عزيز القوم لا يدريبما في القصر من أمرومِن أدهِيَ غرائبهيظن الخَطب في السروكانت فتنة عمّتْوأضحى شرها يسريألا يا عابثاً يهذيتعقبْ ربّة القصرولا تعدمْ ، ولا تسجنْوحاذرْ نقمة الجوْرولا تدَع البريء بهاوكن فطناً لمَا يجريعجيبٌ منكَ ما تأتيوأعجبُ منه ما تدريوإن الظلم كارثةقرينُ الهدم والخسربرئٌ (يوسفُ الصديقُ) مِن ذنب ومِن وزرشريفٌ (يوسفُ الصديقٌ) ، عالي العزم والقدررفيعٌ (يوسفُ الصديقُ) ، سامي العز والطهرعظيمٌ (يوسفُ الصديقُ) ، في يُسر وفي عُسروصاحبُ (يوسفَ الصديق) برّأهُ على الفوروقد شهد العزيز ، ولميُحَوّل دفة الثأروبجّله ، وأكبرهوغطى الأمر بالستروقال: استغفري ، وبدابقلب فاض بالنكروخاطب يوسف الصديق: لا تخبر ، لكم شكريوعاد فأدخل الصديق سجناً ظالم الأسرمضتْ- في السجن - أعوامٌتذيبُ الروحَ في القِدرويوسف في اللظى بطلٌمَجيدُ الساح والفخروأمّا زوجُ سيّدهمتريد الأمر بالجبرعجيبٌ أمر سيدهميُحيل الأمر من سرومِن سر إلى جهربلوم مائع الزجريقول: (استغفري) ، وكفيمن الآثام والوزر
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.