اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِعَامُ الْحُبِّإليكَ حياتو ...يَا سَاكِنَ الْقَلْبِ نُورًا،يَا مَنْ يَسْكُنُ الْحُبُّ بِخَافِقِيِّهِمَأْوًى وَشِعْرَافِي عَامِ الْحُبِّ،مَا فِي كَلِمَاتٌ تُدَانِي،ذَاكَ النَّبْضَ الَّذِيبِالْقَلْبِ يُغَنِّي سِرًّا وَجِهَارًاكُلُّ عَامٍ وَنُحْنَافِي سِفْرِ الْحُبِّ مُخَلَّدَانِ،نُعَانِقُ الْأبَدِيَّةَ حُلْمًا،وَنَرْسُمُ بِالْعَطَاءِ دهورًاالأصدقاء الأعزاء ... عزيزتي ... عزيزي...ميرسي كتتيير لمشاعر المحبة الغامرة الشافية لكل سرقة.. وكذب .. وتزويرالمتصالحة مع كل ذكرى مضحكة أو مؤلمة ...يلي وصلتني للتهاني بعامي الجديد من الحب والخدمةمن...( مَلَاَيِينُ الْعَاشِقُونَ لِأَصيلَ إِبْدَاعِي الْمَحْفُوظِ كَلَوْحِيِّ الشَّرِيعَةِ وَالْكُتُبِ الْمُقَدَّسَةِ بَيْنَ الصُّدُور)( فِي عَامِ الْحُبِّ، تَذْكُرُوا أَنَّهُ لَيْسَ مُجَرَّدُ شُعُورٍ،بَلْ هُوَ الْفَلْسَفَةُ الَّتِي تُعِيدُ تَرْتِيبُ الكون دَاخَلَنَا،حَيْثُ تَصَبُّحِ الْقَلُوبِ، وَالْكَلِمَاتِ جَسُورًا، وَالنُّورَ طَرِيقًا لِلْخُلُودَ)والحقيقة من عبثية مسروقات اليوم!!!وقشور إبداعي المسروق المشوة المنشور باسملصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوتالعاجزة عن الكتابة والتأثير الكاذبة المزورةو كعادتها بالسرقة تدمج بين مقالان أو أكثر خير ربنا كتيروالمنشور المشوة المسروق اليوم من قشور إبداعيمسروق من مقالين لكنه كارثة علي عائلة اللصوص بكل المقاييسوعلى مغارة اللصوص بموقع نشر السرقات العنصريينفلصة البلدة قد سرقت قصة أسطورية أسطورية أسطورية ...بطلتها إمرأة يهودية وحولتها لمسلمة !!!هاهاهاحكاية ... (الام الرحوم )من كتابي ( حكايا كِتَاب جِدَّتي المارولا الْفَاتِنَة)وقد نسوها بموقع اللصوصhttps://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid731366كما فعلت من قبلهاهاهاسرقت جزء من( حكايا أَسَاطير مَعْبَد كَالّي)سرقته من أساطير كتابي عن أن الآلهةحوّلت معبدًا هنديًّا يسمى "معبد كالى"،وهو إله الموت والدمار عند الهندوس،هاهاهالساحة للشفاء !!!تثبت ببساطة سرقة كل حروفي المنشورة باسمها بموقع نشر المسروقاتوتثبت كل السرقات المزيفة المشوة من قشور إبداعي...( ومعبد كالي هو معبد شهير مخصص لعبادة الإلهة كالي،و موقعًا دينيًا مهمًا بالهندوسية).)ولصقتها بالأم تريزا لكن من قبل سرقت أسطورة وألصقتها بقصة عن القديسة سانت تريزاhttps://www.alsh3r.com/poems/view/96481مش مؤثر أوي لناس كتير ...لكن للمسحيون هذا صميم فكرنا المسيحي* لكن اليوم ...لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوتالعاجزة عن الكتابة والتأثير سارقة قشور إبداعيولا فكر ولا معرفة ولا أخلاقما قادرين نمسك أنفسنا من الضحكسرقت مدبرة منزل عائلتي التي ربتها عائلتي ...(نبلاء فوارس صهوات الخيول والتي صارت أم ثانية ومربية لصغيري " كوكي"وأطفالنا بمؤسسة تنمية الإبداع العربي)* من الفجر جيشت الفيك أكونتس ولم تضع اللينكحتى ما يرفضه الفايسبوك ...ثم وضعت اللينك بعد أن جيشت الفيك أكونتس للإعجاب بقشور إبداعي المشوة المسروقأطالب اللصوص المزورون فاطمة ناعوت وعائلة ومغارة اللصوص يقدمون لنا(ست عفاف طه إدريس ببطاقتها الشخصية في لايف )ولحين لما يحدث هيك .. بيننا القضاء الدولي إن شاء الله بالقريبأستمتعوا مع روعتي الأسطورية ...