وسائلني..لماذا جئتآه ٍ..آح وآخ كعْبةَديني على مِلّة العشققنديلَ زيْت فيمحراب روحي قبْوَنبيذيَ الآخرِ وخبْزَ أمّيلِأيّامي وسفَري علىالطّريق إليك ..حتّىوإنْ كنْتِ لا تريدينَنيفأنا بالرّوح أريدكوإن لمْ تفْتح البابلي عِنْد الوُصول ..فأنا مُقيم كدرْويشٍعلى العتَبة..إذْ لا ملْجأَإلاّكِ ولا أمَل إلا فيك..ألَسْتِ سالِبَة عقلييادوْلَة العشق ولوْلاكِما كان لي في الكَوْ نِلا منْصِب ولا جاه ؟ !فنحْوَكِ يكون سفَريمَدى الفصول آناءالنّهار واللّيل ..فأطِلّيبدرَ التّمام بينالغيوم وقولي أنتهوَ وهُو بأكمله أنْتِفالطريق جَلِيّ إليكوهذا إن سلم الجسدالمسكين المتعب..من أهًوال الطريقوحدك في حياتيالشاقّة وأنا فيحانتي المطلةعلى الكونومن أجلإسعادك يا حياتيأحارب هذا الليلالغاشم وأسعىلتغيير العالم..لهذا جئت فأنتكل ما أريد..لأنك نبيذيوخبزُ أمي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.