غمائمُ ظللتْ فحوى سؤاليوما فتئتْ تحطم في المُحالوصخرة عزمتي في الكرب لهفيولا أدرى شهودي من خياليرماحُ القهر في الدنيا صحابيويكوي الغيمُ أفئدة الرجالطموحاتي يُعذبها ثباتيوأشعاري يُعرقلها احتماليوآمالي تئنّ لمَا ألاقيوأحلامي تخاف دجى النزالوأحوالي يعذبها نحيبيوخان الصحب ، فازداد ابتذاليأسائل في يقين الصبر شعريفيسقط في سراديب السؤالوأرمي في ثرى المجهول رمحيفأغرق في أباطيل الجدالألا يا نفس كُفي ، واشترينيمن التلويع ، والداء العضالعلام الحزن؟ إنا في ضياعوتقمعنا دجاجلة الضلالونقضي العمر في الآهات أسرىويكبحُ عزمَنا صوتُ الهزالويُردينا اللهيب ، ونحن صرعىوتصفعُنا الكوارثُ في دلالوتجرحُنا المآسي دون عطفٍويقتلنا الأسى دون انفعالويأسرنا العذابُ ، ولا خليلٌيُخفّف من بلاوينا الثقالألا يا أيها المجهول ، رفقاًفشمسُ العمر أضحت في زوالونصفُ العمر ولى ، لم يُعقبْوآلام الجوى مثلُ الجبالغمائمُك الكثيفة فوق رأسيوحتى عن يميني والشمالتكبلني ، وتطفيء نور دربيوتبذر فيه أفعال العِيالوتزدحم الهواجسُ خلف ظليفأركلها ، وألقمها نباليولكنْ يغلب المجهول بأسيفألقي نظرتي تحت الرمالوأثبت للورى أني ضعيفٌأسيف الصوت يغلبني مَلاليوما بالقلب من وهْن ، ولكنْتعاني الروح في طلب المعاليوتنشد في الدنا خِلاً أميناًيحب الحق ، يبذل ، لا يباليويخشى الله ، لا يخشى سواهعزيز النفس ، يصدع ، لا يُمالييزيل (غمائم المجهول) قسراًويزرعُ خلفها سُحُب الوصاللتمطر فوق داري غيث حُبوتنسفُ وحشة خطرتْ ببالي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.