بَيْنَمَا تَتَنَاثَرُ قَصَصُ الْوَاقِعِ عَلَى الطُّرْقَاتِ،تَظِلُّ حكاياي الْأدَبِيَّةَ الْمَنْسُوجَةَ بِإِبْدَاعِيٍّهِى الْأَعْظُمَ،لِأَنَّ أَسَاطيرَي مَنْ أَعْمَقَ الْأَعْمَاقَ،حَيْثُ أَنَسْجَ خُيُوطِ الحكايا الْقَدِيمَةَبَيْنَ طَيَّاتِهَا،لِأَبُثُّ فِي النَّفْسِ تَأَمُّلَاتٍ عَنْالْحَيَوَاتَ والمصائرأَغَزَلَ الْوُجُودِبِلُغَةِ رَمْزِيَّةٍتَتَنَقَّلُ بَيْنَ الْحَقِيقَةِ وَالْخَيَالِ،أَبَثَّ الْقَيِّمِ الْإِنْسَانِيَّةِالنَّبِيلَةَ السَّامِّيَّةَأَشِيدٌ، الْأَبْطَالَ وَالْمُقَدَّسَاتِ،أُتْكِئُ عَلَى أَسَاطيرِ الشُّعُوبِلِأُعِيدُ سَرْدَهَا بِلُغَةٍ تُحَيِّي الْأَرْوَاحُوَتَفْتَحُ أَبْوَابَ الْفِكْرِ وَالرَّوْحِلِأَنَّهَا تَسَكُّنُ أَعْمَاقِ الرَّوْحِوَتُعِيدُ صِيَاغَةُ الْحَقِيقَةِكَمَا لَوْ أَنَّ الْحَقِيقَةَ لَمْ تُوجِدْ قَطُّلَمْ يَكْنِ هُنَاكَ بَشَرٍ قَطُّ،فَقَطْ حكاياي وَأَسَاطيرِيَّ للإستنارةمُتَجَاوِزَةً كُلَّ الَّذِي هُوَ مَلْمُوسٌ،لِتُصْبِحُ الْأَكْثَرُ صِدْقًا وَجَمَالًامِنَ الْوَاقِعِ الْمَشْوَةَ،حكاياي الْأَدِيبَةَ الَّتِي خَلْقَتِهَا حُروفِيٌّعَلَى صَفْحَاتٍ الزمكان،تَظِلُّ أَعْظُمٌ مِنْ قَصَصِ الْوَاقِعِ،لِأَنَّهَا تَحَمُّلٌ فِي طَيَّاتِهَاقُوَّةَ الْخَيَالِ وَسَحَرِ الْكَلِمَاتِوَخَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِوَبَايَا وَخَفَايَا الْمَشَاعِرِوَالْقَيِّمَ الْإِنْسَانِيَّةَ،وَحَدَّي أَمْتَلِكُ الْقُدْرَةَ عَلَى تَحْوِيلِ الْخَيَالِلِحَقِيقَةَ أسْمَى،وَتَفُوقُ الْحَقِيقَةُ بِجَمَالِهَا وَرَوْعَتِهَابَيْنَمَا تَتَلَاشَى الْقَصَصُ الْحَقِيقِيَّةُفِي زَوَابِعِ الزمكان،تَظِلُّ الحكايا الَّتِي يَنْسُجُهَا يَرَاعِيُّ الْأُسْطورِيِّتنبض بِالْحَيَاةِ،كَأَنَّهَا الْأبَدِيَّةُ نَفْسُهَا،لِتَنْبَثِقُ حكاياي مِنْ أَعْمَاقِ الْوَعْيوَتَلْتَحِمُ بِالرَّوْحِ،فَتَظِلُّ تَتَسَرَّبُ بَيْنَ ثَنَايَا الْفِكْرِ،أَعُمْقٌ مِنَ الْحَقِيقَةِ،وَأُسَمَّى مِنَ الْوُجُودِ،حَيْثُ يَصِيرُ إِبْدَاعِيٌّهُوَ الْحَقِيقَةُ الْوَحِيدَةُالَّتِي مَا تُذْبِلُ(الام الرحوم).. فينا نحكي عنهابعد أن تغزل الفيك أكونتس في إبداعي ...: ...في إحدى القرى النائية بإيران، بعد الحرب العالمية ...حيث تتداخل الديانات والعقائد...عاشت تلك القرية في تمازج بين العقائد والمفاهيم،وتخطت جواجز الجدران الدينية التي تفرضها الأفكار البالية.وعلى الرغم من الحروب القديمة والاختلافات الظاهرة ،كان هناك ..(جِسْرٌ غير مرئي من التعاون والتفاهم بين أهلهافألتقت الثقافات في صمت الزمان،سكانُ هذه القرية الجميلة)لم يقرأون فى التنوير، ولا فى حقوق المواطنة،ولا فى حقوق الإنسان!!لم يقرأون "قوانين ماعت الإثنان والأربعون"*فضيحة بكل المقاييس دراكولا لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكباتوالسرطان والموت فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير ناشرهأحد شعارات مؤسستنا إنه قانون ماعت !!!هاهاهاولم يقرأون أحدى شعارات مؤسستنا ...كن أبًا لليتيم، وعينًا للأعمى، وساقًا للكسيح، ويدًا للمشلولالمقتبسة من الكتاب المقدسفي سفر أيوب، يتحدث أيوب عن أعماله الصالحة، قائلاً:"كُنْتُ عُيُونًا لِلْعُمْيِ، وَأَرْجُلًا لِلْعُرْجِ." (أيوب 29:15)وفي المزمور 68:5، الذي يُوصَف الله بأنه:أَبُو الْيَتَامَى وَقَاضِي الأَرَامِل"".