طربتُ لآراء سبتْ وعْي صالحوما ذاك إلا لارتقاء القرائحِتسامتْ عن الهزل المَقيتِ يشينُهاوما قلتُ هذا مِن قبيل المدائحألا إن هذي (واحةٌ) قد تجمّلتْوخطتْ دروباً للرؤى والمطامحوضمَّنها الأستاذ أحلى تجاربوزوّدها حقاً بأغلى النصائحوعالج فيها ما نعاني حقيقةوأورد فيها من رطيب الشرائحفجاءت تُسلي الطفل ترقى بعقلهبكل جديدٍ مستقيم وراجحألا إنها - والله - أجملُ تحفةٍسَمتْ في مَداها عن جميع القوادحو(أطفالنا) مشكورة إذ تمدنابها ثم تهدينا جميل اللوائحونشكر (عبد الله) أن قد أعانناوزاد فأعطانا عسير المفاتحفتربية الأولاد أعتى مهمةٍوليس فتىً عاتٍ كآخرَ صالحو(خُطة عبد الله) صدقاً حديقةٌتفوح بها الأزهار شتى الروائحوتعطي المُريدين البدائل تزدهيوترقى بعقل الطفل بعد الجوارحوما أهملت ترفيهه وانطلاقهويسري انطلاقُ الطفل بين الجوانحفكانت بذا موسوعة تُرشد الورىويَهوى صداها كل غادٍ ورائح
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.