إلهة خفايا الأبجدية ترد ع.اللصة فاطمة ناعوت.التي تسير ع.خطى صديقها سارق حجاب الساحر.تسرق المارولا الفاتنة جدة.إلهة الإبداع بروفيسور مريم الصايغ.لتخترع أمًا بعد الستون - مريم الصايغ

"إلهة خبايا، و خفايا الأبجدية، والإبداع، والسحر" ، ترد ع.اللصة فاطمة ناعوت، ...
- التي تسير على خطى صديقها سارق حجاب الساحر- .
"تسرق المارولا الفاتنة جدة، إلهة الإبداع بروفيسور مريم الصايغ"، ... لتخترع أمًا بعد الستون !
 
"الأديبة الروائية الشاعرة النائبة بروف مريم الصايغ" ... ، المدافعة عن حقوق الإنسان
وحامية الملائكة الصغار.." ترد على سرقة من سرقات اللصة فاطمة ناعوت"
من "مجموعتها حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" ج2 ...
: كعادتي أشفق عليكِ، أيتها اللصة الجاهلة" ...
"لأنكِ تسرقين حكاياي، وأنتِ قد تخطيتِ الستون"
لتخترعين عائلة وهمية، من سرقة عائلتي...!
"معلومة لم تعرفيها لأنك جاهلة، حديثة العهد، بالسرقة من الكتابة السردية "...
"الكتاب الذين يحترفون السير الذاتية مثلي أنا "
"يولدون هكذا ، ... غارقون في ذاتيتهم، طوال تاريخهم" ..." يسجلون الأحداث أولًا بأول "
لا ينشرون المسروقات... مثلكِ، و "كما سبقكِ" ...
" صديقكِ سارق حجاب الساحر، كاذب اليونسكو" بعد الستون أيضًا
قد، .."صرت أخاف على لصوص الإبداع، من سن الستون هذا "!
فقد كان من، قبلكِ..! لصًا حينما بلغه"...
فاشلة أنتِ ! لستِ سباقة، حتى بالسرقة ، بل فاشلة تمامًا " !
لكنكِ أسوأ منه، و غير مدركة !
أو منتبهة... " سوى بتغيير "كلمة جدتي" لكلمة أمي"
وحذف عبارت البصمة الإبداعية !!
لكنها ... "متواجدة -لا تخافين - بصميم الحبكة، ويكتشفها حتى طفل" !
فيكِ تجيبين ملايين المعجبين في "كتاباتي أنا " ... التي سرقتيها ! ...
 
* كيف يكون الخريف في 5 أو 11 أو 18 سبتمبر !!
" حتى السرقة لها أصول، مايصحش كدا، "يا جاهلة" مش سايبة الحكاية كدا" !
وهو يبدأ "24 سبتمبر حتى 24 ديسمبر"...
و"تتجلى ظواهرة بين نوفمبر وديسمبر "
" لصة فاشلة فاقدة حتى أبسط قواعد المعرفة و التمييز " !
 
* كيف تسرقين العميدة لولو معشوقة الملايين ؟!
 
* كيف؟ عرفتِ أن عمر، سيكون مشواره عسير ؟!
وأنتِ بعدكِ حبلى ؟!!
هل تنزلت عليكِ الملائكة ،خلال الحمل؟!
وخبرتكِ: أن أبنك، من" ملائكة التوحد ليكون مشواره عسير" !
 
* أنتظر سرقة جديدة من حكاياي، تخبرين فيها العالم...
كما خبرتني، جدتي المارولا : أنني ... "سأنجب صبيًا !
لأن دور والدتك ضعيف جد ًا ...
تحتاج الحبكة الدرامية للمزيد من السرقات من
" شخصية جدتي المارولا الفاتنة" !
أو "لتكملين في سرقات خطوات والدي، وحكاياه"
لتخترعين أبًا متصوفًا، أو "جدً مستوحى، من جدي نسيم" ...
يظهر في رؤيا يخبرك : بعد أن صار عمر شابًا كبيرًا
أنه من ملائكة التوحد!!
مهزلة ، وخطأ حياتك، الذي ستدفعين ثمنه !!
 
