حنانيكِ شعرُكِ أزكى الجوىوفي خافقيه الفؤادُ ثوىألا تذكرين نبيَ الهُدىيجاهد بالحق أهل الهوى؟وكان يثابر في دعوةٍويصبر عند لقاء القوىوشعرُك كان له طارقٌإلى قلبه ، وله مستوىفيَطرب إذ تنشدين لهُوشعرُك من كل خير حوىوبعد اتباعك دينَ الهُدىوإيمانُ قلبك كان اللواوكان البلاء بأربعةٍإذ ارتحلوا نال منك النوىتجلدتِ للجُرح رغم العناوكان اصطبارُك نعم الدواهنيئاً لك الصبرُ في محنةٍبها قلبك المستكينُ اكتوىولقيا الأحبة في جنةٍتزيل المُصاب إذا ما استوىشرفتِ بهم في مِهاد الوغىبنصر – على الحُسنيين - انطوىوخلد ربُ الورى ذكرَهموتاريخ أعلامنا قد روىألا إن هذا هو المبتغىلمَن قلبُه بالرشاد ارتوىبصبركِ صرتِ لنا قدوةتبيدُ - من القلب - لفح الجوىوتمحو - من النفس - آلامهاوتطعن - في الروح - وخز الخواوتدْفعُنا لبلوغ الذرىوتؤتي معالمها والصوى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.