اِنْتِصَارُ شَلَاَّلِ إِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِمِنْ كِتَابِ حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَأَعَيْشَ طُفُولَتِي المتجددة مِنْ جَدِيدٍ كُلَّ يَوْمٍمَعَ كُوكِيٍّ وَمَلَاَئِكَةِ طَيْفِ التَّوَحُّدِ وَمُتَّحِدِيِّ الْإِعَاقَةِ بِمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِعَلَى لِصَّةِ الْبَلَدَةِ الَّتِي بِلَا ضَمِيرِ ولا شرف ولافهم فَاطِمَةِ ناعوتالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي.."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت..من كتابي حكايا ،"خطوات والدي " مقالًانشر في موقع اللصوص، وحصد تفاعلًا كبيرًا ثم حذف!!!بحجة عطل بالموقع!!!وتم إعادة نشر جزء منه، باسم اللصة الجاهلة، فاطمة ناعوتاللصة الحاقدة ، فاطمة ناعوت "تسرق بصمتي الإبداعية، كإلهة تنمية المجتمعات "المحفوظة بقلوب عشاقي، كلوحي الشريعة.الكتب المقدسةتسرق مقالاتي !! لنشر إبداعي كشلال خالد ما يينضبلتكشف للملايين .. أنها لصة تسرق بكل خسة، غباءّخبروني أن الفقاعة الجاهلة لصة البلدة التي بلا ضمير ولا فكر والعاجزة عن الكتابة والتأثيرقامت بالسرقة من جديد من كتابي(حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي)قصة أخرى ونشرتها عن عمر وأضافت مازنطل يا مازن على المسروقات وقول لمامتك التي بلا ضمير يالصة ياسارقة ...عيب يا جاهلة يا لصةهاهاها نسرقي أكتر من 700 مقال من مشاعر وحياة إنسانة مبدعةوعيب تنسبي لعمر المتوحد إنه يتملكه وحشوعيب تنسبي عبقرية وحياة كوكي وحيد الطفلة مارو لعمروعيب تقولي عن عمر شيء مانو فيهوسرقت يا مازن اليوم حتى وحش السرطان ولغتي الإبداعية وحياتي اللبنانيةوهى من قصة أعيش طفولتي المتجددة من جديد كل يوممع كوكي وملائكة طيف التوحد ومتحدي الإعاقة بمؤسسة تنمية الإبداع !!!* اللصة الفقاعة الجاهلة المريضة الغير سوية فاطمة ناعوت سارقة فشور إبداعيمن سبعمائة مقال و تفريغ بقية المقالات من محتواها !!!التوحد ليس وحش ياجاهلة بلا معرفة أنه شيء طبيعي ويتعايش مع الجميع وليس مرضيُقدّر أن حوالي 1 من كل 100 طفل حول العالم مُصاب باضطرابطيف التوحد (ASD)، مما يعادل حوالي 1% من الأطفال عالميًا.هذه النسبة ازدادت بشكل كبير مقارنةً بالتقديرات السابقة من عام 2012،مما يثبت من لغة القصة المسروقة أننا نتكلم عن وحش السرطان* لو اللصة الجاهلة هى كاتبة القصة كانت كتبت في قصتي المسروقةأعيشُ طفولتي المتجددة مع كوكي وملائكة أطفال طيف التوحد ومتحدوالإعاقة والمحبوبين بمؤسسة تنمية الإبداع والايتام بالسابقولم تذكر اسم الغنيةلأنها ما تعرفها لذا ما ذكرتها فقط سرقت القصة المنشورة عام 2007بموقع اللصوص ومأخوذة من كتابيوحصلت على الأعلى قراءة حتى حذفت عام 2018 بحجة تعطلوضياع المحتوى من موقع اللصوص لتنشرها اليوم اللصة ه هاهاها!للأسف نسيوا يحذفون الدليل مع المحذوفاتحكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي ... -شهرزاد, وقوة الحب المغير للأكونبالرغم من القص منها والسرقة لازالت رائعة هاهاهاوبالرغم من أنهم يلعبون في الإعجابات ويقللونهاهاهاهاhttps://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid731366*قارنوا بين الأثنتانمن البصمة الإبداعية واللغوية هى قصتي لغة إبداعية وبصمة لغويةفمابالكم وهى منشورة وموثقة في كتابي حكايا جدتي المارولا الفاتنةوكتبتها بعد شفائي من وحش سرطان الدماغبقوة معجزات شفاء الرب !!!هذه غنية درب الأعماريا دارة دوري فينا ظلي دوري فيناتا ينسوا أساميهن وننسى أسامينايا ليلي يا ليليا ليلي يا عيني يا ليلييا دارة دوري، دوري موعدنا ع العيدتا يكبر الدوري ويحمر القرميديا دارة دوري دوري موعدنا ع العيدتا يكبر الدوري ويحمر القرميدويا ها الصبح الناطر قاعد بالقناطرنحنا هلأ جيناويا ها الصبح الناطر قاعد بالقناطرنحنا هلأ جيناآه حبيبي والليل راحوا ببحر الليلنسيوني ع المينايا دارة دوري فينا ظلي دوري فيناتا ينسوا أساميهن وننسى أسامينا***أستمتعوا بقصتي من كتابي حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتيأعيش طفولتي المتجددة مع كوكي وملائكة طيف التوحد ومتحدي الإعاقة بمؤسسة تنمية الإبداع***خبرتني جدتي المارولا الفاتنة:بحكايانا المتصلة التي ما أنقطعت يوماأنها فضلت البقاء بجوهر الطفلة بالرغم من مرور الزمانلأن نحن الصبايا فاتنات الأرواحما نشيخُ حين تشيخُ أجسامُنا وتتداعَى أوصالُنا،بل نشيخُ فقط ...حين تهرِمُ أرواحُنا وتشيخُ قلوبُناويتداعى داخلنا حبُّ الحياة،والأملُ بالغد،وحين يصمتُ انتظارُنا للمفاجآت والهدايا السماويةمع شمس كلّ نهارٍ جديد.نحنُ نهرِمُ حين نخلعُ ثوبَ الطفولة الجميلونلبسُ بدلا منه ثوبَ الهِرَم والبؤس الحزينفحين يفقدُ الإنسانُ طفولتَه، يخسرُ الكثيرَ من بهجات الحياة* علمتني جدتي المارولا الفاتنة :أن بداخل كل روح منا طفل خفيّ يلعب ومابده يكبرفبداخل كل إنسان حقيقي جانب طفولي مليء بالحيويةوالرغبة باللعب وتجربة المرحليحتفظ بروح الطفولة طوال حياتهجميع الكبار كانوا يومًا أطفالاً،لكن قليلين منهم صارو يتذكرونالبراءة والخياللأن النضح الحقيقي يا صغيرتيي ...أن أبقى على صفاء روحي وأظل ببراءة الطفلة، وأنظر للعالم بعين الطفولةو نقاء روح الطفولة وصفائها،* خبرتني المارولا الفاتنة :إنه ما أجملَ أن يهربَ المرءُ من مُنادي الزمان ويختبئ؛لكيلا يكبُرَ؛ بل يظلُّ طفلا!سألتها؟! :ولكن هل بوسع كلِّ الناس أن يظلّوا بروح الطفولة؟بعدما يشبّوا ويهرموا ويشيخون؟!أجابت لستُ أدري،!!!وحدثتني وكأنما تحدث نفسها :لكنني يا صغيرتي من ذلك الصِّنف من البشر ...