* وأي "ماء زمزم ، ذاك الذي أحضرتيه من مكه" !
و "أنتِ كما تدعين، وتنشرين ، من مسروقاتك من إبداعي" !
"ترفضين الطواف حول حجرًا " !! وتكفرين ، كل تلك المعتقدات
أنتِ تسرقين، وتنسين !! - زهايمرك سيكشفك !
هاهاها
وعن "رفضك ، لمسمى الأقليات" كما في مقالاتي السابقة، التي سرقتيها "
وخاصة..." بعد أعترافي الأخير، بمسمى الأقليات"... له" حديثًا آخر."
 
*لكن، ركزي بلييز... في سرقاتك، من إبداعي أنتِ ،وغيرك...
لأنها تحوي بصمتي الإبداعية، وحقوق الملكية ،و ستفتح عليكم سجلكم كله...
وأعدك برد حقوقي، منكم مضاعفة...
 
الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي"..
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة، بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان، والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" ..، " كلوحي الشريعة".. ،" والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
"السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا" ..
 
من "حكايا جدتي المارلا الفاتنة أثناء طفولتي ج2 "له حقوق ملكية ونشر ،..
ومقال نشر ، وحذف، وسرق من موقع اللصوص، وتم إعادة نشره باسم اللصة فاطمة ناعوت
ومقال نشر بمجلة الإٌبداع العربي ... "كل هذه الحقوق، وسرقته اللصة العاجزة، عن الكتابة والتأثير"
فاطمة ناعوت ...!
 
أستمتعوا معي بنفائس إبداعي، الذي تحفظونه "كلوحي الشريعة بين الصدور." ..
 
"وجه جدتي"، ... " إجابة لكل الأسئلة ! ...
و"يدا والدتي شفاء" ...
" لآلام الوجع"
تخرج من الأرحام
نسائم الحياة
***
بالرابع من نوفمبر
ولد، الحب؛
يوم، " ولدت جدتي" ...
و"رحل الحب" ...!
حينما ، تركت ..
أرض الأتعاب
قد رحلت؛ ...
المارولا الفاتنة، ...
النبيلة الشريفة، ...
"أغلقت جفناها..
المتعبتان للأبد!
***
طريق الفقد..
وعرًا
تلال الرحيل ..
صعبة التسلق ...
مشاعر مختلطة...
تجتاح نفسي
لما الرب ...
يأخذ الأفضل دائمًا
لدياره !
***
تحتضنني، الكارمينا..
لقد تحطمت قلوبنا..
لفقدها
لكنها، ما رحلت
وحدها...
لأن جزءًا فينا ..
رحل معها ..
 
لنبتسم، فقد ..
عاشت، " حياة أسطورية"...
ملؤها الأسفار ...
المغامرات، والحكايا
قد، نذرف الدموع..
لأنها لم تعد هنا
لكن لنغمض
العيون لنصلي ..
علها تعود...
***
أفتح ..
مظلتي المزركشة ...
بصحبة والدتي
لنمتطي، نسيم الحكايا..
لنكمل تجوالنا...
عبر العصور
لنفتح أعيننا...
بين عوالم أساطير ..
علمتنا إياها جدتي ..
 
تحتضنني، الكارمينا
تخبرني: أيا حبيبتي ...
يجب أن نطلق ...
سراح روحها
فقد حان ...
موعد إنطلاقها
لنترك يدا الجسد
أبكي، ..
أحاول تركها
أو أتقبل الرحيل...
لكنني، ما أستطيع !
 
أفتقدها، ...
من الآن كثيرًا
لو كان بإمكاني...
احتضانها فقط
لأشعر بدفئها...
مرة أخيرة
نعم، لقد رحلت للتو
عبر قلوبنا
لكنني أشعر...
بلمسة يداها
تربطان على كتفي !
***
تخبرني: والدتي
"الأساطير، ماتموت"
والمارولا أسطورة فاتنة
تحلق خالدة
عبر الآكوان
أبتهج، وأفتح عيناي،
أحتضن الكارمينا...
ونمضي لنخبر الأنام
عن الحب أساطير
ليستمر نبض قلبها
عبر حكايا الحياة...
 