لم يقرأون الحديثَ النبوي:الذي قال:"أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة"، وأشار بالسبابة والوسطى(رواه البخاري وغيره)ولم يقرأونالعقد الاجتماعي" لجان جاك روسو"وهو الأساس لنظام سياسي شرعي في إطار جمهوري تقليدي. نُشر الكتاب بالعام 1762،كأكثر أعمال الفلسفة السياسية تأثيرًا في التقليد الغربي،يطرح رؤية روسو حول المجتمع والسياسة والحرية.الكتاب يُعتبر أحد الأعمال الأساسية التي أثرت على الفكر السياسي الحديث،وخاصة الثورات الديمقراطية مثل الثورة الفرنسيةولم يقرأون "رسالة فى التسامح" للمفكر الفرنسى "جون لوك""حيث يغزل جون لوك خيوط الفكر والعقل ليقول:"الحرية تولد حين يتسع القلب لقبول الاختلاف، وحين يفهم الإنسان أن الإيمان هو شعلةفي الروح لا يُطفئها الاختلاف ولا يُشعلها الإكراه"ولم يقرأون كتاب"العقل السياسي العربي" للمغربي الدكتور محمد عابد الجابري وهو تحليل فكري عميق لبنية العقل السياسي في العالم العربي، يكشف عن تأثيرات التراث الثقافي والديني على الفكر السياسي ويطرح رؤية نقدية لتجديد هذا العقل بما يتناسب مع تحديات العصر،فهم فى الأساس ما يقرأون وما يكتبون...لكن فطرتهم النقية وقلوبهم السليمة، وثقافتهم العقلية والروحية والنفسية، جعلتهم...يكتبون ويقرأون "كتاب الحياة" على النحو الأكمل والأجملخبرتني جدتي المارولا الفاتنة: .. بحكايانا التي ما تنقطع ...أن جدتها المليكا الحكيمة.. قد خبرتها بحديثهما المتصل :إنه بعد الحرب العالمية الثانية،كانت إيران موطنًا للعديد من الجاليات الدينية، حيث عاش اليهود والمسيحيون في تناغم مع المجتمع الإسلامي،يحملون في قلوبهم عبق التاريخ وثراء التنوع الثقافي...لكن مع صخب الثورة الإسلامية، تراجعت أعدادهم،تاركين خلفهم بصمات عميقة في النسيج الاجتماعي، بينما ظلوا متمسكين بإيمانهم وهويتهم،كأشجار ثابتة في أرض هزتها الرياحلذا تعزت جدتي بالحكايا في أرض الشتات والغربةوكانت دوما تردد كلمات الكتاب المقدس...""فَأَحِبُّوا الْغَرِيبَ لأَنَّكُمْ كُنْتُمْ غُرَبَاءَ فِي أَرْضِ مِصْرَ.(تث 10: 19).حيث .. يُشدد الكتاب المقدس على ضرورة محبة الغرباء،حيث هذه التعاليم تظهر بوضوح أن اليهودية والمسيحيةتشجع على العطف والرأفة تجاه الآخرين، بغض النظر عن أصولهم أو خلفياتهموتعتبر الدعوة لمعاملة الغرباء بلطف، جزءًا من التزام الإنسان بالعدالة والرحمةلذا كتب الحكاية الأسطورية من وحي الأفكار والحكايا ...وُلد طفل صغير في أسرة مسلمة تعيش في سكينة قلبية.كانت أمه، سيدة طيبة القلب، قد حملته في أحشائها تسعة أشهرًا طوال،لكنها رحلت عن الدنيا فجأة، تاركةً خلفها فراغًا عميقًا في حياة ابنها "محمد" .. بينما كان قلبه لازال ينبض بالحب،لكن يده كانت ترتجف من الخوف من المجهولومن بين سكان تلك القرية، ...كانت هناك سيدة يهودية أم شابة جميلة قويةقد أنجبت للتو طفلها "موشيه" والأم الصغيرة تدعى "راحيل"وهذا أول طفل يعيش لها فقد فقدت أطفالها في سنٍ صغيرة،ومرت بتجربة فقدان ما تخفى على أحد...وحينما وجدت أن جارتها المسلمة قد أنجبت طفلَها كذلك،لكنها رحلت عن الحياة وتركت رضيعَها ما يتوقف بكاؤهجوعًا وعطشًا وحرمانا من دفء الأم.فما كان من الأم الصغيرة "راحيل"»إلا أن أخذت ابن جارتها وأرضعته مع رضيعها حتى فطمتهما معًا.