ظلّ عتيق الرجعيسكبُ لحظة الإشراقعلى رمل ادكارات المساءْعلى حدود النجم عند تمازج الأبعادبين مسافةِ الإنشادوالبوج الذي يستافُ نور الذاتْمنْ عربات لوح ساهمويحرك الأسماءْوكان الوقتُمرمدة، ومحرابا، ودمعاوالفصولُ مراوحًاتنزاحُ، طورًا، جبة بالفيضجذلىثم ينحازُ الغبارُ إلىيديهاشبه قبعةٍيهفهفها شفيفُ الجرسروعاوالوقتُ في المشتى مغارة شاعرنسيَ السويعاتِوالدقائقَ التي انفغمتْ عبيرًاقربَ نافذةٍ هناكعلى ذراع البحرْواختارَامتلاكَ الخيط بالفوضىبقبعةٍعلى هام الرياح عنيدةٍبلوامع الأشياءْقالتْ نجعة لفراشةٍ حيرىلفحٌ، فالخيامُ أوابدٌماردها طنبٌ عن اللأواءْإلا وارتخى طنبُوما انطمستْ أثافٍوانتهى منها الحديثُ عن الغضىإلا احتمى جمرٌبسيف النار ولولةً وحوَّمَ حوله العجبُفمنْ أين الغوايةتنجلي حببًا ؟ وكيف الشربُ ؟كأسُ السِّرِّمجهدة الملامح عنْ لوامحهالا كأسٌ ولا حببُولا الأجيادُ جامحةٌ محمحمةبأدهمَلو درى ما الكأسُلانكسرتْ دنانٌ، وارتوتْ منْ شمسهاالحجبُوألوتْ بالمعاقد سكرةُ الأشياءْقالتْ نجعةٌوالرملُ يغزلُ فولها بالماءْأأنتِ جليدُ نار أم مهادُ الشوقومنكِ يندلقُ الرحيقْمسلسل الدفق ؟اندلاقكِ ما تأودَ بالعبيقْوتاه في أرج أنيقْقالَ بعض الرمل :إنَّ الأفقَ محتقنُ العيونْفالشفاه مراكبُ الثبج الغريقْكأنه الحرفُ الذي ..والدنيا شؤونْهذه الرؤيا ..فأينَ مجالكَ الوهميّخذكَ ذؤابة السقياوإلا خذك إسآدَ الغرابة أو رحيلافي الغيابْخذني اختزالَ الوقتوخذني في انكساراتِ الخطابْخذ نبرة السطر الأخيرْوفي تهدجه الأخيرْيراودُ الفوضى كما امرأة تراودُ صوتهاالغجريَّ في مرآةِ فوضاهاوفي الخبر الأخيرْوحينَ تكسرُها حذارَ عبارةٍ غيرىتلملمُ دمعَها ومضًا من الحرفِ الأخيرْترتبُ الفوضى على شفة الغمامْوتراودُ الحرفَ الأخيرْهناك في مرآةِ فوضاها بصوتٍ منْ عبيرْمنْ قالَ : يا امرأةًولمْ ينبسْ، ولمْ يحدسْ إلى أينَ المسيرْ ؟منْ ضمَّ مرآةوكانَ بداية السطر الأخيرْ ؟تلملمُ دمعَها ومضًا من الحرفِ الأخيرْتعيدُ تشكيلَ الكلامترتبُ الفوضى على شفة الغمامْوتراودُ الحرفَ الأخيرْهناك في مرآةِ فوضاها بصوتٍ منْ عبيرْمنْ قالَ : يا امرأةًولمْ ينبسْ، ولمْ يحدسْ إلى أينَ المسيرْ ؟منْ ضمَّ مرآةوكانَ بداية السطر الأخيرْ ؟
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.