انتصار شلال إبداع إلهة الشعر.الحكايا بروفسور مريم الصايغ على اللصة العاجزة عن الكتابة والتأثير لصة البلدة فاطمة ناعوت تسرق من الذكاء الاصطناعي مديح قصتي عبيطة البلدة - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ شَلَاَّلِ إِبْدَاعِ إلَهَةِ الشِّعْرِ والحكايا برُوفِسُورَ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
عَلَى اللِّصَّةِ الْعَاجِزَةِ عَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِ لِصَّةَ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت
تَسْرِقُ مِنَ الذَّكَاءِ الْاِصْطِنَاعِيِّ مَدِيحَ قِصَّتِي عَبِيطَةَ الْبَلَدَةِ
 
اللصة الجاهلة المريضة العاجزة عن الكتابة والتأثير فاطمة ناعوت
التي تعيش وكل اللصوص والحسابات الوهمية التي تعلق على المسروقات
وموقع اللصوص وموقع نشر المسروقات بالقرن العشرون !!!
بينما البشر الأسوياء يعيشون بالقرن الحادي والعشرون
 
لم تكتف ِ بسرقة قشور
بل صارت تعطية للذكاء الإصطناعي ليمتدحه وهو سارق إبداعي !!!
وعبر الرابط شرح لما الذكاء الإصطناعي سارق إبداعي
 
ذكاء الاصطناعي لص من لصوص الإبداع يا ألان تورنج لكن جميعهم يخلدون أسْطُورَتِي كإلهة الأبجدية،الإبداع،العطاء..
 
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid
800063
 
بالأمس سرقت مديح قصتي الشعرية من الذكاء الاصطناعي !!!
غدا تسرق المقالات وتنشرها عليكم فهى لصة بلاضمير ولا أخلاق ...
 
 
عبيطة البلدة قصة شعرية
من مجموعتي الشعرية القصصية "لحظات ممتدة"
 
ونشرت منها مقال لي بموقع اللصوص عام 2007
وَحَصَدَتِ الْأَكْثَرُ قَرَّاءَةٌ وَالْأَكْثَرُ إِعْجَابًا
ثم حذفت بحجة عطل بالموقع
وسرقتها اللصة فاطمة ناعوت مع أكثر من 700 مقال
و
تم تشويهها ونشرتها اللصة !
تزييف وتزوير للنهاية لصة جاهلة غبية !
وضعت تاريخ مزور لخمسة أشهر سابقة ببوستر أمس !!!
ببيدج المسروقات وتلقت عنها المديح !!
هاهاها
 
اِنْتِصَارُ شَلَاَّلِ إِبْدَاعِ إلَهَةِ الشِّعْرِ والحكايا بروفسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى اللِّصَّةِ الْعَاجِزَةِ عَنِ الْكِتَابَةِ وَالتَّأْثِيرِ لِصَّةَ الْبَلَدَةِ فَاطِمَةَ ناعوت
تَسْرِقُ عَبِيطَةُ الْبَلَدَةِ
 
لِصَّةَ الْمَدِينَةِ فَاطِمَةَ ناعوت
 
بِوَسَخِ الْمَدِينَةِ،
وَسَطَ الْوَسَطِ الثَّقَافِيِّ المهتريء
ظَهَرَتْ لِصَّةٌ تَتَبَاهَى،
بِإِبْدَاعِ مَسْرُوقِ!
لِصَّةَ لَقِيطَةَ،
بِلَا فِكْرٍ أَوْ إِبْدَاعٌ
تَسْرِقُ إِبْدَاعِيٌّ،
وَتَنَشُّرُهُ بَيْنَ جُهَّالٍ، وَلُصُوصٍ
بَيْنَمَا تَتَلَقَّى التهاني،
وَتَجْمَعُهُمْ حَوْلَهَا،
لِيُصَفِّقُونَ وَيُهَلِّلُونَ
ظَنُّوهَا تَمْلِكُ مَشَاعِرُ أَوْ فِكْرٌ،
ملهمًَةَا، !!!
بَيْنَمَا تَنَشُّرِ قشور إِبْدَاعِيٌّ
رَاحَتْ تَبْنِي بَيْتًا ،
مِنَ الرِّيَاحِ،
يَطِيرُ مَعَ أَوَّلَ نَشْرٍ لِلْحَقِيقَةَ
صَاحِبَةَ الْإِبْدَاعِ، أنا
أعَيَّشَ مَجْدُي دَائِمًا
بَيْنَمَا يَا لِصَّةٍ عَاجِزَةٍ،
تُعَيِّشِينَ الْأَوْهَامَ
الْحَيَاةَ بِلَا صِدْقٍ وَلَا فِكْرٌ
مَا تَسْتَحِقُّ أَنَّ تُعَاشُ
لِصَّةً تُهْدِي،
إِبْدَاعِيٌّ لِلذَّكَاءَ الإصطناعي لِيَمْدَحُهُ
وَهُوَ مِنْ إِبْدَاعِيٍّ
يَسْتَوْلِدُ الْأَفْكَارُ!
فَكَّرُوا، يَامِنَ تُعْجِبُونَ،
بقشور إِبْدَاعِيٌّ
فَإِنْ لَمْ تُفَكِّرُونَ،
فَإِنَّكُمْ لَنْ تُدْرِكُون
مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ مُقْبِلُونَ!
فَالْفِكْرَ هُوَ بِدَايَةٌ كُلَّ تَغْيِيرٍ
الْفِكْرَ هُوَ طَرِيقُكُمْ
لِنَبْذَ السَّرِقَةِ وَإِعَادَةٍ كُلَّ نَبِيلُ
 
أستمتعوا مَعْي بِالْقِصَّةِ الشِّعْرِيَّةِ الأصلية بلا تشوية ...
 
(عَبِيطَةَ الْبَلَدَةِ)
من مجموعتي (لحظات ممتدة)
 
