قَضَيتُ العُمرَ أشدو بالتِياعٍبأطلالِ الهَوى أبكي جراحاوكانَ الحُبُّ صَرْحاً مِن وفاءٍتَسامى ذِروةً فَعَلا الرِّياحاتَهاوى لوعةً في إثْرِ هَجْرٍفآهاً للّذي ولّى وَراحارثيتُ لمُهجَتي تَقضي أنيناًوزَفرتُها تُناوشُني صِياحاأأيامي أمَا تدرينَ أنّيكطَيرٍ صارَ مَسلوباً جَناحافأسألُ ليلَتي هل يا تُراهاتعودُ لوصلِنا وكفى نُواحاأجابَ اللَّيلُ هل يرضى بِعادٌسلاماً بعدَ أنْ شهرَ السِّلاحا؟وأُوغِلُ في ظلام اللَّيلِ يأساًأهَدهِدُ لَوعتي والدّمعُ باحاوتختالُ المنى حُلْماً بأنّيطويتُ الحزنَ أرتَقبُ الصَّباحالتَلتَئِمَ الجِراحُ جِراحُ عُمريونسلُو بُعدَنا فالوَصلُ لاحاوأحكي قصَّةَ الآلامِ ذِكرىجَلاها القلبُ عنّي واستَراحاويكفيني قِراءاتُ اللَّياليوأُبدِلُهُ بأنّاتٍ مِراحاونَرعى في مَغاني الحُبِّ صفواًونُطلقُ في مراتِعِهِ سَراحافتُوقِظُني النوائبُ ويلَ قلبيبأطلالِ الهَوى أبكي جِراحا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.