بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ لأَلْفِ ثَلَاث مِئَةمَقَالٌ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا ...وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي نَشْرِ مَقَالٍ عَنْ آلَ فَوْزِيُّ أرْبَابِ نَعَمَتِهَا !فنَسرقت قَلُوبُنَا خَبِرَتُنَا مِيرِيُّ كريسماس !!!فِي حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً ...* بدي أشكر ...هاهاهالصة بلدة فقاعة جاهلة مغيبة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوتالعاجزة عن الكتابة والتأثير !!!لنشر مقالي.. ( قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: .. مَيْرُي كريسماس...)لأنها قدمت لنا خدمة جليلة ما تقدر بثمنهاهاهابالطبع.. لأن نشر مقال ما يمت بصلة لحادث إحراق شجرة ميلاد رب السلام ...بسقيلبية بريف حماة... المفتعل بسوريا...!!!والمقال بالأصل.. قد كتبته .. عن حوادث الإرهاب بمصر ولبنان بالعام 2013...وكل حرف به ينطق بذلك !!!لذا.. صار دليل على جهل عائلة اللصوص وسرقاتهم بمنتهى البساطة ...( لِأَنَّ الرَّبَّ اِسْمَهُ الْعَدْلَ مِنْ جِيلٍ لِجِيلٍ )وأظهر الهكر ومساعده الفاشل مازن أبن اللصة فاطمة ناعوت وأظهر جهلهما...اللذان جيشا الفيك أكونتس لثلاثة أيام...هاهاهاللإعجاب بصورة مزورة ملفقة مصنوعة.. للصة النكبات فاطمة ناعوت...التي تخطت الستون ببضعة أعوام ولازالت فقاعة جاهلة مزورة كاذبة !!!هاهاهايزورون الصور و الحقائق بالسرقة والكذب.. وصورة مزورة من ذكاء اصطناعي !!!وجعلها بصيغة فيديو ثابت كمحاولة لإخفاء تزويرها...هاهاها...والفاحصة لها أنا !!!خبيرة إعلامية باتيكيت الإعلام ..متخصصة بالتكنولوجيا الرقمية!!!فأكدت تزويرها...بينمايجيشون الفيك أكونتس للإعجاب بفيديو.. تكريم قشور إبداعي المسروقة المغلوطة !!!في أعظم مسرحية مأساوية هزلية لتزوير الممارسة الصحفية ...ومهنة الصحافة بموقع نشر السرقات الفاشل !!!شهدها القرن الواحد والعشرون!!!من عائلة ومغارة لصوص من فقاعات الجهلاء والمتآمرون السذج !!!للصة جاهلة فقاعة جاهلة سارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير...في أثناء ...متابعة ( لجنة حقوق الإبداع.. وتندرهم وتعجبهم لهذا الجهل المبين..) !!!ولجهل موقع نشر المسروقات!!!وتلفيق الأحداث !!!وعدم مهنيته!!!وهى جريمة جديدة تضاف لسلسلة جرائم .. موقع نشر قشور إبداعي المسروقة المغلوطة ...كل هذا والبشر العاقلون يضحكون...وينتظرون.. أن تنشر لصة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت الكاذبة المزورة الفقاعة الجاهلة...بقية.. ( قصيدتي العمياء التي أبصرت) ...و( كتاب المناهج الأمريكي الذي أدعت كَذَبَا ... أن ربع قصيدتي منشورة به ...) !!!بالإضافة..أن لصة نكبات بلدة كاذبة مزورة فقاعة جاهلة سارقة السرطان والموت فاطمة ناعوت...زورت جريمة جديدة .. للجرائم .. وهى كذب وتزوير الحصول على جوائز عالمية !!!عبر دول العالم وحتى الصين يا مؤمن !!!"نوبل" إيه بقى يا مواطن؟!!!كدا خلصت خلاص بتقولك دول العالم كلها !!!هاهاها(- ملاحظة هامة كتابتي هنا مبسطة جدا لتناسب أسلوب كتاباتي المسروقة من العام 2007 والذي بعدها عام 2013 وحتى 2019 حتى الآن )لذا.. دعوني .. أنشر لكم هذا المقال...رحمة بلصة نكبات فقاعة جاهلة مغيبة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوتالعاجزة عن الفهم والكتابة والتأثير... علها تفهم ما هى الكتابة السياسية الإبداعية الأصيلة !!!أوعلها تفهم حتى فداحة جرائمها بنشر مقال ما يمت للحادثة بشيء!!!و رحمة بالعقول حول العالم...التي قد تكون قد تشوشت من الحادث...ورحمة بالعقول التي من الممكن أن يتشوه فكرها...حينما تشاهد التغطيات الإعلامية.. لجهلاء مسيسون ...فيفهمون الحادث بطريقة مشوهة مغلوطة!!!وللقيام بدوري التنويري الإعلامي ...كَمَسِيحِيَّةٍ..مُفَكِّرَةُ يَسَارِيَّةُ حُرَّةٍ..مُؤَرِّخَةُ تَارِيخِيَّةُ..خَبِيرَةُ إعْلَاَمِيَّةُ كَحُلَلَةٍ سِيَاسِيَّةٍ وَاِقْتِصَادِيَّةٍ...نَسْلُ مُلُوكٍ..عَائِلَةُ نُبَلَاَءَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ..وَأَحْمِلُ أمَانَةَ حِمَايَةِ الْإِبْدَاعِ..وَتَحْرِيرُ الْعُقُولِ..وَتَكْوِيَنَّ أَفْكَارُ الْإِبْدَاعِ وَالْاِسْتِنَارَةِ..و كَرَئِيسَةٍ مُؤَسِّسَةٍ تَنْمِيَةَ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ...وَأَعَدْتُ إِحْيَاءَ مَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْفِكْرِيِّ الْحَضَاَرِيِّ.." مَدْرَسَةُ كليوباترا براند لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ وَتَكْوينِ الْأَفْكَارِ"...وَالَّتِي أَسَّسَهَا جِدِّيُّ نَسِيمِ الصَّائِغِ بِالْعَامِ 1955 ...وأستمرت بِدَوْرِهَا التَّنْوِيرِيِّ حَتَّى أَغْلَقَتْ بِالْعَامِ 1975وَأَعَادَ وَالِدِيُّ الْفَائِقِ الصَّائِغِ وَأَنَا إِحْيَاؤُهَا بِالْعَامِ 2001**** من (سلسلة الأخر الذي.. يقتلنا ...)عقدنا "بمدرسة إحياء التراث الحضاري الفكرية الإبداعية كليوباترا براند" ...سلسلة من الندوات الفكرية لتحرير العقول.. وتكوين الأفكار والإبداع...والتي تهدف للإستنارة...ومنها نشرت .. (كِتَابِيُّ مِرْآةِ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ)وصدر في طبعتان الأولى بالعام 2014 والثانية منقحة بالعام 2020لإضافة الأحداث الجديدة .. وفجرالرابع والعشرون الماضي...بعد الحادثة مباشرة... فوجيء .. مئات الآلاف من عاشقيني ...( الْحَافِظِينَ لِأَصيلَ إِبْدَاعِيَّ بَيْنَ الصُّدُورِ كَلَوْحِيِّ الشَّرِيعَةِ وَالْكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ...)(بميساج ثانية .. ميري كريسماس أَيَّهَا الْعَالَمَ.. بِالرَّغْمِ مِنْ إضرام الحَرِيقِ شَجَرَةِ سِلَامِ مِيلَاَدِ الْمُخْلِصِ ...)