انتصار شلال خلود بصمة إلهة الأساطير بروفيسور مريم الصايغ بحكايا جدتي المارولا الفاتنة وحكايات كوكي ع.اللصة العاجزة عن الكتابة والتأثير فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي وحياتي المخملية دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت.. من
كتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة مقالًا
نشر في موقع اللصوص وحذف
وتم إعادة نشره باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت!!!
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة الأساطير " !!
من كتاب، " حكايا جدتي المارولا أثناء طفولتي" ج1 ...
المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة.
تسرق مقالي !! لتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباء!!ّ
 
 
عايشني، ملايين العاشقين لإبداعي، ...
"فعشقوا فطرتي الإبداعية... كمفكرة علمانية، سياسية، حكاءة أسطورية"...
و"روائية، وشاعرة ،وقاصة، كاتبة للسيرة الذاتية، والأساطير، والنضال الاجتماعي،
والاخلاقي، والتاريخ، والرحلات، والموسيقى، والأزياء، والموضة،
والرسم، والمجوهرات، وقضايا اليسار، والعلمانية، ونقد الفكر الديني الوهابي..
لممالك البترودولا"...
و"ترسيخ مباديء الحرية، والعدل، والمساواة" ،...
"وحامية للملائكة من متحدي الإعاقة، وطيف التوحد، والأيتام - سابقًا -
لكنهم المحبوبون في "مبادرات مؤسسة تنمية الابداع"،
"ومركز الإبداع لليوجا ،والبالية، والتأمل ،والجمباز، والعزف الموسيقي،
والرحلات، والطاقة" ، و"مزادات الخير لكليوباترا براند" !
* هذه هى "حياتي"، و"متعمقة في كل تلك الجوانب أنا" ...
"كحياة معاشة أكتب من فيض إبداعها" !!
 
* كتاب السير الذاتية... يتخصصون منذ طفولتهم، في هذي الحكايا،
ويستغرقون فيها، وتنعكس على، جميع مناحي حياتهم !...
لا يستيقظون فجأة من النوم بعد "سن الستون"، ...
" ليسرقون رواية كصديق فاطمة ناعوت الشهاوي" ...
"سارق فكري، وشخصيتي، وحياتي " بحجاب الساحر"
ولأنني، لم أجره بالمحاكم، تجرأت اللصة فاطمة ناعوت بعد سن الستون أيضًا...!!!
على سرقة 400 مقال منشور تم حذفهم عبر السنوات، و300 مقال لم ينشرون،
وجميعهم تظهر من خلالهم "البصمة الإبداعية للفكر الأسطوري"،
و"إحياء التراث"، و"نشر التعاليم السامية"، و"العيش الشريف" ،
و" عمل المحبة"، و"فكر، فوارس عائلة، النبلاء، والراقي"،
و"نشر إتيكيت الحياة"، بل منهم مقالات متخصصة،
"تتعلق بعملي كخبيرة إعلامية وتحليل المحتوى" !
فقد وهبت سني حيواتي، "لنشر الفكر التنويري، وعيش التأمل، والسلام ، الإستنارة واليقظة،
ونقد الخزعبلات بالدين، وتحريرالعقل، ونقد الفكر المعوج،
وتنمية المرأة، والإنسان، ومحاولات منع الإتجار بالبشر، والمساهمة في تنمية الإنسان،
ونشر أعمال العدالة الاجتماعية، ورعاية الإنسان، وخاصة العمالة الفقيرة، والمرأة المعيلة"
كإلهة الخير، والعدالة، صرت أمسح دموع البشر، وأرتقى بأذهانهم ، وأساهم في تنميتهم،
و "أبذر بذار شجرة المعارف"،...
"ممتطية مظلة الحكايا ، كفراشة ذهبية زرقاء ملونة ، بصحبة أخي الفيل"، ..
كحكاءة مارولية منذ طفولتي...!
"أحكي، وأمارس ، إنتاج الخير، والمبادرات، والتنمية ، والذهب ،والمجوهرات،
و الأزياء، السجاد ، والتبصر، والتحليل الفاحص لكل مجريات الأمور، والمعارف، وكنوز التراث الأدبي، والفكري"
* "الفاحص لبصمتي الإبداعية"، ....
"سيعرف حقيقة اللصوص، حتى في مقالاتي النضالية، !
التي نشرت باسم نوال بعد موتها ، والمقالات التي سرقتها منى بنت نوال،
التي لن تصل لحلمها المسروق من إبداعي"...
* حتى مقالاتي السياسية!
لذا، للصة الطباشير، ولصة الترجمة، ولصة كل الأفكار، اللصة فاطمة ناعوت ...
- دمج، قصتان لي، في واحدة أظهرت مرضك بالسرقة والنسخ - ... وعدم التذوق الأدبي من الأساس !
فاطمة ناعوت ... " منذ تم بثها عنوة في الوسط الثقافي، مجرد سارقة للترجمات، والكتابات"،
و"بالوسط الديني دورها مكشوف بالسرقة، و بالمكائد، والخيانات"، !!!
صعب على جاهلة مثلك ، أن تصل لشيء" بسرقة، قشور إبداعي، وفكر مؤسستي،
ومماراسات نقاء قلبي، !! فما بالك ببصمتي الإبداعية !!
وكعادتي، أشفق، على "اللصوص القدامى، والجدد الذين يسرقون من إبداعاتي المسروقة الآن"
!!! هاهاها
- "كائنات، سارقة بطبعها، سبحان الله - !!!
كما أشفق ...على عمر، من كائن غير سوي مثلك...
لكن حمدًا للرب ،لم تلصقين القصة بعمر المسكين ،
واكتفيتي بسرقة، حياتي أنا !!!
لأنني، حينما نشرتها عام 2007 وحصلت على آلاف الإعجبات،
نشرتها كما نشرتيها، في المسروقات من إبداعي !!
لكنني نشرتها مؤيدة ببروفيل مدرستي ...
وبصور شخصية ، مع ميس لولو العميدة - السلام لروحها الطاهرة - ،
وميس راشيل وبيننا قرابة !،
وميس سميحة ،وفي حضن ميس سوزي وقد تزوج أبنها قريبتي !،
وقد وثقت كل حروفي في كل كتاباتي، بعدة طرق !!
، مرة في" حكايا جدتي المارولا، الفاتنة وهى النص المسروق،
ومرة في حكايات كوكي"
أي أن سرقاتك صارت لي حقوقها، من كتابين، ومقال كالعادة!!!
أستمتعوا، مع شلال خلود ،روعات إبداعي عبر عصوري، و الأجيال وحيواتي ...
 
آلهة الزمكان... الذين علموني أساطير الحياة
 
خبرتني جدتي المارولا الفاتنة : .. في حديثنا المتصل، الذي لم ينقطع يومًا:
حينما، بكيتُ في طفولتي، في اليوم الأول بالمدرسة،...
وقتما "أختفى وجهها، كسحاب في يومًا صحو
من فتحة شباك الفصل عني"...
و"أعتقدتُ أنها رحلت، وتركتني وحدي،
في ظلمة، كفور وديان الحياة!!!
أواجه،" الكائنات المتنمرة، الغريبة" وحدي،...!
تلك الكائنات التي ظلت تتفرسني، ...!
لأنني مختلفة عنهم، كل الإختلاف...
فقد كنتُ الدمية جولي، التي نفذوها ...
مستوحاه من عروض أزيائي الروسية...!
هاهاها
"حريرية الشعر الطويل، واسعة، وعميقة العينان ،...
"بجسد بجعة بيضاء آلماس" ... من " بحيرة بلور، الكون المسحور"،
تراقصت بفنون البالية، والجمباز "
أهوى الرسم والتصميم، وعازفة للبيانو، والجيتار...
كما ... أظهرت ملابسي ،...
وشرايين يدي الذهبية، وقلادتي، وحلقي ، ومقتنياتي ...حكايا عشقي !
لكن تهمتي الكبرى ...
"عسراء أنا من أهل اليسار" !!
فشلت ميس لولو عميدة المدرسة، أن تجعلني اسلم باليد اليمنى،...
فأشفقت على ضعفي!!!، وعانقت يدي اليسرى بكلتا اليدان !
 
لذا، علمتني جدتي المارولا الفاتنة، الثقة بحالي ...
عبر حكايا ونضالات عائلتي، منتصرين على الإبادة ،والأشلاء المحترقة، وغياهب الموت !!...
 
وكيف هربت جدتها المليكا،... من الإبادة، ورحلت بسرب عائلة العصافير...
إلى لبنان وألتحقت جدتي بمدرسة
(Sœurs de la Charité de Besançon)
، وكانوا جزءًا من البعثات التبشيرية الفرنسية، التي عملت على نشر التعليم للبنات ...
في بيئة مدرسية منظمة، وقدمت تعليمًا ابتدائيًا للفتيات شمل...
" القراءة، والكتابة، والرياضيات، والثلاث لغات فرنسية، عربية، إنجليزية
وكانت جدتي ذات لسان أرمني، " فصارت إلهة اللغات"...!
والمناضلة التحريرية، ...بواحدة من أوائل المدارس،...
التي مهدت الطريق لتعليم البنات في لبنان، وساهمت في ...
زيادة فرص التعليم للفتيات في المنطقة.
ولعبت دورًا هامًا خلال تلك الفترة!
وأدارتها "راهبات بيزانسون"
لذا، خبرتني المارولا الفاتنة، أنها فتنت في طفولتها...
حينما رأت، وقار ،وقوة ، ولطف ،
معلّمات المدرسة فصرن مكرمات لديها "كآلهة الإغريق" ...
و "ربات العرش الشامخات "...
الذين عرفتهم، من حكايا جدتها المليكا الحكيمة، ...
وارثة عرش آرارات...
خبرتني الفاتنة :
لقد كن بالفعل آلهات ...
أنيقاتٌ، حاسمات، بثياب وقار الكرازة محتشمات...!
ذوات معرفة ما تنتهي، وعلم غير محدود!!!
 
* معلّمة العلوم، ...
هي "ربّة الطبيعة والأرض".
.. "غايا " ...
تعرف مدارات النجوم، والمجرات،...
وأسرار القمر، والشموس!
 
فصرت أذهب لأتامل "ميس سميحة"...
وافرح بهذي
العالمة، التي تعلمني أسرار الكون...
كنطفة، تجولت عبر مدارات الرب...
عبر السموات ، قبل بدء الخليقة!
 
* ورأت جدتي معلمة الحساب،...
أنها "أثينا ربّة الأرقام والمعادلات والهندسة "...
أو كأنها "هيرميز إله المهارات العملية والتجارة"،
 
بينما تشوقت أنا
لحصة "ميس سوزان"
ربّة الأرقام والمعادلات والهندسة الإقليدية"
متشوقة للمزيد من "علوم الرياضيات"
من "إقليدس"،
وقد كتبت على باب أكاديميا "أفلاطون": "
مَن لا يعرف الرياضيات لا يدخل هنا"
فكنت أدخل مقبلة من باب الرياضيات شغوفة
 
* عشقت جدتي
الجغرافيا، وكانت معلمتها "ربّة المكان"،
تعرف خطوط الطول، والعرض، والمواقيت...
وفروق التواقيت عبر المسافات !
 
فصارت "ميس راشيل قريبتي" ... هى ...
"بوسيدون، إله جغرافية، المسطحات المائية "
الذي سيطر على البحار،
وحولني لعروس ذهبية زرقاء، متوجه ملكة على جميع بحاره
فذهبت كل يوم المدرسة، "كمغامرة جديدة في حياتي"
 
* كانت جدتي حافظة ومرددة للتاريخ
من، الراهبة "ربّة الزمان"،
قد عرفت منها أسرار الممالك، والأمم ، والشعوب.
 
فصارت "ميس أليس" لي
هى "كلِيو إلهة التاريخ" ، نبض الحضارة لقلبي..
 
* بينما كانت جدتي " إلهة اللغات"
صارت
ميس عايدة ، ومدام ليليان و ميس سهام
، "معلمات العربية، والفرنسية، والإنجليزية"،
كن من "ربّات اللغة"،
يعرفن أسرار الكلمات، وخبيئة كنوز.. " الرموز ، والعلامات".
 
* كانت المارولا الفاتنة تشدو كقيثارة الروح عبر الترانيم
بمصاحبة ألحان
"ربّة الموسيقى"
 
فصارت "ميس نيّرة"، هي
مرشدتي وصارت تنبهر كل يوم بعذب إلحاني
بينما أبولو إله الموسيقى وحده ...
صار الفائق الصائغ عبر حيواتي
 
أتتخيلون!
كيف تحولت طفلة،" تتشيث بزيل فستان جدتها الطويل
كي ما تهرب مني"
لفتاة كل منتهى حُلمي، أن أغدو مثلهن حينما أكبُر..
وأن أتمتع ، ...بتلك الطاقة.. النورانية السماوي
و أصير موقرة بين الأمم...
معلمة الشعوب، والملوك، والأمراء ...
بل
"إلهة" من آلهة، المعارف الساحرات!
ولستُ أعرفُ أنا،... كيف تغدو المعلمةُ ..معلمةً!!
فقد كنت -طفلةً ما تدري ما الكليات والتنسيق-
كل الذي أدريه ...
أنني إلهة الأساطير، و الإبداع، و خبايا وخفايا الأبجدية، والحكايا،
عبر عصوري، وحيواتي
وقد أنتصرت، وكسرت دائرة شر حجاب الساحر ،
حينما أقامني الرب من بين الأموات ...
 
ولنا لقاء بمقال قادم ... راح احكيكم ... "حكايا الطبشور السحري"
وتصحيح سرقة للصة حقيرة.
 
لذا، لنكن في مل ء الفرح ،والحياة، آلهة ننتصر على لصوص السرقات!
 
 
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر