ الذِّكْرَى
 
أَلَمْ أَقَلَّ لَكُمْ سَارِقَةٌ حَتَّى السَّرَطَانِ وَالْمَوْتِ
ثُمَّ حَصَدُت عِوَضَ التَّكْريمِ...
كَشَفَ الْخِدَاعُ وَالزَّيْفُ،
كَأَنَّمَا وَهُمْ التَّكْريمَ جَاءَ ...
كَقَشَّةٍ أَخِيرَةٍ لِهَدْمَ الزَّيْفِ،
فَفِي عَتَمَةِ الْخِدَاعِ،
مَا شَيْءٍ يُعَوِّضُ النَّقْصُ
إِلَى أَيْنَ ؟!
سَيَذْهَبُونَ بِتَنْفِيذِ سيناريوهات الْمَسْرُوقَاتِ
سنتهِي بِهُمِ الْأَمْرُ بِغَيَاهِبِ السُّجُونِ
حَيْثُ الْمَسْرَحِ الْمُظْلِمِ لِمُفْسِدِيٌّ الْحَيَاةِ
عَنْ أَيِّ تَكْريمٍ لِمَسْرُوقَاتٍ
مَا تَشَبُّعِ جُوعِ لِصَّةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِ!!!
أَمْ أَنَّ الْكَذِبَ وَالتَّزْوِيرَ يَكْفِيهَا !!!
لِتَمْلَأُ الْأَرَضُ بالشو؟
لَكِنَّ مَا مَكَانٍ لَهَا بِعَرْشِ النَّزَاهَةِ،
حَيْثُ مَا يُكَرِّمُ...
سِوَى أَصْحَابِ صَدَّقَ الْمَعَانِي وَالْفْعَالِ
بَيْنَمَا تَنْتَظِرُ الْجُمُوعُ ...
الْمُخْلِصَةُ لِتَكْشِفُ قِنَاعَ السَّرِقَاتِ...
كفجْرًَا سَيَأْتِي عَنْ قَرِيبٍ
***
* ما نستطيع سوى شكر!!!
لصة بلدة فقاعة جاهلة عاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم،
سارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت عن مدنا اليومي...
بأدلة دنائتها اليومية.. وإدانتها وجهلها وسرقاتها اليومية...
لكن للأسف،...
كل يوم يسقط في حبائل شرها العنكبوتي الوهن...
المزيد من.. الضحايا والمساكين ...!!!
بعد تزوير ونسب درجة علمية رسمية!!!
وكذب وتلفيق بالإضافة للسرقات من قشور إبداعي ...!!!
عبر عائلة اللصوص وتم تدمير.. سمعة طبيب مسالك ...
كان يصدر نفسه إنه مثال الأخلاق وأنخدعنا به وأكتشف الجميع
إنه مزور ومتستر ومشارك في السرقات !!!
 
* ثم يوم الجمعة حدثت فضيحة وجريمة جديدة وسقطت ...!!!
ضحية أقامت لها ندوة مضحكة..
من مسروقات قشور إبداعي...
"عن قشور الحب ومرض نقص الحب" !!!
هنا معلومة أريد تصحيحها
يوم السبت أكتشفنا إن اللصة لم تشتري الإشتراك في فاعلية بقاعة !!!
وتزوير رعاية( مقهى) !!! بلا حول ولا قوة ...!!!
وأن الضحية الجديدة التي تساعد عائلة اللصوص ...
سعًيا وراء لقمة العيش وخدعت بدور ثقافي ...
والانتشار والشهرة ...!!! بينما تستغلها عائلة اللصوص...
وتستغل سعي السيدة المسكينة للتواجد.. وتستغل اسم المكان...!!!
المأخوذ من الكتاب المقدس !!! لتسقطها في حبائل الخطيئة...
لكن أكتشفنا توريطها بالكذب ...
ليست هى وراء فضيحة تكريم المسروقات المغلوطة من قشور إبداعي...
لكن موقع المسروقات هو من فرض اللصة الكاذبة المزورة سارقة السرطان والموت
على ( احتفالية ذكرى مفيد فوزي وأمال العمدة) !!!!!!!
وقد كتبت عنهما الكثير ...
وستجد اللصة بين أكثر من ألف وثلثمائة مقال من المسروقات
الكثير .. عنهما هاهاها
وعدم نشرها اليوم عنهما المقالات التي أرسلتها مؤسسة تنمية الإبداع العربي
بالأول من ديسمبر لكل المشتركين في رسائل المؤسسة ...
هو دليل هلى عجزها الكامل عن الكتابة !!!
فهى عاجزة أن تنشر مقالات بين أيديها وأيدي عائلتها اللصوص !!!
هاهاها
ولن أفصح أكتر من هذا .. أنتظر فضيحة المقال المسروق القادم يوم الخميس
لأنها ستكون مدوية ...
 
* نشكر الرب أن المنشور المزور المسروق من قشور إبداعي...
المنشور اليوم باسمها بموقع نشر السرقات لدى جميع ...
المشاركون معنا من المؤسسات الحقوقية والمحامون...
في تقصي الحقائق ومتابعة نشر المسروقات !!!
***
وعن ذكرى مفيد فوزي وأمال العمدة أَقُولُ :
إِرْثُ الذِّكْرَى: حِينَ تُصْبِحُ النوايا أَسَرَى اللُّصُوصُ
أَرَادَتْ أَْنْ تُبُقِّيَ وَالِدِيُّهَا أَحَيَاءً بَيْنَ الْأَرْوَاحِ،
فَاِبْتَكَرَتْ جَائِزَةُ تَحَمُّلِ اِسْمِيِّهِمَا، جَائِزَةً لَيْسَتْ مُجَرَّدُ تَكْريمٍ،
بَلْ مِرْآةٌ لِحَبَّهَا لَهُمَا وإعترافا بِفَضْلِهِمَا عَلَيْهَا.
أَرَادَتْ أَْنْ تَقُولُ لِلْعَالِمُ:" هُنَا كَانًا، وَهُنَا سَيَبْقَيَانِ
فِي لَيْلَةٍ غَلَبَتْ عَلَيْهَا الْمُجَامَلَاتِ،
اِجْتَمَعَتِ الْأَسْمَاءُ تَحْتَ سَقْفِ الذِّكْرَى،
حَيْثُ تَحَوَّلَ الْاِحْتِفَاءُ إِلَى طَقْسٍ اِجْتِمَاعِيٍّ مُعْتَادٍ،
مَا رَوْحٍ فِيهِ إِلَّا لِاِسْتِعَادَةَ الْمَاضِي وَالْمُجَامَلَاتِ!!!
لَكِنَّ حُضُورَ نَبِيلَةَ عَبِيدٍ، أَيْقُونَةَ الْفَنِّ الْمِصْرِيِّ،
الَّتِي حَمَلَتْ جَائِزَةُ آمَالِ الْعُمْدَةِ،
قَدْ هَبَّنِي الْفَرَحُ
فالجميلة نبيلة كتبت عنها الكثير
وحللت ونقدت من تمثيلها الأكثر
 
وقد تم تكريم عدد من الحضور منهم:
بجائزة المحاور مفيد فوزي للتميز الأثري المنقب عن الآثار د زاهي حواس،
الفنان أشرف ذكي نقيب المهن التمثيلية،
المخرج خالد جلال، والمخرج مروان حامد
وأفضل برنامج تليفزيوني حصدتها أسما إبراهيم
الإعلامي تامر أمين، الإعلامية إنجي علي، الإعلامية بوسي شلبي،
الإعلامية أسما إبراهيم، الإعلامية منة فاروق، الإعلامية ريهام إبراهيم،
الإعلامي أحمد يونس، الإعلامي أحمد فايق،
أفضل ، برنامج إذاعي إلإعلامي أحمد الطاهري
الصحفية زينب عبد الرزاق، التشكيلية سالي وفائي، ، ياسمين شحاتة، ماجد حسني،
التشكيلي أحمد فريد، الإعلامية سالي عبد السلام، الإعلامية جيهان عبد الله،
الإعلامي مروان قدري، الإعلامية شيرين عفت،
عمرو منسي مدير مهرجان الجونة،
الصحفية علا الشافعى وحصد اليوم السابع جائزة مفيد فوزى لأفضل موقع
وحصل على جائزة أفضل جريدة جريدة "الوطن" و تكريم مصطفى عمار رئيس تحرير الوطن
 
لَكِنَّ، بِرَيِّقِ التَّكْريمِ
مُلَوَّثٌ يجَرَائِمِ اللُّصُوصِ
الَّذِي بَدَّا كَأَنَّهُ تَكْريمُ الْأَسْمَاءِ
لَا الْإِنْجَازَاتُ
وَسَطَ تَصْفِيقَاتٍ تُشْبِهُ رَتَابَةُ
حَفْلِ تَنْفِيذُ سِينَارْيُوِ مَسْرُوقَاتٍ
أَكْثَرَ مِمَّا تُشْبِهُ الْاِحْتِفَاءُ.
الْأَلْقَابُ تَهَاوَتْ كَنُجُومِ صَدِئَةِ،
وَأَسْمَاءٌ لَامِعَةٌ،
مَرَتَ بِالْمَشْهَدِ،
كَأَنَّمَا تُؤَدِّي أَدُوَارًا مَكْتُوبَةً سَلَفًا.
وَأُخْتَفَى الصِّدْقَ وَالْإِبْدَاعَ
فَمَا نَالَا نَصِيبُهُمَا مِنَ التَّكْريمِ،
 
لَكِنَّ، فِي زَوَايَا الْحَفْلِ،
تَسَلُّلَ اللُّصُوصِ وَحَاكَتِ الْمُؤَامَرَاتُ
وَتَمَّ إستغلال الْفَاعِلِيَّةَ
لِجَرِيمَةَ نَكْرَاءِ بِحَقِّ شَرَفِ الْكَلِمَةِ...
وَالضَّمِيرُ وَالْمِهْنِيَّةُ
وَالنَّزَاهَةَ الصَّحَفِيَّةَ
 
كعادته موقع نشر المسروقات
يدبر المؤامرات الفاشلة
ويرعى اللصة وسرقاتها من قشور إبداعي
ويقحم اسم لصة بلدة فقاعة كاذبة مزورة فقاعة جاهلة
عاجزة عن الكتابة والتأثير تنشر المسروقات المشوهة من قشور إبداعي
في الذكرى !!!
 
تجمّع الفاشلان..
الْلَذَانِ مَا يَفْهَمَانِ مُعَنَّى النُّقَاءِ،
حَوَّلُوا اللَّحْظَةَ الْفَارِقَةُ لِلذِّكْرَى
لِمَنَصَّةً لِلسَّرِقَاتِ الزَّائِفَةِ،
وَلَعِبَ أَدْوَارُ اللُّصُوصِ الْمَقِيتَةِ الْمَحْفُوظَةِ
تَحَوَّلَتِ الذِّكْرَى !!!
لِمُحَاوَلَةً لِتَرْقيعَ الْحَقِيقَةِ الْوَاضِحَةِ،
فَشِلَتْ مُحَاوَلَاتُ تَكُمِّيم الأفواة
وَالزَّيْفَ .. فكَشَفَ الْقِنَاعَ
الْمُشَاهِدُونَ وَالْقُرَّاءَ ...
رَأَتْ فِي عُيُونِهِمِ الْغُيَّابِ،
وَفِي كَلِمَاتِهِمِ الْفِرَاغِ.
أَدْرَكَ الْجَمِيعُ حَقِيقَةَ الزَّيْفِ...
و أَنَّ الْجَوَائِزَ تُصَيِّرُ أحيانًا أشباحًا،
تَتَجَوَّلُ بِلَا رَوْحِ
حِينَ يَلْتَفُّ حَوْلَهَا
مِنْ مَا يَسْتَحِقُّ قَيَّمَتْهَا
لِذَا تَسْأَلُ الْمَلَاَيِينُ
هَلْ كَانَ هَذَا فِعْلًا تَكْريمًا؟
أَمْ مُجَرَّدُ وَرَقَةٍ !!!
تُطْوَى فِي أرشيف الْخِيَانَةِ وَعَدَمٍ النَّزَاهَةُ ؟
فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ،
لَمْ يَكْنِ الْاِحْتِفَاءُ بِالنُّبْلِ وَلَا بِالْإِبْدَاعِ،
بَلْ بِالسِّيَاقِ الَّذِي يَصْنَعُ الْحِكَايَةُ،
وَيُعِيدُ تَدْويرُ الْمُجَامَلَاتِ.
الذِّكْرَى أُحْيِيَتْ،
لَكِنَّ بِأَيِّ ثَمَنٍ ؟ !
بِأَرْوَاحٍ تَبْحَثُ عَنْ مُعَنَّى
وَسَطِ غُبَارِ الطُّقُوسِ.
هَلْ كانت الْأُبْنَةِ الْمَحَبَّةَ مُخْطِئَةٌ ؟
بِالطَّبْعِ لَا ...
لَكِنَّ تَمَّ اِسْتِغْلَاَلِهَا مِسْكِينَةً
فالنوايا النَّقِيَّةُ دَائِمًا
عَرْضَةً لِلتَّشْوِيهَ وَالسَّرِقَةَ ...
وَالْاِسْتِغْلَاَلَ مِنْ جَانِبِ اللُّصُوصِ
لَكِنَّ عَزِيزَتَي:
الْجَائِزَةَ كانت رِسَالَةَ حُبٍّ،
لَكِنَّهَا صَارَتْ
صَدَى لِوَاقِعٍ ...
يَغْتَالُ الْمُعَنَّى وَالشَّرَفُ وَالنَّزَاهَةُ
فِي النِّهَايَةِ،
عَزِيزَتَي الْفَخُورَةَ :
بَقِيَتِ وَحْدُكَ مَنْ تُحَيِّ الذِّكْرَى،
بَيْنَمَا حَمْلِ اللُّصُوصِ السَّرقَةِ
وَالْحَيْلِ وَالْأَلَاعِيبِ
لِتُنَاسِبُ أَهْوَاءَهُمْ
 
( أَيَّ تَكْريمٍ يُهْدَى،
لِلْمَسْرُوقَاتِ الْمُشَوَّهَةِ الْمَغْلُوطَةِ مِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ...
إِنَّمَا هُوَ تَكْريمٌ لِفِكْرِيٍّ...
لِإِرْثُ كُنُوزِ عَائِلةِ نبلاء فَوَارِسَ الْخُيُولِ..
الَّذِين أَوَقَدَّوا شَرَارَةُ الْإِبْدَاعِ،
فَأبْدَاعِيٌّ هُوَ مِرْآةُ فَكُرِيٌّ،
وَقْدَ صَقَلَت الْمِرْآةُ بالْإِبْدَاعِ،
فأنعكس فِيهَا النُورَ ،
لِأَنَّنِي مَنْ أَبَدَعَتْ وَكَتَبَتْ،
فَجَعَلَتْ مِنَ الْكَلِمَةِ أثَرًا ما يُزَوِّلُ...)
 
فَسَرَقَتْهُ اللِّصَّةُ وزيفوا التَّكْريمَ !!!
بَيْنَمَا اللِّصَّةِ قَدْ غَطَّت حياتها وطُوَّالُ عُمَرِهَا بِالسَّرِقَةِ وَالْفَشَلِ وَالْحِقْدِ
فحَجَبَتْ حَتَّى الْحَقِيقَةِ بِغُبَارِ الْوَهْمِ.
مريم الصايغ:
( إجرامٌ يعجزُ عنهُ الوصفُ، كأنّما الشّرُّ تجسّدَ في صورةٍ حيّة)
"إجرامٌ أخرسَ كل وصفَ، كأنّهُ لعنَةٌ تمشي على الأرض"
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر