اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ لِإِرْثَ نَجْمِالشِّعْرِ الثَّوْرِيِّ سَاطِعٌ..بِقَاعَةُ إيوارت.وَتَهْدِيدُ أجْوَفُ مِنَ الْمَهْزُومِينَ اللُّصُوصَ وَمَغَارَةَ اللُّصُوصِوَلِصَّةَ الْبَلَدَةِ الْجَاهِلَةِ فَاطِمَةَ ناعوت* في نص المقال تهديد صريح مضاف على محتوى مقالي المسروق...وقد تم رصده وإبلاغ ...المؤسسات الحقوقية التي تتابع معنا ...كل حرف مسروق ينشر من قشور إبداعي المسروق...* يا فريندز اللصة الفقاعة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت سارقة قشور الأشعار هاهاهاتهدد الحق والشرف والأمانة والأخلاق !!!ّوتدس في قشور مقالي المسروقأنها محمية برجل الأعمال !!!التي تسرق من قشور إبداعي و كتاباتي لتداهنه وتنشر عنهم !!!كما هددت من قبل جميع من ظلمتهم وسرقتهم بالأمن !!!هاهاهايطلع حد بيحميها يقول لنا لنضمه بقضية دولية علنية ...* يا لصة بلدة جاهلة عاجزة مغيبة عاجزة عن الفهم والتأثير والكتابة وسارقة قشور إبداعيفاطمة ناعوتأَفَيَقِي مِنْ جُنُونِكَ وَتَخَيُّلَاتِكَ الْمَرِيضَةِ وَمُعَانَاتِكَ الذِّهْنِيَّةِ وَخَرِفٍ بَعْدَ السِّتُّونَ يالصةإِعْدك تَم تَوْثِيقُ الْجُمْلَةِ كَتِبِتِيِّهَا دِي وَحِسَابَهَا عَسِيرٌ...وَسَتَدْفَعِينَهُ وَحَدَّكِ وَسَأُقِيمُ الْقَضِيَّةَ عَلَيْكَ وَحْدِكَمِنَ الْيَوْمِ أَنْتِ وَحْدُكِولدينا ...* مفاجأة ستعرفينها في القضيةمعروفة للجميع ولملايين العاشقون لأصيل إبداعي وأعمال الخير والتنمية ...لمؤسستنا مؤسسة تنمية الإبداع العربي وموكز وأكاديمية الإبداعومدرسة إحياء التراث الفكري التراثي كليوباترا براندلتحرير العقول وتكوين الإفكاروسنقدمها ضمن أدلة القضية ...لكن لصة البلدة الفقاعة الجاهلة سارقة قشور إبداعي فاطمة ناعوت الجاهلة والمغيبة ...واضح أنها ما تعرفوأعدكِ ستكون صاعقة عليكِهاهاها* كالعادة اللصة المغيبة الفقاعة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوتتعيش في القرن العشرون بينما نحن نعيش بالقرن الواحد والعشرون..فما أحتاج لكتابة حرف عن المقالهاهاهاهذه الجملة وحدها دليل سرقتها قشور مقالاتي وقشور أشعاري وأكثر من ألف مقالغير المنشورين بكتيبات تطلق عليهم كتب وغير قشور أشعاري ..تفوق من جهلها الاول وتيجي تسرق ومغارة اللصوص تنشر لها السرقاتهاهاه* معلومات تافهة محفوظة تنقلها وتسرقها من فشور إبداعي لتنشرها خطأ !!!* جزء من المنشور المسروق عن رعاة الثقافة والتعليم الجادون كقوى ناعمةوهى سلسلة كتبتهاونشرتها بموقع اللصوص لكنها كانت عنالدور التنموي للمؤسسات الكبرى بالعالمحتى عام 2007في حضرة رُعاة الثقافة الجادون ..حماة النور،العديد من الشركات الكبرى قد أسهمت بشكل كبير في رعاية الثقافة والتعليم والفكرمن خلال مبادراتها ومشروعاتها المتنوعة. من أبرز هذه الشركاتمايكروسوفت (Microsoft):في دعم التعليم عبر برامج بيل ومليندا جيتس، لتعزيز فرص التعليم حول العالم،و مجالات التعليم الرقمي وتقنية المعلومات.