الحب، هو" أروع شعور يختلج، في حنايا كيان الإنسان الشعوري"...
عبر الأكوان .. بل هو أساس الحياة،
والوقود، الذى .. "يذود البشرية بالشغف للعيش، ...
وفق "قوانين الإنسانية، والأخلاق، والحرية، والعدالة ، والإبداع، والابتكار، والتألق ،
والسمو في الأفكار، لأجل العيش في حب دائم ، وإسعاد من يحب" ...
كل، " الحب قد تجسد في المارولا الفاتنة"،... حينما ولدت كملاك سماوي لتنثر ...
"بذار، أشجار الحب"
جاءت جدتي، للحياة..." صباح يوم الرابع من نوفمبر ،" ...
و"رحلت عنها ، مساء يوم الرابع من نوفمبر ،"
فكانت معجزة لم يحقهها حتى أعظم رسلهم... !
"يوم ولدت، ثم ورحلت، بذات اليوم، صارت معجزة" ...
و"خلد ميلادها التاريخ المصري، كعيدًا أبديًا للحب".. في عام 1974
وبين ، "هذان التاريخان سبعة وتسعون عامًا" ... " قد تخللتهم ...
الأسفار، بين البلدان، والثورات، والحروب ، والإبادة والشتات " ...
من "نسل الملوك، ولدت ..وحياة الأمراء، قد عاشت" ،
..."حياة أسطورية" ..
"مفعمة، بالشغف، و الحكايا"...
نعم، عاشت حياة طويلة ملؤها..." الكفاح، والجِدّ، والكّدّ، والطموح،
والأسفار، والشغف، وحتى التعب"؛
لكي،.." تجعل من أطفالها مخلوقات متفردة"...
" ليصبح كل مبدع ،منهم شخصًا ،حقيقيًّا ،يستحقُ الكفاح، والتعب".
كانت تردد دومًا : ... "أنها تبني للكون، أهرماته الخالدة" ...
كانت والدة الأوائل ، هم ... خالي "رجل أعمال، تخرج كطبيب" ...
و خالتي "عالمة خيمياء، تزوجت من سفير"
وخالتي الأصغر "مهندسة عملت، بمجالات تقنية دقيقة"
ثم اختتمت نسلها،" بالكارمينا الفاتنة" ...
تلك التي صارت.. " يداها، سر الشفاء"
" طبيبة توليد، تخرج للحياة.. ،عبر أعوام عملها الآلاف من المواليد،
وتساعدهم،بالخبط على ظهورهم.. ! "ليتنفسوا نسمات الحب، والحياة "
- وأنجبت لمصرّ.. هرمان خالدان شامخان -
يشار لهما بالبنان ..هما
"مهندسًا مبدعًا متالقًا هو شقيقي" ..
و"إعلامية، مفكرة يسارية، إلهة الأبداع، حامية الملائكة... "هى أنا"
 
بذار ،حب جدتي، "طرحت أشجارًا يانعة"...
بل" أهرامات خالدة، قد غيرت وجه الحياة" ، ...
عاشت المارولا الفاتنة، ... بيننا ...
" نبعًاً للحب ،وحكاءة ساحرة للحكايا ،والأساطير"
"فخورة بجواهرها عطية الرب.. "سهرت على تفوق بنيها الليالي"...
وضحّت من أجلهم ، بكل غالي ،وثمين
حتى تَحقَّقَ حلمُها فيهم.
كانت جدتي، سيدة قوية فوق العادة.
" بل ، "صخرة قوية بوجه الصعاب
بالرغم من جمالها الأخاذ، وفتنتها الواضحة... " ...
إلا أنها ب "١٠٠ راجل"،
- كما يقولون-.
بل كانت "إلهة الحسم للغاية" .. فيما يخصُّ التفوق الدراسي.
لا شيء في معجمها يعني ٩٩٪،
إذْ ستظلُّ تتساءل طوال الوقت، عن الدرجة المفقودة! هاهاها
لأنها ولدت وعاشت فقط ...
لتمارس
Perfectionism الكمال
ربما قد صدُقت الأساطير، و علمُ الفلك... حين علمونا إن ...
"مواليد برج العقرب"...
الذي" أورثتني إياه، بكل سماته الشخصية ،وطباعة "...
"آلهة الإقناع" وعباقرة ،وضع استراتيجياته؛
Goddess of persuasion and genius of strategy,
لذا، "غالبًا ينتهي بها الأمر "، "بالحصول على كل الذي تريده"،! ..
دون أن يدرك أي إنسان...!
! حقيقة، أنها قد ...أرادته من البداية...
لذا كان أبناؤها يعلمون أن .. "الطريق لسعادتها "
كان التفوق وحده !! لذا حققوا أغلى أمنياتها
لأن .." المارولا الفاتنة" .. "إلهة الإقناع ، والجاذبية، عميقة القلب، والعينان،
مبدعة الذكاء العاطفي، والغموض..."
"هكذا، عاشت على الأرض ، "سني حياتها وورثتني" ...
"قوة الإقناع لأعمال الخير، و كيفية مخاطبة ضمائر، ومشاعر البشر..."
و"فنون اتيكيت الحديث الفعال، والتعبير عن آرائي، بمزج مهارات الاحساس العميق،
بالذكاء العاطفي مع جاذبيتي الآخذه للعقول والألباب"
"لينصهر كل هذا في بوتقة الحب، والإبداع، والشغف، والتفرد، والتميز "
"لأصير إلهة الإبداع،"
" التي سرق إبداعي، - من أبناء بني الشر العاجزون- ،" عن الفكر، والإبداع ، والشعور " !!
-أتعلمون من أول من سرق إبداعي، كان مدرس الفصل بالمدرسة!
هاهاها
بينما،..علمتني كيف؟ أكون سهلة الأرضاء، راضية ،
عاشقة البساطة، والوضوح" كان من العسير إرضاءُ جدتي، ..
إلا بالدرجات النهائية ودخول الطب، والهندسة "..
لذا ، "في ذكرى رحيلها ، يوم عيد ميلادها" ...
اللذان.." يفصلهما عدة ساعات قليلة"، عن" بعضهما بذات اليوم الواحد عبر سبعة وتسعون عامًا" ...
أودُّ اليوم أن" أعلي فضلها، وأشيد بخصالها، وأقدم لها الامتنان" ...
لأنها "علّمتني، أو أورثتني، المعنى الحقيقي للمسؤولية"،
"والتفاني، و الكد ،نحو التألق والسمو، والاستنارة "، ...
فقد علمت عائلنا أن ننُشدً ونسعى فقط ...
"نحو الكمال، والإتقان، والتفرد، والتالق، والسمو"
لذا ، ...دعوني أحدّثكم عن "وجه جدتي" وكيف ذبحني اختفاؤه.
يوم رحيل المارولا الفاتنة،..
" لحظة الغُسل الممتدة، عبر ذاكرتي الأبدية" ...
و"قفتُ أمام جثمانكِ"، "حيث الجسد المسجى، ماثل أمامي "...
و رحتُ أتأمل، " عيناكِ البنيتان، الساحرتان ،الجميلتان، نصف المغمضتان"،
-اللتان طالمتا، سحرتا البشر، عبر الأكوان -
و"لمحتُ فيهما وميضًا، ساحرًا ملؤه الحياة" ...
كأنما كانتا تنظران نحوي، و"بحديث الصمت، تجري الحوار"...
لتعتذرَا لي : "عن ترككِ إياي، و في أمسّ الحاجة إليكِ، أنا "...
- لكي تُكملين مع "جنيني كريس الذي سيضيء الكون بعد عدة أشهر"...
"مشوار الحكايا الشيق، والأساطير، عبر الأكوان" ...
"لتسقية من نبع الحب، الذي روتني منه، بمنجم الأرث الثقاقي،
الذي تذودت عائلتنا".. "من كنوزه"
 
كنت،" أنظرُ إليكِ مُمددة فوق طاولة الغُسل"...
و"السيداتُ من حولكِ يصببن على جسدكِ" ... "ماء الورد والرياحين"...
- الذي جلبتُه لكِ بنفسي من الهند -
بناءً على طلبكِ...
 
كنتُ مندهشة، مذهولة، مسحوقه" ...
من "استسلامكِ لأيادي، نساء الغسل" !،
وأنتِ ،" العنيدة، الملكة المحاربة الصامدة،التي لم تعرف يومًا الاستكانة..
في وجه الزمان" ...!
رحتُ أهمس لها: يا مليكتي ..
... “ لماذا تستسلمين لهنّ هكذا،!
" ! و "أنتِ المرأةُ الصعبة، العصية عن الترويض
والتي" لم تكن يومًا ترضى، أو تقبل أن تستلم، ولا تُساس" ؟!
جدتي! صرختُ في وجوههن "أن يتركن ”
لكنهن هددنني: إن بكيتُ، ليخرجنني من الغرفة..
للحظات حاولت التماسك، لكن خوفي من صمتكِ، واستسلامكِ ...
جعل المياه تتكتل، و تتكاثف في عينايّا ...
وتسقط، بل" تنهمر منهما ، كشلال لا يتوقف"
لحظة التكفين، ..." كانت أقسى، من الغُسل"...
لم ، "أحتمل مرأى، طبقات الكتّان، يبسطنها فوق جسدكِ،
"كستار وهمي، قد يفصل بيننا للأبد" !
فصرخت فيهن: "لا لا !" ." مستحيل أن يغطين ،وجهك عني للأبد" !
"نزعتُ الكفن عن وجهكِ". فأخرجنني ...
من الغرفة، .." لأكمل، وجعي بعيدًا عنكِ ".
"وحيدةً مثل زهرة جافة، يابسة مهجورة"... في الجدب،
وسط قحل، صحراء الحب"! "كدمية تخلت عنها مالكتها" !
لا أحد منهم عرف، لماذا رفضتُ قماش وجه الكَفن..
لكنكِ تعرفين يا جدتي دون شك؛ ...
لأنك تذكرين عُقدتي القديمة. من حجبُ وجهكِ، عني...
مما" استدعى خوفًا قديمًا ، لم يبرحني منذ طفولتي"...
تذكرين؟ أول يوم لي في المدرسة.
تركتِني في الفصل، بعدما أجلستني على أول ديسك وخرجتِ.
لمحتُ وجهك من شباك الفصل وأنت تلوحين لي:
"وداعًا ...
ولم أستوعب لماذا تتركينني، مع غرباء لترحلين!!
حين اختفى وجهُك من، صفحة الشباك صرختُ، وركضتُ وراءك.
ولم تعرفي ماذا تفعلين مع "عنادي، وهلعي،"
- والذي جعلني طوال سني دراستي عرضه للتنمر- .
لكن لأن وجهك نبراسي، وسر طمأنينتي،.. " قد حمل كل إجابات ،الأسئلة" ...
لذا ، بسرعة بديهتك المعتادة أسرعتِ استأذنتِ عميدةَ المدرسة.. "ميس لولو" ..
أن" تسمح لكِ بالبقاء معي حتى نهاية اليوم الدراسي الأول ".
ورفضوا بالطبع . لكن بعد توسلاتك...
وافقوا، على أن تجلسي، جوار شباك الفصل من الخارج.
لأنهضُ من مقعدي، في الفصل بين الحين، والحين ...
و"أنظر وجهك، ملاذ أمانِ" ... فأطمئنُ أنكِ هناك...
تلك ... " القُاسيات، كيف يغطين وجهكِ الآن بالكفن"..
"كي يعيدونني إلى تلك اللحظة المُرّة المختزنة"، "في خلايا الوعي الباطني".
"لحظة اختفاء وجهكِ"، من "فتحة شباك الفصل".
عادت نفسي أنني لن أسمح لهم بذلك. لكنهم فعلوا.!
 
* بالرغم من ذاك ... الألم ...
فقد ... "عشقت" ... "فصل الخريف"، ... لأنه يظهر المعادن الحقيقية للناس...
ورياحة، تكشف وتكنس كل زيف !
و "مثلما" ... تُظهر الأشجارُ كرمَها للكون" ...
"فتخلعُ ثوبَ الكلوروفيل الأخضر القديم"، و... "تظهر ألوان الأوراق الحقيقية "
وتُهديه للأرض. ثوبًا...
"فتكتسي الأرضُ السوداءُ بثوب بديع الألوان كالذهب"،
"غزلته من الأوراق الصفراء التي أسقطتها" ...
"أشجار ًا قد قررت أن تكون أكثر كرمًا....
و"تمارس فضيلة العطاء غير المشروط مثلي" ...
و "تجدد دولاب ملابسها" . ..
 
*عشقت الخريف... الذي تدوي فيه..." أصوت أجراس المدارس"...
و"شقشقة العصافير في الصباح"،
و"هدايا عيد ميلادي، ثم ميلادك".
لكنه كما حمل لي الفرح، ...
"حمّلني تيجانًا ضخمة، من الوجع، والفقد والآهات"
"تيجانًا أحيانًا لا أقوى على حملها"، "فتسقط من ثفقلها من فوق هامة رأسي"،
وأنحني لأرفعها فبسقط من من جديد،
وكأنني، "بأسطورة سيزيف" ويحمل صخرته إلى الأبد.
جاءت،" جدتي للحياة في الرابع من نوفمبر"،
و"أنجبت أربعة أبناء، رجل وثلاثة من البنات" ...
في "شهور ربيع صباها المزهرة"، ,,,
و "عبر سني عمرها ، صاروا رياحين في جنبات الأكوان"
و" رحلت عنا، في ذات الرابع من نوفمبر الحب " ...
بعدما أنارت حيواتنا بالنور والأفراح
تاركة بالعالم الخريف والرياح...
 