كانت تفعلُ هذا سرًّا خوفًا من رفض زوجها " يوسف".وبعد بضعة شهور من تأنيب الضمير قررت أن تخبره بالحكايةوهى تدعو الله أن يتقبّل الأمر.وفوجئت به يقول:(لو لم تفعلى هذا، لحزنتُ منكِ. هذا واجبنا أمام الله)،وصار لهذه الأسرة اليهودية الجميلة ابنٌ مسلمّ اسمه "محمد" ،وبينما كان ينمو ويكبر في ذاك المنزل الذي يتسم بالسلام،أدرك الطفل أن الرابط بينه وبين "راحيل" وأخوته ...أقوى من مجرد علاقة بين مسلم وأسرة يهودية،أقوى من حدود وضعها البشر.كانت علاقة حب ورحمة، تجسد معنى الأمومة والأخوة في أسمى صورها، تلك الأمومةالتي ما تتعلق بالدين أو العرق، بل بالإنسانية ذاتهاوفي يومٍ من الأيام، وقف الطفل أمام "راحيل"،وقال لها في ودعها :"أنتِ أمي، وأنتِ من علّمتني كيف أكون إنسانًا ...قبل أن يكون لي ديانة ومعتقد "ابتسمت "راحيل"، وعينها تلمعان بالدموع،وقالت:"أنا فقط كنت الطريق الذي رآك فيه الله، وأنتَ أظهرت لي أن الحبهو الذي يفتح لنا الأبواب، ويشفي جراحتنا"وهكذا، قد تعلم الطفل المسلم ..دروس الحياة على يد امرأة يهودية، وأصبح في قلبه خُلاصة إنسانية عميقة،حيث عاش المحبة والتسامح في قرية..كان بإمكان الاختلافات أن تحكم عليه بالفرقة.وقد يكون اليوم قد وصل للخامسة والثمانون عامًا من عمره،( لو القصة حقيقية وليست أسطورية وكان لازال على قيد الحياة)ولصار أخًا لأبناؤها الخمسة بالرضاعلذا مع مرور الزمن، أصبحت الأم الروحية للكثير من الأطفال الذين يحتاجون للرعاية،فاختار الله قلبها ليكون وعاءً من الرحمة لجميع الذين ابتليت حياتهم بالآلامصارت تعلم أن هؤلاء الأطفال يواجهون تحديات كبيرة،ولكنها تعرف أن في داخل كل روحٍ يودع الله نورًا ما يموت،حتى وإن كانت الحياة قاسية.يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُحَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِاِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِعَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكانشَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزيالْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُو كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِاِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَاِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُالرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَااِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌبِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَوَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌوَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءًاِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِقَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِوَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَإنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغبروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسًوَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِاِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقيةاِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِبِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَوَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.