الذين بوسعهم أن يعيشوا أطفالا؛ مهما بلغوا من العمر.عشتُ طفولتي طفلةً !وشابّةً وأمًّا،وحتى حين صرت جَدّةً؛ظلُّلت طفلةًلذا بعد الغمغمة أجابتني بيقيننعم صغيرتيبوسعنا أن نعيشَ أطفالا طوالَ العمر،ولكن عَيْشَ الطفولة "مع أطفالنا" له مذاقٌ آخر.لهذا نُقلِّبُ دائمًا في ألبومات الصور وفي حافظات الفيديوهاتلكي نشاهد أبناءنا حين كانوا أطفالا،ونضحكُ ملءَ قلوبنا.نتذكّرُ الكلماتِ التي كانوا يتعثّرون في نُطقها،وخطواتِهم الأولى المتعثّرة في البيت، ويومَهم الأول في المدرسة،ودموعَهم التي سكبوها حين انكسرت الدُّمى المحبوبة لهم ،وغيرها من اللحظات الجميلة الفريدة المؤثرة...التي نحفظُها ويحفظُها كلُّ أبٍ وأمٍّ في خزائن ذواكرهم؛كما نحفظُ كنوزَنا النفيسة.الحنينُ إلى الماضي دائمًا مبهجٌ.نستدعي تلك اللحظاتِ ونفرحُ بها،لأنها مضت ولن نعيشَها من جديد.فقد كَبُرَ أبناؤنا وصاروا رجالا ونساءً ينتظرون أطفالَهم.ليس متاحًا لكلِّ أمٍّ أن تعيشَ طفولةَ أبنائها من جديد،بالفعل لا بالذكرى، إلا في حالات نادرة كأن تنجبَ طفلا جديدًا بعدما يكبرُ أبناؤها.أو حين صيرتُ جَدةً لأطفال أنجبهم أبنائي ،فصرتُ للأحفاد أمًّا ثانيةً أستمتعُ بطفولتهم بعدما استمتعت بطفولة آبائهم أو أمهاتهم.وأنا أعيش معكِ ومع أحفادي جميعهم تلك المشاعر الرائعةفقد أعتبرتُ كل حفيد لي كأنني أنجبُ طفلا جديدًا ...هذا طفلي "سامح الأكبر" الذي صار مهندسًا معماريًّا موهوبًا،وأنتي أبنتي الصغرى "مارو" التي نحتفلُ الشهر القادم بتخرجككعيد ميلاد جديد بعد العودة من الموت، بعدما كسرتِ شرنقة حجاب الساحر وطردتِ وحش السرطان التي سجنتِ نفسَك فيه عاماناليوم غادرتِ شرنقتكالضيقةَ وتأهبتِ للطيران نحو براح الحياة، كفراشة متألقة منتصرةفككتِ حجاب الساحر يا شهد الناظرين وأنتصرتِ على شبح يرطان الدماغوأنا أعيشُ معكِ "طفولتي" كأنما أمسكتُ مقصًّا سحريًّا وقصصتُ به قطعةً من الزمان طولُها عشرات الأعوامتذكرتُ قول جدتي حينما كنتُ أستعدُ لمغادرة المستشفيوفي انتظار الإجراءات النهائية للعودة لبيتي وطفلي الصغيروأطفال مؤسسة تنمية الإبداع من ملائكة طيف التوحدوالأطفال متحدو الإعاقة والأطفال المحبوبين الايتام سابقابعد عامين كاملين من البعد والغياب والسفر والترحال والعلاجوالتأمل واليوجا وتسلق الجبال ورحلة العودة للذات للمرة الثانيةبعد معاودة سرطان الدماج وانتصاري عليه من جديد ...وجائني شدو فيروز الآسر عبر غنيتي المحببة من الفونيا دارة دوري فينا ظلي دوري فينا/تا ينسوا أساميهن وننسى أسامين/تعا تا نتخبى من درب الأعمار/وإذا هني كبروا نحنا بقينا صغار/تعا تا نتخبى من درب الأعمار/وإذا هني كبروا نحنا بقينا صغار/وسألونا وين كنتوا وليش ما كبرتوا إنتوا/ومنقول لهن نسينا/وسألونا وين كنتوا وليش ما كبرتوا إنتوا/منقول لهن نسينا/آه واللي نادى الناس تا يكبروا الناس/واللي نادى الناس تا يكبروا الناس/راح ونسي ينادينا/يا دارة دوري فينا ظلي دوري فينا/واو يا حبيبة روحي فيروز ..." ما أروعك"وقلتُ :هذ إعلانًا صريحًا ياجميلة ...بأن الإنسان يحتفظ بالطفولة داخله في كل مراحل عمره،وكأن العمر مجرد أرقام بينما الجوهر يبقى طفلًا مهما مر من الزمان.جددت قناعتي بأن البراءة، الشغف، والبساطةهي خصال ما فيها تزول من روحي،بغض النظر عن ضياع عامان بالمرضوصرت غني..."وإذا هِنّي كبروا نِحنا بقينا صغار"و حفرت داخلي بُعدًا عميقًا،وأن هناك جانبًا فيني رح يظل طفلًا،ما يتأثر بالعمر الخارجي. لذا طفلة أنابروح الطفولة ومرونتها،طفولتي حالة نفسية روحية متجددةونقلتني عبارة "منقلن نسينا"،لحالة من الرفض لضمي للانضمام لقافلة البالغينالتي تتخلى عن براءة الطفولة!!!فكيف؟ أترك تلك الروح الطفولية،كيف صير ناضجة بنظر العالمالنضج ليس له علاقة بالتخلي عن جوهر طفولتي الداخليلذا يقولُ "الرحابنةُ" على أحبال حنجرة "فيروز" الآسرة:في غنية درب الأعمار“تعا تا نتخبّى من درب الأعمار/وإذا هِنّي كبروا نِحنا بقينا صغار/وسألونا وين كنتوا؟َ/ وليش ما كبرتوا انتو؟!/ منقلن نسينا/واللي نادى الناس/ تا يكبروا الناس/ راح ونسي ينادينا!.”وحين أنجبت توأميورحلت طفلتي كاسندرا وصارت ملاك صغيري "كوكي"وصار لها ( سماء بأسمها كنجمة في ضياء الكون)شعرتُ في حضور صغيري "كوكي" أنه والدي"فالطفل هو والد الإنسان"شعرت ( بطفلي كوكي) يحيطني بالبراءة والرؤية الطفولية للحياةويعيد تشكيل شخصيتي،صرتُ كل يوم أتعجبكيف؟! غير طفلي من حياتي!وكيف؟ غير أطفال مؤسسة تنمية الإبداع كل يوم داخلي !!!حينما ألقى الساحر حجابه على من جديد وتملكني وحش السرطان للمرة الثانيةصرتُ أتسأل كل يوم :"ما الذي فعلتُ بالطفلة التي كنتُ عليها في يوم ما؟"لكن أبتسامات الملائكة من طيف التوحد ومن أطفال مؤسستناأعادوا روعة براءة الطفلًة الداخليًةمعهم رح ظل حيًة منتعشة بروحهم الطفولية،منحوني القدرة على الفرح، والتساؤل،والتطلع للحياة بعشق غير مشروط وبريءعدت لبيتي وحياتي بالمؤسسة وأحتضنني أطفال الإبداعوقلتُ :هذا "كوكي" الذي "تخبّى من درب الأعمار"كما تغنت "فيروز"،وكَبُر أقرانُه بالعالم دون فرح وكبروا وفقدوا البراءة وصارو غيره بالطباع !بينما ظلَّ هو ورفقاؤه من أبناء مؤسسة تنمية الإبداع العربييعيشون في الفرح بلا هموم ولا آلم ...صغارًا أنقياءَ كما الملائكة التي ما تهرم؛ذاك أن: "اللي نادى الناس/ تا يكبروا الناس/ راح ونسي يناديهم".اليوم أعيشُ البهجة كاملةً وأنا أنتظرُّ كلَّ يومٍ أن ينطقَ"كريس" كلمةً جديدة، تدخلُ معجمه لأول مرة،أو وهو يرسم بريشته الموهوبة لوحة جديدة،كأعظم فنان تشكيليّ. يصمم الأزياءأعيشُ بكامل طاقة الأمل في الغد، والرجاء في ربِّ االقدير.