توشيبا (Toshiba):مجال التعليم والتكنولوجيا، ودعم البحوث العلمية وتوفير المعدات التعليمية فيالمدارس والمراكز البحثية.IBM:رائدة التكنولوجيا التعليمية، تطوير أنظمة التعليم الذكية الحوسبة السحابية،وتوفير الدورات التعليمية حول البرمجة والهندسة للطلاب.جوجل (Google):والمبادرات الثقافية والتعليمية، للبحث الأكاديمي،ديل (Dell):تطوير مبادرات تكنولوجية تعليمية، ودعمت المؤسسات التعليميةأبل (Apple):ستيف جوبز ومبادرات دمج الثقافة وتكنولوجيا التعليم لتطوير البرامج التعليمية والفكر الإبداعيكوداك (Kodak):ودعمًا كبيرًا للفنون والثقافة عبر رعاية معارض التصوير والفنون،ودعم الإبداع الثقافي من خلال استراتيجيات التسويق والمبادرات الاجتماعية.كوكاكولا (Coca-Cola):داعمة للثقافة والتعليم عبر مبادرات مثل برنامجCoca-Cola Scholars الذي قدم منحًا دراسية للطلاب المتفوقين.مجال التعليم والثقافة واستثمارها بالمبادرات الاجتماعية والبرامج الثقافية، وتمويل البحوث العلمية، المشروعات التعليمية، والدعم الفني للمؤسسات الثقافية.سامسونج (Samsung)دعم المهرجانات الثقافية المتعلقة بالفنون والإبداع عبر المبادراتSamsung Arts & Cultureو دعم البرامج التعليمية لتقنيات للتعليم في المدارس حول العالم.برغر كينغ (Burger King)رعاية المهرجانات الثقافية والأنشطة و الفنون من خلال برامج Scholars، التي ومنحًا دراسية للطلاب المبدعين والمشاركين في الأنشطة الثقافية والتعليمية*ما احتاج أكتب حرف عن هذا المقال..جزء مسروق من كتابي التنموي تنمية الإبداع العربيعن مصطلح رعاة الثقافة الجادون كقوى الناعمةكما أن اللغة والشعر وعشق الوطن والعبارات والتراكيب اللفظية والتحليل الإبداعيوالصور التحليلة النقدية الإبداعيةمنشورة بكتبي خطوات والدي وفن الشعر وفنون السحر...وكل حرف بالمقال المسروق المشوه يؤكد ملكيتيولدي حكايا وأشعار وتحليلات مماثلة عن الفاجومي وشعراء العامية فؤاد حدادوسيد حجاب والأبنودي وعن الشيخ إمام عشرات الحكايا ... وغيرهمكثيرون عبر كتبي فنون الشعر وفنون السحر وخطوات والدي وعبر مئاتالمقالات بمجلة الإبداع العربي .. !!* تحليل الأغنية يؤكد السرقة والتحليل مسروق من مقال تأبينهلأننا كنا في حالة تحرر بعد ثورة شاركت الأغنية فيهاوقمنا بغنائها جميعالكن اليوم لما تنشرها اللصة وما تنشر وقائع الفاعلية !!!هاهاهاما محل لها من الإعراب !!!دلالتها الوحيدة أن المقال مسروق وما يمت بصلة لهافهى عاجزة عن الفهم والكتابة والتأثير فما بالكم بالنقد والتحليل هاهاها* أن تحضر فقاعة جاهلة لصة بلدة مزورة كاذبة فاطمة ناعوت المغيبة من مغارة اللصوصفاعلية ثقافية فعل يهين المراسم المقدسة و جريمة في حق أجيال ناضلت للتحررونهضة الوطن والأدب والشعر ...* لصة البلدة الفقاعة الجاهلة المغيبة إما ماحضرت الحفل!!!وإما وإن كانت حضرته فقد حضرته بسرقاتها من قشور إبداعيوجهلها المدقع وعجزها عن الفهم والكتابة والتأثيرننتظر نشر الصور أو تزويرها وفيديوهات مزورةهاهاها* لو كانت لصة البلدة دراكولا مصاصة أكثر من ألف مقال من قشور إبداعي هىكاتبة مقالي المسروق المشوة المنشوراليوم لكانت كتبت عن:انطلاق الفاعلية مساء اليوم السبت، الموافق 7 ديسمبر، بقاعة إيوارت التذكارية بالجامعة الأمريكية بالتحرير،تحت رعاية المهندس نجيب ساويرس، مؤسس الجائزة.وحضور كوكبة من الشعراء و الشخصيات العامة والكتاب والمثقفينورؤساء التحرير،والدكتور محمد أبو الغار، والشاعر إبراهيم داود، وغيرهم.وكانت كتبت عن الفائزون بالجائزةومنهم فوز الشاب حازم عمر بالجائزة الكبرى لفرع الشعر بجائزة أحمد فؤاد نجملشعر العامية بدورتها الحادية عشرة، عن ديوانه زي قطة القهاويفيما فاز الشاعر والناقد محمود الحلواني بالجائزة عن فرع الدراسات النقدية،عن كتاب "مرسى جميل عزيز.. متخيل شعبى ورومانسية خضراء"* كانت كتبت عن كلمة المهندس مؤسس وراعي المهرجان نجيب ساويروس الجديدة: فاكرين أحمد فؤاد نجم وعمرنا ما هننساهوهو كان صديق لهووجه الشكر لحضور حفل الجائزة في دورتها الحادية عشرة،وقال خلال كلمته:"بشكركم كلكم على الحضور مفيش أجمل من أن لما حد يموت يلاقي كل الناساللي بتحبه لسه موجودين وفاكرينه.. لو أحمد فؤاد نجم واقف وشايفنا هيكون فرحانأنه شايف حبايبه متجمعين في المكان دا".ساهمت الجائزة على مدار السنوات الماضية في اكتشافودعم العديد من المواهب الشعرية المميزة، مما جعلها مؤشرًا بارزًايعكس مستوى الإبداع وجودة هذا اللون الشعري.وأسباب تبرعه للجامعة الأمريكية وإحياء اسم والده...* كانت كتبت عن:نوارة نجم ألقت قصيدة "بحبك يا مصر" لوالدها الراحلوالتي كتبها الفاجومي ،و تفاعل الحضور مع نوارة ورددوا معها كلمات القصيدة في أجواء مميزة بقاعة إيوارت!!!* كانت كتبت عن : حضور فلسطين ولبنان في حفل جائزة أحمد فؤاد نجمحيث، عبرت الشاعرة رنا التونسي عضو لجنة تحكيم جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية عن تضامن اللجنة والجائزة مع الشعبين الفلسطيني واللبناني،قائلة:"نعرب عن التضامن الكامل مع فلسطين وإخواننا الذين يتعرضون لحرب إبادة شاملةوغير مسبوقة على أيدي أعداء كثر..لإخواننا في فلسطين ولبنان بنقدم لكم التضامن والرحمة للشهداء" !!كانت كتبت عن: دواوين عامية فازوا خلالعشر دورات للجائزة !!!لكنها لصة بلدة وفقاعة جاهلة لصة مغيبة حضورها وعدم حضورها هما سواء !!!فهى لصة بلدة سارقة فقاعة جاهلة و مزورة وكاذبة تذهب الفاعليات بسرقة قشور إبداعي و تنفيذا لسيناريو المسروقاتوتنشر مقالاتي المسروقة مشوهة ممقوته ناقصة وفي غير موضعها !!!كانت كتبت عن إنه :يُعد حفل توزيع الجوائز حدثًا ثقافيًا وفكريًا بارزًا، يشمل فقرات فنيةوإبداعية تضفي عليه طابعًا مميزًا فأين هى !!!وتبلغ القيمة المالية الإجمالية للجائزة 350 ألف جنيه،موزعة على فرعين• فرع شعر العامية:قيمة إجمالية 300 ألف جنيه، تُقسّم إلى 200 ألف جنيه توزّع بالتساوي علىالعشرة الأوائل، و100 ألف جنيه للفائز الأول من بينهم• فرع الأعمال النقدية:قيمة الجائزة 50 ألف جنيه تُمنح للفائز ولا يجوز تقسيمهأستمتعوا معيأستمتعوا معي ومقاليالأكثر قراءة وإعجابا والمنشور عام 2014حتى سرقته اللصة ونشر اليوم مشوها مدسوسارعاة الثقافة يشعلون جائزة نجم بسماء إيوارتبعوالم فنون الشعر،ليسوا شعراءُ الزنانين وحدهم مَن.. ما يهرمونليسوا شعراء العامية وحدهم من تعشقهم الجموعليسوا شعراء الكفاح والفقر وحدهم ما يموتون،بل شعراء النضال التحرري أيضا مخلدون...كسلاح تنويري يؤكد سلاح الثورةكقوة تسقط الأسوارمن يكتبون بأحبار قلوبهم،فيصبحون صدىً لآلام وأحلام الناسقليلون هم الذين يكتبون بحبر قلوبهم،فيصبحون صدىً أحلام عشق الوطنصوت لآلام وأحلام الناس.عرفه والدي بالستينات،حينما تعرف على الشيخ إمام عيسى ،فصارت باكورة أعمالهم الفنية أغنية"أنا أتوب عن حبك أنا"،وخلال فترة الخمسينيات،اعتقل أحمد فؤاد نجم .. وألقى بالسجن بتهمة،هناك ألتقى بسجناء الرأى صوت الشيوعية الحر،الذين ساندوه وصاروا داعموا إبداعه...الذين علمونا إنه...ليس شعراء النضال الثوريولا شعراء العامية الكادحون هم وحدهممن يعبرون عن ثورة الشعوببل كذلك متذوقو شعر العامية وداعموه ما يموتون،فلو لشعراء العامية نصيبٌفى إيقاظ ضمير المجتمع،فإن فاعلي وشعراء النبض الثوري همداعمى شعراء العامية وهم سدنةُ حصن ذلك الضميروالقابضون على جمرته لئلا تخبوالأربعاء، 03 ديسمبر 2014الإبداع العربي الليلة فى قاعة إيوارت بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، بالتحريرنطفئ الشمعة الأولى على رحيل الفاجومى،صوت الشعب الكادح والشباب الحالمون والأدباء المصريوننرى ملامحه فى وجه كريمته المليحة نوّارة نجم وهى تتقدّم الحفل،وننصتُ إلى أصواتِ شعراء ومفكرون ومبدعون شباب حملوا مشعله الوقاد.تختلفُ بصماتُ أصواتهم،بينما يجمع بينهم عشقُ الوطن المتحرر العظيم الذى نعشقهورددت الأجيال عشقه حينما صدح الشيخ إمام من كلمات نجم ..فكتب فى هواه أحلى قصائده.نحن هنا على شرف الفاجومي "جائزة أحمد فؤاد نجم لشعر العامية المصرية"،التى أطلقها المهندس نجيب ساويرس،فى مساء الأحد 25 مايو 2014في مؤتمر صحفي بالقاهرة كأول جائزة في العالم العربي..تخصص للعامية المصرية.. وتحمل اسم الفاجومي الشاعر المصري أحمد فؤاد نجمالشاعرالكادح والذي عرف بأشعاره الثورية ..ذات النقد اللاذع لأنظمة الحكم المتعاقبة في مصر حتى يوم وفاتهبالثالث من ديسمبر كانون الأول 2013، حتى يظلَّ اسمُه حيًّا فى مسابقة حيّة،مثلما تظلُّ قصائده حيّةً فى ضمائرنا وفى قلب مصر.وفى كلمته بالأمس فى حفل إعلان أسماء الفائزين فى المسابقة،المهندس نجيب ساويرس قال:فيما معناه أنقله بلغتي الأدبية:( أن نجم... معنا بكامل حضوره وسوف يظلُّ موجودًاونظلُّ نجتمعُ على شرفه فى هذه المسابقة التي ستصبح سنويةوالتى ستسعى للحفاظ على ماء شعر العامية المصريةكشلالًا ما ينقطع برحيل أحد أربابه).ثم حكى المنتج د. محمد العدل، من مجلس أمناء المسابقة،عن:( ميلاد فكرة الجائزة يوم عزاء "أحمد فؤاد نجم"بالعام الماضي يوم ٣ ديسمبر ٢٠١٣ ،حين همس نجيب ساويرس فى أذنه بأنه قرر تدشين مسابقة ..."باسم الفاجومى تُمنح لشباب شعراء العامية المصرية".وظنَّ العدل يومها أن حزن ساويرس على صديقه،..جعله يتمنى تخليد اسمه على أى نحو،وسرعان ستشغله المشاغلُ عن الفكرة...)لكن، ها نحن نحتفلُ بالدورة الأولى من مسابقة...تحمل مشاعر صداقة نبيلة، و نحلم..أن ما تتوقف عامًا واحدًا؛فقد بدأت أولى خطواتها بالرغم كل الذي، مرّ بمصرخلال العام الماضي 2013 و العام الحالي 2014،مرت مصر بعاصفة من التحولات، كأنها سفينة تمخر أمواج التغيير العاتيةوثورةُ شعبٍ يُطالب بحقه في العيش والكرامة، يقابلها صخب السياسةوانقسام الآراء وعزلٌ لرئيسٍ، وصعود آخر،وتبدل المشاهد بين الأمل والارتباكشوارعُ تملؤها الهتافات، وأيامٌ ثقيلة كأنها تسير..على نصل السيفجيشٌ يتصدر المشهد،ورؤيةٌ جديدة تتبلور تحت ظل التحدياتكتبت مصر تكتب فصلًا جديدًا في كتاب تاريخها الطويل،حيث يُعاد تعريف الهوية وييُخوض شعبها صراع الحلم مع الواقعقد نهتز لكننا ما ننكسر، نبحث عن النور بين أطياف الظلاموالعالم بين أزماتٍ كأنّه كوكبٌ يدور في مدار الفوضى والأملنزاعاتٌ تشتعل كرمادٍ يثور تحت رياح المصالح،وأممٌ تناضل للعثور على وجهها في مرآة التاريخمشتعلة من شظايا الحروب لصيحات الحقوق،وكأن الضعفاء يُثقلون كاهل الأرض بصمتهم.والصراعات واندلاع الأزمة الأوكرانيةوجوائحَ البيئة والكوارث ومحن أوقفتكبريات الأنشطة الثقافية فى مصر والعالم.هذا الذي قصدته بالمانشيت وفي بدء المقالحين تكلمت عن "رُعاة الثقافة الجادّون"الذين يعرفون أهمية الثقافة والفكر والفن والأدبوحجم الدور الحيوى الذى تلعبه القوى الناعمة فى النهوض بالمجتمعوالحفاظ على صحوة ضميره.والحقُّ يقال :أن عائلة ساويرس لها باعٌ أصيلٌ ..وثقيلٌ فى دعم الثقافة والفنون والتعليم والآداب فى مصرمن خلال مبادرات عديدة لمؤسسة ساويروس للتنمية منذ عام 2001لدعم الحلول المبتكرة من أجل تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة في مصر.على مدار ثلاثة وعشرون عاما، عملت المؤسسة على معالجة القضايا الأكثر إلحاحا والتي تواجه الفئات المهمشة؛ مثل الفقر والبطالة ومحدودية الوصول لفرص التعليم الجيد.ولها جهود يصعب ذكرها جميعًا فى مقال.منها الاستثمار فى التعليم بدعم البرامج التعليمية والثقافية،وتمويل المنح الدراسية للشباب الواعد،منها رعاية الفنون التشكيلية بدعم الفنانين التشكيليين وتدشين معارضهم،مبادرة ترميم المتاحف والمعالم الثقافية فى مصر للحفاظ على التراث المصرى،منذ بناء مشروع المتحف في مايو 2005ومنها «جائزة ساويرس الثقافية» التى أطلقتها"مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية بالعام 2005"لتشجيع الإبداع الأدبى فى الرواية والقصة القصيرة،كل تلك المشاريع المشرقة وغيرها تشهد ..على عمق إيمان "آل ساويرس"...بأن الثقافة والفنون الرفيعة هما صخرةُ التنمية المجتمعية التى يتكئعليها الوطنُ لكى ينهض، وهما المشعل الذى ترفعه مصرُ عاليًّا ليظلَّ ضوؤها ساطعًاعلى الساحة الإقليمية والعالمية، لا يذوى.ولهذا نحتشدُ فى قاعة ايوارت التذكاريةEwart Memorial Hall(وهى قاعه ومسرح توجد فى حرم الجامعه الامريكيه بوسط القاهره بميدان التحرير.التى شيدت بتقديم هبة قيمتها 100,000 دولار أمريكى للجامعة بالعام 1925،لتخليد الراحل "ويليام دانا ايوارت، المخترع ورجل الأعمال الامريكي"لاحياء ذكراه وكان قد زار مصر لأسباب صحية. وصممت القاعة بالجانب الغربىمن القصر التاريخى للجامعة. و صُممت القاعة عى الطراز المملوكى الجديد،ليجمع بين أساليب وتقنيات البناء الحديثة والزخارف الشرقية التقليدية.تتسع القاعة ذات المستويين لعدد 1000 شخص.و استضافت الكتثر من أبرز الشخصيات المحلية والعالمية،مثل أسطورة الغناء المصرية ام كلثوم، وعميد الأدب العربى طه حسين،والأديب والمفكر الفلسطين ادوارد سعيد،والأديبة الامريكية هيلين كيلر، والفيلسوف ناعوم تشومسكى،والحائزين على جايزة نوبل نجيب محفوظ، و جيمى كارتر، و كوفى عنان،و أل جور، و احمد زويل، بالاضافة الى كونداليزا رايز، وزيرة الخارجية ،و هيلارى كلينتون، ...).جائزة " الفاجومي أحمد فؤاد نجم"...ليست تكريمًا لاسم شاعر عملاق،بل هى منبرٌ راسخٌ يُعيد للعامية المصريةكصوت شعبى يحمل أحلام الناس وهمومهم...تُكرّم الجائزة إرث شاعر جعل من الكلمة البسيطة ثورةً،ومن القصيدة الشعبية نضالًا.إنها شهادة للروح المصرية التى تحول الكلمات إلى لوحات...ترسم نبض الشارع وسحر تفاصيله اليومية...تُعززُ الجائزة مكانة الأدب، وتشجع الأصوات الشابة علىالانطلاق بجسارة فوق جسر يربط بين ماضى الكلمة الثائرة بحاضره...حاشدٍ بالتحديات والأمل،ويؤكد أن الشعر المعبر عن الشعب والخارج من الوعي الشعبى ...يظل دائمًا ضمير الأمة وسلاحهاوأعلنت الجائزةفجاء الإعلان عن الجائزة بحضور أعضاء مجلس أمناء الجائزةتحت رعاية مؤسسة المهندس نجيب ساويرس الثقافية،ويضم مجلس أمنائهاكلًا من المهندس نجيب ساويرس،ووزير الثقافة الأسبق الدكتور عماد أبو غازيوالشاعر إبراهيم داود والمخرج السينمائي مجدي أحمد عليوالمنتج السينمائي محمد العدلوالمخرج مجدي أحمد عليوالكاتب صلاح عيسىوللجائزة فرعان؛الأول هو الشعر وكل شاعر وصل للقائمة القصيرةيحصل على 10 آلاف جنيه، فيما يحصل الفائز بالجائزة الكبرى على 50 ألف جنيه،بالإضافة للفرع الثاني الخاص بالدراسات النقدية،وذهب مبلغ 50 ألف جنيه للفائزوفوز ديوان المانيفستولمصطفى إبراهيم، بالجائزة الكبرى،والذي قدم فيه الشاعر قصائده الثورية من تجاربه التي عاشها منذبداية الثورة المصرية في 25 يناير 2011بينما فاز الشعراء "سعيد شحاتة، ورانيا منصور، وهيثم دبور، وعمرو أبو زيد"،بالقائمة القصيرة للجائزة.وستتيح جائزة نجم فرصًا للتنافس لشعراء الشباب دون سن الأربعون ..على أن يكون الديوان مكتوبًا بالعامية المصريةوما يشترط أن يكون الشاعر مصريًاوتمنح الجائزة لخمسة شعراء تضمهم قائمة قصيرةثم يحصل كل منهم على 10 آلاف جنيه مصريوصاحب الديوان الفائز -من بين الخمسة في القائمة القصيرة- فينال 50 ألف جنيه مصري أخرىنحو سبعة آلاف دولارنجم الذي لم ينل أي جائزة في حياته..وحينما أهدته مؤسسة الأمير كلاوس للثقافة والتنمية بهولندا أعلنت في سبتمبر أيلول 2013وكان إستلام الجائزة بالحادي عشر من ديسمبربعد وفاته وتسلمتها الصحافية والمترجمة منى أنيسفي حفل بالقصر الملكي في أمستردامتَكْريمًاله على إسهاماته وأشعاره...التي ألهمت ثلاثة أجيال من المصريون والعرب.." كما نص تقرير اللجنة المشرفة على الجائزة.وكان مُقَرَّرًا أن يسافر نجم إلى هولندا...لتسلم الجائزة يوم الحادي منديسمبر في حفل رسمي بالقصر الملكي في أمستردام.بَيْنَمَا طَارِ مِحْلَقًا كَعَصْفُورٍ لِلسَّمَاءَوَصُرْنَا نَحْنُ نُكَرِّمُهُلذا:(ولا تصالح؟!التصالح يكون لما اتنين يغلطوا في بعض، ثم يتصالحان...فهل في هدم الوطن؟!وهدم القيم الإنسانية النبيلة؟!والقتل العمدي؟!مصالحة؟!!!لقد صُرْتُ أؤمن ...(إن الطبائع ما تتغير...)( أشَعَرَ بِالْخِذْلَاَنِ مِنْ كُلُّ صَامِتٍ عَنِ الْحَقِّ)،(أَشَعَرَ بِالْعَارِ وَأَتَبَرَّأُ مِنْ..كُلُّ مدعِي الشَّرَفَ، وَمُتَظَاهِرٌ بِالْوَعْظِ ؟!وَمِنْ كُلُّ لِصٍّ؟!وَمِنْ كُلُّ صَامِتٍ؟!فَهُوَ مُشَارِكٌ أَبِكُمْ، أَعَمًى، كَسِيحٌ...فِي اِغْتِيَالِ الشُّرَفَاءِ، وَضَيَاعَ الْحُقوقِ الْإِنْسَانِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ وَالْفِكْرِيَّةِ...وَضَيَاعُ حُقوقِ الضُّعَفَاءِ،وَضَيَاعَ حُقوقِ الْمَرْأَةِ،وَضَيَاعَ حُقوقِ طَيْفِ التَّوَحُّدِ وَالْمُتَاجَرَةِ بِهُمْ،وَضَيَاعَ حُقوقِ مُتَّحِدِي الْإِعَاقَةَ، وَالْمُتَاجَرَةَ بِهُمْ،وَضَيَاعَ حُقوقٍ كُلَّ إِنْسَانٍ،وَالْمُتَاجَرَةَ بِالْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِ النَّبِيلَةِ، وَسَرَقَتْهَا)* أصلي لشكر الرب في كل حينلرده قشور نزف يراع قلبي...ومشاعري ...وتجارب حياتي...وتمجد فيني بانتصاري ...بكل نشر لها من قشور إبداعي ...وأعلن الرب تخليد شلال إبداعي وحياتي ...وعائلتي وكل الذي أمثله بالحياة...ووهبني بركات مضاعفة من الرب لحياتي وأسرتي وخدمتي...أطلب من الرب رحمة للصوص...لأن كل نشر وسرقة هى موت لها ولأسرتها ولكل اللصوص المشاركون بالسرقة والنشرأصلي أن يتمجد الله وينير الأعين و الأفكار والضمائر ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.