إنما حواءُ في
أيامنا هذي شريدة
تشرب الذل كؤو
ساً في العذابات الجهيدة
وتعاني ما جنت
ه أختها تلك البليدة
رقصتْ حتى تدن
ت ، ثم غنت مستزيدة
مثلتْ حتى قلت
ها فطرة الله المجيدة
وتعرّتْ في البرا
يا بدنانير زهيدة
ثم قالت في جلا
ءٍ: إنني – اليوم - وئيدة
أخذوني من حيا
ئي ، ورمَوْني كالطريدة
قذفوني للضوا
ري ، ثم قالوا لي: شهيدة
قلت: مهلاً ، صدقي
ني إنك – اليوم - فقيدة
ثم أستثني التي
رفعتْ شأن العقيدة
آمنتْ بالله رباً
دربها دربٌ حميدة
تعبد الله ، وتحي
ا في سنا التقوى رشيدة
ثم – فوق الجسم - سترٌ
واحتياطاتٌ عديدة
وإذا سارت فخطوا
تٌ على الأرض قصيدة
فاستفيدي مِن هدا
ها ومراميها البعيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.