أنينُ القلب يكويهِ النواحُوخلفَ الآه دمعٌ مُستباحُبَكيتُ ، وهزني فرط انتحابيورجّتني المصيبة والجراحوآلمني النشيج يفُتّ عزميويصحبه التأوه والنواحودمرني النحيب يُعيد ذكرىغزتني - من تذكرها - الرماحتذكرتُ الذي قد كنت آتيفهل لي عند مَن ظُلِموا السماح؟سلاحُ الظلم أفقدني حياتيففارقني التبتلُ والصلاحولم أحسن سوى ظلم البراياوعلم الطب كان هو السلاحفهل بيني وبين الصِيد ثأرٌ؟وهل دمُهم لمئبرتي مباح؟فما عُذري؟ وما ذنب الضحايالتشرب من دمائهمُ البطاح؟لقد كانوا الكِرامَ ، وكنتُ وغداًأسيرُ كما تريد ليَ الرياحأطعتُ الناس في عصيان ربيوقاد خطاي للجَور الطِّماحوزُخرف لي لواءُ الحَيف حتىعجِلتُ إليه يسبقني الكِفاحفكيف أتوب مِن ظلمي وجُرمي؟وهل - إن تُبتُ - يُدركني الفلاح؟أرى جُرمِي عظيماً لا يُبارَىلقد فاقَ الذي ارتكبتْ سَجاح
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.