ذكرت به.. أنني سأصدر نسخة ثالثة منقحة بعد الأحداث التي صارت خلال الأربع سنوات المنصرمة !!!وأرسلت المقال التالي :لذا .. بدي ...أحكي معكم في عجالة عن حادثة حرق شجرة ميلاد السلام بسقيلبية بريف حماة...بمانشيت...( نِيَرَانُ مَكَائِدِ الْاِفْتِعَالِ .. حِينَ تَلَّتِهِمِ الرُّموزَ فَيَبْعَثُ الْأَمَلُ مِنَ الرَّمَادِ..)...بِهَذَا الْمَشْهَدِ الْمَشْحُونِ بِالتَّوَتُّرَاتِ، ...حَيْثُ أَحَرْقَ ثَمَانِيَةِ غُرَبَاءِ شَجَرَةِ مِيلَاَدِ السُّلَّامِ بالسقيلبية، بِرِيفِ حَمَاهُ بِسُورِيَا...كَانَ الْفِعْلُ أَكْثَرَ مِنْ مُجَرَّدِ تَمْزيقٍ لِلرُّموزَ الدِّينِيَّةَ؛كَانَ تَصْعِيدًا جَدِيدًا لِصِرَاعِ غَيْرِ مَرِّئِي،صِرَاعً مَا يَرْتَكِزُ عَلَى فقط الأيديولوجيا أَوِ السِّيَاسَةُ،بَلْ جَرِيمَةُ إِنْسَانِيَّةٍ لمُحَاوَلَةٌ كَسْرَ الرَّوْحِ الْإِنْسَانِيَّةِ نَفْسُهَا...تلك ..( الشَّجَرَةُ الَّتِي تُضِيءُ بِالسَّمَاءِ.. كَمَا يُضِيءُ الْأَمَلُ بِقَلُوبِ الشَّعْبِ السُّورِيِّ الْجَرِيحِ،تَمَّ إِحْرَاقُهَا لِتَكَوَّنَ شَهَادَةٌ عَلَى هَشَاشَةِ الْوُعُودِ) ،أَرَادُوا أَنَّ يُوَهِّمُونَا بِهَشَاشَةِ التَّعَايُشِ السُّلَّمِيِّ...الذي لطالما اعتُبر رمزًا بسوريا،أَرَادُوا أَنَّ يتُركون المسحيون فِي دَائِرَةِ الْوَعْدِ الْمَشْرُوطِ.. !!!المفارقة العجيبة هنا تكمن في أن تلك الشجرة،...الَّتِي قَدَّمَتْ كَرَمْزٍ لِلسُّلَّامَ وَالْاِحْتِفَالَ،فَأَصْبَحَتْ هَدَفًا لِنِيَرَانٍ مَا تَفَرُّقِ بَيْنٍ مَنْ يَطْوِي الْفَرَحَ فِي قَلْبِهِ...وَبَيْنَ مِنْ مَا يَعْرُفُ إِلَّا الْعَدَمَ..رُبَّمَا كَانَ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقَدَّمُوا عَلَى إِحْرَاقِ الشَّجِرَةِ يَرُونُ فِي أَفْعَالِهِمْ شَجَاعَةً...كتصحيحًا لِتُوَازِنَّ غَيْرَ مَرِّئِي بِالْعَالَمِ...! لَكِنَّ مَا غَابٍ عَنْهُمْ، كَمَا يَغِيبُ عَنِ الْكَثِيرِونَ بصراعات الْهُوِيَّةَ الطَّائِفِيَّةَ،هُوَ أَنِ النَّارَ الَّتِي أَضْرَمُوهَا لَمْ تَلْتَهِمِ الشَّجَرَةُ وَحَدُّهَا،بَلِ اِلْتَهَمَتْ قَطْعَةٌ مِنْ رَوْحِ هَذِهِ الْأَرَضِ،تِلْكَ الْأَرَضِ الَّتِي ظَنُّوا أَنَّهَا مَلِكٌ لِأَشْخَاصٍ دُونَ آخِرَيْنِ.. !!!ثُمَّ يَبْرُزُ كَاهِنُ رَعِيَّةِ السقيلبية الْأَبَ مَاهِرَ حِدَادٍ،...الَّذِي أَضَاءَ بِصَبْرِهِ وَجْهًا آخِرَ لِلْإِنْسَانِيَّةَ :" سَنَقُومُ بِتَرْمِيمِ الشَّجَرَةِ، وسنُضيئها مُجَدَّدًا"...هَذِهِ الْكَلِمَاتِ كانت إِعَادَةً لِلْمَاءَ إِلَى أَرَضِ عَطْشَى،وَلِمَسَّةً لِإِحْيَاءَ الرَّوْحِ الَّتِي حَاوَلَ الظَّلَامُ إِطْفَاؤُهُا.فَبَيْنَمَا يُوَاصِلُ الْمَجْهُولُونَ سَعِيهُمْ لِتَخْرِيبِ الرَّوْحِ،صَارَ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْرُفُونَ مُعَنَّى الْحَيَاةِ فِي مُعْتَرَكُ الصِّرَاعِ،يَعْمَلُونَ عَلَى إِعَادَةِ بِنَاءِ الْأَمَلِ..الَّذِي خُطَطِ مجرموا بِشَارٍ لِهَدَمَهُفَكَانَ الْهُجُومُ عَلَى مُطْرَانِيَّةِ الرُّومِ الْأُرثوذكسَ،مَشْهَدٌ يَتَكَرَّرُ..لأيادي الْهَدْمَ فِي وَجْه الْبِنَاءِ ...لِأَنَّ رُموزَ الدِّينِ مَا تَكَوُّنٍ فَقَطُّ حَجَّارَةٍ وَأَسْوَارًا،بَلْ هِي نَبْضًا فِي قَلْبِ الْجَمَاعَةِ الْبَشَرِيَّةِ،مَا يُمْكِنُ الْمِسَاسُ بِهَا..إِلَّا إِذَا أَرِدْنَا أَنَّ نَكْسِرُ قَلْبَ هَذِهِ الْجَمَاعَةِ.لَمْ يُدْرِكِ الْمُعْتَدُونَ..أَنَّهُمْ يُخَرِّبُونَ ذَاكِرَةً بِشَارٍ الَّذِينَ يُرِيدُونَ إِحْيَاؤُهُ،تِلْكَ الذَّاكِرَةِ الَّتِي حَاوَلَ بِنَاؤُهَا عَلَى اِحْتِرَامِ التَّنَوُّعِ !!ّ!إِذَنْ، فِي لَحْظَةٍ فَارِقَةٍ كَهَذِهِ،هَلْ؟ يُصْبِحُ كُلُّ شَيْءِ قَابِلًا لِإِعَادَةَ تَفْسِيرِهِ!...هَلْ ؟ هَذِهِ الْأَفْعَالِ لِمُفْتَعَلِيَّ الْأَزْمَاتِ.. مَثَّلَتْ نيرانًا حَارِقَةً لِلرَّوَابِطَ الْإِنْسَانِيَّةَ بِسُورِيَا؟!..؟وهل؟ ستكون إعادة بناء الشجرة تجسيدًا للصلابة الإنسانية؟!أَمْ مُحَاوَلَاتُ يَائِسَةُ لِفِتْنَةَ عَاجِزَةَ؟لِلْإِجَابَةَ عَلَى تِلْكَ التَّسَاؤُلَاتِ ....دعوني أقول:الحقيقة الوحيدة هنا :هِي أَْنِ الرَّوْحَ الْبَشَرِيَّةَ، رَغْمَ النَّارِ وَالدَّمَارِ،هِي الَّتِي تُضِيءُ الطَّرِيقُ فِي النِّهَايَةِ،وَلَنْ تَهْزِمُهَا نِيَرَانُ الطَّائِفِيَّةِ مَهْمَا طَالِ الزَّمَنِ..." فَالشَّرُّ يَتَغَذَّى عَلَى ضِعْفِهم، بَيْنَمَا الْخَيْرِ يَزْدَهِرُ فِي قُوَّتِنَا." فَالْقُوَّاتُ الظَّلَامِيَّةُ لِأَعْوَانٍ بِشَارٍ، مُتَرَبِّصَةً بِكُلُّ رَمْزٍ .. يُعْلِنُ عَنِ التَّحَرُّرِ مِنْ سَطْوَةِ عَهْدِهِ !،وَاضِحٌ لِلْعِيَانَ وَجِلِيٌّ لِلْعُقُولَ..أَنَّ الْحَادِثَةَ مُفْتَعَلَةٌوَالْإِرْهَابُ الْإِسْلَامِيُّ التَّقْليدِيُّ مِنْهَا برَاءً...لِإِيهَامُ الْعَالَمِ أَنَّ سُورِيًّا ضَاعَتْ بِالْإِرْهَابِ... بَعْدَ بِشَارٍ !!!وَالتَّعَايُشُ السُّلَّمِيُّ الشَّعْبِيُّ أَنْتَهِىوَحَلَّ الْفِرْقَةِ..بَيْنَ الرُّفَقَاءِ... فَصَارُوا فُرَقَاءَ!!!لِيَنْدَمُ ويتحصر الشَّعْبَ الْمَسِيحِيَّ عَلَى بِشَارٍ!!!( لِتَأْكِيدُ أُكْذُوبَةٍ أَنَّ بِشَارٍ الْأَسَدِ رَئِيسَ سَابِقَ كَانَ حَامِي لِلْأَقَلِّيَاتِ بِدَوْلَةِ ذَاتُ غَالِبِيَّةِ سَنِيَّةِ..)فمنذ العام 2001 تواجه سوريا تَحَدِّيَا كَبِيرَايتمثل بوجود العديد من المقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى صفوفهاو صفوف الفصائل خلال النزاع بعد العام 2001، ومعظمهم من آسيا الوسطى...ومنهم مسلحون أوزبك .. فمن هم المسلحون الأوزبك؟!!فِي سَاحَةِ الْحَرْبِ السُّورِيَّةِ، ظُهْرَ الْمُسَلَّحُونَ الأوزبك كَغُرَبَاءِ ...يَحْمِلُونَ هُوِيَّةَ مُغَايَرَةٍ وَجَرَّاحًا قَدِيمَةً مِنْ آسِيَا الْوُسْطَى،حَيْثُ تَتَدَاخَلُ حُدودُ أوزبكستان وَطَاجِيكِسْتَانً وَكَازَاخْستَانًٌ.هَؤُلَاءِ الْمُقَاتِلُونَ، وَقَدِ اِخْتَارُوا أرْضًا لَيْسَتْ لَهُمْ مَيْدَانًا لصراعاتهم،تُوَزِّعُوا بَيَّنَ رَايَاتُ مُتَبَايِنَةُ ؛ مِنْ " كَتَائِبِ الْإمَامِ الْبُخَارِيِّ"،الَّتِي تَمثُّلِ الْحُضُورِ الْأَبْرَزِ لَهُمْ فِي صُفُوفِ " هَيْئَةَ تَحْرِيرِ الشام"إِلَى ظِلَالِ " دَاعِش " الَّتِي اِمْتَصَّتْ طَاقَاتُهُمْ فِي أَدْوَارِ قِيَادِيَّةِ.لَكِنَّ وُجُودَهُمْ لَمْ يَكْنِ مُجَرَّدُ عُبُورِ عَادي فِي سِيَاقِ الْفَوْضَى،بَلْ كَانَ عَاصِفَةُ أَرْهَقَتْ كَاهِلُ السُّكَّانِ السُّورِيُّونَ،وَقَدْ يَكْوُنَّ الَّذِي حَدَثٍ فِي السقيلبية،مِنْ فِعْلِهِمْ...تِلْكَ الْحوَادِثِ مَا تَرْوِي فَقَطُّ قَصَصِ الْاِعْتِدَاءِ،بَلْ تَكَشُّفٌ عَنْ طَبَقَاتٍ أَعُمْقٌ لِلْصِرَاعِحَيْثُ يُصْبِحُ الْإِنْسَانُ غَرِيبًا فِي أَرَضِهِ،وَحَيْثُ تَتَعَدَّدُ الْأَيْدِي الَّتِي تَمَسُّكٍ بِالسِّلَاَحِ،دُونَ أَنَّ تَتَّضِحُ مَلَاَمِحُ السُّلَّامِفِي هَذَا الْمَشْهَدِ الْمُعَقَّدِ، يَتَدَاخَلُ الْمَاضِي مَعَ الْحَاضِرِ،وَيَحْكُمُ الْعَبَثُ إيقَاعَهُ:فَالْعَبَثَ لَيْسَ أَنَّ نَبْحَثُ عَنِ الْمُعَنَّى،بَلْ أَنَّ نَجْدَ فِي اللَّا مُعَنَّى مُبَرِّرًا لِلْحَيَاةَ" هَكَذَا يَقِفُ السُّورِيُّونَ أَمَامَ هَذَا الْعَبَثِ،يُرَمِّمُونَ رُموزَهُمِ الْمُحَطِّمَةَ، وَيُمْسِكُونَ بِخُيُوطِ الْأَمَلِ بِرَغْمٍ كُلَّ شَيْءٍبينما .. صَارَ بِشَارٍ الْأَسَدِ رَئِيسَ سَابِقَ..قَدَّمَ نَفْسُهُ أَنَّهُ حَامِي الْأَقَلِّيَاتِ فِي دَوْلَةِ ذَاتُ غَالِبِيَّةِ سَنِيَّةِ...فَجَاءَتْ حَادِثَةُ إِحْرَاقِ شَجَرَةِ عِيدِ الْمِيلَاَدِ فِي مَدِينَةِ السقيلبية بِمُحَافَظَةِ حَمَاةٍ، سُورِيًّا، تِلْكَ اللَّحْظَةِ الَّتِي ظَنَّ الْبَعْضُ فِيهَا أَنَّ الطَّائِفِيَّةَ قَدْ تَجِدُ مَكَانًا لِلْاِنْتِقَامَ،كانت فِي جَوْهَرِهَا شَهَادَةً لِمُحَاوَلَاتِ إِيهَامِ الشُّعُوبِ بِالْعَالَمِ...على صدق الذي حاول أن يروجه.. "بشار الأسد" عبر سنوات حكمه ...( مِنَ اِدِّعَاءِ حِمَايَةِ الْأقَلِّيَّاتِ فِي أرْضٍ يَغْلِبُ عَلَيْهَا الصَّوْتَ السَّنِيَّ.)فَالْعَاقِلُ سَيَرَى الْحَدَثُ لِيُفَكِّرُ:( عِنْدَمَا يَحْتَرِقُ رَمْزٌ لِلْفَرَحَ بَيْنَ أَيَدِيَّ الْمُتَشَدِّدِونَ،مَا يَكْوُنَّ الْأَمْرَ سِوَى اِنْعِكَاسٍ لِسِيَاسَةَ الْفِتْنَةِ الَّتِي أَمْعَنَ فِي تَنْمِيَتِهَا نَظَّامِهِ).(فَشَجَرَةُ مِيلَاَدِ الميلَّاد، تِلْكَ الرَّمْزِ الْأبَدِيِّ الْمُعَبِّرِ عَنِ الْحُبِّ وَالسُّلَّامِ)،بِمَثَابَةِ عَلَاَمَةِ رَاسِخَةِ، لِمَحَبَّةَ الْمَسِيحِيُّونَ عَبْرَ الْأَجْيَالِ...لَكِنَّهَا أَظَهَرَتْ فِي النِّهَايَةِ الْحَقِيقَةِ الْمِرَّةِ..أَنَّ( حِمَايَةَ الْأقَلِّيَّاتِ فِي دَوْلَةِ مُنْقَسِمَةِهِي فِي الْوَاقِعِ خُدْعَةَ قَائِمَةٍ عَلَى الرَّغْبَةِ بِالْاِسْتِمْرَارِ فِي السُّلْطَةِ،وَلَيْسَ عَلَى مَبَادِئِ التَّعَايُشِ أَوِ الْوَحْدَةُ الْوَطَنِيَّةُ...)فِي حَادِثَةُ إِحْرَاقِ شَجَرَةِ عِيدِ الْمِيلَاَدِ فِي السقيلبية،وَفِيمَا تَتَعَالَى أَصْوَاتُ الْمَكَائِدِ الْمُفْتَعَلَةِ..وَتَحْتَرِقُ رُموزُ الْمَحَبَّةِ وَالسُّلَّامِ،فَشَلُّوا فِي أَنَّ يُقْنِعُونَا:(أَنَّنَا خَسِرَنَا حَامِي حَمَاهُ مسحيو سُورِيَّةً..)لَكِنَّنَا تَأَكَّدْنَا أَنَّ:(مَنْ يُحَارِبُ الْوُحُوشَ عَلَيْهِ...أَنْ يَحْرُصُ عَلَى أَلَا يُصَبِّحُ وَحْشًا...)يُدَبِّرُ الْمَكَائِدُ الْمُفْتَعَلَةُ وَيُخَطِّطُ عَبْرُ أَعْوَانِهِ")،فَفِي تِلْكَ اللَّحْظَةِ .. الَّتِي اِمْتَلَأَتْ فِيهَا الْأَيَادِي بِالنَّارِ،كَانَ السَّعِيُّ لِتَدْمِيرَ الْأَمَلِ لَيْسَ مُجَرَّدٌ فَعَلًّ طَائِشَ،بَلْ مُحَاوَلَةٌ لِسَحَقَ الْإِنْسَانِيَّةُ ذَاتُهَا،فِي( تماهٍ مَعَ الْوَحْشِ..الَّذِي يَظْهَرُ عِنْدَمَا تَغَيُّبِ الْحُكْمَةِ وَالْعَقل وَتَفْتَعِلُ الْمَكَائِدُ...)فَالْحُرِّيَّةُ هِي الْقُدْرَةُ عَلَى الْاِخْتِيَارِ .. دُونَ الْمِسَاسِ بِحُرِّيَّةِ الْآخِرَيْنِ""،كمقياسًا لِفَهِمَ الَّذِي يَحْدُثُ...فَفِي هَذِهِ الْأَرَضِ، حَيْثُ الْمَكَائِدِ الْمُفْتَعَلَةِ تَتَسَرَّبُ بَيْنَ النَّاسِ،تَذْهَبُ الْحُرِّيَّةُ سَدًى..حِينَمَا تَصَبُّحِ حُرِّيَّةِ الْاِعْتِقَادِ وَالْفَرَحِ شَبَحًا يُعَكِّرُ صَفْوُهَا التَّفَرُّقَةَ،...يَصِيرُ حُلْمُ الْعَيْشِ الْمُشْتَرَكِ أَمْرًا مُسْتَحِيلًا...فَمَا يَكْفِي أَنَّ نُحَيَّا فِي ظَلَّ الْأَدْيَانُ وَالطَّوَائِفُ الْمُخْتَلِفَةَ؛بَلْ يَجِبُ أَنْ يَكْوُنَّ هُنَاكَ..اِحْتِرَامٌ مُتَبَادَلٌ"،وإلا صرنا.. ( كَمَنْ يَبْنِي قُصُورًا مِنَ الرِّمَالِ)لَكِنَّ مَاذَا ؟ عَنْ مِنْ أَتَى لِيُحْرِقُ شَجَرَةُ مِيلَاَدِ الْمَحَبَّةِ وَالسُّلَّامِ؟!" فَهُمْ مَا يُحْرِقُونَ الرَّمْزَ..إِلَّا لِيَزْرَعُونَ الْأَوْهَامَ..وَالْمَكَائِدُ بِالْعُقُولِ الْمَرِيضَةِ"...لِذَا..( إِحْرَاقُ الشَّجَرَةِ لَيْسَ إِلَّا تَجْسِيدًا لِعَقْلِيَّةَ مَرِيضَةَ،تَخْتَبِئُ خَلْفُ شِعَارَاتِ الطَّائِفِيَّةِ لِتَشْوِيهِ جَمَالُ الْحَيَاةِ بِلَحْظَاتِ الْفَرَحِ..) فَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَضْرَمُوا النَّارَ .. قَدْ جَهِلُوا أَنَّهُمْ فِي مُحَاوَلَاتِهِمْ لِبَثَّ الْمَكَائِدِ وَالْإِرْهَابِالْمُفْتَعَلِ لِلتَّحَسُّرَ عَلَى بِشَارٍ وَ لِقَمْعُ الْفَرَحَةِ،...هُمْ أَنَفْسُهُمْ مَنْ سَيَحْتَرِقُونَ بِنَارِ مَحَبَّةٍ وَتَكَاتُفِ الشَّعْبِ السُّورِيِّ.. لِلرَّدَّ عَلَى الدسائس الْمُفْتَعَلَةَ...)( فَبِعُمْقِ اِنْسِحَاقِ الرَّوْحِ مِنَ الْألَمِ تُزْهِرُ الْأَرْوَاحُ مِنَ الْعَدَمِ )لِذَا مَا تَحْصَرُ أحَدٌ عَلَى بِشَارٍ..بَلْ لَعْنَتُهُ الْقَلُوبُ الصَّادِقَةُ،...فَالْحَرِيقَ مَنْ أَيِّدِي مُقَاتِلِيَّهُ...فَنَمَّتْ رَوْحًا مِنَ الصَّبْرِ بِمُوَاجَهَةِ الطُّغْيَانِ.وَرَدَّدَ الْجَمِيعُ:( سَنَسْعَى لِإِعَادَةَ إِحْيَاءِ الشَّجَرَةِ..سَنَقُومُ بِتَرْمِيمِهَا، وسنُضيئها مُجَدَّدًا بِمَحَلَّتِنَا).لذا .. بعد إحراق شجرة عيد الميلاد.."تظاهرات غاضبة للشعب السوري".. تجلت بدمشقواحتجاجات بعدد من أحياء دمشق المسيحية احتجاجاعلى إضرام النار بشجرة باحتفالات عيد الميلاد بريف حماةوهتف المتظاهرون، ليل الاثنين للثلاثاء :"نريد حقوق المسيحيون" ...بينما ساروا بشوارع دمشق باتجاه مقر بطريركية الروم الأرثوذكس في باب شرقي،وتجمع المتظاهرون بعدما تدفقوا بشكل عفوي ...من أحياء مختلفة للتعبير عن سخطهم ومخاوفهم،بعد نحو أسبوعين من هروب بشار في غفلة من السوريون... !!!حيث قام ملثمون بإشعال النار بشجرة الميلاد بمدينة السقيلبية بريف حماة،المنطقة التي يقطنها سوريون من أتباع الديانة المسيحية ...الحادثة وقعت تحت تهديد السلاح، ...حيث منع المسلحون السكان من الاقتراب !(لو كانوا إرهابيون لكانوا فجروهم يا أذكياء ...)وبعد انسحابهم، تدخلت فرق الإطفاء لإخماد النيران،بينما أعلنت القوى الأمنية ملاحقتهم ،لذا.. الاعتداء أثار غضبًا واسعًا بين الشعب السوري بمناطق عدة،فنظمت تظاهرات منددة بالتعديات على الحريات الدينية والفوضى الأمنية...و شهدت مدينة حماة اعتصامًا .. أمام مقر قيادة المنطقة...للتعبير عن رفضهم لهذا الاعتداء على رمز ديني...بينما ساروا بشوارع دمشق باتجاه مقر بطريركية الروم الأرثوذكس بباب شرقيلنشهد مجابهة الشر بالقوة الحقيقية، .. للمحبة والتآلف والسلام...والتي ما تظهر بسلاح الحرب والطغيان،إنما بعزيمة رفقاء الشعب الذين ينيرون سوريا،...مهما كانت أيديهم موغلة بالألم ..."فَالْحُرِّيَّةُ مَا تَعْنِي أَنَّ نُكَوِّنُ أَحَرَّارًا فَحَسْبُ،بَلْ أَنَّ نُصْبِحُ مَسْؤُولُونَ عَنْ خِيَارَاتِنَا ."لذا، حيثما تتفجر النيران، يبدو أن الخيار الوحيد المتاح أمامنا ...هو ( إِعَادَةُ بِنَاءِ الَّذِي هَدْمِهِ الْآخِرَ،..." فَالْمُسْتَقْبَلَ لَيْسَ أَبَدًا مُجَرَّدُ اِنْعِكَاسٍ لِلْمَاضِي،بَلِ الَّذِي نَصْنَعُهُ نَحْنُ..بِمَحَبَّةِ قَلُوبِنَا )لذا.. صَارَتِ الْحَادِثَةُ لِمَسَّةً مِنَ الْأَمَلِ،وَفَاءً لِلْحَيَاةَ وَالسُّلَّامَ وَالْأَمَلَ...وَلَمْ تُصَيِّرْ لِلْهَدْمِ،وَسَتَزْدَانُ سَقْلَبِيَّةٌ بِالْقَلُوبِ الْمُضِيئَةِ...لِتَهْزِمُ طُرُقُ الْمَكَائِدِ الْمُظْلِمَةِ..بِنُورِ الْمَحَبَّةِ...لذا ..اِحْتَفَلَتِ الطَّوَائِفُ الْمَسِيحِيَّةَ بِعَامِ جَدِيدِ لِلْمَحَبَّةَ الأخوية...بِحُلُولِ مِيلَاَدِ الرَّبِّ يَسُوعُ لِسُلَّامٌ وَمَحَبَّةُ الْعَالَمِوَهَنَّأَتْ شُعُوبُ الْعَالَمِ بَعْضَهَا بِالسُّلَّامِ وَالْعَطَاءِ وَالرِّعَايَةِ لِمِيلَاَدٍ رُبَّ السُّلَّامِ،وَتَأَلَّقَتْ مَشَاعِرُ الْمَحَبَّةِ لِبُنِيَ الْمَسِيحُ...وَلََهَّحتِ الْقَلُوبُ بِالصَّلَوَاتِ أَْنْ يَحْفَظُ الرَّبُّ الْعَالِمُ فِي مَحَبَّةٍ وَسُلَّامٍوَاِتَّجَهَتِ الْعُيُونُ لِمَغَارَةَ بَيْتِ لَحْمٍ وَبِكَنَائِسِ أَبْرَشِيَّةِ الْجَلِيلِ...واقيمت الصَّلَوَاتَ لِلْمِيلَاَدَ الْمَجِيدَ لِفَرَحَ الْعِيدِ بِسُورِيَا...وَكَانَ الْحَادِثُ السَّاذَجُ...مَشْهَدُ عَابِرُ...!وَصَرَّحَ مَطْرَانُ حُلَبٍ لِلسِّرِّيَّانِ الْأُرثوذكسَ..بِطِرْسِ قِسِّيسِ :إِنَّ حَرْقَ شَجَرَةِ اِحْتِفَالَاتِ عِيدِ الْمِيلَاَدِ بِسَقْلَبِيَّةٍ بِرِيفِ حَمَاةٍ،جَعَلَ شَعْبُ سُورِيًّا...( يُؤَكِّدُونَ عَلَى مَشَاعِرِ الْوَحْدَةِ الْوَطَنِيَّةِ، وَاِحْتِرَامَ حُقوقِ كُلُّ مُكَوِّنَاتِ الشَّعْبِ السُّورِيِّ...فَحَرْقَ شَجَرَةِ الْعِيدِ وَاحِدٌ مِنَ التَّصَرُّفَاتِ الْغُيُرِ مَسْؤُولَةً )مؤكدًا رَفْضٌ وَاِسْتِنْكَارٌ كُلَّ أَطْيَافٍ وَمُكَوِّنَاتِ الشَّعْبِ السُّورِيِّ لِتِلْكَ التَّصَرُّفَاتِوَرَفَضَ وَصْفُ تَقْريرِ لِلْمَسِيحِيُّونَ بِسُورِيَا أَنَّهُمْ " أَقَلِّيَّةَ"،قَائِلًا:"نَرْفُضُ هَذَا التَّعْبِيرِ حَتَّى لَوْ كَانَ عَدَدُنَا قَلِيلًا، بِالْأَيَّامِ وَالسّنوَاتِ الْأَخِيرَةِ"وَقَدْ تَمَّ اِسْتِهْدَافُ مُطْرَانِيَّةِ حَمَاةٍ لِلرُّومَ الْأُرثوذكسَ...بأعيرة نَارِيَّةً !!!،فَضْلًا عَنْ خَلْعِ أَشْخَاصٍ..- يَنْتَمُونَ لِجَمَاعَاتٍ مُتَطَرِّفَةٍ-لِشَجَرَةَ عِيدِ الْمِيلَاَدِ الْمَوْجُودَةِ فِي سَاحَةِ الْعَزِيزِيَّةِ بِمَدِينَةِ حُلَبٍلِذَا..أَنَّ تَكْرَارَ مِثْلُ تِلْكَ " الْحوَادِثَ الْفَرْدِيَّةَ"تَأْتِي مِنْ أَشْخَاصِ غَيْرِ سُورِيِّينَ وَمَا يَنْتَمُونَ لِلْمُجْتَمَعَ السُّورِيَّالَّذِي يَتَّسِمُ بِاِحْتِرَامِ بَعْضُهُ الْبَعْضَ...لِأَنَّ الرُّفَقَاءَ بِالشَّعْبِ السُّورِيِّ تُعَايِشُوا دَائِمًا بِاِحْتِرَامٍ وَبِتَقْديرِ الْوَاحِدِ لِلْآخِرَ،وَصِيَانَةَ كَرَامَةِ الْوَاحِدِ لِلْآخِرَ،***لذا .. بالرغم من النيران والمكائد للإرهاب...ولصوصية وسرقات لصة نكبات سارقة السرطان والموت حاقدة جاهلة مغيبة مزورة كاذبة فاطمة ناعوت .فَلَنَزْرَعُ بُذورَ الْمَحَبَّةِ وَالسُّلَّامِ فِي تُرْبَةٍ حَرَقَتْهَا النَّارُ،لِأَنَّ الْجُذُورَ الَّتِي تَنْبَثِقُ مِنَ الْألَمِتَحْمِلُ بِثَنَايَاِهَا وَعَدِّ الْخُلُودِلِنَهْبَ شُعُوبِ الْعَالَمِ مَحَبَّةً وَسَلَاَمًا،حَتَّى لَوْ كانت أَيَدِينَا مُضَمَّخَةٌ بِألَمِ النَّارِ،" نُهْدِي الْعَالَمَ سَلَاَمًا يُولَدُ مِنْ رَحِمِ الْألَمِ،وَمَحَبَّةً تَشْتَعِلُ وَسَطُ رَمَادِ النَّارِ،لِأَنَّ قَلُوبَنَا خُلِقَتْ لِتُضِيءُحَتَّى فِي أَحَلَّكَ الظِّلَالُفَالنُّورَ الَّذِي يُخْرِجُ مِنَ الرَّمَادِمَا يُهْدِي الْعَتَمَةُبَلِ الْخُلُودُ بِعِشْقِ الْحَيَاةُ ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.