شَخْصِيَّةَ شَعْبِيَّةِ فُولكلُورِيَّةِ
لِبِنْتَ يَتِيمَةَ، طَيِّبَةَ الْقَلْبِ
أَسُمُوَّهَا سَاذَجَةٌ!
جَعَلُوهَا عَرْضَةً لِلسُّخْرِيَّةَ
صَارَتْ تَقَدُّمُ دُرُوسِ خَفِيَّةِ
غَيْرَ مَقْصُودَةٍ لِقَيِّمَ إِنْسَانِيَّةٍ
تَظْهَرُ الْحُكْمَةُ بِطَرِيقَةِ غَيْرِ تَقْليدِيَّةٍ،
مَحْبُوبَةَ مُؤَثِّرَةَ بِشَكْلِ غَيْرِ مُتَوَقَّعِ
***
عَبِيطَةَ الْبَلَدَةِ
تِلْكَ الْبِنْتِ الَّتِي عاشت بَيْنَ ضِفَّتِي الْبَحْرَ
بِضَحْكَةٍ بَرِيئةٍ كَزُهورِ الرَّبِيعِ
أَسَمَّوْهَا " عَبِيطَةَ"، قَالُوا بِلَا عَقْلٍ
قَلْبُهَا مُحِبًّا، رَغْمَ سَذَاجَتِهَا نَقِيَّةً
تَجُوبُ الْأَزِقَّةُ بِخُطَى خُفَيْفَةٍ
تَتَحَدَّثُ لِلطُّيُورُ، تَضْحَكُ لِلنَّسِيمُ
تَجَمُّعَ الزَّهْرِ، لِتَنْسُجُ قَصَصًا لَطِيفَةً
مَا تَفَهُّمِ الْحِقْدِ، وَمَا تُدْرِكُ الْأنِينُ
سخرُ مِنْهَا الْجَمِيعُ، نَادَوْهَا بِسُخْرِيَّةٍ
***"
عَبِيطَةَ الْبَلَدَةِ"،
مَا تَعْرُفُ الْفَرْقَ بَيْنَ الْكَذِبِ وَالصَّحَّحِ
تَرَى بِالْعَالَمِ جَمَالًا، بِالظَّلَامِ ضِيَاءً مُرِيحٌ
تِلْكَ الَّتِي أحتاجت أَنَّ تَبْكِي
نَعَمْ!
حِينَمَا خَلَطَتْ بِالشَّوَارِعِ
جَاهِلَةَ تخطيء
بِحُروفِ اللُّغَةِ
غَيْرَ قَادِرَةٍ عَلَى الْعَدِّ وَالْحِسَابِ!
تِلْكَ الْبِنْتِ الَّتِي تَضْحَكُ
طِيلَةَ الْوَقْتِ
لِتَبْتَلِعُ الْمَارَّةُ
حبنمَا مَا تَعَرُّفٍ
أَسُخْرِيَّةً مِنْهُمْ كانت
أَمْ أشفاق!
تُخْفِي فَطِنَتُهَا دَاخِلُ قَلْبِهَا
تَحْمِلُ فَوْقَ جَبْهَتِهَا
تَاجَ الْوَفَاءِ
مايعرف صَدَرَهَا غَيْرُ الطَّيِّبَةِ
دَوَاءً لِكُلُّ دَاءِ!
***
تَجُوبُ طُرْقَاتُ الْبَلَدَةِ السَّاحِلِيَّةِ
بِجِلْبَابِهَا الرَّثَّ
وَشَعَرَهَا الْمَنْفُوشُ
وَعَيْنَاهَا الْمَحْمَلَتَانِِ بِالْأَمَلِ
وَمِنْ جَيْبِهَا الْمُمَزِّقِ
يَتَسَاقَطُ قِشْرُ الْفُولِ السُّودَانِيِّ
وَكَسِرٍّ مِنَ الْخُبْزِ الْجَافِّ
مَا يَصْلُحُ لِلْأَكْلُ
***أَسِنَانَهَا سَقَطَتْ مِنْ فَرْطِ الضَّحِكِ
فأبْتلعتهَا
مِسْكِينَةً
لِأَنَّ لَيْسَ لَهَا أَمْ
لِتَعْلَمُهَا طُقُوسُ الشَّمْسِ
مِثْلَمَا يَتَعَلَّمُ الصَّغَارُ
" ياشمس يَا شُمُوسَةٍ أَخَلْقِيٌّ لَهَا سَنَةُ عَرُوسَةٍ"
وَلِأَنَّ عَجُوزًا
ظَنُّوا أَنَّهَا حَصِيفَةٌ
تَجْلِسُ دَوْمَا بَيْنَ الْخَلْقِ
عَلِمَتْهَا إِنَّ إبتلاع الضِّرْسَ
يَمْحُو الْألَمُ
وَيُنْبِتُ لَهَا غَيْرُهُ
لِذَا
الْبِنْتَ عَبِرُ تَجْوَالِهَا بِالْمَدِينَةِ
لَمْ تَتَخَلَّصْ مِنَ الْكَسْرَةِ الْيَابِسَةِ
وَأَجَّلَتْ قَرْضُ أَظَافِرِهَا الصَّفْرَاءِ
حَتَّى مَوْسِمِ الاسنان!
*** وَحِيدَةَ مُتَوَحِّدَةَ
تَتَجَوَّلُ بِالطُّرْقَاتِ
لَا أهْلٌ لَهَا لَا
وَلَا أَصْدِقَاءُ
بَيْنَمَا أَخْفَقَ بَاقِيُّ الْبَشَرِ
فِي اِسْتِكْشَافِ طَبِيعَةِ قَلْبِهَا
وَضَلَّ عَنْ مَحَبَّتِهَا
الْكَثِيرَ مِنَ النَّاسِ
***
تَرَاهَا تُغَنِّي
تُشِيعُ بِالْكَوْنِ بَهِجَةً
بِالرَّغْمِ مِنَ التَّدَاخُلِ بَيْنَ
السِّينَ وَالشَّيْنَ
وَالثَّاءَ وَالصَّادَّ
***صَلَبَ رَجُلُ وَالِدَتِهَا
عَلَى سَاقِيَّةِ الْبَلَدَةِ
اِسْتَوْلَدَهَا طِفْلَةٌ
أَطَعِمَهَا مِنْ كَسْرَةِ الْخُبْزِ
فماتت!
فَكَبُرَتِ الطِّفْلَةُ يَتِيمَةُ!
*** ظَلَّتْ تَتَجَوَّلُ بِالْبَلَدَةِ
تتسألْ؟!
لَا أهْلٌ لَهَا لَا
وَلَا ذُو مَحَبَّةٍ
وَلَمَّا ؟! النَّاسَ
عَنْ مَحَبَّتِهَا
يُخْفِقُونَ؟!
***
فَكَّرَتْ فِي الْأَخِيرِ
أَنَّ تَبْكِي
نَعَمْ!
هِى تَجِدُ الْعَزَاءُ بِالْبُكَاءِ
لَكِنَّ
بِذَاتُ الْيَوْمِ، ضَاعَ طِفْلٌ بِالْبَلَدَةِ
إِنَّهُ يَوْمٍ لَيْسَ لِلْبُكَاءُ
بَحَثَ الْجَمِيعُ، وَلَمْ يَجِدُوا أثَرًا أَوْ دَليلٌ!
عَدَا
" عَبِيطَةَ الْبَلَدَةِ"،
بِقَلْبِهَا الشَّفَّافِ، الْمُنِيرَ
قَادَتْهُمْ لِلطِّفْلِ،
وَهِي تُغَنِّي بِصَوْتٍ جَمِيلٍ
***
قَالُوا إِنَّهَا مَحْظُوظَةٌ، مُجَرَّدَ صَدَفَةٍ
لَكِنَّهَا اِبْتَسَمَتْ، وَلَمْ تُعَبَّأْ بِالْكِلَاَمِ
بِدَاخِلِهَا، كانت تَعْرُفُ الْحَقِيقَةَ الْخَفِيَّةَ
أَنَّهَا تَرَى بِنُقَاءٍ، مَا لَا يَرَاهُ الْعَاقِلِينَ
وَفِي كُلُّ مَرَّةً يَظُنُّونَهَا بِلَا فَطِنَةٍ
تَثَبُّتٌ أَنَّ الْحُبَّ وَالْبِسَاطَةَ خَيِّرُ دَليلُ!
***
فَفِي قَلْبِ " عَبِيطَةَ الْبَلَدَةِ"،
السِّرُّ يَكْمُنُ
أَنَّ الْعُقُولَ قَدْ تُخْطِئُ،
لَكِنَّ الْقَلْبَ مَا يَنْسَى النُّقَاءُ
وَكُلَّمَا غَالِبَتِهَا الدَّموعِ
كانت تَبْكِي
قَائِلَةً: عَبِيطَةُ الْبَلَدَةِ
تَحْتَاجُ الْآنَ أَنَّ تَبْكِي
فَوْقَ كَتِفِيِّكَ أَنْتَ
أَيَا قَدِيرٌ أَنْتَ
الَّذِي مَا تَنْهَرُهَا
حِينَ تخطيء فِي عَدِّ الْأَصَابِعِ
وَلَا تَنَقُّضٌ عَلَيْهَا
حِينَمَا يَنْحَصِرُ الثَّوْبُ
عَنْ سَاقِيِّهَا!!!
فَصَارَتْ حِكَايَتُهَا تَدُورُ بَيْنَ الْأَلْسَنِ
" عَبِيطَةَ الْقَرْيَةِ"، رَمْزٌ الْمَحَبَّةَ وَالنُّقَاءَ
عَلَّمَتْهُمْ دَرْسًا مَا يُقَدِّرُ بِثَمَنٍ
فَالْحُكْمَةَ لَيْسَتْ دَوْمًا فِي الْعَقْلِ،
بَلْ فِي الْقَلْبِ وَنُقَاءِ الضَّمِيرِ
 
 
بالختام ...
كل كلمة حسنة تقال، عني ،وعن إبداعي...
هى
"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"
"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،
منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد"
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
 
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
 
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
 
إلهة الخيمياء

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر