قد خمّشتْ وجهكم هذي التجاعيدُوأطفأتْ نورَه تلك الأخاديدُحتى متى نكتوي بالنار تلفحناونحن في دارنا حقاً مَطاريد؟والنفس باكية ، والروحُ في ألموالقلب غصّ بما يأتي الرعاديدمن كل مرتزق في زيفه بطلٌآلتْ إلى مثله فينا المقاليديختال في صلفٍ ، والدار ترفعُهولم تعد قيمٌ ، ولا تقاليدكم ذا نرى حُمُراً في الهزل صارمةوإن دُعوا لهُدىً فهم جلاميدتقيم معركة فينا ، وتقعدهاوتستغيث من الحُمْر الحَراديدولو علت مُثلٌ في الدار لانتحرتْوأنت تسألني: فيم التجاعيد؟يا قلب كُفّ عن التهويل ، كن فطناًولا تغب عنك يا قلبي الأسانيدقمْ ، واحتمل في سبيل الله كل أذىًوإن قلاك على الدرب العبابيدهم للدفوف سعوْا ، لهم بها طربٌوأنت قدوتك الصحبُ الصناديديا قلب أنت بهذا الدين ملتحدٌفلا عليك إذا غامت ثفافيد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.