انتصار إلهة الإلهام بروفيسور مريم الصايغ التي غيرت وجه العالم بإبداعها على اللصة السارقة الثعلبة الغبية فاطمة ناعوت سارقة قشور الإبداع كمجرد لصة ينشر لها اللصوص السرقات - مريم الصايغ

اِنْتِصَارَ إلَهَةِ الْإلْهَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
الَّتِي غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِهَا
عَلَى اللِّصَّةِ السَّارِقَةِ الثَّعْلَبَةَ الْغَبِيَّةَ فَاطِمَةُ ناعوت
سَارِقَةَ قشور الْإِبْدَاعَ كَمُجَرَّدِ لِصَّةٍ يَنْشُرُ لَهَا اللُّصُوصُ السَّرِقَاتِ
 
 
الأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزي
طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية،
دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني"
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "
بين حنايا القلوب، والصدور""
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
مقالات من كتاب إتيكيت الحياة، وكتاب فنون السحر ...
وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2
ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2،
ولحظات ممتدة
ومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،
ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...
ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...
وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،
واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،
بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!
- إنها المهزلة بحق-
هاهاها
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتية
وكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية وتسرق دراسة والدي وإرثه لي
وفكر مدرسة تحرير العقول وتكوين الأفكار وإحياء التراث كليوباترا براند
و"تسرق بصمتي كإلهة الإلهام والتحليل النفسي، والإبداعي،
وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!
"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!
سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات
ومئات الآف من الإعجابات،
ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!
و"سرقوا أكثر من 300 مقال لم يتم نشرهم ،
ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي
 
 
قد يكون، "الثعلب ماكرًا"،
ولكنه "ما يستطيع، أن يكون مبدعًا "
منذ العصور القديمة، أرتبط الثعالب غالبًا بالدهاء ، والمكر،
لكن الإنسان المبدع، البريء، بروح طفولته المتجددة ، "أنا"
دومًا حقق الإنتصار ببساطة، و هزم شرهم ،ونجاسات قلوبهم
هذا الذي تعلمته عبر الفولكلور البشري، لحضاراتي
وحتى في "ثقافة الثعالب" يا لصة
إذا حاولت لصة مثلك أن تسرق شيئًا، وتفعل الشر باللآخرين،
سيحدث لك شيء سيئ، لن تستطيعين "مجابهته
لأن" الحق ،واللطف، والخير"
"فقط" الرابحون " لتكتب النهاية"
لذا، البصمة الإبداعية للمقال المسروق، تثبت إنه من إبداعي
اليوم ، الخميس 26 من سبتمبر
منشور كما هو Copy Paste بجريدة نشر السرقات،
باسم اللصة الجاهلة المغيبة فاطمة ناعوت
 
* البصمة الإبداعية، والفكرية، واللغة
"تثبت ملكيتي للمقال، والمقالات المسروقة جميعها"
فما بالكم "بحقوق الملكية، والنشر، والإيداع"
 
اللصة فاطمة ناعوت "غلب بها عقلها المريض بالحيل"...
وعندما وجدت هذا المقال، بين المحذوفات،
خيل لها عقلها المريض، الساذج
أن عمل مسرحية الترجمة، على وسائل التواصل
وعن رغبتها في، الترجمة
 
يا جاهلة الكتاب المصور باللوحات التاريخية، والصور، عن دار النشر
DK
الذي ترغبين بعمل شو
قد سبقتك، وكتبت المقال الذي نشرتيه اليوم، بموقع اللصوص،
" قبل نشره للكتاب، و بمجرد الإعلان عن الفكرة منذ ثلاث أعوام"
هاهاها
ولذا، كنت أتوق لترجمته، لأنه كان مجرد فكرة، وإعلان عنه !!!!
لكن اليوم...!!!
لما؟! تتوقين؟!!! لترجمته !!!؟؟
والكتاب الذي ما تعرفين عنه شيء!!!
منشور منذ 14 مايو 2024
ومتوافر بويب سايت الشركة
Website
وعدة ويبسايتس على الانترنت
Websites
كان لديكِ أكثر من أربعة شهور، للحصول عليه وترجمته !!!
بل ومفاجأة العالم، بالترجمة العظيمة للكتاب
وكان لديكِ الفرصة لنشر محتوياته كاملة
هاهاها...
ليس بمقال مسروق مردود عليه، وله حقوق ملكية، وبصمة إبداعية!!!
هاهاها
على العموم
هناك كواليس، وأسرار أعلمها ، يا مغيبة
وسأنشرها للتأريخ موثقة، منذ لحظة نشر الإعلان لليوم
" إذا صدقتي وترجمتي الكتاب"
لكنني أعرف ماذا ستفعلين ...
هاهاها
 