فكلُّ يومٍ أنتظرُ هديةً جديدة يهدينيها اللهُ الأكرمُفي رحلة انطلاقي بحضن (" كوكي " وأطفال مؤسسة تنمية الإبدجاع) نحو الحياة.مع "كوكي" أعيشُ اليومَ كاملَ طفولتي.نركضُ معًا في الحدائق، نقودُ الدراجات ونسبح في الشواطيءونركبُ البراشوت المائي بالبحار والقواربونسافر ونسبحُ ونغنّي ونعزفُ ونطاردُ الفراشاتونرسم ونلوّن ونتسوّق ونقابلُ الأصدقاءَ،ونتعلّم كلَّ يوم شيئًا جديدًا.من جديد أرافقه إلى النادي لتمرين "السباحة"و"الباسكيت"، و"الفروسية"،تلك التمارينِ التي توقفت لشهورٍ طوالا، طالوا لعامانمنذ دخلت شرنقةَ السرطان،لتحلَّ محلّها مشاويرُ مُنهِكةٌ وقاسيةٌ ومريرةٌ لعيادات الأطباءوجلسات االأشعة وعبثية التشخيصات المتضاربةوالذهول من غموض الحالة،عطفًا إلى التقارير الطبية المتناقضة ومعارك الأطباء كلٌّ يتمسك برأيه،إضافةً إلى ما يرافقُ كل ما سبق من الحالة النفسية السيئةالتي عشناها جميعًا كأسرة صغيرة حائرة خائفة تُواجه وحشًا غامضًا اسمه "السرطان"،لم يقفِ العلمُ بعدُ على موقفٍ واضح تجاهه،ولا علاج!وكل ما سبق يتزامنُ مع جنوحي التدريجي والمتسارعنحو الانعزال والتشرنق ورفضي الحاسم لجميع الأنشطة الاجتماعيةوالرياضية التي كنت أمارسها، فقد أعتزلت البالية و الجمبازبالرغم من أنني كنت يوما على وشك الإحترافودخولي في قوقعة النمطية الضيقةوالبحث عن السلام الداخلي والإستعداد لمقابلة الرب القدير!!!لكنني اليومَ بل الآنَ ، ...أستأنِف طفولتي ...مع طفولة (كوكي وملائكة مؤسسة تنمية الإبداع العربي )بعد عامين من التعطُّل والآلام التي ما يحتملها بشرأعيشُ معهم لحظاتِ من الفرح الممتدةبكل شيء جديد يفعلُه للمرة الأولى في حياته،وأفرحُ معه كأنني، مثله، أفعله للمرة الأولى في حياتي.أشياءُ تأخرت عامين من الزمان، لكنني أحسست وكأنها تأخرت عقدان من الزمانلكنني مؤمنة أنلكلِّ شيء جميل تحت السماء وقتIt's never too lateIl n'est jamais trop tardأهلا بالحياة باجتماع العنقاء أبنة عائلة النسور يلي صارو عصافير بالسماءواللقاء الأسطوري... ب "كوكي" العصفور الجميل الذيغادرَ القفصَ الحديدي للطفولة ، ويتأهبُ الآن للطيران مع ماميالذي يهمني الآن ك مارو :أن( يفهم و يعي ويعرف العامة والبسطاء الحقيقةوليس الحصول على حكم برد حقوقي) ...وللأسف سأوجل الجزء الثاني للرد على سرقة اليومهاهاهالأن الهكر والفيك أكونتات يلغون لينكاتي و يروجون للمسروقاتبينما يسعدني الترويج لإبداعي حتى المسروق هاهاهالأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيو هى"خلود لي، وخلود لشلال إبداعي"الرب عظيم، ومنتصر بي ، وفي" ،"منذ "الأزل، والآن، ولما بعد الأبدلِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.