انتصار إلهة التحليل النفسي بروفيسور مريم الصايغ وآلق مبدعة فاتنة متألقة، فاعلة متميزة بكشف اللصة الكاذبة العاجزة عن الكتابة والتأثير فاطمة ناعوت ونصيحة عالجوها بتجاهل المسروقات علها تتوقف - مريم الصايغ

اِنْتِصَار إلَهَة التَّحْلِيل النَّفْسِيِّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
وآلق مُبْدِعَة فَاتِنة مُتَأَلِّقَة فَاعِلَة مُتَمَيِّزَة
بكْشِف اللِّصَّة الْكَاذِبَة الْعَاجِزَة عَنْ الْكِتَابَة وَالتَّأْثِير فَاطِمَة ناعوت
وَنَصِيحَة عَالَجُوهَا بِتَجَاهُل الْمَسْرُوقَات عَلّهَا تَتَوَقَّف
 
 
الأصدقاء الأعزاء: .. عزيزتي، .. عزيزي
طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية،
دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني"
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "
بين حنايا القلوب، والصدور""
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"
..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..
مقالات من كتاب إتيكيت الحياة، وكتاب فنون السحر ...
وكتاب حكايا جدتي المارولا الفاتنة ج1 وج2
ومن كتاب، خطوات والدي ومن كتاب، لحظات من الضعف ج1 وج2،
ولحظات ممتدة
ومن كتاب، حكايات كوكي ج1و ج2 ومن أحدى رواياتي، إلهة الأبجدية،
ومن ديوان وطني المستعبد، ومن ديوان، مملكة العشق ...
ونشرت المقالات بموقع اللصوص، ثم حذفت ...
وتم إعادة نشرها، باسم اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت،
واللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي،
بل قد نشروا حتى ، مقالاتي باسم نوال بتواريخ قديمة !!!
- إنها المهزلة بحق-
هاهاها
اللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كحكاءة ذاتية
وكإلهة الحكايا الذاتية، والأسطورية وتسرق دراسة والدي وإرثه لي
وفكر مدرسة تحرير العقول وتكوين الأفكار وإحياء التراث كليوباترا براند
و"تسرق بصمتي كإلهة الإلهام والتحليل النفسي، والإبداعي،
وتحليل المحتوى، والنقد الفني" !!!
"المحفوظين بقلوب الملايين من عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة" !!!
سرقوا أكثر من 400 مقال نشروا، وحصلوا على ملايين القراءات
ومئات الآف من الإعجابات،
ثم حذفوا، ثم تم إعادة نشرهم بأسماء اللصوص" !!!
و"سرقوا أكثر من 300 مقال لم يتم نشرهم ،
ولم أهتم لأن جميهم قد سبق نشرهم بكتبي
 
 
... آلاف الرسائل تصلني يوميًا بذات السؤال! وإن تغيرت الصيغة
لكنها تعبر عن "ذات المعنى" !!!
لماذا؟ توجد شخصيات حقيرة بالحياة؟ مثل فاطمة ناعوت!!!
تسرق جهد؟ وفكر، ومشاعر الآخرين؟!
 
 
* لذا لم أستغرب حينما قالوا إن اللصة الكاذبة السارقة فاطمة ناعوت
قد تكون سرقت !!!
"محامي ،كاتب، مسكين، تخرج في كلية الحقوق عام 1960" !!!
أي أصغر من سن والدها !!!
لأن إسمه، كما تدعي يشبه أسم جدها!!!
 
يا لصة كاذبة مدعية سارقة ...
وماذا لوفرضنا، أن ذاك المحامي المسكين جدكِ ...
ما؟! الجديد !!! ...
هل سيغير ذلك من أكاذيبكِ ،وسرقتكِ، لمقالاتي، وعائلتي، لوضاعة أصلكِ !!!
 
كما أن المنشور :
منشور ببيدج منذ عام 2019 ، !!!
ثم صورة متداولة على الانترنت منذ عقود،
لمحامي فشل في إستخراج مجلة، أمام سطوة مراكز القوى لناصر،
فقام بعمل كتاب اسماه مجلة ..."دنيا القانون"
والاسم الآن يملك حقوقه...
"مركز نشر وترجمة " يملك الاسم للمجلة الآن !!!
كما نشر كتاب مرافعات !!!
تحت عنوان
"أشهر قضايا التاريخ... لأعلام القانون فى الشرق والغرب" !!!
هذا إنجازه هو وليس أنتِ !!!
في حالة لو كان جدكِ من الاساس وتم الإثبات بالوثائق !!!
 
