وَأَغَنَّ مِسكِيِّ الإِهابِ وَوَجهُهُيُبدي جَمالاً زانَهُ الإِشراقُراقَ العُيونِ بِمَنظَرٍ ذي بَهجَةٍوَنَواظِرٍ مِنها الدِماءُ تِراقُفَكَأَنَّهُ لَمّا تَكامَلَ حُسنُهُوَرَنَت إِلَيهِ بِطَرفِها العُشّاقُمِن فَرطِ إِحداقِ العُيونِ بِحُسنِهِخَلَعَت عَلوهِ سَوادَها الأَحداقُ
لا يوجد تعليقات.