جفَّ الصدىلا سوايَ أُغلّفُ ذاكرةً نصفُهاأُرجوان الشوايةوالنصفُ طار الحمامُ بهِليحطَّ على شجر الأربعينْمن جاء بي كي أرى أدمعي في السرابِعلى شجر موّهتْه الحروبْ؟من ذا يسير إلى حتفهِفيراني أسيرُ إلى حتفهِ؟هل تنوس الخديعة، ينطفىءُالماء في الجسد السروِ؟قالتْ له نخلةٌ لا تهزْشكلةً في قميص الخديعة صار الذيكأنّنيهزَّه فستق الذكرياتِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.