انتصار برفيسور مريم الصايغ إحدى تجسدات الإلهة ماعت بكشف سرقات لصة البلدة.الجاهلة فاطمة ناعوت.سرقت الفائق والصائغ ثم سرقت عاصم وبجهل دخلت حفرة الكيميتية - مريم الصايغ

اِنْتِصَارَ برفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إحْدَى تَجَسُّدَاتِ الْإلَهَةِ مَاعَتْ
بِكَشْفِ سَرِقَاتِ لِصَّةِ الْبَلَدَةِ. الْجَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت.
سَرَقَتِ الْفَائِقُ وَالصَّائِغُ
ثُمَّ سَرَقَتْ عَاصِمٌ وَبِجَهْلِ دَخَلَتْ حُفْرَةُ الكيميتية
 
 
 
لأنشغالنا بأعمال الإغاثة، يتم نشر المقال متأخر،
فهذه سرقة الأسبوع الماضي، فسامحونا
 
للأسف البالغ،
منذ أطلقت فاطمة ناعوت، بالوسط الثقافي الخرب،
المهتريء...
والقلة القليلة المحيطة بها !
تعلم، أنها ...
"جافة، فارغة، مسطحة الفكر، تتشدق بالتراهات، والأكاذيب، والمسروقات"،
و تكتفي، بالضحك عليها ، وبعدم الرد
لذا، أضطرت أن تعطي البيدج، لمختص
كبر البيدج، بحسابات زائفة، ووثقها
وتنشر يوميا المسروقات، من إبداعي
ويزيف لها الصور، بالتقنيات الشائعة،
وشترك معها بالتعليق عليها،
هاهاها
 
ولم أعرف، ولم أهتم...
لكن ،
منذ، بدأت سرقة مقالاتي بطريقة منتظمة، ونشرها،
بدأ عشرات، من الملايين العاشقين لي،
- "الحافظين إبداعي" ، " كلوحي الشريعة" -
يقرؤون ليخبروني: بضرورة الرد
وبالطبع، "دخل فريق عملي"،
ليتابع الذي يحدث، وبعضهن تهورن بالرد
وبالطبع الجميع، ناله البلوك
هاهاها
بل، وكل من يتجرأ من العقلاء بسؤالها،!
"يناله البلوك"
لذا، عبر الثلاثون مقال، قمت بالرد فيهم،
"على جزء من السرقات"
لكنها ،صارت تسرقهم، هى،
ولصوص آخرون ، بالوسط الثقافي المهتريء !!!
هاهاها
 
* بالطبع، ما أهتم...
فهذا" شلال إبداعي، الذي يسري لخلودي، وخلود عائلتي"...
 
و يكفيني،
"الإعتراف الدائم من الجميع وحتى اللصوص "
بأنني أصل الإبداع، ونبعه الدائم، عبر سرقاتهم "
 
وبالطبع فيما يسرقون،
يتعلم، ويتلذ العاشقين لي،
و"يفخرون"، بسجالاتي الفكرية
بل، ويتم طلب يومي لكتبي،
وأعيش سعادة، وبركات " تعليم البشرية"
ونشر، المزيد من "الفكر، والحرية"
لنحقق فكرتنا الأصيلة،
" بتحرير العقول، من الأفكار الظلامية،
و"تكوين الأفكار الإبداعية، ورعاية الإبداع"
"بمؤسسة تنمية الإبداع، ومركز الإبداع، ومدرسة تكوين وتحرير الفكر كليوباترا براند"
 
لكن فيني، أوضح سقطات لصة البلدة، فاطمة ناعوت
بعجالة، في ذاك المقال، البائس
 
* أول سقطة، وقعت فيها اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت
تواصل "باحثون قانونين" معنا
لكي
أنشر سؤال،" لمن يهتم بالبحث معهم" ...
لأننا نحن "مشغولون"
"كمؤسسة للغاية، بأعمال الإغاثة، وتنمية الإبداع"...
كما "نعلم علم اليقين، إن فاطمة ناعوت لصة البلدة"
، وكما "سرقت أكثر من 700 مقال من قشور إبداعي، و سرقت الفائق الصائغ،
ونسيم الصائغ"،
وقشور فكر مؤسستنا، وعملنا،...
ولم، ولن، تحرز شيء !!!
"ستسرق بلا حياء ، كل يوم المزيد،"
ولن تحرز شيء
سوى، " المزيد من السرقة، والأكاذيب"،
هى، ومنى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق من إبداعي"
لأنه "عدل الله"
لذا،
هذا نص سؤال أرسل لنا و موجه للعقلاء،
وباحثو القانون، وعظماء قمم القانون بمصر
 
* "السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المزورة فاطمة ناعوت
بتقول:
على المحامي محمود عاصم جدها
وانا معلوماتي، أنه سنه اد ابوها او اصغر !
فاطمة ناعوت عملت للمحامين حظر !
عشان سألوها متى ولد محمود عاصم؟
ومتى مات؟
ومتى اصدر مجلة دنيا القانون؟
وكم كان عمره عندما اصدر كتاب..,
" أشهر قضايا التاريخ... لأعلام القانون فى الشرق والغرب"؟
لأننا عارفين الإجابة والإجابة تكذبها !
وكيف يكون جدها، ولم تتحدثي عنه سوى الآن؟
لأن المعلومات المتوفرة في سيرته
إنه تخرج في عام 1960 يعني في سن والدها، او اصغر !!!
 
This content isn't available at the moment
When this happens, it's usually because the owner only shared
it with a small group of people or changed who can see it, or it's been deleted.
عملتلنا كلنا حظر عشان سألناها معلومات عادية،
ووثائق تؤكد كلامها !
يبقى كدا في، محاولة لتزوير التاريخ ،
ودي صفحة بتدور على التاريخ، وتوثقة
ووثقوا التاريخ القانوني، والشخصيات القانونية
لو كان جدها، كانت دخلته في "مشروع العظماء"
وقدمت الوثائق، وشهادة ميلاده، وتخرجه، وأعماله،!
مثلما حدث مع ( المستشار العظيم " وليم قلادة" )
 
لكن، محمود عاصم كتبت عنه
صفحة، "صفحات من تاريخ مصر، والعالم "
الصفحة نشرت، من 2019 عنه
صورته المتداولة على الإنترنت، وصورة كتابه، وصورة كتاب دنيا القانون
دخلت فاطمة ناعوت، كتبت من كام يوم، لما دورت في عيلتهم على حد اسمه عاصم
واخترعت القصة !
 
دي حرامية مقالات، وتاريخ ، ومعلومات
لو كلامها صح كانت نشرت عنه، دا واجب عليها
جاية بعد 64 سنة، تتكلم عن راجل مات من زمان،
وتزور التاريخ!
طيب تنشر صورها مع، جدها
وتنشر وثائقة التاريخية، وكتبه ذاتها،
مش الجلدة المنشورة، من خمس سنوات، وتصلح سيرته،
الراجل كان شاب متخرج من الحقوق عام 1960
ولا هو نصب وخلاص!
كام حد فينا اسمه فيه، محمود عاصم؟!
دا إذا كان اسمها اصلا؟! !!!
ولو كان جدها مش، ! كانت اتباهت بيه!، بدل اللقب
"انقذوا تاريخ مصر، والمحاماة من التزوير، والتلفيق" !!
دا الكلام الذي طلب من خلاله عدة محامون،
أن نشترك معهم ببحث،
"لفضح، الأكاذيب ونشر الحقيقة" !
 
 
كما كتبت من قبل أنا
"بمقال سابق حتى لو جدها"
من أين؟! الفخر بالنسب !!!
الرجل محامي، فشل في أخذ تصريح، لعمل مجلة!
ونشر كتاب، أسماه "دنيا القانون"
قيمته الوحيدة، " أنه صار أثر تاريخي، يخبرنا عما جرى
ولأنها جاهلة ،ما تفهم، ولا تعي، مسكت بكذبة واهية، !
" من "السهل، دحضها، وأَبطالها، ودفَعها بالحُجَّة، والدَّليل
وله كتاب آخر تحت مسمى متداول، كتب فيه
غيره من قبله!
أشهر قضايا التاريخ... لأعلام القانون فى الشرق والغرب؟
67 صفحة بمائة قرش عام 1966!
لو كان جدها...
" ألم يكن لها من "باب أولى " !
أن تنشر عنه أفضل، من "سرقة عائلتي، ومقالاتي،
ووالدي، وجدي ، وجدتي، وعمي، وخالي، وقشور إبداعي" !!!
 
أفلا تعقلون !
 
* السقطة الثانية، التي وقعت فيها اللصة فاطمة ناعوت
رمت اسم كيميت، وجريت...
"لأنها لصة ما تفهم"
"كاتب المقال، "لا مؤاخدة" مش لص المقال"
يجب عليه تعريف، كل مفهوم بالمقال !!!
لماذا ؟!
لأن المفروض في بشر" بتقرأ المقال
لكن اللصة، وموقع اللصوص، وموقع نشر السرقات،
!!! ما يعرفون
و ما في أحد يقرأ لهم، سواهم فما يهتمون !!!
لكن" بديهيات أدبيات، وفنون كتابة المقال"
ما تملكهم لصة المقالات
المقال المسروق منه جزء
كتب، ونشر عام 2011 بموقع اللصوص
وَحَصَد الْأَكْثَر قِرَاءةً، وَالْأَكْثَر إِعْجَابا ، وَتَمّ حَذَفهُ
ونشر يوم الخميس الماضي بموقع نشر المسروقات، والأكاذيب
هاهاها
 
* للصة الجاهلة ناعوت صححي الخطأ، بالمقال المسروق !!!
"كتبت الآيه مع قوانين ماعت، وحسبت الاعترافات الثبوتية"
على الإنكارية، فصارو 84
لصة جاهلة، جاهلة يعني، وعايشة بالقرن العشرون
هاهاها
 
 
تمنياتي لكم بالاستمتاع بالمقالان
https://www.alsh3r.com/poems/view/96105
 
 
لمعرفة قانون ماعت وتجسدي كماعت
https://www.alsh3r.com/poems/view/96077
 
 
وهذا مقال أخطأ موقع الصوص، عند توزيع المقالات على لصوصه
ولم يحذفه، وأكتفى بقص نصفه فقط !!!
وهو نبذه من نضالاتي كنائبة عن المرأة، وتحريرها،
وتقلدها مناصب القضاء، ومقالاتي ،عن أن منع المرأة المصرية،
من تولي الوظائف القضائية، ما يتفق وحضارة مصر العريقة،
ولا التعهدات والالتزامات الدولية، و مبادئ الأمم المتحدة الأساسية،
في شأن استقلال القضاء، وحرية المرأة !!!
، بتاريخ 2010
"سبحان الله فصوه وسرقوه وتركوا البقية مفرغ من محتواه" !!!
أرجو الاحتفاظ باللينك لديكم لأنه دليل على سرقاتهم
 
 
https://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID
2298&aid
204286
 
ثم
استمتعوا معي بمقال
 
 
* هذا الجزء خارج عن الجزء المسروق
***
 
إشْرَاقَة قَوَانِينِ كِيميتُ الَّتي أَنَارتَ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِقُوَّةِ
قَبْلَ أَنْ يَعْرُفُ الْعَالَمُ الْقَوَانِينَ
 
أطلقت المحكمة الجنائية الدولية، احتفالاتها...
ب "يوم العدالة الجنائية الدولية للمرة الأولى بالعام الماضي في 17 يوليو 2010،"
وهو التاريخ الذي يمثل الذكرى السنوية ،
ويحيي لذكرى اعتماد نظام روما الأساسي بالعام 1998،
والذي أدى لإنشاء المحكمة الجنائية الدولية.
والوثيقة التأسيسية للمحكمة الجنائية الدولية،
والتي تمثل خطوة كبيرة نحو
" إنهاء الإفلات من العقاب "للجرائم الأشد خطورة" ،
 
