الفيصلُ الفذ أهدي ضادناً مَدداومَن يُطالعْ يَجدْ مما أقولُ صَدىألفيتُه مَرجعاً له مكانتهبين المراجع إذ بالدقة انفردالذا شغفتُ به حُباً وتكرمةوما مللتُ ، ولن أَمله أبداوكم تعلقتُ بالأسفار شارحةضادَ العروبة إذ مَدتْ إليّ يدافللسان بقلبي الحُبُ مُدخراًوإنّ عندي على ما قلتُ مُستنداوللمُحيط غرامٌ فاضَ سامرُهوالقلبُ من رَصده كل الكلام شداوللوسيط يواقيتٌ تؤهلهلأن يعالج ألفاظ العلوم غداوللصحاح مَذاقٌ لا يُشابههبين القواميس قاموسٌ ، ولو جهداوإن للضيغم المصباح صولتهمهما افترى جاهلٌ أو عاب أو حقداو(الفيصل) اليوم قد باهى بزبدتهمولم يُضِع جهدَ مَن صاغ الكتاب سُدىًقد اصطفى كلماتِ الضاد ينظمُهاعِقداً مِن اللؤلؤ الفضيّ مُرتصِدالم يُسقط اللفظ قد عانتْه ألسنةفي الضاد ليس لها - والله - أيُ مَدىفبارك اللهُ مَن للناس نضّدهفغاب - في عالم التغريب - خيرُ هدى
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.