نعش Th.Triumph of th.Literary Poet Mariam AlSayegh, th.Goddess of Fortune&Letters, Despite th.Theft of Coffins: When Grief is Plundered & Farewell is Distorted - مريم الصايغ

Th.Triumph of th.Literary Poet Mariam AlSayegh, th.Goddess of Fortune&Letters, Despite th.Theft of Coffins: When Grief is Plundered & Farewell is Distorted
 
 
The Triumph of the Literary Poet Mariam Al-Sayegh, the Goddess of Fortune and Letters, Despite the Theft of Coffins: When Grief is Plundered and Farewell is Distorted!
 
"The Triumph of the Writer Mariam Al-Sayegh:
'Mariam II,
the Face of Luck, the Goddess of Fortune,'
and Unveiling the Truth About
the Coffin Thief of 4990! A Eulogy for Mariam I!
Cancer: Fatmh Naoot as the Jailer of Death, Wishing for Its End Despite Using It as a Sympathy Card for Show."
 
Oh, what astonishment!
A foolish, ignorant thief—not content with stealing the beast of cancer, nor with the agonizing death of my infant—now wishes for her own son's death, her ultimate sympathy card for show.
 
She steals words from the coffins of grief,
republishing them as counterfeit messages,
pretending they spring from her own pen—
a pen incapable of writing, of moving, of feeling.
 
Oh, thief of death, of cancer, of coffins!
Words are not coins to be snatched from an unwary pocket,
nor golden necklaces to be concealed in sleeves.
They are the breaths of my heart, written in its very essence,
the pulse of sorrow that spilled from the depths of my chest as I bled them onto the page.
 
So how dare you steal death, coffins, and the blood of the grieving?
You vile thief!
 
I cannot become like you,
harboring malice or cursing you with the same fate.
But I can cry out to the Lord—
to see my sorrow, to witness my renewed anguish
with every wretched theft of yours!
 
My blood and my tears will cry out before the Lord,
bearing witness against you before the Just Judge.
Grief will not be turned into false hymns for those who do not own it!
Death will not be stripped of its sanctity
to be sold as mere merchandise in your marketplace of deceit.
 
How wretched you are, thief—
to steal something you could never truly possess,
like one who steals a shadow,
believing it now belongs to them.
 
The Thief Wishes for Her Own Son’s Death—Knowingly or Unknowingly!
Even though he is her winning card,
used to stir pity and recruit more ignorant followers into her den of thieves.
 
How can something so devoid of life—no matter how wicked, heartless, or hysterical—
reuse a eulogy she has published dozens of times?
 
First for my sister, Mariam I,
then for my infant daughter and her memory,
and now for the death of my childhood friend!
 
She brazenly flaunted the stolen excerpt in today’s post,
yet the true piece is far more beautiful.
 
Here is what I wrote:
 
The school bus she never rode once
whispers to me that it is sad,
missing her noise, her calls to friends
at the end of the school day.
 
Her empty school seat
told me it kept inventing excuses
year after year, refusing to be filled,
waiting for her return,
unwilling to let another student take her place.
 
The notebooks, the schoolbooks, the pens,
the compass, the protractor, the ruler,
the triangle, the eraser—
none ever found their way into her bag.
 
And the schoolbag itself—
the one her mother never bought
from the back-to-school store.
 
The school uniform
that barely touched her body
for a year and a little more.
 
The classrooms she rarely entered.
 
The graduation robe and cap
she never lifted in joy,
never threw into the air
with her friends on graduation day.
***
 
 
 
 
انتصار الأديبة الشاعرة مريم الصايغ، إلهة الحظ والأبجدية، رغم سرقة النعوش: عندما يُنهَب الحزنُ ويُشوَّه الوداع!
 
انتصار الأديبة مريم الصايغ."مريم الثانية وجه السعد إلهة الحظ" وكشف حقيقة لصة 4990 مقال سارقة النعوش!تأبين مريم الأولى!السرطان فاطمة ناعوت للموت سجانة عمر تتمنى موته برغم من إنه ورقة الشفقة التي تستخدمها للشو
 
يا للدهشة! من لصه فقاعة جاهلة لم تكتفي بسرقة وحش السرطان ولا موت رضيعتي المولم بل تمنت موت أبنها ورقتاها الرابحة للشو
صارت تسرق الكلماتِ من نعوشِ الحزنِ،
وتُعيد نشرها كرسائلَ مُزيّفةٍ تدّعي أنها نابعةٌ من قلمها العاجز عن الكتابة والتأثير والشعور
يا لصة، الموت والسرطان والنعوش
إن الكلماتِ ليست دنانيرَ تُنتَشلُ من جيبٍ غافل،
ولا أطواقَ ذهبٍ تُخفى في الأكمام،
بل هي أنفاسُ قلبي التي كُتِبَت بها،
ونبضاتُ الحزنِ التي سالت من بين حنايا صدري حين نزفتها.
فكيف تسرقين الموت والنعوش والدماء النازفة
يا لصة حقيرة !!!
ما فيني أصير مثلك وأضمر لك الشر وأدعو عليك بالمثل
لكن فيني أصرخ للرب لينظر إلى حزني وتجدد آلامي في كل سرقة دنيئة من سرقاتك !!!
دمائي ودموعي سيصرخان أمام الرب لدينوتك أمام الديان العادل
النحيبِ لن يُصبح أناشيدَ كاذبةً لغيرِ أهله !!!
لن يخلعُ عن الموتِ قدسيّتَه ليجعله بضاعتَك في سوقِ الزيف
 
ما أشدَّ بؤسَك يا لصِّة حتى تسرقُين شيئًا ما يُمكن أن تمتلكَينه،
تمامًا كمن يسرقُ ظلًّا ويحسبُ أنه بات صاحبَه!
 
 
اللصة تتمنى موت أبنها المسكين بوعي أو دون وعي !!!
برغم من إنه ورقتها الربحة لإثارة الشفقة وتجنيد المزيد من الجهلاء لمغارة لصوصها
كيف لكائنه غير حيه مهما كان شرها وقساوة قلبها وهستيريتها !!!
أن تستخدم تأبين نشرته عشرات المرات في تأبين
أختي مريم الأولى !!
ثم طفلتي الرضيعة وذكراها!!
 
وفي موت صديق طفولتي !!!
نشرته زهو الجزء الذي سرقته اللصة في منشور اليوم المسروق
وله بقية رائعة
 
حيث نشرت
أتوبيسُ المدرسة الذى لم تستقلّه، يوما
يهمسُ لى بأنه حزينٌ،
يفتقدُ صخبَك ونداءاتِك على الصحاب
لحظةَ العودة إلى البيت
مقعدُك فى المدرسة الذى لم تشغله أبدًا،
أخبرنى بأنه ظلَّ يخترعُ الحيلةَ تلو الأخرى حتى يظلَّ شاغرًا
فى انتظارك عامًا بعد عام،
يأبى أن يُجلسَ عليه تلميذًا غيرَك.
الكراساتُ والكتبُ المدرسيةُ والأقلامُ والبرجلُ
والمنقلةُ والمسطرةُ
والمثلثُ والممحاةُ التى لم تعرف طريقَها إلى حقيبتِك،
وحقيبتُك التى لم تشترها لك والدتك
من محل الحقائب المدرسية،
والزىُّ المدرسىُّ الذى لم يلامس جسدَك
إلا عامًا وبعضَ عام،
والفصولُ التى لم تدخلها إلا قليلًا،
وروبُ الجامعة والقبّعة التى لم ترفعها
فى نشوة لتلقيَها فى الهواء
مع قبعاتِ الصحاب يومَ التخرج.
***
 
وهو في الأصل قصيدة التأبين
من كتابي الأشهر ميساجات للرب
والذي كتبته في وقت إصابتي للمرة الأولى بوحش السرطان
حينما ألقي .. الساحر حجاب تعويذته علي
وسيطر الوحش على الدماغ وبعدي في أروع أيام صبايا
صرت متألمة أكتب كل يوم للرب ميساجات
وهذا جزء من أحدى ميساجاتي للرب
 
قطرةٌ في ذاكرةِ الغياب
الجزء الأول منها كان تضرع للرب لم تسرقه اللصة هذه المرة !!!
لعلها تدخره لسرقة قادمة !!!
 
الجزء الأصلي للمسروق اليوم
 
لن أنشره بالعربية مرة أخرى
***
 
ونشرت في تأبين طفلتي
 
ابنُاء الجيران الذين
لم يقفون فى شرفاتهم
يختلسُون النظرَ إليكِ،
ولم يلقون لكِ قصائدَهم
وورودًا مشبكه فى مشابك الغسيل،
جميعُهم حزانى،الآن
يفتقدُون حضورك ويبكون خساراتِهم
وضيعاَتهم لفرصهم معك؛
 
كحزن أمٍّ ظلَّ الدمعُ يطفرُ من عينيها
كلَّ مساء،
وتمزقت أوتارُ أصابعها
وهى تعدُّ المساءاتِ الطويلةَ
التى ما أشرقت فيها شمسٌ،
ولا طلَّ قمرٌ، وما جرى ماءٌ فى نهر،
ولا زادَ البناءُ عُلوًّا،
وما ازداد المعجمُ
حروفًا ولا كلماتٍ
إلا بقدر الذي تقطرُ غيمةٌ بخيلةٌ
على صخرةٍ جافة؛
قطرةً نحيلةً كلَّ عام!!
أتذكر فيها ابتسامتَك الرائقةَ
وتتمنى أن تقولين من خلالها:
"أحبك يا مارو"،
تعادلُ الكونَ وما فيه،
وتُطلق ملايين العصافير
من أعشاشها
يا نجمتي
 
يا للعجب، كيف يُمكن لعاقلٍ أن يصدق أن هذا الرثاء المُتدفق بالحزن
الممزوج بالعدم والغياب هو رسالةٌ لشابٍ حيٌّ يُرزق؟!
كيف يُمكن أن تُسرَق كلماتٌ كُتِبَت على ضريحِ الفقد،
لتُعاد صياغتها وكأنها نداءٌ لشابٍ يجلسُ في فناءِ الدنيا؟
 
الرثاءُ ليس زخرفًا لغويًا، ولا هو نصٌّ يصلح لإعادة التدوير!!!
كأنّهُ قطعةُ أثاثٍ قديمٍ،!!!
بل هو جرحٌ مفتوحٌ ينزفُ وجعًا ما يليقُ ولا يعبر إلا عن أوجاع صاحبته!!!
كيف يُمكن لعقلٍ واعٍ أن يبتلعَ هذا التناقض؟!!!
أن يُصدّق أن هذا الحزن الذي يفرُ من الحروف !!!
هو صوتُ أمٍّ تبتسمُ لطفلِها الحيّ،!!!
لا بكاءُ من دفنت قطعةً من قلبِها تحت التراب؟!!!
 
ثم إنَّ أبسطَ قواعدِ الإدراكِ تقولُ :
إنَّ مَن كانَ على قيدِ الحياةِ ما يُبكَى بهذه الطريقة،
ما يُوصفُ كظلٍّ تلاشى،
ولا يُنعى كنجمةٍ انطفأت،
ولا يُسكبُ عليه الحنينُ كأنهُ لن يعود أبدًاّ !!!
هل يليقُ بأمٍّ تحتضنُ صغيرَها أن تقول:
"كلُّ شيءٍ توقفَ، لم يزدد البناءُ علوًا، ولم يزد المعجمُ حرفًا"؟!!!
هل يعقل أن يُقالُ عن حيٍّ:
"تمزقت أوتارُ الأصابعِ وهي تعدُّ المساءاتِ التي لم تشرق فيها الشمس"؟
 
ثم هذه العصافير التي طارت من أعشاشها،
وهذه النجمة التي تلاشت،
هل هذه استعاراتٌ لطفلٍ يجري أمامها،
أم لروحٍ غادرت بلا رجعة؟!!!!
يا كاتنات غير عاقلة لموقع اللصوصية ونشر المسروقات
يا كائنات غير حية تسرقون النعوش
إنَّ سرقةَ الرثاءِ جريمةٌ أخلاقيةٌ
قبل أن تكون لغوية،!!!
اللصة المجرمة ما تسرقُ الكلماتِ فقط،
بل تسرقُ المأساةَ ذاتها،
وتحوّلُها إلى مهزلةٍ لا يليقُ بها إلا أن تُلفظ
كما يُلفظُ الزيفُ في وجهِ الحقيقة!
أحشائي تحترق كتبت ردين ساخرين حتى ما أكتب هذا الرد
الرب قادر يرد كل حقوقي
***
 
 
أسرقوا بأقصى الذي في وسعكم !!!
 
( الله هو العدل ويرد كل مسلوب)
 
 
وبالطبع كعادتنا ..
( أقول أقوالي ونكاتي وتحليلاتي وأشعاري هذه.. وأسئل لكم ولي العفو والمغفرة ...)
 
( الرب يتصرف ويرد حقي وحق جدي وحق رضيعتي وكل دمعاتي ...
وكنوز نفائس الجد الصالح لعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول
وكل قشور مقالاتي المسلوبة) من اللصوص
 
( أَنْتَظِرُ تَعْزِيَةَ الرَّبِّ ...)
لأن ...
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
 
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
 
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
 
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
 
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
 
 
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
 
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
 
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
 
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
 
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
 
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
 
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
 
 
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
 
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
 
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
 
 
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
 
 
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
 
اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ الشَّاعِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَاشِقَةَ الْوَطَنِ
بِقَصِيدَةٍ أَشْوَاقَ عَامِيَّةَ مِصْرِيَّةَ لِلْحَبيبُ.. لِأُمَّ الدُّنْيَا مِصْرٌ.. لنجمَة بِالسَّمَاءِ
"أَسِوَارُ أَسَاطيرِ الْغِيَابِ.. بَيْنَ شُبَّاكِكَ وَشُبَّاكِيٍّ.."
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ دَنيئَةَ عَدِيمَةَ الْمَشَاعِرِ فَاشِلَةَ غَبَيةٍ
بِلَا كَرَامَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ بِلَا هُوِيَّةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ التحليلي التَّأْرِيخِيَّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ وَتُخْلِيدُ عَظْمَةُ إبداعاتها
بِالْخَوَارِجِ مَأْسَاةَ الْإمَامِ عَلَى تَيَّارِ جَارِفِ مِنَ الْفُجَاجَةِ يُعَتِّمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ
كَشَفَ عَنْ وَالوجْهِ الْقَبِيحِ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ
وَالْآنَ بِسَرِقَاتِ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ رَئِيسَةٍ رَابِطَةٍ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ النَّقْدِ تَحْلِيلِيَّ تَأْرِيخِيَّ
تَخْلِيدِ عَظْمَةِ إِبْدَاعَاتِهَا بِخَوَارِجِ مَأْسَاةِ الْإمَامِ عَلِيٌّ.
تَيَّارُ جَارِفُ لِلْفُجَاجَةَ تَعْتُمُ وَجَّهَ الْحَيَاةُ كَشَفَ وَجَّهَ قَبِيحٌ بِزَمَنِ الْإِخْوَانِ.
سَرِقَاتُ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطِمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْاِسْتِنَارَةِ الشَّاعِرَةِ النَّاقِدَةِ الْأَدِيبَةِ الرِّوَائِيَّةِ الْمُؤَرِّخَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِأَكْثَرِ مِنْ ثَلَاثَةِ آلَاَفِ مَقَالٍ مِنْ قشور إِبْدَاعَهَا سَرَقَتْهُمْ لِصَّةُ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ
سَارِقَةٍ أكَاذِيبَ زِجَاجِ الشَّرَفَةِ وَالنَّكْبَاتِ وَالسَّرَطَانِ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ الْأبَدِيَّ
 
 
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُوَجِّهُ رِسَالَةٌ: عَزِيزِيُّ الْأكَادِيمِيِّ الْإعْلَاَمِيِّ مُحَمَّدَ الْبَازِ أَبَا مَرْيَمِ جَرِيدَةِ الدُّسْتُورِ جَارَتْ عَلَى حُقُوقِيِّ الْإِبْدَاعِيَّةِ وَصَوْتِ حُرٍّ أَنَا وَعَزِيزَةَ أَقْوَامِي مَا أَصَمْتٌ عَنْ أسترداد حُقُوقِيَّ الْإِنْسَانِيَّةِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ النَّقْدِ الْمَسْرَحِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى لِصَّةٍ بَائِسَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَاطمة ناعوت
بِمَسْرَحِيَّةٍ أَوَبَرًّا شَعْبِيَّةً مَشَّ رُومِيُّو وَجُولِيِيتً..
التَّحْلِيقُ بِالْفَنِّ.. حمدلله لِعَوْدَةَ الْحَجَّارِ لِلْمَسْرَحَ بِالْعَامِ 2024 بَعْدَ غِيَابِ 17 عَامًا
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الشِّعْرِ الْعَسْرَاءِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بقشور مَقَالَاتِهَا ل17 عَامَ 4990 وَقَصِيدَتَهَا مُوَاكِبُ حُلْمِ الطِّفْلَةِ الْعَسْرَاءِ كاسندرا نَجْمَةَ الْفِدَاءِ عَلَى لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ حَقِيرَةٍ سَوْدَاءَ الْقَلْبِ نثق أَنَّ الرَّبَّ سَيَرُدُّ الْحَقُّ مِنَ السَّرَطَانِ فَاطِمَةَ ناعوت لِلْمَوْتَ سَارِقَةُ أَشْعَارِ الْآلَاَمِ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأبْجَدِيَّةِ مَالِكَةَ حُقُولِ سَنَابِلِ الْقَمْحِ ذَهَبِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ فِكْرٍ وَمُسَمَّى مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ الرَّمْزِيَّةِ و4990 مَقَالٌ مِنَ الْعَامِ 2007 لِلْيَوْمَ عَلَى لِصَّةِ عَنْكَبُوتِ سَرَطَانِ فَاطِمَةِ ناعوت مِعَاَهَا مَغَارَةَ لُصُوصٍ جَمِيعَهُمْ وَرِقَةِ مَحْرُوقَةِ
 
 
مُؤَسَّسَةُ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ تُطَالِبُ لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ فَاطِمَةُ ناعوت.
مَوْقِعُ نَشْرِ سَرِقَاتِهَا اظهارالوثائق الرَّسْمِيَّةَ لِلُسْتُ عَفَافَ.
سُهَيْرُ مَحْمُودُ عَاصِمٍ.
جَائِزَةُ هُونْجِ كُونْجِ أدَبٍ.
كِتَابُ أَمْرِيكِيُّ لِرُبُعَ قَصِيدَةَ مَرْيَمِ الصَّايِغِ الْعَمْيَاءِ.
مُحَاضَرَاتُ شِعْرِ عَامِ 2018 بِمُدَارِسِ أَمْرِيكِيَّةِ مَسْرُوقَةِ مِنْ إلَهَةِ الشِّعْرِ
 
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْعَلْمَانِيَّةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ
الشَاعِرَةَ الأَدِيبَةَ الرِوَائِيَّةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَامِيَةَ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ
لِطَيْفَ التَّوَحُّدِ ومُتَّحِدُو الْإِعَاقَةِ وَالْمَحْبُوبُونَ مَعَنَا أَيُتَامُ بِالسَّابِقِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ
سَارِقَةٍ 4990 مَقَالَ جَلَاَدَةِ عُمَرٍ لِأَكْثَرِ مِنْ 30 عَامٌ وَأخْرِجَتُهُ بَعْدَ سَرِقَةِ إِبْدَاعِيِّ للشُو
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ و السَّاخِرَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ مَلَاَيِينُ النَّكَّاتِ السَّاخِرَةِ
عَلَى لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ السَّرَطَانَ
فاطمة ناعوت لِلَمَوْتُ سَارِقَةَ نُكَتِهِ يَتِيمَةٍ وَقَوْلٍ وَسَاخِرٍ وَفَشِلَتْ فِي سَرْدِ مَسروقات هاهاها
 
مؤسسة تنمية الإبداع العربي تحذر من أي استخدام غير قانوني لمسمى "القانون قاضيًا" من قبل مقهى أروم في مصر، أو أي جهة أخرى تتعاون معها، في أي ندوة أو فعالية أو منشور أو محتوى يتعلق بمجال قانوني و إبداعي
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْأَسَاطير.الطبشور.الْأبْجَدِيَّةُ.السَّيْرَةُ الذَّاتِيَّةُ.الْوَثَائِقُ.الْمَلِكِيَّةُ الْفِكْرِيَّةُ.
الْبَصْمَةُ الْإِبْدَاعِيَّةُ بروفيسور مريم الصايغ تُزَادُ مَجْدًا بِكُلُّ سَرِقَةٍ و نَشَرَ
من لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ ماتعرف تُحِبُّ السَّرَطَانُ فاطمة ناعوت لِلْمَوْتَ وَعَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصِهَ الكاذبون
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ رَئِيسَةَ رَابِطَةِ مُبْدِعُو الْعَلْمَانِيَّةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ الْمَسِيحِيَّةِ حَفِيدَةَ نَسِيمِ الصَّائِغِ مُؤَسِّسَ مَدْرَسَةِ احْيَاءِ التُّرَاثَ الْحَضَاَرِيَّ وَالرُّقِيَّ
صَدِيقُ الشَّيْخِ حُسْنَ مَأْمُونَ مِنْ كِتَابِ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ
على دَنَاءةَ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْعَدْلِ مَاعَتْ.. إلَهَةِ مينيرفا الطِّبَّ النَّفْسِيَّ بروفيسور مريم الصايغ
مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيًا فَوَهَجُ الْإِبْدَاعِ مَا يُسْرَقُ
رَاهَنَتْ عَلَى جَهْلٍ.سُقُوطُ الظِّلَالِ بِظُلْمَةِ عَجْزِهِمْ.سَرَقَتْهُم.
لِصَّةُ مُزَوَّرَةُ كَاذِبَةُ السرطان فاطمة ناعوت للموت تُسْقِطُ كَعَادَتِهَا سُقُوطًا مَدَوِيًّا
 
اِنْتِصَارُ تَجَسُّدِ الْإلَهَةِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مَالِكَةَ حُقوقِ الضَّمِيرِ قَاضِيَا مَايِسْتروِ الضَّمِيرِ.
فَحَدَجَنِي تَسْقُطُ قِنَاعُ
لِصَّةٍ فَاشِلَةٍ جَاهِلَةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ سَرَطَانَ فاطمةَ ناعوت لِلْمَوْتَ وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا السَّارِقُونَ النَّاشِرُونَ الْمُتَاجِرُونَ ب 4990 مَقَالٌ مِنْ قشور الْإِبْدَاعَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْبَصْمَةِ الْإِبْدَاعِيَّةِ الْمُفَكِّرَةِ الْمُؤَرِّخَةِ مريم الصايغ بألَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا.
ع لِصَّةَ جَاهِلَةَ.فَعَلًّ تَعَدٍّ اِسْتِخْدَامِ عُنْوَانِ عَمَلِ أدَبِيِّ آخِرِ كتضليلًا تَعَدِّيًا لِضَرَرًا
لِلْمُؤَلِّفُ الْأَصْلِيُّ حُقوقَ عُنْوَانِ مُحْتَوًى يُحِقُّ لَهُ وَلَوَرِثَتْهُ بقَضِيَّةُ حُقوقِ مَلِكِيَّةٌ وَتَأْلِيفٌ
 
نائبة المرأة مريم الصايغ ابنة نبلاء فرسان الصهوات الخيول.مشرقة بانتصاراتها الدائمة.بوثائق الحقيقة:٤٩٩٠ مقالًا موثقًا بحقوق ملكية سُرقت!كتاب مولد ستنا المرأة!بينما الطفل المدلل ينهل من دمائهم.
لصة منى تربية نوال عبثًا تقتنص قشور مسروقة!
 
professor Mariam Alsayegh The triumph Goddess
of the leftist secular thinker… the women's representative… the human rights activist fighting against human trafficking… the writer… the novelist… the poet… over the den of thieves, some of whom disguise themselves as human rights advocates.
 
تحذير قانوني رسمي.صادرعن.مؤسسة تنمية الإبداع العربي مدرسة إحياء التراث الفكري والحضاري.أكاديمية الإبداع.بشأن: حقوق الملكية الفكرية عنوان "المغني والحكاء"، الذي نشرته مريم الصايغ عام 2001،
 
Prof.Mariam AlSayegh The Goddess of the Alphabet and the Lady of Hidden Thought: The Icon of Letters and the Crown of Women
The Goddess of the Alphabet and the Secrets of Letters
"The Icon of the Alphabet Goddess," "The Lady of Letters
 
Strict Legal Warning Regarding Intellectual Property Rights Violations of Registered Works, Including "Sheikh Zayed: A Unique Humanitarian Legend"
 
Arab Creativity Development Foundation: Between Revival and Media Suppression A Struggle of Interests and the Erasure of Intellectual Heritage
انتصار إلهة الشعر الشاعرة مريم الصايغ بقصيدة نسور أساطير عائلة فوارس صهوات الخيول يصنعون الحياة ببناء الإنسان عام 2000 على لصة بلدة فقاعة جاهلة فاطمة ناعوت تسرق بعد 18 عام الاسم لكتاب مسروق من مقالات 2013 !!!
 
انتصار بروفيسور مريم الصايغ، رئيسة مؤسسة تنمية الإبداع العربي، بيوم زايد للعمل الإنساني: إرثُ العطاء المستدام "بكتابها زايد أسطورة إنسانية عز نظيرها للعمل الإنساني" وفضح فقاعة الجهل والسرقة فاطمة ناعوت
 
انتصار إلهة الأبجدية الشاعرة مريم الصايغ: حكاية أعظم سرقة أدبية في القرن الحادي والعشرين
 
انتصار أرمنية هندو أوروبية شقيقة الكُرد نائبة المرأة خبيرة إغاثة وتحرر الشعوب بروفيسور مريم الصايغ مدربة الأمراءعقول دبلوماسية سياسية مع الكُرد العظماء نوروز بكتاب تاريخ وتأريخ الحضارة على مهزلة سرقة
 
انتصار إلهة الأبجدية حامية الملائكة الأم المثالية ملحمة الحب والعطاء ل 24 عام بروفيسور مريم الصايغ على ظلّ باهت لقشورمسروقه صنعت لصةُ فقاعة جاهلة السرطان فاطمة ناعوت غارقة بالسرقة والنصب
 
 
انتصار الأم المثالية مريم الصايغ حامية الملائكة الصغار ل24 عام لمئات الأطفال من طيف التوحد ومتحدو الإعاقة ذوي القدرات الاستثنائية الفائقة والمحبوبون على مسرحية عبثية وعجز وسرقة السجانة لابنها عمر فاطمة ناعوت لصة 4990 مقال
 
 
انتصار الأديبة الروائية الشاعرة مريم الصايغ أبنة عائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول مالكو القمح ومسمى محاكمات القمح ع أكاذيب لصة 4990 مقال وكتب صهوات الخيول.محاكمة القمح.الرسم بالطباشير فاطمة ناعوت
 
 
انتصار الأديبة الشاعرة مريم الصايغ، إلهة الحظ والأبجدية، رغم سرقة النعوش: عندما يُنهَب الحزنُ ويُشوَّه الوداع!
انتصار الأديبة مريم الصايغ."مريم الثانية وجه السعد إلهة الحظ" وكشف حقيقة لصة 4990 مقال سارقة النعوش!تأبين مريم الأولى!السرطان فاطمة ناعوت للموت سجانة عمر تتمنى موته برغم من إنه ورقة الشفقة التي تستخدمها للشو

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر