لمْ يُداعبْ هذا الظهورُ خياليليس مثلي مَن يحتفي بالتعاليلستُ أسعى لنيل أي اشتهارتلك دعوى ليست تدور بباليما كتبتُ الأشعار أرجو امتداحاًوالمليكُ الرحمنُ يعلمُ حاليلم أردْ – بالأشعار - دنيا ومالاًإنما التقوى والهُدى رأسُ مالييا رئيسَ التحرير خابت ظنونيفي عقودٍ مُودّعات خواليقلتُ فيكم ما قد ندمتُ عليهِمِن عطير الأمداح والأقوالوافترضتُ الخيرَ الذي لا يُبارىووصفتُ الكُتابَ بالأبطالواشتريتُ الأعدادَ دون اكتراثٍلمْ أصرّحْ: سِعرُ المِجلة غاليواطلعتُ مُستلهماً كل ذكرىمستفيداً مِن طرح أيّ مقالقانعاً بالأفكار تهدي الحيارىدوّنتها أقلامُ أزكى الرجالمستغلاً سِنيَ عمري ووقتيوانطلاقاتي أحسنَ استغلالواحترمتُ الآراء سطرتموهابعد جهدٍ ، بدون أدنى ارتجالواشتغلتُ بالنقد أدلي بدَلويمُسهماً - في إثرائكم - باشتغاليمُؤثراً ما ناقشتمُ من قضاياترتقي بالشباب والأجيالمُستجيباً للنصح إمّا نصحتمكم بنصح يُجتث أعتى ضلالواثقاً في أخلاقكم والسجاياإذ لمستُ فيكم عظيمَ الخِلاليا رئيسَ التحرير أرسلتُ شِعريمُستبينَ الشارات عذبَ الوصالينصرُ الأقصى إذ رآه أسيراًنافضاً عنه ربقة الإذلاللم أغازلْ (ليلى) بشعري بتاتاًخابَ شعرٌ يبكي على الأطلاللم أنافقْ بالشعر أهلَ التدنيفي سبيل ما عندهم من نواللم أداهنْ بالشعر أرضِي الطواغيإنّ هذا عندي قرينُ الوَباليا رئيسَ التحرير جُدتَ بوعدٍأن شعري لم يُمْنَ بالإهمالإنما دَورٌ سوف يأتي تِباعاًمُنتهاه الإصدارُ بعدَ التاليثم طوعاً وافيتني باعتذاردون تبرير ، فاستشاط انفعاليصاح فاعلمْ أني عجبتُ لحالبات بدعاً مِن أغلب الأحوالوالذي قد سطرته اليومَ أسمىمِن وعودٍ حَلتْ كَفيّ الزوالفانسَ أني أرسلتُ شعري إليكمغلطة فاقت طاقتي واحتماليإن نشْر الديوان أهونُ عندييحتوي فِي أوراقه أعمالي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.