فاطمة ناعوت مريضة مغيبة لصة جاهلة ما تهتم بفائدة القراء
مساحة ضائعة، سيحاسبها الله عليها، وموقع نشر المسروقات، وموقع اللصوص
فقد مارست الإجهال، وتشويه المقال،
وكانت تستطيع سرقة فكرة التحليل، من هذا المقال
!!! وتضعه، بالمقال المسروق
فأنا لم أنشر التحليل عن فائدة الكتاب،
وكنت حزينة لنشر مجرد معلومات،
من كتابي، وعن الكتاب، بدون تحليل الفائدة، ليستفيد القراء
لأن الكتاب لم ينشر بعد !!!
لكن هى معها كل مقالاتي المحذوفة، وتقص، وتلصق، !!!
وفق مصلحتها، وبجهل
لكنها عاجزة عن الكتابة، والتحليل حتى من النموذج المتاح !!!
هاهاها
 
* يا جاهلة مغيبة يالصة
تلك، "الكتب ليست وليدة اليوم"
نشرت عن عشرات الكتب مثلها " من قبل أنا"
لكنكِ جاهلة ما تعرفين!!!
أن تلك، " الكتب تنشر كل عام"،...
منذ "القرن العشرون، الذي تنشرين بالمقالات المسروقة ،
كمغيبة تنشرين أنكِ، وموقع اللصوص ،وموقع نشر السرقات!!!
" تعيشون به" !!!
هاهاها
 
* بينما نحن مارسنا
"الاستثناء، والحصر، والاستقصاء"
وأنتِ مازلتِ تبرطعين، في" قشور إبداعي" يا جاهلة مغيبة !!!
وقد نشرت" مئات الكتب"
"بدور النشر ، والمؤلفين المتخصصين" !!!
والكتاب هذا قد تم الإعلان عنه، منذ سنوات،
و"تناولته بالشرح المنشور به المقال المسروق اليوم"
والملايين من عشاقي، وموقع توزيع السرقات،
وأنتِ كلصة مريضة جاهلة يا فاطمة ناعوت !!!
معكِ المقال وسرقتيه!!!
كما أن الجميع يعرفون أنني كتبت
" كتابي فنون السحر"
وهو" المصدر الأصلي، لتلك المقالات"
لذا، لأجل أحبائي القراء ...
أعيد نشر المصدر الأصلي، للمقال
وهو مقال ثان أثق أنه معكِ سأحرقه لكِ اليوم
 
* تم نشر هذا المقال وهو المقال الأصلي بموقع اللصوص عام 2007
وحصد الأكثر قراءةً، والأكثر إعجابًا حتى
ثم تم حذفه، بحجة تعطل الموقع!!!
 
 
من "كتابي فنون السحر"
استمتعوا معي عبر عوالم إبداعي التي غيرت وجه العالم وكل الأكوان
 
أعزائي ...
الكتب، " بتاريخ الأكوان" ...
نوافذ، للعوالم الخفية، الساحرة
عبرها يتأمل البشر...
بجسد الصراع العميق، والتفاني،
الذي نواجهه كمبدعين
عبر"عملياتنا الإبداعية"...
"بصهر أرواحنا، داخل بوتقة انصهار، الجواهر النفيسة، لمدخلات، ومخرجات أرواحنا،
عبر الإلهام"
بحياتي، كانت حكايا جدتي المارولا الفاتنة، عبر الأساطير ...
"رمزًا للقوة الإبداعية، والمعرفة"،
عبر الموسات
(Muses)
التسع آلهة، لإلهام الفنون، والعلوم
بالأساطير اليونانية،
و كاليوب، من بين الموسات، إلهة الشعر الملحمي،
لتُلهمني بالتعمق
كل منهن مثلن" جانبًا معينًا من الإبداع لدي"،
مثل "الموسيقى، والشعر، والفن"
وعبر أثينا، "أحدى تجسداتي بإلهة الحكمة والفنون" بالأساطير اليونانية،
وهبتني" الإلهام"
وعبر سيريس، كانت
" بذار ثمار الإبداع، داخل روحي ،لنمو أشجار، وبساتين المعرفة، والإبداع"
وكان أبولو
"مصدرًا لإلهامي الشعر، والفنون"
لذا، " أنصهرت مصادر الإلهام، بمعركة الإبداع داخل روحي"
"فصرت مصفّدة، بسلاسل الوحي، داخل دوائر النار المطهرة الشتعلة،
المتأججة بالصراع النفسي، الجسدي، الإبداعي، داخل روحي"
 
لذا مافيني أتغافل عنها، بكل "عملية إبداعية" ...
بل أتوق، لما سينتجه...
" ذاك المخاض"
لأنه يتولد، عن "مولد إبداع رائع مميز، يعبر عن روحي"
حينما تُحسَم المعركة الإبداعية، بين
" وعيي المستنير، وروحي، وفكري"
و بطريقة أو بأخرى. يخط قلمُي تلك المشاعر...
لينتج للكون...
"مولود الارتباط بين الإبداع السرمدي، وإبداعاتي، ووحي والآلهة"،
ذاك هو نتاج، " تلك المعركة الإبداعية"
فحينما، "أكتب يتصارع، مع كل كياني، عبر خلاياي الواعية"
لأملأ المعلقات الفارغة البيضاء، عبر تردد صدى روحي بعمق"،
فتظهر،" مهاراتي التنظيمية، التحليلية، بسمات شخصيتي
عبر القدرة على التفكير، والخلق،...
لتتجسد على قدميها لاستخدام، مبادرتي الإبداعية ، وتميزي
في "إبداعًا استباقيًا، إيجابيًا، وقادرًا"،
للقيام بالتغيير، عبر "فنون التفاصيل"
"أسلط الضوء على الفكرة، التي أختلجت بالصراع داخلي ،
والدافع العاطفي، عبر رحلة الكتابة"
فالبداية الحقيقية بالكتابة، ليست مجرد...
" فعل الكتابة"
ولكن، "الدعوة للاستمتاع، والاستجابة لإحترافيتي الإبداعية"...
" "كفكرة معبرة ،تتميز بتجسيد جميل بجمل
لذاك، " المولود الناتج عن هذه المعركة الإبداعية"
حتى" يصير ترجمة صادقة، و عملاً من أعمال الحب"
"للاحتفال بجوهر الإبداع، والأعباء الفريدة، التي تأتي معه عبر الأفكار ..."
ليظهر للأكوان ...
كيف ؟! عبر مولودي، عن عوالمي الداخلية !!!
"لخلق إبداع يتردد صداه، بآرواح الآخرين".
"عبر التوازن بين الإعجاب بالإبداع، والتعاطف مع نضالاتي الفكرية "...
"أضيف عمقًا للسرد"
 
لذا حينما سادت ظلمة الجهل، واليأس بإنحدار الْعَالَمَ،
ظَهَرَتْ أَصْوَاتُنَا كَفَلَاَسِفَةٍ، وَشُّعرَاءَ
" كَنُجُومِ مُضِيئَةِ فِي سَمَاءِ الْأَكْوَانِ"...
لإِنْنَا " الْأَنْبِيَاءَ، الَّذِينَ حَمَلُوا شُعْلَةَ الْحُكْمَةِ"،
" لِنُشْعِلُ بِالْقَلُوبِ الْاِسْتِنَارَةَ، عَبْرَ الْبَحْثِ عَنِ الْحَقِيقَةِ"،...
" لِنُوقِظُ الْأَذْهَانَ، مِنْ سَبَّاتِ الْجَهْلِ، وَالسَّرِقَةَ، وَالسَّلْبَ، وَالنُّسَخَ، وَالتَّقْليدَ"
* بَيْنَمَا نَحْنُ " مَنَارَاتِ الْفِكْرِ بِكُلُّ عَصْرِ"، هُمْ " الْمُرْشِدُونَ"،
الَّذِينَ " طَرَحُوا الْأسْئِلَةَ الْأَكْثَرَ عُمْقًا".
فسقراط، قد ، استخدم الحوار، كوسيلة "لتفكيك المفاهيم الراسخة"،
وفتح الطريق أمام الأجيال اللاحقة،" للتفكير النقدي الوواعي".
* أفلاطون، "برؤيته المثالية"، قد زود البشرية...
" برؤى حول العدالة، والحكم المثالي".
بعالم متلاطم بالمشكلات،
كانت أفكارهم بمثابة بوصلة، توجه الإنسانية،
نحو "الحق، والخير، والاستقامة، والعدل، والحرية، والاستنارة"
مع مرور الزمن،
تركت أفكار * جون لوك ،وجان جاك روسو، بصماتها
على "حركات حقوق الإنسان، والديمقراطية"،
مما ساهم في
"استنهاض، الوعي الاجتماعي".
فقد كانت...
" رؤيتهم للحرية، والفردية، كأعمدة رئيسية في بناء مجتمعات عادلة"،
أسهمت في تخفيف، وطأة الظلم، الذي عانت منه الإنسانية
بينما * نَحْنُ الشُّعرَاء نَبْض الْمَشَاعِر وَ حُرَّاسهَا
وَأَصْوَات الْمُعَانَاةِ بِمَشَاعِرنَا
عَبْر كَلِمَاتنَا نَنْقُل آلَاَم الْبَشَرِيَّة وأفراحها
لِقَدّ رَسَمَت صُورا عَكَسَت أَعْمَاق الرَّوْح الْبَشَرِيَّة
بأسالبب مُتَفَرِّدَة
لِكُلُّ قَدْ نَجَحَت بِتَجْسِيد التوق لِلْحُرِّيَّة، فِي عَالَم مُضْطَرِب
" بَيْنَمَا اِسْتَبَاح دَمِيٌّ وَتَمّ تَكْفيرِيٌّ "
وَبُعْدِيُّ طِفْلَة لِأَنَّنِي قُلْت إِنَّنِي إلَهَة خَبَايَا وَخَفَايَا الْأبْجَدِيَّة
قَصَائِدِيَّ صَارَت تنبض بِالْحُبّ وَتَحْتَوِي الْألَم
كتعبيرًا عَنْ الْأَمَل الْمُتَجَدِّد، لِمَحْو وَجَّه الْيَأْس، وَالسَّرِقَة، وَالتَّكْفير
لِذَا،
"عشقنِي مَلَاَيِينُ الْبَشَرِ، لِقُدْرَتَي عَلَى رُؤْيَةِ الْجَمَالِ،
حَتَّى فِي أَحَلَّكَ الظُّروفُ، وَالسَّرِقَاتِ، والتهجير، وَالتَّكْفيرَ" ".
حيث أعتملت التجارب داخل روحي،" لتخرج الوحي،
ككلمات، وأفكار وصور تعبيرية بلاغية"...
"خلقت تناغمًا بجسد تجربتي الإنسانية"،
"لتجربة إنسانية مشتركة، لأعبر عن حكايا البشر، جميعهم"
بكتاباتي، وقصائدي، وحكاي، وأساطيري،
عبر سرد الحكايا وتجسيد الحقائق،
فتحت نوافذ على العوالم الإبداعية،
لفهم الطبائع البشرية، و التعقيدات الإنسانية
لأفكك الأفكار المطروحة، لأساهم في بناء وعي جماعي،
"يرفض الاستبداد، والسرقة، والنسخ، واللصق" ،
و"يعشق الحرية، وتحرير الفكر وكل العقول البشرية"
عبر " أصداء تجربة إبداعية، تردد صداها عبر أزمنة عصوري، وحيواتي"،
"داعيةً العقول للتحرر، من تابوهات الظلام، والتفكر المعوج والظلامي،
" والتأمل، والإبداع
 
لذا، صارت" كتاباتي جسرًا للفهم، رفيقة المستنيرون"
و"صار، عاشقيني الأكثر وفاءً بين كل العاشقين"،
حيث نقلت معاركي الإبداعية، عبر آلاف الكتب ،..
و"مليارات الأفكار، عبر الأزمان".
و"خضت تجارب متنوعة، وأستكشفت عبر تجوالي، عبر الحيوات، عوالم جديدة"
لم "يطأها فكر إنسان معاصر "
لذا، "سرقوها لعجزهم، عن الإتيان بمثلها !!!
فكتاباتي الإبداعية عبر رواياتي، و كتبي وحكاياي، ودواوين أشعاري، ومقالاتي...
ليست مجرد نصوص محفوظة، كلوحي الشريعة بين قلوب عاشقيني فقط
بل هي دعوات للتأمل، وتكوين، وتحريرالعقول، وتغيير العوالم، الداخلية، والخارجية"
لذا،" فقط الرفقاء المبدعون الزمنيون من الكتّاب الموهوبون،
و الروائيون، والشعراء"، بحشد المبدعون القدامى، جميعهم قد سمعوا هذا النداء المُلحّ"...
الذى أجتذبهم بعيدًا عن تلك الحياة التي يعيشها اللصوص، الجهلاء.
وجميعهم قد تعلّموا، بدرجات متفاوتة من الوجع، والبهجة، والقدرة على الخلق،
عبر تجارب الحياة، والأمكنة التى يُقتادونا إليها، رغمًا عنا
إنها هى بالضبط الأماكن، والحيوات، حيث مُقدّرٌ لنا من الرب أن مكون بها !!!
لذا الفصل الأول من إبداعي كمبدعه ، عند كتابة كتاب جديد
ما أبدأ بوضع الكلمة الأولى، بالورقة،
بل أبدأ بالإنصات الواعى، لهذا
" النداء السحرى للوحي، والإلهام، الداخلي"
"ليس جنون، أعزائي ندعيه بينكم " هاهاها
كلا بل إنه الواقع الذي نحياه...
فهذا، حقيقية الإبداع لدي، ولدى رفقائي من للكتّاب المجبولين،
على مواجهة قبح العالم المحيط بنا،
نتسامى عن أفعالهم، وننصت لصوت الرب داخلنا ،
عبر صوت الإلهام، والوحي، والروح المستنير داخلنا ...
"فنحن بأقلامنا، نروم لخلق عوالم جديدة، وبعيدة،
من صنع فنون سحر خيالنا"....
لذا لم يستطع واحدٌ من الكتّاب، من المفكرون ...
بل، ولا حتى من الرفقاء المرموقين المشاهير، والعظماء ...
حتى التفكير بمجرد الفرارَ ، من هذا الصراع...
وذاك النداء السحري، وتلك المعركة المشتعلة، داخل أرواحنا...
لأنه "ذاك الصراع المختلج داخلنا، هو سرنا السحرى المُحيّر، الناطق بالإلهام داخلنا"،
لذا، حينما، يسألني ملايين العاشقين؟!
ذلك السؤال العصىّ عن الإجابة؟! حول كيف؟ ...
كيف؟ يا عميقة العينان، والفكر ،والقلب، يا متسامية الروح، والقلب ...
تكتبين، فتسحرين، فتعبرين عما يختلج داخلنا، وكل الذي تمنينا، أن نقول ونكتب؟!!!
أجيب بالعادة بسخرية: ...
لأنني من تلك الطبقة من، " البشرٌ من الاستثنائيون"
أنتج ما لا يستطيع غيري، "إنتاجه" من إبداع، "عبر الإشتعال ببوتقة الإنصهار بكياني"،
لذا،" عصية أنا" عن "التقليد، والسرقة، والنسخ"
"فالإلهام" هو" سر غامض يتجلى، في لحظات من النور المفاجئ،
حينما يلتقي الخيال، بالتجربة، ليتغذى على تجارب حياتي،
ويزدهر في أحضان الأكوان، ويمتزج بتفاعلاتي البشرية،
ليتجسد بذهني المفتتح، محلقًا بعيدًا عن قيود الأفكار التقليدية،
كقوة خفية تسري عبر أعماق روحي، وأفكاري، لقلوبكم"،
بينما، "يكتفي لصوص إبداعي، بسرقة قشور، ظلال إبداعي،
والقص واللصق من إبداعي، وهم في واقع الأمر،
يتعبدون لشياطينهم، تحت موائد إبداعي "،
بينما،" أحلق أنا بعوالم لن يدركوها، يحملني إبداعي
لأصير، إلهة الإلهام، كدافعًة،مؤثرة للتعبير عن الذات الإنسانية،
محوله أفكاري، إلى عوالم نابضة بالحياة"
***
لذا، دعونا بعد عرضي لمشاعري، من كتابي فنون السحر...
أتناول كتاب "عن كليوباترا تجسدي الأبدي عبر عصوري"
ولنتناول "أول، وأشهر" كتاب تناول، "المؤثرين، بالعالم"
كتاب
" تصنيف، المائة لأكثر الأشخاص تأثيرًا بالتاريخ
"مئةٌ من أعظم المؤثرين، والشخصيات البارزة، والكتّاب، والمفكرين
من جميع أرجاء المعمورة"،
ممن كان لأفكارهم، ومؤلفاتهم ، التأثيرُ الأهمُّ على حراك التاريخ،
جمعهم الكتابٌ المتميز والذي صدر و نُشر الكتاب للمرة الأولى
بالعام 1978
The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History
by Michael H. Hart
وبيع منه أكثر من نصف مليون نسخة
"بخمسة عشرة لغة"
للعالم المؤلف "مايكل إتش هارت "
المؤلف وعالم الفيزياء الفلكية الأمريكي.
ثم نشر منقحًا بالعام 2000
The 100: A Ranking Of The Most Influential Persons:
A Ranking of the Most Influential Persons in Histo Paperback – 1 June 2000
by Michael H. Hart
بالكتاب ، صنف هارت الشخصيات التاريخية، وفقًا لتأثيرها العالمي ،
وليس لعظمتها الحقيقية، فقط
لذا، ركز على أولئك الذين شكلوا مسار الحضارات،
مثل اللكلمة المسيح زرادشت، أشوكا، نبي الإسلام محمد
في كتاب "The 100: A Ranking of the Most Influential Persons in History"،
قام مايكل هارت بتصنيف الشخصيات بناءً على تأثيرهم بالتاريخ.
إليكم قائمة بأهم الشخصيات التي تم ذكرها بالكتاب:
 
* يسوع المسيح (المسيح) الكلمة المتجسد للفداء
كشخصية مركزية في الديانة المسيحية،
وأثره يمتد عبر التاريخ، في الفكر الديني، والثقافي
 
* بوذا (مؤسس البوذية)
الذي أثر على ملايين الأشخاص من خلال تعاليمه الروحية والفلسفية
* كونفوشيوس (فيلسوف صيني)
أثر في الثقافة ،والتعليم ،والأخلاق، في الصين وفي دول آسيوية أخرى
* أسحاق نيوتن (عالم رياضيات وفيزيائي)
يُعتبر مؤسسًا للفيزياء الحديثة، وله تأثير كبير على العلم
* أحمد بن حنبل (عالم إسلامي)
* غوستاف أدولف (ملك السويد)
* جورج واشنطن (أول رئيس للولايات المتحدة)
* مارتن لوثر كينغ (ناشط مدني) في ذلك الوقت
تشارلز داروين (عالم أحياء)
مؤسس نظرية التطور، وله تأثير كبير على العلوم البيولوجية
 
*كليوباترا السابعة (69-30 قبل الميلاد) وُردت بالكتاب وسر "تجسدي عبر الحيوات"
تُعتبر كليوباترا واحدة من أبرز الشخصيات التاريخية،
ولها تأثير كبير في التاريخ القديم بسبب دورها كملكة لمصر
 
* ألكسندر الأكبر (ملك مقدوني)
* سقراط (فيلسوف يوناني)
* أرسطو (فيلسوف يوناني)
* سيمون بوليفار (زعيم الاستقلال في أمريكا الجنوبية)
* جورج واشنطن:
(أول رئيس للولايات المتحدة، ورمز للحرية والديمقراطية)
* نابليون بونابرت
(قائد عسكري فرنسي ورجل دولة، ترك أثرًا كبيرًا في التاريخ الأوروبي)
 
* ( نيرونNero) وُرد بالكتاب وأثار الجدل
حيث كان نيرون إمبراطورًا رومانيًا من 54
إلى 68 ميلادية، ويعتبر شخصية مثيرة للجدل في التاريخ
ودور نيرون
تولى العرش بعد وفاة الإمبراطور كلوديوس، وكان معروفًا بسياسته القاسية وتجاوزاته و يُعتبر نيرون رمزًا للفساد والإفراط، وله سمعة سيئة بسبب تهم تتعلق بالوحشية وسوء الإدارة و يُعتقد أنه كان له دور في حريق روما العظيم عام 64 ميلادية، حيث يُقال إنه لم يساعد في إطفاء الحريق وبدلاً من ذلك، قام بتوسيع قصره على أنقاض المدينة لكن مايكل ذكره هنا لتأثيره بالرغم من سمعة نيرون السلبية، فإن حكمه ساهم في تشكيل التاريخ الروماني لذا يُدرس تأثيره في السياقات الثقافية والسياسية
 
* كما أثار ذكر أدولف هتلر الجدل
(زعيم النازية في ألمانيا، والذي كان له تأثير مدمر في القرن العشرين)
أدولف الذي قاد العالم إلى الحرب العالمية الثانية
وارتكب فظائع خلال فترة حكمه، ويُعتبر من أكثر الشخصيات المثيرة للجدل في التاريخ
 
* وأثار ذكر جوزيف ستالين الجدل
(زعيم الاتحاد السوفيتي، الذي كان له دور كبير في الحرب العالمية الثانية)
الجدل على الرغم من قيادته للاتحاد السوفيتي إلى النصر، إلا أن حكمه تميز بالقمع والمذابح
 
* أثار ذكر ماو تسي تونغ الجدل (زعيم صيني)
مؤسس جمهورية الصين الشعبية. قاد سياسات كانت لها تأثيرات
كبيرة على الصين، لكنها أودت بحياة ملايين الأشخاص
 
* كما أثار ذكر محمد الجدل (النبي محمد)
مؤسس الإسلام، والذي يعتبر واحدًا من الشخصيات،
تأثيرًا في التاريخ من خلال تأثيره الديني والسياسي
بالرغم من تأثيره الإيجابي في الثقافات،
إلا أن هناك جدلاً حول تفسير تعاليمه، وتأثيرها على العالم،
والقتل، والقمع، والإرهاب،
" بسبب التفسيرات الخاطئة، وحور العين والغلمان المخلدون"
 
* كما أثار ذكر (الإمبراطور جينغ) الجدل
يعتبر شخصية مثيرة للجدل في التاريخ الصيني،
بسبب تصرفاته وقراراته التي أثرت على مستقبل الصين
 
* كما أثار ذكر (كارل ماركس) الجدل
لأنه مؤسس النظرية الشيوعية، تُعتبر أفكاره مثيرة للجدل،
حيث تم استخدامها لتبرير الأنظمة الشيوعية التي أدت إلى نتائج مختلطة
 
* لذا، صار هذا الكتاب مثيرًا للجدل، لسبب ترتيب الشخصيات،
وأختلاف تأثيرها، ومنهم من كان "تأثيرة ك نيرون مدمر"
وما يزال الكتاب لليوم ونحن بعام 2007 يستمر، بجذب الاهتمام،
بفضل مقاربته الفريدة، لتصنيف الشخصيات التاريخية
 
* لذا، هو عمل مبدع، تناول مجموعة من الشخصيات،
التي كان لها دور محوري، في تشكيل التاريخ والحضارة!!!
الكتاب تضمن، فصولًا تناولت كل شخصية على حدة،
موضحًا خلفيتها، إنجازاتها، والأثر الذي تركته على مجتمعاتها،
و للعالم
والشخصيات جاءت، من مجموعة متنوعة من المجالات، مثل
السياسة: شخصيات مثل مارتن لوثر كينغ، ونيلسون مانديلا،
وغاندي، الذين ساهموا في النضال من "أجل حقوق الإنسان، والحرية"
 
العلم: علماء مثل "ألبرت أينشتاين، وماري كوري، وإسحاق نيوتن،
الذين غيّروا فهمنا للكون"
الفن والثقافة: فنانون ومؤلفون مثل وليام شكسبير،
وفينسنت فان جوخ، الذين أثروا في الثقافة الإنسانية
الابتكار والتكنولوجيا: شخصيات مثل ستيف جوبز،
وتوماس إديسون، الذين ساهموا في تقدم التكنولوجيا
 
تحليل الكتاب ...
وهو أهم من ذكر معلومات الكتاب المتاحة للجميع...
 
* الاختيار والتنوع
أبرز الكتاب التنوع الكبير بين، الشخصيات المختارة،
مما يُظهر أن التغيير يمكن أن يأتي من "مختلف المجالات والثقافات"
هذا الاختيار ساعد البشر، على فهم كيف يمكن أن تتداخل،
مجالات متعددة، لتشكيل العالم، عبر الشخصيات والظروف...
 