و قبله وبعده كتاب نشروا، بذات الاسم أي أن
"الرجل الأصغر من والدكِ" !!!
لو كان جدكِ... !!!
قد يكون أخذ اسم كتاب متداول !!!
 
* إن أراد الله ...
أنتهي من أعمال الإغاثة الحالية، ونجدة المتضررين ..
وأنشر بالتواريخ الكتاب، والكتب بذات الاسم !!!
 
لكن بدي أعرف !!!
ماذا؟! سيغير من حقيقتك، كلصة مقالات، وقشور لإبداعي؟!!!
 
وإن كان لديكِ عائلة لكانت الحشرات بجحورها، عرفت !!!
هاهاها
 
تفعلين المستحيل لسرقة مقالاتي، وعائلتي...
أليس الأجدى ...
أن تتباهين بعائلتكِ، والمحامي المسكين من بدايتكِ !!!
 
* أم ظهر الجد المحامي، المسكين، بعد الستون!!!
لو كان جدكِ، قدمي للباحثون، وثائقة الثبوتية، لتصحيح سيرته !!!
من شهادة تخرجة من الحقوق،
وصورتكِ معه ،
وكارنية النقابة، والممارسة،
وكل الذي يلزم لتصحيح سيرة المسكين !!!
لحفظ التاريخ، وحتى ما تستمرين، بتزوير التاريخ !!!
 
* أليس أفضل من عمل بلوك، لكل من يسألكِ !!!
فهو أصغر من والدكِ، لدى التاريخ، و الباحثون !!!
 
فكيف؟! يكون لتشاية الاسم كما تدعين !!! "جدكِ" !!!
هاهاها
 
بل وبعد نشر الخبر، والكتاب بخمس سنوات كاملة !!!
هاهاها
الخبر والكتاب منذ العام 2019 !!! على الفايسبوك
وبعد نشر الصورة، بأكثر من ثلاثة سنوات بنفس البيدج !!!
 
وتعليقكِ عليها أول أمس!!!
وظهور خالة لكِ من العدم اليوم تؤكد كلامك !!!
"لخلق، صورة كاذبة، خادعة، لذاتكِ المنعدمه، أمام المجتمع!!!
هاهاها
 
دعونا نستمتع معنا بكشف اللصة الكاذبة فاطمة ناعوت ...
 
 
لذا، من كتابي "لحظات من الضعف" ج2 أجيبكم ...
لعدم توفر الوقت لدي، لسبب أعمال الإغاثة، والخدمة، والإبداع بمؤسسة تنمية الإبداع،
ومركز الإبداع، ومدرسة تكوين، وتحرير العقول، كليوباترا براند، لإحياء التراث الفكري
وكبروفيسور، وخبيرة إعلامية، و مدافعة عن حقوق الإنسان،
ومنع الإتجار في البشر، ونائبة عن المرأة، وعضوة مجلس إدارة بشركة فاعلة...
لذا،
ليس لدي وقت كاللصة، لقضاء طيلة اليوم، وكل يوم بالفايسبوك !!!
أشفق على الشاي عمر ملاك طيف التوحد لعدم تلبية أحتياجاته الخاصة!!!
وأشفق على عائلتها المسكينة، وعلى والديها، من ملايين اللعنات التي تصب عليهم !!!
 
لذا، "نشكر الله"
.. تقوم اللصة فاطمة ناعوت، وغيرها من اللصوص،
"بالترويج، لإبداعي مجانًا"
بينما، يتضاعف بيع إصدراتي، وخدمتي وأعمالي،
و"يبارك الرب، ويوسع تخومي"
 
أعزائي: إن سرقة 700 مقال من قشور إبداعي، ما يمثل شيء لي...
هى قشور إبداعي ، بل، وستكون الدافع لي،
لإبداع يفوق، كل إبداعاتي السابقة، وسرقات، كل اللصوص...
 
* لكن يحضني الجميع، أن أهتم، وأدافع عن نزف يراعي، وفكر قلبي،
ومشاعر الحب بكياني، وعن ذكرى، وتعاليم ،
"والدي، وجدتي، وعمي، وخالي، وخالتي، وعن حياة والدتي،
وحياتي بمدرسة الحب، والعطاء الغير مشرطين"
لذا، أهتم أنا ...
لأنني، لست الضحية الوحيدة ،
لمثل تلك الشخصيات المريضة، كاللصة العاجزة عن التأثير فاطمة ناعوت"
"ضحياها كثيرون، وجميعهم مبدعون"
لأن سرقة جهد الآخرين، ونسبه لنفسها، بل، والتباهي بالمسروقات !!!
هو
سلوك، عكس أبعادًا نفسية، واجتماعية عميقة،
بشخصية اللصة المريضة، العاجزة عن التأثير، والكتابة،
الكاذبة فاطمة ناعوت
 
* عند تحليل هذا السلوك، من...
"منظور نفسي، وفقًا للتحليل النفسي، والاجتماعي"،
أجد أن اللصة الجاهلة، العاجزة عن التأثير، فاطمة ناعوت،
تقوم بالسرقة، والافتخار بإبداعي، وحياتي، وصغيري، لأنها تعاني من،
"شخصية مضطربة، وهشة، لديها هوس بالسرقة، والظهور وهى عاجزة"
تتصف بما يلي
 
* شخصية غير مؤهلة للإبداع وعاجزة
السرقة، ونسب الإبداع، لنفسها ، يكون سلوكًا صادرًا عن كائنة عاجزة،
ترى نفسها "بلا حول ولا قوة"
 
* هناك على طرف النقيض "أنا" ...
"كمبدعة، ثرية المشاعر، والمعارف"...
"بمشاعري الراقية، وتجاربي، وتجارب عائلتي، وعظيم ثقافتنا، وترحالنا،
وخدمتنا، وتفاصيل حياتنا، والحكي الرصين، الثري"
" "أحصل، ببساطة ،ودون جهد، على محبة الجميع
لذا، ما تستطيع اللصة الاعتراف بجهدي، وعظمتي، وإبداعي ،
وفي الوقت، "ذاته تحترق موتًا من إبداعي" .
لذا تسرق إبداعي، وتنسبه لنفسها، لتسد العجز عن التأثير، والكتابة
وتشبع حرمانها،" بهوس السرقة من قشور إبداعي"
لتهدأ داخليًا، لهوسها برغبة محمومة، للثناء !!!
لأنها غير مؤهلة، وفي الوقت ذاته، بحاجة لتأكيد خارجي مستمر، ومخدر !!!
لضعف، وهشاشة فكرها، وأمراض شخصيتها العصية عن العلاج !!!
فتسعي بجنون، وبكل الطرق غير السوية بالحياة،
لتنال أي رضى من الناس، لتهدئة مرض نفسها، و عجزها !!! .
لذا، اللصة فاطمة ناعوت، وجدت في السرقة، والاستيلاء على،
"قشور إبداعي، ومشاعري، وعائلتي ، ونجاحي"
وسيلة لخلق صورة كاذبه، أمام الناس !!!
 
* انعدام الضمير
انعدام الضمير، وغياب الشعور بالمسؤولية الأخلاقية،
"تجاه أفعالها، والآخرين"
جعل فاطمة ناعوت، غير مكترثة بالضرر، الذي تسببه لنفسها، ولأقرب من حولها.
تسعى فقط بجنون الهوس، لتحصل على الإعجاب بالمسروقات !
هاهاها
دون أن تشعر بالذنب، لأنها تعاني من خلل في القيم ، والمبادئ الأخلاقية،
ولهوس الظهور، تتجاوز الحدود الأخلاقية ! ...
واهمة، أنها تحقق مصلحتها الشخصية، وهى تقضي على
"البقية المتبقية" من "آدميتها المنعدمة"
!!! دون أي اعتبار لمشاعر، حتى أسرتها المسكينة، ولا حقوقهم
 
