كيف ترمِي – بزورك - الأخيارايا سفيهاً قد كان يرعى الذمارالم تكن من أصحابنا ذات يومكيف مثلي يُصاحب الأشرارا؟لم تحافظ على الجوار ، ولكنْبالتجني هدمتَ ذاك الجوارافرضتْك الأقدارُ فرضاً عليناوالتقيّ من يرتضي الأقداراأشهدُ المولى قد رضيتُ بحظيولهذا صبري عليك احتارايا خسيساً: فعلاً وذاتاً وسمتاًوضميراً ومعدناً واعتبارالستَ مني ، ولستُ منك ، فدعنيوتمهلْ ، واستقرئ الأخباراكم رميتَ بالحقد قلباً نقياًونسجتَ الكيد المَقِيت جهاراوعلينا أشهرتَ سيفاً خؤوناًورفعتَ الغِل المرير ستارالا تُلامُ ، إذ لا يُلام وضيعٌوعوارُ الخذول ليس يُوارىقد تنازلتُ عنك ، أنت حقيرٌولئن قدّمت الدموع اعتذارالن تراني أفضِي إليك بسريالمُضلّ هل يحفظ الأسرارا؟لن يضم مثلي ومثلك نادٍوعهودي قد صُغتُها أشعاراإن صحبي يا نذل قومٌ كِرامٌوالتقيّ يُرافق الأبراراومكاني بين الأباة مَصونٌوقريضي في مَدحهم لا يُبارى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.