* الأثر والإلهام
الكتاب لم يقتصر على، سرد الحقائق التاريخية،
بل سعى أيضًا إلى إلهام البشر،من خلال عرض، "قصص النجاح ،والتحدي"
ليُظهر كيف أن "الإرادة، والتصميم"،
يمكن أن يقودا إلى تغيير إيجابي في العالم
حتى" المحترق، والغارق، بالجهل، واللصوص"
 
* السياق التاريخي
تناول الكتاب السياقات التاريخية، والاجتماعية،
التي نشأت فيها هذه الشخصيات، مما ساعد على فهم الأسباب،
التي دفعتهم لتحقيق إنجازاتهم.
وقد قدم هذا
"بعدًا إضافيًا ،لتحليل كيفية تأثير الظروف على الأفراد ،والمجتمعات"
مما "جعلنا نفهم لماذا؟!
صار اللصوص، والمجرمون، وحشيون، بتلك الطريقة!!!
وكيف أنتزع الحياء، والفكر، والقدرة على التعبير من اللصوص"
كاللصة فاطمة ناعوت سارقة إبداعي، وهى عاجزة عن التعبير ،
ولا التأثير، ولا استخدامه لإفادة البشر !!
لأن "فاقد الشيء ما يعطية، يالصة غبية جاهلة "
 
* الدروس المستفادة
قدم الكتاب دروسًا قيمة حول ...
"القيادة، والشجاعة، والإبداع"
وشجع الشعوب على التفكير، في كيفية تأثيرهم بالعالم من حولهم
كما أبرز أهمية "العمل الجماعي، والمثابرة" في مواجهة التحديات
 
(مائة إنسان غيّروا العالم)
هو كتاب ثري بالمعلومات، والتحليلات، التي جعلتني، وعائلتي، الممتدة عبر ...
مبدعو مؤسسة تنمية الإبداع، لتكوين وتحرير العقول والأفكار،
بمركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث كليوباترا براند، ندرسه، ونحلله،
ونهتم بفهم الماضي، ونستشرف عبره المستقبل،
لنتأمل في دور العظماء، والمخربون، في تشكيل التاريخ!!!
 
لذا، هو مصدر إلهام للكثيرين، ويشجع على التفكير في
كيفية؟ إحداث، وإمكانية التغيير الإيجابي، بالحياة اليومية.
بدراسة إنجازات هؤلاء القادة، لإستلهام الدروس لنطبقها في
حياتنا الشخصية ،والمهنية، لذا أصدقائي أحثكم على إقتناؤه...
 
كما أنني غالبًا أقدم هذا الكتاب، كهدية لأطفالي، بمؤسسة تنمية الإبداع
لأنه يحتوي على 100 مقتطف، بحجم مثالي "تصف 100 شخصية تاريخية".
إنها طريقة رائعة للحصول على نظرة عامة،
على التاريخ المسجل لهم تقريبًا.
لم أقابل مفكر لم يسعد بالكتاب...
 
* همسة صادقة بقلوبكم
أجد أنا ...
اختيارات المؤلف مبررة، حتى وإن اختلفت معه في بعض التفضيلات الشخصية !!!
فلكل ،"إنسان أهمية بالتاريخ" لكن دوره كيف يعرضه التأريخ والمؤرخين مثلي
فهذا فعله هو والتريخ ما يعرف بمن يضعهم في مزبلته!!!
 
لكن الكتاب،
"منطلق جيد لمناقشات، أوسع حول الشخصيات التاريخية، المؤثرة"
 
ختامًا،
أعبر عن "ما بعد الأمتنان " للمؤلف،
لأن الكتاب" وفر نظرة عامة ملخصة، قيمة، للبشر ،
عن التاريخ العالمي، في وقت أحتاجه الإنسان ،
وبالفعل، يستحق القراءة، وإعادة القراءة ...
فالكتب، التي تتناول" أبرز المؤثرين بالعالم، نافذة نطل منها"
على "عقول ، وأرواح الذين شكّلوا مسيرة الإنسانية،
عبر أفكارهم، وإبداعاتهم"
"كمصدر للإلهام ، وللتأمل بتجاربهم، والتعلم منها،
لنسعى نحو التغيير، وبناء ذواتنا الداخلية و عالمنا"
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُنْتَصِرُونَ وَمُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.
 
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ.
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر