أما وقدِ استعرضتَ قلبي مُعارضاورحتَ من الأعذارِ تُزجي عوارضاوتنتدبُ الأوهامَ بينكَ آملاوبيني إلى الهجران أُودِعتَ راكضانحوكَ أشتاتي ترومُ تجاوراًونحوي نما بالجفوِ جرحُكَ غامضابينكَ لا ذاكم ولا ذاك راضياًوبينيَ أشلائي أقامت مفاوضاأ تنوي بتعذيبي فريضةَ راحةٍفماذا إذا أوعزتَ للقربِ فارضا؟وماذا إذا كنتَ الّذي ينثني هوًى؟ولكنّه يُبدي لذلكَ رافضا ..!وماذا إذا كنت الّذي يلتوي جوًىحكى للّذي يبدو على الوجهِ عارضاإذا ما أتيتُ الحين أرجوك جملةًوكلّ سكوتٍ في جوابكَ رابضافكيفَ بنا ننحازُ للوصلِ بينناوأنتَ بوجدي كافرٌ نمّ داحضاوكيف أسوّي ما بداخلِ مهجتيوأنتَ تلاقيني بعينيكَ حارضايوازيكَ بين الروح شوقُ مواسمييؤاتيك بين الريح شرقُكَ نافضالكنّ – يا وعدي – رعودي تلاومتو ليست تباري بين غيمكَ خائضاهناكَ أغانينا لنا شططاً روتْقدِ اختالَ نجمي لحظة اللحنِ وامضاهنا أبرمتْ للحبِّ حزناً و ضيعةًقد انثال دمعُ الحبر للشعر قارضافقد كنتَ تجري قوسَ قُزْحٍ بنوتتيوصرتَ لسمفونيّة القُربِ ناقضاأقلني أيا هذا من العشقِ عثرةًفقلبي دوى بي من أمانيكَ نابضا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.