أهداء للبروفيسور وسيم السيسي انتصار شلال إبداع بروفيسور مريم الصايغ وإلهة الخيمياء خالتها روزا التي عالجتها من سرطان الدماغ بالأوكسجبن والموسيقى.ج1 على اللصة الفاشلة العاجزة عن التأثير فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

September 30, 2024
 
“البروفيسور وسيم السيسي” ،
 
تحية طيبة …
 
اهدي لتذوق إبداعك
 
ولملايين العاشقين الحافظين المحافظين على إبداعي
 
هذا المقال
 
وهو ج1 له العشرات من الأجزاء، والحكايا ونشر عام 2007
 
بموقع اللصوص
 
من “كتابي حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي”
 
وحصد الأكثر قراءةً وإعجابًا ، (كعادة أكثر من تسعمائة مقال من إبداعي)
 
لم يتبق منهم “غير أقل من مائة وثلاثون مقالة”
 
تم توزيع البقية من قشور إبداعي على اللصوص،
 
اللصة فاطمة ناعوت
 
ومنى بنت نوال، التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعي
 
بل، ونوال نفسها بتربتها !!!
 
تمتع مع “إبداعي الحقيقي فهو فخري، وفخر عائلتي ، والملايين من عاشقيني”
 
لكن بدي أخبرك: “بنظرية توريطك”...
 
“بخضم أمر”
 
“أنت مُنَزَّه عنه، وخارجه تمامًا سيدي”
 
حيث قدموا لك مسروقات
 
وتلك المسروقات، هى قشور إبداعي
 
وقد أعجبت، بقشور إبداعي
 
و”بدأ مسلسل الثعلبة المكارة”،
 
“للمزيد من توريطك” ،
 
و”إستغلال سمعتك كباحث، بروفيسور، وطبيب مصري، وعالم مصريات”
 
وهنا بدي أخبرك سيدي حكاية شيقة:
 
“تصل لحد النوادر لتلك العقول المريضة “...
 
حينما تقدم” صغيري كوكي”، بطل “الحكايا المبدعة، لحكايات كوكي ج1 وج2”
 
لمركز إبداعي بمصر، وهو الحاصل على...
 
” جوائز عالمية، ودراسات، وشهادات تقديرية،”
 
في” تقنيات إنتاج الأفلام، والفيديو، وبرمجياتها”
 
ومشارك بفيديو أغنية عالمية !!!
 
ورغبوا بضمة بعدة منح تعاون دولية !!!
 
 
تم رفض إلتحاق طفلي !!!
 
وحينما تألم “صغيري كوكي “، وتقدم للوزير بإلتماس
 
وكم من فيديوهات هائلة لأعماله، الإحترافية
 
“منذ طفولته”...
 
أحضروا “موظف حكومي” من “عقيدتي”
 
هاهاها
 
– “بالرغم من أن” الالتماس لم ولن يذكر التمييز الديني” !!! -
 
*كان الموظف
 
“برتبة مخرج عبد المأمور، لا حول له ولا قوة”
 
“ليرفضه ويعلن عدم توافق إبداعه، مع الإلتحاق بالمركز العظيم” !!!
 
وشكرًا لله إنه رفض ، فالآن
 
“صغيري طالب، وباحث، وخبير من الخارج”
 
بواحدة من “أعرق جامعات العالم ويشار له بالبنان بين المبدعين “...
 
لأن” الرب يعلم ، ويرى، ويعطي”، كل “إنسان حسب استحقاقه”
 
والمخرج المسكين، – أشفق عليه للغاية-
 
“مازال يكح تراب ، بالمركز المتهالك” !!!
 
و”يعاني بين التمييز، وقلة الإمكانيات” !
 
بينما
 
“يُنَفِّذُ صَغِيرِيٌّ، أحْلَاَمَ عُصَيَّةٍ عَلَى التَّخَيُّلِ”،
 
“بمخيلة آلاف الخرجين، من تلك الأماكن السلطوية”
 
لذا، تمتع معنا حيث
 
“عَوَالِمُ الْإِبْدَاعِ الْحَقِيقِيِّ والمعارف”
 
مَعَ تَمَنِّيَاتِي بِالصِّحَّةِ، وَدَوَامِ التَّأَلُّقِ لَكَ، وَالتَّمَتُّعَ بِنَعَمِ الْحَيَاةِ
***
 
إشْرَاقَةَ الْحَيَاةِ بِالْأُكْسِجِينِ
 
بِفَجْرِيِّ الْوَرْدِيِّ، يُشْرِقُ النُّورُ بَرْقَةً وَحَنَانَ،
 
فَتَتَفَتَّحُ الزُّهورُ وَتَغَرُّدُ الطُّيُورِ،
 
تَسْتَمِدُّ الْحَيَاةُ قَوَّتْهَا مِنْ “ الْأُكْسِجِينَ”،
 
لِيَسْرِي بِشَرَايِينِ الْوُجُودِ، كَأَنْفَاسِ الْقَلْبِ النَّابِضِ
 
فَهُوَ
 
.. مَادَّةُ الْحَيَاةِ الَّتِى لِوَلَّاهَا مَا تَنَفُّسِ كَائِنٌ حَىٌّ،
 
” يَتَكَوَّنُ عَبْرُ اِتِّحَادِ “ ذرّتَى أكَسَجِينِ ” معًا”،
 
بِرَقْصَةٍ دَائِمَةٍ لِلْحَيَاةَ
 
بِصِيغَةِ الْحَيَاةِ
 
ولهذا يأخذ الصيغة
 
الأكسجين (O₂)
 
