أأغراكِ فِيّ الجمالُ الوسيمْفقلتِ: أراكَ المَلاك الكريمْ؟وكان احتيالكِ أضحوكةفواعجباً لاحتيال الحريموبعتِ الكرامة في نزوةٍوكنتِ ضحية كيدِ الرجيموأتقنتِ حَبكة ولهانةٍتُعاني السُعارَ الشديدَ الكظيمسبا عقلكِ العشقُ لمّا زكافلم تعبئي بالمصير الوخيموكبّلكِ الحب لمّا غزافؤادكِ لما بدأتِ الهجوموأدخلتِني الدارَ في خِسّةٍلعارٍ يجُرّ الورى للجحيموأغلقتِ بابَكِ مَسعورةعلى صَيدكِ المستكين الوسيموأغرتْكِ نفسُكِ أن الذيتريدين يمضي كمثل النسيموصرحتِ باللفظ في جُرأةٍكأني حَليلٌ ، بشوق يهيموأضفى لهاثك شرعيةكأنكِ زوجي الودودُ الرؤوموهددتِ ، لم تتركي فرصةلعبدٍ تغشّته شتى الهموموغرتْكِ خلوتنا وحدناأليس يرانا البصيرُ العليم؟وراهنتِ جَهرأ على عِفةٍتُراوحُ بين الهوى والزعومفأيقنتُ أنيَ مستهدفٌوحتماً سأصبو إلى ما تحومفقلتُ: ائذني بدخول الخلالكيما أميط الأذى والزهوموأخرُجُ منه على أهبةٍعليها يكون الضجيعُ النديمفوافقتِ في التو مخدوعةبما أدّعي مِن فِرىً في الصميمفلما دخلتُ اهتديتُ إلىدفاع لمَا عِشته من هجومفكِلتُ الأذى فوق رأسي لكيأصُدّ البلاء الوبيلَ الذميمفقلتِ: ابتعدْ لستَ أهلاً لمَاأردتُ ، فأنتَ فتىً مُستقيمفأبدَلني الله مِسكاً زكاشذاه دواءُ العليلِ السقيم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.