حينما صعدت روحك،... بينما كان يصلى عليكِ، ...
شممنا رياحين، وعنبر، تتصاعد عبر السموات...
وفي "لحظة فارقة" ..." من وقتَ الصلاة عليكِ،"...
قالت لي إحدى المُعزّيات: "
"الجدة جاءت تنظركِ بالخارج.. و لا تستطيع أن تدخل و تريد رؤيتكِ "!
صرختُ في فرح: "بجد، صحيح؟!
و"ركضتُ أبحثُ عنكِ، لكنكِ".. لم تكوني "هناك".
كانت..." تتكلم عن جدتها هي" ! ، التي جاءت للعزاء ... !
وليس عن... " جدتي أنا التي أنارت السماء" .
"فإلهة الفرح"، قد "رحلت، واستراحت من أتعابها، وأنتصرت على أوجاعها"...
التي أذاقتها إياها" أرض النفي، والسبي، والفقد،والأسفار، وكل العناء !!
أعلم "يا مليكتي"، أنكِ قد رحلت...
لكنني، ...
"مازلتُ أدقُّ رقم هاتفكِ" ، !
”يا مليكتي، أعرفُ، انكِ رحلتي ...!
وحين تقول السيدةُ: هذا الرقمُ غير موجود بالخدمة!
تأتي والدتي ، لتحتضنني ونتعبدك في محراب عشقكِ..
وتخبرني:
أنكِ رحلتِ إلى حيثُ، " ترحلُ الجدات ولا يعدن". !
نديرُ أغنيتك المحببة،
" بصوت مايكل بولتون - فرح للعالم
لقد جاء الرب
لتستقبل الأرض ملكها
فليعد كل قلب له مكانًا
ولتغني السماء والطبيعة
أوه، أوه
 
وأنظر إلى وجهك تبتسمين حين يقول:
فرح، أوه
ولتغني السماء والطبيعة
(فرح للعالم) فرح للعالم
ولتغني السماء والطبيعة غنوا
الفرح للعالم
افرحوا
ودعوا السماء والطبيعة تغني
وأنت تمسحين على رأس طفلي
وتناديك والدتي وحشتينا
… ونحتاجُ إليك! ولحكمتك ولحكاياك وأساطيرك
تعالي... !
أغرسي، " بذار الحكمة ،والعدل، والحرية، والإبداع
في "كريس جنيني " كما غرستيها في نفوس عائلتنا
تعالي اليوم يا مارولتي تعالي
شعرت للحظات، وكأن مارولتي .. "تخرج من الصورة"
وتضع يداها على بطني،" لتبارك حملي، وجنيني"
 
فسلامًا عليكِ، يوم ولدتِ ،فهو يوم أنتقلت بذات يوم ميلادكِ ...
وحيث تتألقين،" بملكوت الرب" .. ، تتنعمين..
فحتى أنبياؤهم لم يولدون، ويرحلون ، "بذات اليوم ، بالرابع من نوفمبر"
وقد "اختاروه بمصر، عيدًا للحب "...
فقد "استحقيتِ كل العشق "!
***
 
تخبرني: والدتي
"الأساطير، ماتموت"
والمارولا أسطورة فاتنة
تحلق خالدة
عبر الآكوان
أبتهج، وأفتح عيناي،
أحتضن الكارمنيا...
ونمضي لنخبر الأنام
عن الحب أساطير
ليستمر نبض قلبها
عبر حكايا الحياة...
 
كونوا،" في ملء الفرح،والسلام "
***
كليوباترا معشوقة الأمة.
شهرزاد الشعر والروايات والحكايا
القمر البرتقالي الفضي لأمتي
إلهة الأحرف الأربعة
إلهة الأبجدية والبصيرة
إلهة الساعة الخامسة والعشرين
ماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد

مناسبة القصيدة

هذا المقال أرسل لموقع اللصوص هو والعشرات غيره كحق للرد.. وصمتوا عن الرد على بروفيسور مريم الصايغ .. وأمتنعوا عن نشر حق الرد ومعنا نسخ من جميع المقالات المسروقة وإثبات حقوقها بالملكية الفكرية وحقوق المؤلفة وأرقام الإبداع والترقيم الدولي والبصمة الإبداعية وكتاب حروف مريم الصايغ في سرقاتهم ولليوم لم يتم إيقاف نشر المقالات المحذوفة والمسروقة .. والتي تم إعادة نشرها باسماء اللصوص الجهلة السارقون " منهم اللصة فاطمة ناعوت واللصة منى لن تنال حلمها المسروق وغيرهم " - الأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي".. "طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي وحياتي المخملية دائمة العذوبة بحضن حبيبي" ،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .. "العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "... بين حنايا القلوب والصدور" "السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا" .. وللصوص أقول" : "أيا لصوص جهلة" ... " حينما .. :سرقتم يا عجزة عن الكتابة والتأثير" .. يا فاطمة ناعوت ..وغيرها .. " كتاباتي وحقوقي الفكرية وبصمتي الإبدعية" من" كتاب خطوات والدي" و"حكايا كوكي" و"حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي" .. قد " خلدتم أسطورتي." .. "كإلهة الإبداع، وخفايا ،وحبايا الأبجدية ،والإلهام ",, "كالشلال الخالد، عبر عصوري، وحيواتي".. إعادة نشر " بعد أن تم تكميم فاه"، و "انتهاك نوافذ".. و"سرقة" .. "إبداع، حقوق" !!..إلهة السحر والإبداع والفرح والأبدية والحكايا والأساطير بروفيسور مريم الصايغ و بعد.. " نشر السرقة، من شلال إبداعها الخالد دومًا " والذي لن ينضب يومًا" ... أعزائنا اللصوص .. أكثر من.. " خمسمائة مقال نشروا ل بروف مريم الصايغ إلهة الحكايا بحوار اللصوص".. منذ عام 2007 حتى 2023 لم يتبق منهم عبر السنوات.. " سوى 124 بالموقع الفرعي بأسمي وعدة مقالات أخرى بالمواقع الفرعية" !! السؤال؟ "الذي يطرح نفسه، في نفوس ملايين القراء" !!.. أين أختفت.." فنون السحر، البيان، بديع المشاعر، والكلام" ؟؟! الدرر النفيسة ، التي.. " بذرتها في تاريخ ونفوس.. البشرية، والكائنات"..!! كيف؟ سولت لهم نفوسهم الخربة، فقدان كرامتهم؟ وسرقة إبداعها! أين ضمير القائمين على موقع الحوار،.. حينما تم .. "حذف مقالاتها" .. وهى.. " الأعلى قراءة، وإعجابًا " .."وحدها "! وأين ضميرهم؟، و تحت مظلة الفكر يتسترون !! بأي.." مسمى لإنحطاط الأخلاق" ؟ "تنشر إبداعاتي باسماء.. كائنات عاجزة عن التفكير ، الكتابة، أو التأثير" !.. "من أشباه البشر الفاشلين والذين .. حللت نفسياتهم كثيرًا كمثال عن لحظات الضعف التي لا تغتفر.. و- يالا العجب - "سرقت اللصة الفاشلة منى مقال من المقالات" !! كيف يتخيل عقل بشري؟.. "مهما وصل إنحطاطه"،.. أن يقبل إنسان.. " عاقل، سوي، شريف" ،.. أن ينسب لنفسه.. " إبداع لم تنزفه شرايين فؤاده" !! "الأصل في الكتابة" ، .. هى التعبير عن.. " الذات، المشاعر، الأفكار، التفرد، التميز، بتجارب حياتنا نحن الذاتية" .. وتسقط كل الشعارات الأخرى !! فكيف؟.." يتخيل عقل بشري".." هذه الجرائم ثلاثية الأبعاد" .. "حذف، سرقة، إعادة نشر " .. "باسماء عاجزين عن الكتابة، والتأثير" .. " لحفنه من حسالة البشر نفذوا جرائمهم النقراء" !!.. و- بالطبع لم يحققوا شيئًا ولن يحققوا - .. لا حدا قرأ.. " للصة الجاهلة فاطمة ناعوت".. ولا أصبحت مقبولة اجتماعيًا .. "بسرقة مئات كانت جريمتي أن كتبت مقال ونشرته في موقع حوار اللصوص عام 20012 قام موقع اللصوص بحذفه وسرقته و إعادة نشره باسم فاطمة ناعوت المقالات من إبداع، إلهة خفايا وخبايا الأبجدية كما نسخ المئات الأخرى.. !!

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر