مَنطقُ الفضلى غالَ فحوى كلاميفاعترفتُ بفوزها وانهزاميلم تزلْ بالدليل يتلو دليلاًمن عظيم التشريع في الإسلاملم تزلْ بالأخبار تسلبُ عقلاًفاستمتْ - في الفؤاد - كل التساميلم تزلْ - بالترغيب - تُقنعُ حتىخِلتُ أني في ذِروة الإعظاملم تزلْ تلوي نفسَ شهم عزيزما لوتْها لولا اصطفاءُ الكلاملم تزلْ تُزري بعزمي ورفضيوي كأني في قيد الاستسلامليت شِعري هل استخفتْ بعقليرغم أني الرزينُ بين الأنام؟كم ألانتْ قلبي بعذب حديثٍفاستثارتْ عطفي على الأيتامكم سَبتْني النصوصُ تُحْرجُ عبداًمُستعيناً بالواحد العلامكم أهاجتْ على الخيور فؤاداًما استطاعَ عن رأيه أن يُحاميكم ألمّتْ بالفقه في الدين ، ترجوأن تكون الأبوابُ مثلَ السهامكل باب له فصولٌ وهدْيٌتُفحمُ الخَصمَ أيما لإفحاممَن رآها أغضى حياءً ، وأطرىذاتَ عِلم تلميذة الأعلامبنتُ سيرينَ بين أسمى نساءٍأو ك (ست العيش) احتفتْ بالشوامأو ك (دهماءَ بنتِ يَحيي) اسْتعزتْبالعلوم تُزيلُ جَهلَ الطغامقلتُ لمّا رأيتُني لستُ أقوىردّ ما قد ساقتْ مِن الأحكامقد أجَرْتُ يا(أم هانيءَ) شِبلاًقد يُلاقي - في العيش - أقسى الطوامقلتُ: لولا إجارتي كيف يحيا؟فليُشاركْني العيشَ أنقى غلامقد كفاني ما عنده من قراْنوحديثٍ يُهدي سنا الأحلاموجميل الأذكار يحيا عليهاوصلاة مشفوعة بصياموكريم الأخلاق للشبل سَمتٌليس - في الطفل - ذرة استذماملقيَ الشرط يا(خزامى) قبولاًفارتقِي عن سَوق الاسترحاملكِ حُبي ، وللصغير احتفائيفيه أزْجي تكلفي واحتراميسوف نحيا ثلاثة في بُييتٍليس فيهِ سُوآى مدى الأيام
مناسبة القصيدة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.