* الشعور بالنقص والدونية
داخلها كله يحترق، وهى تنتظر مصيرها، محاولة طُّمَأْنِينَة نفسها،
أن طيبتي، وعدم إكتراثي، وغزارة إبداعي،
قد تجعلني ما أسعى، وراء مقاضاتها
لكنني بالحقيقة" أتلكك أنا" ...
منتظرة أي رد فعل منها،
و"سترى الوجه الذي، ما أعرفه شخصيًا أنا "
- حتى الآن-
...
لأنني - بالمرة الأولى- ،
التي أقمت قضيتي على...
" رئيس مجلس الإدارة، الذي أستكتبني، دون معرفتي ولا رغبتي"
كنت" صبية، بالجامعة"
ما أعرف شيئًا ، فقد قدمت الحقائق، وحصلت على الحكم،
وفرحت بالانتصارات ،
وطويت الصفحة، وبدأت حياتي من جديد،
"بخدمة ملائكة طيف التوحد، ومتحدو الإعاقة، والأيتام سابقًا ،
صارو معنا سفراء للإبداع والمطلقة، والوحيدة، صارت معنا
"شريكة بالتنمية المستدامة، وفاعلة" ...
لكنني اليوم مختلفة ...
لذا، فعل واحد اتخذه، سيدمرها، ويكشف حقيقتها، و هشاشتها
لذا" أتريث، وأكتفي بنشر الحقيقة حاليًا"
لذا،
مظاهر التباهي، بالإنجازات المسروقة ،والكاذبة الظاهرية منها ،
هى أعتراف يومي، من اللصة فاطمة ناعوت،
" بعظم إبداعي" ...
وأعتراف يومي منها، ...
أنها "تعاني من شعور داخلي عميق، بالنقص، والدونية".
فالسرقة هنا،
هي وسيلتها للتعويض، عن هذا الشعور، بعدم الكفاية،
و"وضاعة أصلها"، ...
ووضاعة فعلها، فهى غير قادرة، على تحقيق النجاح بفكرها، وفعلها،
فتلجأ لسرقة إبداعي، والكذب، لتغطي ضعفها الشخصي، وفشلها.
وشعورها الداخلي بالدونية، أمامي، وأمام من يعرف حقيقتها المخجلة
كذا هو أعتراف، بعجزها عن الثقة في قدراتها، المنعدمة،
"فلا تجد غير سرقة، المزيد من قشور إبداعي" !!!
وهى هنا" ليست المريضة وحدها، بل كل من يشاركها في تدمير نفسها،
وخداع الآخرين" !!!
 
* الاعتماد على المظاهر الخداعة والكاذبة
اللصة العاجزة فاطمة ناعوت، "تتباهى بمسروقاتها، من قشور إبداعي"...
وتستعرض إنجازات، ليست لها،
وبذا قد حكمت على نفسها "بالعبودية، للشر، وللشهوة، وهوس السرقة"
و"الافتتان الأبدي، بإبداعي"
" كما حكمت على نفسها، "أنها صفرًا بالشمال، بلا قيمة، ولا احتياج، له ولها
فما بالكم؟! بنظرة الآخرين لها!!!
وهى قد حددت قيمتها، بصفر بالشمال، من البداية؟!!!
وكل كلمة ثناء تحصل عليها، هى بالأساس
"لإبداعي أنا" ...
 
فإذا، احتقرها الناس يحتقرونها هى، وأفعالها الشريرة، وسرقتها ،
وعجزها عن الكتابة، والتأثير، وعدم كفايتها ولا كفاءتها،...
 
* إذا مدح الناس المسروقات، فهذا
"مديح شلال إبداعي، المتدفق، وخلودي المستحق"
فالمديح الذي تسرق مشانه، و تجدد أفعال السرقة، والكذب لأجله
ما تملكه، إنما تدعي،ة وتسرقة !!!
لكن الشريف ،المبدع، هو ...
من" يمدحه الله ، والملائكة، والناس"
من خلال جميل فعاله وخدمته" ،
وليس بسرقاته، وهوسه، وجنون شروره !!!
حقيقتك يا لصة صفرًا بالشمال بلا قيمة داخلية، ولا نجاحات حقيقية.
لذا، "تركيزك على السرقة، والكذب، والشو، المظاهر الخادعة، بلا أي إنجار حقيقي!
 
* انعدام الإحساس بالتعاطف
السرقة بهذا الشكل المفجع، و المتواصل، لأكثر من 700 مقال !!!
تدل على غياب الإحساس بالتعاطف، مع النفس ومع حتى أقرب المقربين للصة
من عائلتها ، و الآخرين!!!
فمن يدعي، إنه كائن حي ،ما يستطيع خيانة نفسه، قبل الأخرين بهذا الشكل !!!
تسرقين قشور إبداعي، وحياتي، وعائلتي، وصغيري، ومشاعري،وقشور إبداعي!!!
وما تفكرين بنفسك، ولا مشاعرك، ولا الظلم الذي ترتكبيه بحقك، وحق أسرتك
والشاب عمر أبنك ! وزملائك، !!!
والملايين من العاشقين والحافظين لإبداعي !!!
أيتها المخادعة، الكاذبة، اللصة،...
هذا الهوس، والانفصال العاطفي التام ..."،
علامة على اضطراب بشخصيتك...
وهو "اضطراب الشخصية السيكوباتية"
 
* التبرير والخوف من الإنكشاف ومعرفة الجميع حقيقة فشل اللصة
اللصة الكاذبة، السارقة، العاجزة، عن الكتابة، والتأثير، فاطمة ناعوت السارقة لقشور إبداعي...
بررت تلك الجريمة اللا أخلاقية، لنفسها ، ولمن عرف بجرائمها المتتابعة ...
إنه "الخوف من الفشل، و لعدم الظهور بمظهر الضعف،
في" حضرة آلق مبدعة، مدللة ، فاتنة، ناجحة، متألقة، فاعلة، متميزة مثلي"
بذات الموقع، موقع اللصوص، الذي شهد فشلها، واحتقارها من...
"ملايين المعجبين بإبداعي، الحافظين له كلوحي الشريعة، والكتب المقدسة"
بينما أحصد، ثمار، بذار النجاح، والإبداع ،
"وحدي"
 
لذا، بدلاً من تحمل مسؤولية فشلها، وأن تصلح حالها !!!
أختارت طريق الخيانة، وسرقة، واستغلال قشور جهودي، و إبداعي !!!
مما عكس معرفة بالعجز، وعدم القدرة على التأثير، وخوفًا عميقًا لعدم كفاءتها الذاتية،
مما جعلها تميت نفسها بالحياة، لعدم جدواها !
ولا قدرتها على التأثير، فهى جاهلة، وتعيش بالقرن العشرون !!!
هاهاها
 
* الهوس المرضي لجذب الانتباه
فقط العاجزون، من يكون لديهم الهوس المرضي، لجذب الانتباه
و أبرز الدوافع وراء هذا السلوك، هو الرغبة المستمرة، بتعويض النقص،
ومحاولة عدم الشعور بالدونية، بالحصول على التقدير المسروق، من الناس !!!
لذا، اللصة، الكاذبة فاطمة ناعوت،
تسرق، وتستعرض بالساعات، والأيام،
"قشور إبداعي أنا " !!!
هوسها مدفوعًا، بحاجة قوية ، لجذب الانتباه ، والتعويض عن النقص،
وعدم الثقة بنفسها، وعجزها عن التفكير، والإبداع، والكتابة، والتأثير،
هذا السلوك، قد عكس ضعفًا داخليًا، وحاجة ماسة،
"لإثبات الذات، بأي ثمن، ولو بالسرقة، والكذب، والخداع، والنصب"، !!!
 
* كما أن الهوس شمل، وأظهر، "الشر الكامن في نفسها"
فبفعلها هذا،...
" تحاول إيلامي، كأنها تقول :
" قد سرقتك، وأتباهى بإبداعك، بينما
"تنتظرين رد الرب لحقك" !!!
* أؤمن، وعائلتي، وجميع العاشقين لي ومن يعملون معي،...
أن رد الرب ،
على حقارة، وسرقات اللصة فاطمة ناعوت، من قشور إبداعي
"راح يكون معجزة عظيمة حية مؤثرة "،
"أبنة المعجزات أنا، بل معجزة دائمة، تسبح بمجد الرب" ...
و"كل لحظة فارقة وممتدة، من حياتي، شهدت، و تشهد معجزة جديدة،
لذا، "نثق بالرب نحن"
كما أرغب في طمأنتك، سرقتك لقشور إبداعي،
هى انتصارًا ، وزهوًا لي، ولملايين المعجبين في، والعاملين معي ...
 
لأنه إعتراف يومي مِنْكِ، بفشلكِ، وعجزكِ أمام قشور إبداعي !
وضعفكِ الداخلي، وشعوركِ بالنقص، وانعدام ضميركِ.
وعدم قدرتكِ على تحقيق القبول بذاتكِ، ولذا تسرقين...
" والدي، وجدي، وإرثي الثقافي الأسطوري"
، يا لصة المقالات، والطبشور، والآلهة، والحكايا، ومشاعري، بالمقالات،
" وجدتي جعلتيها والدتكِ من قشور إبداعي"!!!
 
كما أن سلوككِ هذا قد عكس،
" شخصيتكِ الهشة المريضة، وهوسكِ بالسرقة،
وغيرتكِ، وحسدكِ، وحقدكِ" ...
وعدم ثقتكِ بنفسكِ، وعدم القدرة على الكتابة، والتأثير، وعدم إمتلاكك للصدق،
و"لا إنجازات ذاتية، تعتمدين عليها ولا تظهرين الجدارة الشخصية و الكفاءة من خلالها " !!!
 
بالختام ...
كل كلمة حسنة تقال، عني ،وعن إبداعي...
هى
"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"
"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،
منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبد"
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ.
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
 
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
 
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
 
إلهة الخيمياء

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر