لن تمس يا ذا الجبانُ عَفافيمُستغلاً سُكنايَ بين الفيافيلم أزلْ ثكلى أكتوي بشجونيوبكائي بالمَدمع الذرافلم أزل تهمي ذكرياتي التياعاًأذكر الميْت عاطرَ الألفافبين سَحْري والنحر كان مُسجىًراحلاً ، كالزور والأضيافآخذاً قلبي والحشا والحناياعن تراض مني بلا إجحافكم تصدّى لمن رماني بحرفٍمن حروف التحقير والإسفافكم تحدّى الأوباش مَن حاربونيمُمْسكاً بالدروع ، والأسيافثم يأتي الجار الرذيل يُداجيبالسلوك المستهجن المتجافيأيها النذلُ ، إنني لستُ صَيداًتجتنيه سهلاً بالاستظرافلا تظن سقوط مثلي يسيراًرغم قيد البلوى والاستضعافهل جرؤتَ يوماً على مثل هذافي حياة مَن عاش يحمي عفافي؟لم أخنه يوماً ، فكلي وفاءٌوالوفاءُ يُرديه بعضُ انحرافأيها الصِل عُد إلى الجحر ، واعلمْأن عِرضي ذو سُؤدَدٍ وطِرافوازدردْ ما قد سُقته من فحيحيا حقيرَ الأفعال والأوصاف
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.