إن هذا الوضع فوق احتماليوالظنونُ الهُوجُ تُزري بحاليوالبلايا تستخفّ بعزميوي كأني والردى في اقتتالأيها الأولاد ، فلتعذرونيرب حال صغته في مقاليوالأمور في تدن وفوضىجد لم تخطر على أي باللم نعش - من قبلُ - ظرفاً كهذاكيف أمسى الخير صعب المنال؟كيف غشّى السوءُ أصقاعَ قوميفاستساغ القوم سوء الفعال؟قِيم الإسلام عنا تولتْفاقترفنا سيئاتِ الخِصالوارتضينا الشر نهجاً وسَمتاًواتبعنا مَن دَعا للضلالأمة التلمود جارت علينالم نقاومْ ظلمها بالنضالبل رضخنا للأعادي اختياراًلم نطِعْ رباً شديد المِحاللم نجاهدْ من غزونا جهاراًثم ساروا بيننا باحتيالإن هذا الوضع أزرى بقوميواعتراهم منه كل الوبالأيها الأبناء أخشى عليكمأخذة السوآى وذل السؤالإنه مستقبل لا يُسَليفيه فوضى ضبطها كالخيالفيه من ظلم الطواغيت قسطوالبرايا في لظى الاقتتاليسرقُ الطاغوتُ قوت الرعاياليس يُحري واحدٌ من مقاليقبلون الضيم عيشاً ، وإلاكابدوا في العيش وهجَ القتالليت شعري إن هذا كثيرٌكيف يحيا مُحْبطاً ذو العِيال؟رب سلمْ من مصير بئيسوارحم الأولاد يا ذا الجَلالرب أنت المستعانُ ، أغثناوانتشلنا من قبيح الضلال
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.