واليوم العالمي للعدالة الدولية، يتم الاحتفال به كل عام في 17 يوليو.
لتعزيز العدالة الدولية، وتسليط الضوء على أهمية المساءلة
ومكافحة الإفلات من العقاب !!!
****
 
 
لذا، كماعت إلهة العدالة، وكمؤرخة وشاهدة على التاريخ،
" أفخر أنا"
إنه سيتم الاحتفال، بهذا اليوم سنويًا،
"لتعزيز الجهود الدولية"
لمحاسبة مرتكبي الجرائم الخطيرة، وضمان تحقيق العدالة للضحايا،
بالإضافة،" لنشر الوعي حول أهمية العدالة، الجنائية الدولية"،
لِبِنَاءُ عَالَمٍ أَكْثَرَ إِنْصَافًا، وَسَلَاَمًا
 
وبالأمس بدأ الاحتفال به رسميًا
للمرة الأولى، وصار 17 يوليو 2011،
"يوم العدالة القانونية الجنائية الدولية"
فهل؟ تتحقق العدالة،؟!
ويتم تفعيل قوانين المساءلة ؟!
"عن جرائم الإبادة الجماعية، والفظائع" ؟ّ!!!
كان هذا، هدف الاحتفالية بالأمس
من تنظيم: تحالف المنظمات غير الحكومية الأمريكية ،
من أجل المحكمة الجنائية الدولية (AMICC)،
تحالف المنظمات غير الحكومية الدولية،
من أجل المحكمة الجنائية الدولية (CICC)،
متحدون لإنهاء الإبادة الجماعية، أطباء من أجل حقوق الإنسان،
منظمة العفو الدولية ومشروع العدالة الدولية
برعاية مشتركة من: بعثة هولندا،
بعثة ليختنشتاين، وبعثة كوستاريكا، لدى الأمم المتحدة
 
وقد شارك رئيس المحكمة الجنائية الدولية، القاضي سانج هيون سونج
الاتحاد الأوروبي (الممثلة العليا، كاثرين أشتون، نيابة عن الاتحاد الأوروبي)
مجموعة دول أمريكا اللاتينية، ومنطقة البحر الكاريبي
(بوليفيا، شيلي، كولومبيا، كوستاريكا، الإكوادور، غواتيمالا، هندوراس، المكسيك، بنما،
باراغواي، بيرو، أوروغواي وفنزويلا)
من إيطاليا (وزيرة الخارجية، السيدة إيما بونينو)
 
***
* وهنا سأحذف الأحداث "لعدم تأثيرها وخارج الجزء المسروق"
***
 
لذا، دعوني اليوم أحتفل معكم، احتفال خاص بحكايا والدي الحبيب
من كتابي "خطوات والدي"
-السلام لروحه بعلو مقامه بفردوس النعيم، وليظل نبع الحكايا ماتنضب -
ولنتحدث اليوم :
عن إشْرَاقَ قَوَانِينِ كِيميتُ الَّذِي أَنَارَ وَجَّهَ الْعَالَمُ
قَبْلَ أَنْ يَعْرُفُ الْعَالَمُ الْقَوَانِينَ
 
علمني والدي الفائق الصائغ
المؤرخ ،المثقف، أن "مصرَ" هى كِيميتُ
باليونانية
Κεμέτ
الإنجليزية والفرنسية
Kemet
عبر الحكاية التالية، في حكايانا الصيفية بالبيت العتيق
( بقارة اسيا)
حيثما، تراقصت الألوان في لوحة الطبيعة.
بقلب وادي النيل،
كانت
الكُيمَيْت"" (Kemet)
الأرض السوداء، الاسم الذي أطلقه،
المصريون القدماء على الحضارة العريقة.
 
كانت تربة، كيمت تضيء بلونها الأسود،
لم يكن مجرد لون، بل رمز للخصوبة والعطاء.
جاء سواد الخير، من فيضانات النيل،
تلك التي كانت تجلب الطمي، الغني،
فيحي بكل ركن من أركانها، " الأمل"،
وينمو الزرع، كأنما يحكي حكايا الأجداد
وعلى جانبي النهر،
كانت هناك ديشيريت، الأرض الحمراء،
حيث تتناثر رمال الصحراء، كأنها تروي حكايا الجفاف، والجدب.
في هذا التباين بين "كيمت، وديشيريت"،
تتجلى صورة مصر القديمة، حيث
"اختلطت الحياة، بالموت"،
و"الخصب، بالجدب"،
وكأنها "رقصة أزلية، بين الأضداد"
ولكن، كيف تحول هذا الاسم العريق
إلى "مصرَ"
في اللغات الحديثة؟!
عندما نظرت عيون اليونانيون، لتلك البلاد السحرية،
أعجبوا "بمعبد بتاح في منوف"،
ذاك "المعلم" الذي كان يُدعى "هيكوبتاح"،
أو "روح الإله بتاح".
ومن هنا، أخذت الكلمة، تتجول عبر الزمان،
من ألسنة اليونانيون، للغات الأخرى،
فتبدلت إلى "إيجيبتوس"
)Αἴγυπτος(
ثم "مصرَ" التي نعرفها اليوم
)Egypt(
)Égypte(
أكد والدي: أن كِيميتُ تمثل الهوية الثقافية، والزراعية لمصرَ القديمة،
بينما اسم مصرَ، كما هو مستخدم اليوم باللغات الأوروبية،
يعود لتأثير الحضارة اليونانية،
مما، يُبرز مدى التداخل التاريخي،
بين الثقافات المختلفة، على مر العصور
 
كُيمَيْت، تلك الأرض التي زينتها خصوبة النيل، وسواد طميه،
"كُيمَيْت" "الأرض السوداء"،
صارت، "وصف شاعري، تجلى فيه احتفاء المصريون بالخير"
الذي يأتي مع فيضان النهر، وثقافة أبناء النهر الثرية
إذ كانت تربتها، مهد الحضارة، وأمّ الزراعة،
تُعطي من فيضها الخير،
لتزهر الزروع ،بكل فصلٍ ، من فصول التاريخ
 
***
* من هنا الجزء المسروق وتم التشوية
 
لذا، حيثما تذكرَ كلمةَ "القانون" ،فلابد أن تذكر "مصرَ"؛
لأنها واجدةُ القانون، وأولُ مَن شرّعه، وكتب أبجدياته،
فى فجر التاريخ.
بأقدم المفاهيم القانونية، والأخلاقية، عبر مصر القديمة،
ليظلُّ "قانونُ ماعت" أعرقَ، وأرقى، وأنبل، القواعد
التي ابتكرت للإنسانُ، من القيم الأخلاقية؛
ما تنظّمُ أسسَ العَيش الكريم، بين الناس فحسب،
بل تُهذِّب الإنسانَ ذاته،
وتجعل منه،" كائنًا راقيًا، مُستحقًا للحياة".
تصوّروا معي !!!
قانونًا،" يُجرِّمُ أن يتسبّب إنسانٌ، فى دموع إنسان آخر"!
تصوّروا معي، " قانونًا يُجرّمُ تعذيبَ الحيوان"،
بل يُجرّم تعذيب النبات، "بحرمانه من الماء"؟!..
ومتى؟ قبل النواميس والميلاد...
بل، وقبل الأديان والحضارات، بآلاف السنين.
وبالطبع، استهلَّ القانونُ موادَّه بالقيم العليا للأخلاق:
"لا تقتل، لا تكذب، لا تسرق، "،
ثم جاءت مستوياتُ التهذيب الأعلى بالأديان:
لا تَشتهِ زوجة جارك
"كنتُ عينًا للأعمى، ساقًا للكسيح، يدًا للمشلول، أبًا لليتيم"،
لذا نستحق أن نجازى
"نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ الأَمِينُ! كُنْتَ أَمِينًا بالْقَلِيلِ فَأُقِيمُكَ عَلَى الْكَثِيرِ.
اُدْخُلْ إِلَى فَرَحِ سَيِّدِكَ
لذا سبق قانونُ ماعت، قانونُ حمورابي المكتوب بالقرن الثاني قبل الميلاد
بالرغم من أن قانون حمورابي يعتبر أحد أقدم القوانين المكتوبة بالتاريخ،
وتم تدوينه بعهد الملك البابلي حمورابي و أكثر تفصيلاً وتدويناً،
ويتألف من 282 مادة قانونية ، تنظم جوانب الحياة الاجتماعية، التجارية، والعقوبات
 
* لكن، كان القانونُ المصرى القديم، أولَ من حضَّ على النظافة:
لم ألوّثْ مياهَ النهر"،
وغير ذلك من "فرائد، إتيكيت، وفنون الأخلاق، والتحضُّر"
وردت فى بنود قانوني، كأحدى تجسدات الإلهة ماعت"
المصرى التى بلغ عددُها 42 بندًا،
اعترافًا إنكاريًّا:
"لم أكن، لم أفعل"
وعدد كبير من آداب الأخلاق، ما تحسب بعدد لأن في "مصرَ القديمة"،
الأفعال الإيجابية لم تكن تُحسب، بنفس الطريقة التفصيلية،
التي تُحسب بها "الاعترافات السلبية" أو
"لم أفعل" في محكمة الآخرة.
فهى تُعتبر جزءًا مهمًا من الحياة، المتوافقة مع
"ماعت" (الحق، العدالة، والنظام).
بينما كان التركيز الأساسي بمحاكمة الروح، بعد الموت،
على عدم ارتكاب الذنوب،
لأن، الالتزام بالقيم الإيجابية، أمرًا ضروريًا للحفاظ على التوازن
وجزءًا جوهريًا من فلسفة العيش وفقًا لمبادئ ماعت،
لكن لم يكن لها نظام محدد لها مثل "قوانين لم أفعل"،
فالإنسان الذي عاش وفقًا لماعت، يُعتبر قد تصرف بالعدالة،
الرحمة، والصدق، وهذه الأفعال كانت تعزز مكانته أمام الآلهة
 
الأفعال الإيجابية الثبوتية فعلت،
نصرت الضعفاء، حافظت على العدل، تكلمت بالصدق
قدمت المساعدة لمن يحتاجها، كنت متواضعًا
احترمت كبار السن، حافظت وعودي، أطعت القوانين العادلة،
حافظت على نقاء جسدي وروحي، أكرمت الآلهة، عملت بجد وإخلاص،
دعمت الفقراء، والجائعين، حافظت على النظام العام
سعيت للحفاظ على التوازن في المجتمع، كنت كريمًا وسخيًا
شاركت بأعمال الخير، حميت الطبيعة ولم أفسدها
قلت الحق والصدق، نشرت العدل بين الناس، ساعدت المحتاجين
احترمت الكبار ، أعتنيت بالأسرة والمجتمع، قدمت القرابين للآلهة
والتعبد بشكل صحيح، حفاظت على النظام الاجتماعي، والالتزام بالقوانين
لِذَا أَفَخْر بأننى أَحَدَى تَجَسُّدَات مَاعَت عَبْر حَيَوَاتي
وَ "حَفِيدَة أَنَبَّه رِجَالَاَت الْقَانُون بِالْعَالَم"...
كونوا بكل خير في معية القانون
كليوباترا عاشقة الوطن
***
 
وأنتهى المقال، مودرن و تأريخي، لذيذ، ثري
العبارة التي جعلت فاطمة ناعوت تسرق محمود عاصم
وَ * "حَفِيدَة أَنَبَّه رِجَالَاَت الْقَانُون بِالْعَالَم"...
 
لسبب مقال آخر لي عن ( المستشار وليم قلادة)
 
- و هنا، لسبب هذه الجملة دي تجلت، وكذبت لصة البلدة فاطمة ناعوت،
وكتبت عن محمود عاصم
الذي عثرت عليه فجأة في صفحة، على الفايسبوك!
 
هاهاها
وكملت المقال بمناسبة مصرية حدثت بالعام 2024
***
ربنا يرحمنا ويرد المسلوب ويظهر الحقيقة
 
 
بالختام ...
كل كلمة حسنة تقال، عني ، وعن إبداعي...
هى
"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"
"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،
منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد"
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
 
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
 
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
 
إلهة الخيمياء

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر