لا لومَ على قلبكِ عَبلةقد بعتِ الشِرعة والقِبلةواحتال الأوغادُ عليكِفتمرّق دينك والمِلةجمعَ الماسونُ كتائبهملتصير الساحة مُحتلةبدأوا بالمرأة هجمتهمفأزادوا الطينَ بها بلةورسائلهم ليست تخفىعبثوا بحيائكِ يا عبلةعرّوْك ، وقالوا: عصرنةفخرجتِ - على الدنيا - مُثلةوزللتِ ، وكانت مهزلةوتبعتِ أباطيل الحَملةعبلة عنترةٍ لا ترضىعُريَكِ واللهجة والحُلةهي بنتُ قبيلتها حقاًليستْ إمّعة مُعتلةتخرجُ بحجاب يسترُهابين الغاداتِ كما الفلةوالفل بجُؤنتهِ خافٍوالجؤنة هذي في سلةمِن أين لعين تنظرهاوعباءتها مثلُ الظلة؟مُشركة ، لكنْ عادتهاوالعُرفُ لديها والشلةوتقاليدٌ كالسيف سمتْليست هازلة مُنحلةرغم الإشراكِ هناك حياوهناك السُفرة والدَلةفاعتبري (عبلة) ضيعتِناعُودي للشِرعة والمِلة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.