لمن أشكو وأحتكمُ؟وماذا يَسْطر القلمُ؟ودمعُ العين فوق الخدّ – رغم الأنف - ينسجموفي قلبي جوىً وأسىًوشوقٌ بات يضطرمويُضني مُهجتي شجنيويَغشى خاطري الألمويكوي عزمتي أمليومني الحزنُ ينتقمغريبٌ صامتٌ أبداًفهل أودى به البكم؟ويحيا واجماً قلقاًفلا تلقاه يبتسمغريبٌ ، أهله خذلوافلا تقوى ، ولا قيمولا فضلٌ ، ولا خلقٌولا قربى ، ولا رُحُمولا عدلٌ ، ولامُثلٌولا دينٌ ، ولا شِيَمغريبٌ في دنا الخذلان ، كم زلت به القدمولم يفطن لكربتهرحيمُ القلب محترمتؤنبه سريرتهفيطفو – فوقها - السأمفيذكر ربه وجلاًوبالقرآن يعتصمفيمضي اليأسُ منجدلاًويعلو بالتقى النغمغريبٌ ، زادُه الإيمانُ ، مهما غالت النقمونور الوحي يرشدهإذا ما عمّت الظلموسُنة (أحمدَ) العدنان منها الفذ يغتنميصارع بأس همتهإذا ما زلت الهممويرقب نصر أمتهإذا كادت لها الأممويرشد كل من جهلواإذا ما ضلت العِمَمويسْطر شِعر غربتهوفي جوف اليراع دمدواويناً معطرةبها الأشعار والكلموما ماتت قضيتهاوفي طياتها الحِكمعلى الأموات قد نُشرتْوهم – في فقهها - عجمتجوب الدار ، تمسحهاولكنْ أهلها غنمغريب طلق الدنياطلاقاً ليس يلتئموقد بانت ، وزهرتهاوأقوام لها خدمويبقى من أثارتهاقصائد ليس تنهزمغريب ، كان منتبهاًلذا لم تثنه الحُممفأثخن في أراجيفٍمعاندةٍ ، لها ضرمفما وهنت عزيمتهُوما أودى بها السقمورب الناس أيّدهُبآياتٍ لها دِعَم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.