يا طالباً مني الإبانة شاحذةقد حيّر الإحساسَ فعلُ النوخذةيا سائلاً عن جيلنا (ذاليتي)صَدّقْ مُصارحتي بغير مُؤاخذةهو في هجير العشق عذبَ نفسهوغدتْ عشيقاتٌ تحب جلاوذةورموز هذا الحب تجتاح الورىوبرغم أنف الحق تلك منفذةوقصائدُ العُشاق تملأ أرضناوذكورُ هذا الجيل فيه أساتذةنبذوا كلام الله خلف ظهورهموتململوا دهراً وبئس مُنابذة!فلهاثهم عشقٌ وميعادٌ وصدٌ تفتريه حبيبة وجهابذةوسُعارُهم حبٌ ولقيا وافتراقٌ واختراعُ مشاعر ومُجابَذةوهِتافهم قدٌ وخصرٌ والشعورُ طويلة تنسابُ دون مُلاوذةويظل يخدعُنا بأنْ لا مثلهاويقدِّم القربان بئس هرابذة!وهو الذي ليس المصدّقَ نفسَهويَبيتُ بين تأرُّج ومُخاوذةيا أيها العشاقُ دونكم الهُدىفهو الدوا كي يُقتفى ونحبذهواعشق ولكنْ وفق شَرْع قيمفإذا العشيقُ أخٌ لنا ، لن ننبذهوالذاتَ أصلحْ يا شبابُ ولا تكنذا خسةٍ في الخذل دوماً شاحذة
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.