لأنه العنصر السحري، الذي يجلب الحياة،
 
فهو يتفاعل مع الجلوكوز،
 
في مشهد كيميائي معقد،
 
ينتج الطاقة التي تدفئ أرواحنا
 
وأما “الماءُ”
 
منها خلق الله كلَّ شىء حىّ
 
فيتكونُ H₂O
 
من “اتحاد”
 
ذرّتى هيدروجين مع ذرة “أكسجين” فينتج
 
هذا الاتحاد، أو الارتباط،
 
أو قصة الحُبُّ الأبدي بين الجزيئات والذرّات
 
ليهبنا و يؤمّنُ لنا
 
أحدُ أسرار الحياة:
 
أهمية الماء: كنهر النعمة
 
كرمزٍ حيويّ بسر الميلاد الجديد،
 
ليُعبر الماء عن التجديد، بالولادة الجديدة.
 
تتدفق قطرات الماء، بتلك اللحظة الفارقة، كأنها نهرٌ يحيي الروح،
 
مُعلنًا بداية، رحلة إيمانية جديدة.
 
وعند البئر، أهدى الله البشرية، “ماءً حيًا”،
 
ذلك الماء الذي،” يروي ظمأ الروح، ويملؤها بالسلام”،
 
تتجلى صور الماء،” بتجسد الرحمة الإلهية، كرمز للتطهير والغفران”.
 
فكل قطرة ماء، تحمل وعدًا جديدًا، لنعمة الله التي ما تنفد،...
 
وتهب الحياة، لكل من يقبلها بفرح
 
*نسيم الروح عبر الهواء،
 
لروح الله للحياة ذاتها،
 
كنسيم خفي يحرك الأرواح، ويمنحها القوة.
 
الهواء صيغة كيميائية معطاء،
 
يعشق التزاوج للحياة، فيتكون من مزيج من الغازات.
 
– النيتروجين (N₂)78% من حجم الهواء :
 
– الأكسجين (O₂) : 21% من حجم الهواء
 
– أرجون (Ar): 0.93% من حجم الهواء
 
ثاني أكسيد الكربون (CO₂0.04% (قد يختلف حسب الظروف)
 
غازات أخرى بما في ذلك بخار الماء،
 
وغازات بكميات صغيرة...
 
* “ألم أقل لكم؟! إنه “يعشق الإرتباط” !!!
 
* لذا، إذا أردنا تمثيل مكونات الهواء ،
 
يمكننا أن نقول:
 
Air≈78N+ 21O+ 0.93Ar+0.04CO+ Others
 
هذا التركيب لتنوع مكونات الهواء، لضرورةً للحياة بكوكب الأرض
 
نفخ الله بأنف آدم روح الحياة،
 
“لعلاقة عميقة بين الخالق القدير وخلقه”،
 
ليصير الهواء بمثابة الأكسجين، الذي يغذي الروح ويمنحها الحياة
 
وحينما ترتفع الدعوات نحو السماء،
 
يتناغم الصوت، مع هواء الكون،
 
بصلاة كريشة تُرسم على، قماش الحياة.
 
بتلك اللحظات الممتدة الفارقة،...
 
يصبح الهواء، وسيلة للتواصل بين
 
“الإنسان، والله”،
 
ليرتفع الدعاء: بعبور الحدود المادية، ليصل الروح “لعرش النعمة”
 
لذا، فالرقص بين الماء، والهواء، ...
 
“يجسدان التواصل الروحي، بين الله، والإنسان”.
 
“الماء، يرمز للحياة، والنقاء”،
 
“بينما الهواء، يمثل الروح، والحرية”.
 
“معًا”، يشكلان لوحة إلهية، تُظهر جمال علاقتنا الأزلية ،الأبدية”
 
” التي” تنبض بالحياة، داعيةً البشر للمحبة، والتمتع بالنعم، التي ما تُحصى
 
وماذا؟! يحدثُ حينما تنفصمُ عُرى ذاك “الحب”؟
 
تنفصلُ “ذرةُ أكسجين عن رفيقتها” !!!
 
” و”تشرد” وحدها ...
 
-ياللهول أستر يارب -
 
بعالم الكيمياء ،
 
حينما يحدث..
 
” إنفصال ذرة واحدة، من الأكسجين”
 
(O)كأنها نجمة سقطت من السماء
 
تتحول هذه الذرة إلى كائن فردي
 
(O) تبحث عن رفيق، بعالم مليء بالعناصر
 
كشعلة شغوفة، تُصبح هذه الذرة شاردة حرة (O·)
 
تسعى للتفاعل، مع كل الذي
 
يحيط بها !!!
 
مما يسبب أكسدة سريعة،
 
وكأنما،” تعزف لحنًا ، من الفوضى”.
 
لكن في سعيها، تترك آثارًا مدمرة، تتسلل للخلايا
 
كعدو غادر وتسبب توترًا تأكسديًا،
 
ممزقةً الأنسجة، ومدمرةً الهلايا
 
وكل الذي حولها
 
لإن فصل ذرة الأكسجين، ما يغير تركيب الهواء فقط،
 
بل يغير “مصير الحياة”،
 
“معلمًا إيانا بأن التوازن، هو جوهر الوجود”،
 
وأن “الأكسجين قد يحمل في طياته، مفاتيح البقاء، والتدمير معًا”
 
!، وكذا الحالُ إن تخلّت ذرتا الهيدروجين عن ذرّة الأكسجين،
 
، يحدث انفصال ذرتي الهيدروجين (H₂)
 
عن ذرّة الأكسجين (O)
 
لتتركها تهيم على وجهها فى برارى الحياة،
 
“منبوذة شريدة”
 
كأنه فصل بين “رفيقتن مقربتن كتوأم الروح”.
 
تبتعد كل واحدة منهما،
 
تاركةً ذرّة الأكسجين، بحالة من الاغتراب،
 
تبحث عن “رفقاء جدد لتعويض غياب رفيقتيها”
 
ذات الإلكترون الوحيد،
 
ذرة الأكسجين المنبوذة تلك،
 
تتحول ذرّة الأكسجين إلى شاردة وحيدة،
 
مُضطرةً للتفاعل مع عناصر أخرى في سعيها لخلق روابط جديدة!!
 
تتحول إلى كيان شرير مدمّر،
 
نطلق عليه “شوارد حرّة”،
 
وهى كيانات شريدة شرهةٌ خطرةٌ فوضويةٌ
 
لا ضابط لها ولا رابط،
 
ولا قانون يحكمها،
 
يجنُّ جنونها بحثًا عن فريسة تخترقها طمعًا فى مزاوجة إلكترونها الوحيد
 
بإلكترون آخر،
 
فتضربُ الخلايا، وتدمر الأنسجة،
 
وتسبب كوارثَ وأمراضًا وسرطاناتٍ تغتالُ الحياة.
 
إذن الحبُّ والارتباطُ والتعاون بين الجزيئات والعناصر يخلقُ الحياة،
 
” والنفور والانفصالُ والتباعد يُكوّن “الشوارد”
 
التى تغتالُ الحياة. تأملوا عبقرية الدلالة الإبداعية للغة العربية
 
فى كلمة “شوارد”،
 
التى يعودُ جذرُها اللغوي إلى الفعل “شَرَدَ”
 
من “الشرود، والتيه، والانحراف، عن الطريق القويم”
 
“كاللصة “
 
وتعود أصل الكلمة للغة اللاتينية
 
للكلمة
 
“radix”
 
والتي تعني “الجذر”
 
“Radical”
 
“الشوارد الحرة”
 
بالإنجليزية
 
(Free Radicals)
 
الفرنسية
 
(Radicaux libres)
 
لتعبر عن
 
“الذرات، أو الجزيئات، التي لها إلكترونات غير متزاوجة،”
 
و”بالتالي فهي، شديدة التفاعل”
 
ومع هذا الانفصال، يتلاشى جزيء الماء
 
(H₂O)
 
الذي كان يدعم الحياة، مُعلمًا إيانا
 
أن فقدان التوازن بالروابط الكيميائية يحمل في طياته عواقب عميقة
 
إن تخلي الهيدروجين
 
عن الأكسجين يذكّرنا بقوة الروابط وضرورة التكامل،
 
بعالم مليء بالتفاعلات والتغييرات المستمرة
 
هكذا كانت فنون السحر التي علمتني إياها
"البروفيسورة العظيمة دكتورة روزا عالمة الخيمياء خالتي"
 
، لتُعلّمني أن “الحُبّ” قانونُ الحياة،
 
وطوقُ النجاة للبشرية،
 
ليس فقط بين البشر، ولكنّه قانون عام ينسحبُ على الجزيئات والذرّات، بل الإلكترونات،
 
تلك التي ترفضُ الدوران، فى مداراتها وحيدةً،
 
فتبحثُ عن صديق يؤنسُ وحدتها،
 
وإلا تحوّلت للصٍّ مخبول قاتل يسرقُ الحياة.
 
* تلك الفلسفة الراقية التى بثّتها “عائلتي عبر أجيالها”
 
من خلال رسائل تنويرية عبر “ثقافة الواو”
 
مصطلح “ثقافة الواو” ، من مفاهيم الثقافات
 
في ثقافة اللغة الإنجليزية،
 
“and culture”،
 
“and” يُستخدم
 
للإشارة للتراكم و الجمع بين الأفكار و البشر
 
دون التمييز بينها
 
باللغة الفرنسية، يُعبر عنها بمفهوم
 
“la culture du 'et”،
 
الذي يشير للتعاون والجمع بين المفاهيم المختلفة
 
(أنت “و” أنا بتعاون بشركة للحياة)،
 
بالإنجليزية
 
You and I are working together in a life partnership
 
بالفرنسية
 
Toi et moi travaillons ensemble dans un partenariat de vie
 
بواقع معمل الحياة، حيث تلتقي الأحلام، والتطلعات،
 
لتتشكل “ثقافة التعاون” ، “كخلطة كيميائية مثالية”،
 
“تعكس تفاعلاتٍ تعزز ،من قوتنا المشتركة”.
 
“كالجزيئات التي تتناغم، لتكوين مركبٍ جديد”،
 
“يتعاون البشر هنا، لتشكيل نسيجٍ اجتماعي لمصير مشترك”،
 
يمتاز” بالتعاون ،واالاحترام المتبادل، والإبداع”
 
بهذا الإطار، يُعتبر كل شخص بمثابة ذرة في مركبٍ متكامل،
 
تتفاعل مع الآخرين، لتوليد طاقةٍ إيجابية.
 
هنا،”بشركة الحياة”
 
“نبعث روائح التعاون، كالأملاح المعدنية الذائبة بالماء”
 
ننشر الفائدة بكل أركان الحياة، ونغذي الأفكار بالحب، والجهد ،بالتعاون
 
لثقافة التعاون، بشركة الحياة، كصيغة كيميائية
 
بالعالم الكيميائي الفريد، عبر صيغة كيميائية ترمز لتفاعلنا ،وعملنا
 
الجماعي. لنعتبر أن
 
– “C” تمثل التواصل(Communication)
 
– “R” تمثل الاحترام(Respect)
 
– “I” تمثل الابتكار(Innovation)
 
– “T” تمثل التعاون(Teamwork)
 
– “E” تمثل الطاقة(Energy)
 
تكون الصيغة الكيميائية لتفاعلنا هي
 
فاعل إيجابي
 
C + R + I + T + E → T
 
دمج هذه العناصر كالتالي
 
C (تواصل) + R (احترام) + I (ابتكار) + T (تعاون)
C.R.I.T (وهو المركب الأساسي لثقافة التعاون)
 
ثم يضاف E
 
(طاقة) لتحفيز هذا التفاعل، مما يؤدي لنتائج إيجابية
 
ونجاح جماعي
 
– **C (تواصل)** + **R (احترام)** + **I (ابتكار)** + T (تعاون)**
C.R.I.T
 
(وهو المركب الأساسي لثقافة التعاون)
 
– ثم يضاف **E (طاقة)** لتحفيز هذا التفاعل، مما يؤدي إلى نتائج إيجابية ونجاح جماعي.
 
“تفاعل كيميائي”
 
تفاعل إيجابي (نجاح)→
 
C + R + I + T+E
 
لتظهر النتائج الناجحة للتفاعل والتعاون،
 
كما يحدث في التجارب الكيميائية الناجحة،
 
حيث يتشكل مركب جديد، يُعبر عن
 
” قوة التعاون، والاحترام، والابتكار، في بيئة الحياة”
 
لتكون “ثقافة التعاون”
 
هي “الصيغة الكيميائية” التي تساهم بتشكيل، مستقبل مشرق
 
، ومليء بالإنجازات بشركة الحياة
 
مع كل فكرة جديدة، يتسرب الأكسجين لعقولنا،
 
مما “يمنحنا القوة لمواجهة التحديات”
 
كما أن “كل تفاعل يحمل في طياته فرصًا للتعلم والنمو”،
 
حيث “نكتسب خبرات من بعضنا البعض”،
 
تمامًا كما “تتبادل الأيونات، بمحلولٍ متوازنٍ”
 
ففي “ثقافة التعاون”،
 
ما تُعتبر “الاختلافات، عقبة”،
 
بل هي “عناصر تنوع، وثراء “
 
تساهم بإثراء الخليط، فتظهر كما” تظهر الألوان في قوس قزح”،
 
كل “لونٍ يضيف جمالياته الخاصة، للصورة الكلية
 
لذا أهتمت “مؤسسة تنمية الإبداع”، ومركز الإبداع للفنون،”ومدرسة تكوين،
وتحرير، العقول، والأفكار، بإحياء كنوز المعارف، والثقافات”
 
منذ العام 2001
 
“بالطفل المبدع” ،و”خاصة طيف التوحد” ،و”متحدي الإعاقة” ،
 
و”المحبوبين، الآيتام بالسابق”،
 
” معنا، قد صارو سفراء للإبداع” ،
 
“تم دمجهم تحت مظلة تنمية الإبداع”
 
وبذا، نُبنى جسورٌ من الثقة والتفاهم،
 
تتدفق عبرها الأفكار كالمياه التي، تعبر الأنهار
 
لتشكل، “ثقافة التعاون بشركة الحياة” بتفاعلٍ كيميائي متوازن،
 
لتتلاقى” الطموحات، والجهود، لنضالات التنمية المستدامة”
 
“لتشكيل مستقبلٍ مشرق، يثري الحياة ويعزز من جودة العمل المدني الجماعي.
 
كتفاعل كيميائي، يتطلب لنتائج ناجحة، “الوقت، والجهد”،
 
“لثمرة ثمينة، تجسد وحدة، وتآزرًا ما يضاهى بين مسارات الكون”
 
* وتلك الثمر النفيسة، التى تميزنا بها كأبناءُ “الثقافة النهرية”
 
“كالأرمن بحوض الأنهار” حيث، “ بحوضٍ الحياة، تتلاقى فيه الأنهار”،
 
يتشكل عالمٌ فريدٌ من أبناء الثقافة النهرية، كأننا جزيئات الماء
 
(H₂O) تنساب برفق
 
تتداخل بتفاعلاتٍ متبادلة، حيث
 
“تلتقي جزيئات الأكسجين، مع ذرات الهيدروجين، “بتناغمٍ”
 
“يعكس الجمال، والطبيعة”
 
هنا، بنهر” أراس في مملكة الأرمن القديمة”
 
، الذي جري بقلب القوقاز،
 
“رمزًا للحياة والتواصل”.
 
“ينساب كخيوطٍ من الفضة بين الجبال والسهول، حاملاً بمياهه حكايا الأجداد وذكريات طفولتهم “
 
“تجلت عبر ضفافه ثقافة الأرمن، حيث أحتفل الأجداد، بمهرجانات تكرّم النهر،
مُعبّرين عن حبهم العميق له. منذ القدم”،
 
كان أراس يشكّل حدودًا طبيعية، ونقطة تلاقي بين ممالك مختلفة، “مصدرًا للتجارة والحياة”
 
اليوم، ومع التحديات البيئية، تُبذل الجهود لحماية النهر،
 
"ليبقى رمزًا للجمال والتراث. بكل قطرة من مياهه"،
 
تتردد أصداء التاريخ، موجهةً الأجيال نحو مستقبلٍ مشرقٍ مُستمدٍ من ماضيهم العريق
 
بعمق النهر، تتساقط حكايا الأجداد، كالأملاح المعدنية الذائبة،
 
“تتألق بعمق المحبة، لتُغذي الكون بالمعرفة”.
 
“لنولد أبناء للمحبة والإبداع نتفاعل مع بيئاتنا بدول الشتات”،
 
“لنجسد قيمًا من، التعايش، والاحترام”
 
ونُشكل الثقافات، مثل مركبات كيميائية،
 
“تنوعًا يُثري المجتمع، حيث يحمل كل تيار لونًا ،ورائحة مختلفة”.
 
“نتقاطع بنقطةٍ واحدة، “فتتفاعل أفكارنا”،
 
“كالأيونات المتحركة بمحلولٍ غامرٍ، متبادلين المعاني، والأحلام”
 
لذا، نحن أبناء الثقافة النهرية مزيجٌ من التقاليد، والابتكارات،
 
كالنهر الذي جمع بين مياهٍ عذبة، وأخرى ملوّثة،
 
لكننا نسعى دائمًا، لتصفية جداول مياهنا ،
 
“محاولين إيجاد التوازن، بزمنٍ يتغير باستمرار”.
 
بكل قطرة ماء، يكمن أثرٌ من ماضينا ،
 
و”روحٌ تروي حكايا، إرث الأجداد للأجيال القادمة”،
 
“معززين بفنون سحر إرثنا الثقافي، بتيارات الزمكان”
 
نحيا على ضفاف الأنهار، كالنهر العراف،
 
ونمثل جزءًا بارزًا من أبناء، هذه الثقافة النهرية.
 
“كإرثًا ثقافيًا يمتد لآلاف السنين”،
 
“لتتجلى بتقاليدنا، وفنونا، وأدبنا ،عراقة تفاعلنا، مع البيئة المائية”
 
عبر تاريخنا ، الذي شهد “تحولات، وصراعات، وتهجير، وإبادة،
 
“أسهم بتشكيل هويتنا الثقافية، الثرية، الفريدة.”
 
لذا الأنهار، دائمًا رموزًا للحياة، والنمو،
 
“لقوةً دافعةً لتعزيز التواصل بين الثقافات المختلفة”،
 
مما “يثري، تجربتنا المشتركة”
 
من خلال الموسيقى، والفنون، والعمارة،
 
لنحتفظ كأرمن بتراثٍ يعكس صلتنا العميق،ة بالبيئة النهرية،
 
“لتبرز تفاعلاتنا الإنسانية، مع الطبيعة ومع الآخرين”.
 
لأننا جزء ما يتجزأ من هذه” الثقافة الثرية، الغنية”،
 
التي تشكلت عبر العصور، على ضفاف الأنهار،
 
فخورين، ومُحتفظين بذكريات ماضينا نتجانس، مع “حضارتنا “
 
 
* عبر “أرض الشتات لبنان” من أجل "بيت الحب نصلي"
 
كثقافة أبناء النهر بقلب لبنان، تتدفق “الأنهار كالأعصاب “
 
التي تربط الجسد، تحمل بمياهه
 
” حكاياٍ لتاريخ عريق ،وثقافة غنية لنهر الليطاني”،
 
الذي يشقّ جبال لبنان،” ليجسد روح التضامن، والتعاون، بين المجتمعات”
 
وتتلاقى على ضفافه تنوع الثقافات، والتقاليد، حيث،
 
أجتمع الكون للاحتفال بالمناسبات، و”تبادلنا أغاني فيروز، والحكايا”،
 
كأننا جزيئات تتفاعل بمحلولٍ غامرٍ، غني بالألوان، والنكهات
 
و”بالشتات بنهر النيل، أكملنا المسير كأبناء النهر”
 
بقلب قارة إفريقيا، تدفق نهر النيل، كخيطٍ من الحياة، ليروي الأرض ويغذي الروح.
 
H₂O
 
، جزيء الحياة حمل معه إرثًا حضاريًا عريقًا،
 
لأبناء النهر...
 
” كجزيئات متراصة تتفاعل بالمحلول الزاخر بالألوان، والحكايا ليتلون ضفافه بثراء الثقافات”،
 
فيلتقي المصريون القدماء، بأحفادهم،
 
كالأيونات المتنقلة، عبر العصور لنتبادل الرسائل بشبكةٍ معقدة.
 
هنا،
 
بالأرض التي “هرب إليها الرب، وعائلته المقدسة “
 
“صرنا مصريون، وتجنسنا بتراب الأرض”
 
و”أكملنا ترسيخ، تقاليد أبناء النهر كمركبات كيميائية”،
 
“نتفاعل، ونتحد لتكوين مجتمعٍ نابضٍ بالحياة، والتعاون
 
لأننا أبناء النيل، نشأنا على ضفافه،
 
“تشربت مسام قلوبنا، وعقولنا، وأجسادنا”،
 
“حكمة الأجداد، بين أعماق الفؤاد”،
 
فعشنا بانسجامٍ مع طبيعته.
 
نتنقل بين الحضارات، والألحان، والمشاعر،
 
“نجسد عمق العلاقة، التي ربطهتنا بمياه هذا النهر الخالد، العجيب”
 
“كل نقطة ماء، سردت حكاية، نضال”
 
وكل” جزيء يُشَكِّل جزءًا من حكايا نهرٍ لم يتوقف عن الجريان”.
 
أبناء النهر نحن...
 
ثمرة تفاعلٍ متجدد، عكس مرونة الحياة، وقدرتنا على التكيف، والنمو بحضن النيل
 
تلك الأنهار ليست مجرد مجاري للماء، ...
 
بل هي شرايين الحياة، تحمل معها الأمل، والذكريات،
 
وجسدت قدرتنا على النهوض من جديد،
 
مهما كانت” التحديات، والسرقات، والظلم ،والإستعباد”
 
بكل قطرة، تنبض روحنا، وثقافتنا النهرية التي ما تنضب
 
بل “تثمر ثلاثون، وستون، ومائة ، بعطايا الرب”
 
حينما نزرعُ الأرضَ،
 
فنجتمع جميعًا لغرس البذور بحقل الصديق هذا ، ثم ننتقلُ للحقل البعيد ذاك،
 
وهكذا على طول ضفاف النهر. وبمواسم الحصاد نكرّر رحلة
 
“الارتباط ، والشركة، والتعاون، والحب، للحياة، عبر مسارات الكون”
 
“فتتكون الشخصيةُ الطيبة، من بذر الغروس،وجمع ثمار الخير المتعاونة،صانعة الحضارة”.
 
ولذا نحن نختلف كليًا عن” ثفافة البترودولار، الجدباء الصحراوية”
 
التي “صدرت للكون، ثقافة الأنا”
 
التي تتمحور حول الذات الفردية وتضعها بمركز الاهتمام.
 
لتطور” الفلسفة الفردانية” وتزايد” النزعة للذات”.
 
بالإنجليزية،
 
“Ego Culture”
 
بالفرنسية،
 
“La culture de l'égo”
 
صار الإنسان كعشب أجدب، ينمو بقلب الصحراء،
 
فصدروا للعالم مفاهيم، “القتل للأختلاف في العقيدة
 
وللفوز ،بالنعيم، وحور العين والشذوذ مع الغلمان المخلدين” !!!
 
عبر “الثقافة الصحراوية”التى دعت للانتصار على الآخر
 
(هو “أو” أنت) يقتلك، لأن في وجودك “موت له”
 
يقتلك، ليبقى على قيد الحياة !!ّ!
 
لسبب ندرة المياه والموارد، ف “هو أو أنت “من سيبقى على قيد الحياة
 
بالإنجليزية
 
“Due to the scarcity of water and resources, it is either you or the other who will remain alive.”
 
بالفرنسية
 
“En raison de la rareté de l'eau et des ressources, c'est soit toi, soit l'autre qui restera en vie.”
 
* ملاحظة
 
–“اللصة لجهلها قد كتبت شيء مضحك هنا”-
 
” لأن جفاف الأرض، وغياب النهر، جعل رحلة البحث عن بئر الماء شاقةً، مؤلمة، مرهقة، وقد تصل لتصبح عبثية”...
 
فإما يشربُ “هو” ويسقى أسرته، والأبل
 
” أو” أنتَ” تفعل !!!
 
لذا هناك مع”الواو”
 
قد حلُّ معها بالزيادة ال”أ”،
 
فيحلُّ محلّها “الكراهية ويغيبُ منها الحبُّ؛ وتطلُّ الأنانيةُ برأسها البغيض”، !!!
 
وتتوالد الغلظة والقسوة.
 
ولهذا فإن أحد تعريفات “الحضارة” هو:
 
“حُنوّ ورقّة التعامل مع الآخر”
 
بالإنجليزية
 
“Kindness and gentleness in dealing with others.”
 
بالفرنسية
 
“La bienveillance et la douceur dans les relations avec autrui.”
 
لطاقة الإيجابية
 
C₁H₁O₁ + C₂H₂N₂ → C₃H₃O₂N₂
 
فتمثل
 
C₁H₁O₁
 
“الاحترام”، تلك الجزيئة الأساسية التي
 
“تضمن تفاعلًا صحيًا بين البشر”،
 
حيث تنبع من القلب، وتنساب برفق،
 
لتكون الأساس الذي يُبنى عليه كل “ تواصل إنساني فعال”
 
C₂H₂N₂
 
تجسد “الحنان”، تلك الجزيئة المميزة التي تضيف لمسة من
 
الدفء والتعاطف، تجعل اللقاءات أشبه برذاذ ناعم من المطر بأوراق الشجر،
لينعش الروح ويمنح الأمل
 
عند تفاعل هاتين الجزيئتين تنتج
 
، C₃H₃O₂N₂
 
تتشكل “رقة التعامل”، تلك الطاقة الإيجابية التي تنطلق من الفهم والود.
فهي تشع كالنور، وتخلق بيئةً من الانسجام، لتجعل كل لقاء كعيدٍ يتجدد كل يوم
 
إذًا، رقة التعامل مع الآخرين،
 
هي معادلة كيميائية، تنبض بالحياة،
 
لتثمر عن، علاقاتٍ قوية تتجاوز الكلمات،
 
وتمنحنا “قوة التفاعل الإنساني، لتكون النتيجة دائمًا إيجابية بعالمٍ بحاجةٍ للمزيد من الألفة،
 
“والمحبة
 
* كل تلك العلاقات، والتفاعل، تظللها مظلة الحب،
 
عبر “مظلة الأوزون”
 
وهى “المظلة الكونية الربانية”
 
التى منحها اللهُ لنا
 
“لتحمينا من الأشعة، فوق البنفسجية”،
 
الصيغة الكيميائية لطبقة الأوزون
 
(O₃)
 
التي تمثل جزيء الأوزون، ليتكون من ثلاث ذرات أكسجين
 
بأعماق السماء الزرقاء، تتناغم الشمس مع الغيوم،
 
فتكمن طبقة الأوزون كدرعٍ واقٍ لطيف.
 
تلك الطبقة الرقيقة، المكونة من جزيئات الأوزون (O₃)
 
، تشكل حاجزًا حيويًا ، يحمي كوكبنا من الأشعة، فوق البنفسجية الضارة. كأنها” غيمة ماسية، تُخفي أسرار الطبيعة”،
 
“لتلتقط أشعة الشمس وتحولها، لتمنح الحياة بالأرض فرصة للازدهار”
 
قيتكون “الأوزون من ثلاث ذرات أكسجين”،
 
تحلق في تناغمٍ، راقصة ...
 
لتشكل رائحة خفيفة، تشير لنقاء الهواء.
 
وبارتفاعات شاهقة، لتُعانق الرياح،
 
و “تحافظ على توازن الحياة”،
 
“مُخففةً من آثار الأشعة، التي قد تُحيل الأرض لصحراء قاحلة”
 
لكن، كما يحدث بكل الحكايا،
 
يواجه الأوزون، تحديات من صنع الإنسان؛
 
لأننا، نحن البشر، بصلفنا، وجهالة تعامُلنا ،مع الكون
 
قد مزّقنا تلك المظلة الحامية؛ فانهالت علينا لعناتُ الطبيعة
 
حيث، تسببت الأنشطة الصناعية، والانبعاثات الكثيفة،
 
في تآكل هذه الحماية!!!
 
ولذا، باتت الحاجة ملحة لحماية، هذه الطبقة الثمينة،
 
وضمان أن تظل مظلة الأجواء، تحتضن الحياة بدلاً من أن تُخفيها
 
لإن طبقة الأوزون، ليست مجرد مكون كيميائي،
 
بل هي رمزٌ للأمل ،والتوازن،
 
تذكرنا بأننا مسؤولون، عن حماية الأرض
 
التي خلقنا القدير فيها، وعلينا أن نحافظ ،
 
على هذا “الحاجز الحيوي، لضمان مستقبلٍ مشرقٍ لنا،
ولصغار الكائنات الكونية، لحين الأبدية”
 
“سيدي أتمنى أن تنأوا بنفسك، عن أستغلال اللصوص لك،
 
” “كقيمة زاخرة بالفكر، والعطاء
 
فالقرب منهم، يسرق نقاء روحك، وقيمتك الثرية، بقلوب الأجيال”
 
أنتهى المقال المسروق المحذوف
 
***
 
وهذه مقارنة كيميائية تعلمتها، من
 
” خَالَتَي رُوزَا الْعَالَمَةَ الخيميائية إلَهَةَ الخيمياء بِعَائِلَتِي”“رحمها الله بفردوس النعيم، بعلو مقامها بين القديسين”
 
***
 
* هدية للصة ،وكل لص، مساند لسرقاتها،
 
ولموقع اللصوص، الذي حذف مقالاتي،
 
ووزعها على اللصة فاطمة ناعوت لتنشرها بجهل ملفقة مشوة
 
***
 
* مقارنة بين إلهة الخيمياء، والإبداع، والأخلاق، والاستقامة،
 
والتنمية المستدامة
 
و بين اللصة فاطمة ناعوت سارقة علم خالتي روزا
 
لإبداعي..
 
“المدون بمداد المحبة بقلوب عاشقيني ” كلوحي الشريعة”
 
وعلى “صخور الكون” ،
 
” إِبْدَاعُ أبَدِي، أَزَلِّيٌّ، يَحْفَظُهُ الرَّبُّ لِي”
 
* مقارنة كيميائية بين إلهة الإبدع بروفيسور مارو
 
واللصة فاطمة ناعوت
 
* التركيب الأساسي
 
إلهة الإبدع مارو
 
(عناصر الإبداع)
 
(الكربون): C
 
يمثل الإبداع والابتكار، حيث يتخذ أشكالاً جديدة تعبر عن
 
الأفكار
 
(الهيدروجين):H
 
يمثل التفاعل الإيجابي، حيث يتفاعل مع الأفكار الإبداهية والمعارف
لبناء إبداع جديد متألق بكل مرة
 
الأكسجين (O₂)
 
يمثل النقاء والطاقة الحيوية والمعارف والعلوم والخيمياء
والإبداع وطاقة المحبة والتنمية والفرح والحرية عبر حيواتي
وحيوات عائلتي والنضالات والشتات والتهجير والترحال والتعاون كأبناء النهر
 
عبر العصور والأزمنة، حيث يضيف الحيوية والإلهام للأعمال
 
بينما
 
اللصة (عناصر الفوضى)
 
C (الكربون): يمثل الجشع والطمع والصوصية،
 
حيث يشترك مع آخرون، ويسعى للحصول على ما ليس له
 
H (الهيدروجين): يمثل الانفعال وعدم الاستقرار،
 
فهو يتفاعل مع الآخرين بشكل عنيف، بالسرقة، والسلب
 
O (الذرة السارقة الجاهلة الشاردة المتوحدة الشريدة المنفرد ):
 
تمثل الأذى، والدمار، والسرقة، واللصوصية، والتظاهر، والإدعاء،
والشو والنهب، والسلب، واستغلال الآخرين، لتسرق قيمتهم،
لتضيف لخوائها قيمة، حيث تسبب تفاعلات ضارة تؤدي إلى الخراب
 
التفاعلات الكيميائية
 
إلهة الإبدع مارو
 
تتفاعل مع العالم بطريقة إيجابية، مما يؤدي لتفاعلات تكاملية مثمرة
 
مثل تفاعل الكربون مع الأكسجين لإنتاج الطاقة
 
عبر احتراق الوحي، والإلهام، وأساطير، ومعارف الأجداد،
بالتنمية المستدامة لتحرير العقل وتكوين الأفكار وتغيير القلوب الظلامية
(باحتراق طاقة البصيرة والإبداع ببوتقة الإنصار، لإنتاج مولود مبدع)
 
طاقة، معارف، وإبداع، وفكر، واستنارة CO→₂O+C
 
اللصة فاطمة ناعوت
 
تتفاعل مع المجتمع بطريقة سلبية، مما يؤدي إلى تفاعلات أكسدة ضارة
 
مثل تفاعل الكربون مع الأكسجين
 
(احتراق الفوضى للسرقة والسلب والنهب والتشوية)
 
إحتراق وحسد وحقد السرقة
 
الكربون (CO)،
 
نجد اللصة الجاهلة سارقة الفكر تتخفى في هيئة جزيء من أول أكسيد كجزيء
 
متسلل يتكون من ذرة كربون واحدة مرتبطة بذرة أكسجين واحدة،
 
يحمل تأثيرًا مدمرًا.
 
مثل اللصة التي تتربص بفرصة مناسبة لتسرق الإبداع،
 
يتسلل أول أكسيد الكربون للنظام الحيوي دون أن يُشعر به.
 
صامت بلا لون ولا رائحة، هو لصّ مثالي ؛
 
يرتبط بشراسة مع هيموجلوبين الدم، يحجب الأكسجين،
ويحرم الخلايا من الحياة، كأنما يخنق النور ليخلق التدمير لتعميق الظلمة
 
وفيما ينشط الاحتراق غير الكامل للوقود ليبعث هذا اللص في الهواء،
 
تكرر مشهد التدمير، ليتسبب أول أكسيد الكربون في إحداث فوضى ،
 
ويترك خلفه آثارًا قاتلة، تمامًا كما تفعل اللصة ما تترك وراءها إلا العدم،
 
و تسرق الإبداع خلسة،
 
لتصير نذيرًا للمخاطر، كلصة يستدعي التعامل معها
 
اليقظة والحذر عند التعامل معها لأنها تسرق وتشوة الإبداع
 
* الناتج النهائي
 
إلهة الإبدع مارو
 
تتنج عن تفاعلات أفكاري، ومعارفي، وخبراتي ،وترحالي، ونضالاتي،
 
ومنظومة أخلاقي النبيلة، الراقية، لإتيكيت الحياة، وفنون السحر، واستنارتي وسلامي، وخدمتي،...
 
“إبداعات جديدة، وتكوين وتحرير، الفكر من تابوهات الأفكار الظلامية، والسرقة والتكفير، والخيانة”
 
لتحول أطفالي، لمصادر جديدة من الإبداع، والإلهام، والاستنارة
 
تتمثل في المنتجات الإيجابية
 
الابتكار (Innovation)
 
(تجلب النور)
 
الابتكار (Innovation)(يجلب النور)
 
اللصة فاطمة ناعوت
 
تنتج عن سرقاتها تشوية، لأنها تعيش بالقرن العشرون،
 
وسوفوكليس، يعيش بالقرن الرابع هاهاها
 
بينما
 
نعيش نحن ، بالقرن الحادي والعشرون
 
وسوفوكليس، بالقرن الخامس قبل الميلاد
 
فتنتج عبر سرقاتها التشوية، والسلب، والنهب، والتلفيق، والقص، واللصق
 
مخلفه مقالات سلبية منقوصة، لخسارة الوقت، وتشوية المعارف، والمعلومات
 
ودمار منظومة الأخلاقية المنعدمة
 
تماثل الشوارد الحرة
 
الشوارد الحرة (Radicals)
 
(تسبب الضرر)
 
(Radicals)(تسبب الضرر)
 
تتجلى الفروق بيني كمبدعة وبين واللصة
 
بكيفية استخدام العناصر الإبداعية، الكيميائية من حولنا
 
 
* كمبدعة أنا،...
أضيف للبشر بالكون من معارفي، وتررحالي، وأبحاثي، ودراساتي،
ودمي وأعصابي، وإلهامي، أنزف عبر، يراعي، من عمق مشاعري،
وخفايا أساطير عائلتي، وخبراتهم المتنوعة، عبر البلدان، والقارات، والحضارات، والأزمان
 
ومن صهر كل تلك “الجواهر النفيسة” أخلق الفرح،
والسلام ،بعواالمً البهجة الأسطورية، الواقعية، بالأفكار،
والابتكارات، والنعرف والثقافات ...
 
بينما تستخدم اللصة قشور إبداعي المسروق،
كعناصر مشوهة بالنقل والسرقة
 
لتهدم الفكر والإستقامة للتدمير ، !!!
 
بالختام، تتلخص الكيمياء
 
في “الاختيارأن نكون منارة للإبداع”
 
“أو إما أن” تكون جزءًا من الفوضى والسرقة واللصوصية وفرض ثقافة السرقة
 
بالختامً :
 
أتمنى أن يكون عبر “مقالي الخيميائي، الإبداعي،”
 
قد أتضحت الحقائق المنقوصة المسروقة
 
وكل من يرغب في،” الاستزادةً من بحور العلوم، وإبداعاتي، والمعارف،
 
“التواصل معي للحصول على المزيد”ً
 
 
لنكن في فرح الرب، وأستقامته ، مكللين بالمراحم، وكل النعم .
 
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
 
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
 
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
 
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
 
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
 
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
 
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
 
إلَهَةَ الطبشور
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
 
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
 
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
 
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
 
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
 
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
 
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
 
إلهة الخيمياء

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر