عهدتُكِ - بين الورى - سيدةْتسوق الودادَ لك الأفئدةْويحترمُ الكل فيك المَضاولينَ عريكتكِ المُوقدةتجوبين هذي الديارَ ضحىًوبعد الظهيرة في مَجلدةوإن جنّ ليلُكِ لم تسكنيمع الله أنتِ على مَوعدةتصدين هذي ، وتدعين ذيبحكمة مُنقذةٍ مُنجدةفطوراً كأم رؤوم بكتْوطوراً كعاصفةٍ مُرْعدةتُثيرين همّة من أخلدتْلفتنة عابثةٍ مُخمدةوتستثمرين اللقاءَ الذيتُحدده الفئةُ المُفسدةإلى أن دهاكِ البلاءُ الذيهو النارُ حارقةً مؤصدةأراكِ احتسبتِ ، وذا ظننالأن لديك رؤىً جيدةفلا تحزني ، فالبلا سُنةٌوإني أذكّر مُسترشدةومَن كان في الناس ذا دعوةإلى الحق طيبة المَحمدةفليس بناج من الإبتلاولا بد يوماً له من رِدَةفصبراً أخيةُ ، لا تجزعيفلستِ بهذا العنا مُفردةوزوجُك ربي سيرجعُهويومُكِ يرقبُ فينا غده
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.