اِنْتِصَار الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِوَنَدْوَات أَرُوم أَنَّ تَكَوُّن نَاجِحاعَلَى لِصَّة الْبَلَدَة وَنَقْص الْحُبّ الْمُزَوَّرَة الْكَاذِبَة فَاطِمَة ناعوت* اللصة السارقة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت السارقة لقشور أشعاري ...، سَارِقَةُ السَّرَطَانِ فَتَاةُ الْحَقْلِ ، وَالْخِلَاسِيَّةِ هويتي ، وَالْفَتَى اللِّصَّالْاِخْتِطَافِ عَقِيدَتَي،وَالْعَمْيَاءَ الَّتِي أَبْصَرَتْ، وكافكا ،وَمَاعَتْ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُي، وَمَرَايَا، وَالْمَسْرَحُ ، وغيرها ...اللصة الفقاعة الجاهلة لصة البلدة فاطمة ناعوت كعادتها بالسرقةتدمج بين مقالان أو أكثروهذا المنشور المشوة سرق من أربعة مقالات ...خير ربنا كتير...و كل يوم نكتشف سرقة من مقالات، كنا قد نسيناهاحتى وصلت عدد المقالات المسروقة، لأكثر من الألف مقال حتى الآن ...!!!غير تلك المنشورة بكتب مسروقة من قشور إبداعي، !!!وغير قشور القصائد الشعرية..!!!جزء من الجزء الأخير من المنشور المشوة والمسروق بنشر مسروقات اليوم* اللصة السارقة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت السارقة لقشور إبداعيولا فكر ولا معرفة ولا أخلاقالجزء مسروق من مقال( حكايا أَسَاطير مَعْبَد كَالّي)سرقت من أساطير كتاب( حكايا كِتَاب جِدَّتي المارولا الْفَاتِنَة)عن أن الآلهةحوّلت معبدًا هنديًّا يسمى "معبد كالى"، وهو إله الموت والدمار عند الهندوس،هاهاهالساحة للشفاء !!!هذه من حكايا جدتي المارولا الفاتنة أثناء طفولتي وهى قصة أسطورية..تثبت ببساطة سرقة كل حرف بالمنشور المسروق المزيف المشوة من قشور إبداعي( معبد كالي هو معبد شهير مخصص لعبادة الإلهة كالي،و موقعًا دينيًا مهمًا بالهندوسية.)لكن الأم تيريزا:( كانت تركز على تقديم الرعاية للمحتاجين والمصابين بالجذام والمشردين،وعملت في أماكن منفصلة عن المعابد الهندوسية)،مثل :( منازل الرعاية التي أسستها في مختلف مناطق كالكوتا، و لها تأثير روحي في المجتمعات، قدمت الدعم الروحي للمحتاجين والفقراء،دمجت العمل الخيري مع القيم الدينية)،و( لو كانت حولت المعبد لكانت صارت مجرمة وليس قديسة وشفيعة ) !!!هاهاها* اللصة السارقة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت السارقة لقشور إبداعيولا فكر ولا معرفة وبلا ضمير ولا أخلاقالجزء الثاني هو من مقال ثانعن الفنان الرسام أبن الغورية يهودي الأصول الإنسانيةما فيني أقول حرف لأنالفنان الجميل سمير الإسكندرانيرحل عن عالمنا وتاريخ الوفاة: 13 أغسطس 2020وبعد معاناة طويلة مع المرض فما علاقة بينه وبيناللصة الكاذبة سارقة السرطان فاطمة ناعوت!!!وقد ترك مرضه جرح في قلبيوكان رحمة الله عليه إنسان وفنان مثقف وطنيوأحتمل الكثير من الشائعات...ولأنها ما تعرف عنه شيء ظنته إسكندرانيفي الحقيقة هو يهودي من الغوريةاليهود الذين شوهتي مقالي وأظهر جهلك إن المقال مسروق !!!وهو ما يقابل مدعين جهلة مثلك ...وأنتظر تزوير صورة معه كما فعلتي مع الرائع مجدي يعقوب !!!****لو كانت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة سارقة السرطان فاطمة ناعوتقالت:لرحم الله روحه و السلام لروحهحرف مما سرقت وشوهت من مقالاتي وأدعت اليوم...لكان نظر إليها وغادر في صمتهذا الجزء مسروق من كتابي حكايا جدتي المارولا الفاتنةعنوأسسنا جائزة بأسمها في خدمتنا بنيروبيhttps://www.facebook.com/photo?fbid10159365662830955&setpb.100063902252434.-2207520000الجزء المسروق الثالث من مقالي(الْمَحَبَّة وَالْعَطَاء غَيْر الْمَشْرُوطَانِ فِي حَيَاة مَلَاَك كَالْكُوتَا نَمُوذَجا لِلَحَب)هى التى أحبّت وأعطت دون شرط ودون انتظار مقابل.لأن مَن أحبتهم أفقرُ وأغلب وأشقى من أن يقدموا ما يقدمه الناسُ للناس.أحبت مرضى الجذامالذين يفرُّ الناسُ منهم خشيةَ العدوى،لذا يعزلونهم فى منافٍ وجزر بعيدة حتى يموتوا وحيدين فى صمت.احتضنتهم وحملت أطفالهم مقروحى الأبدان.قبّلتهم غير عابئة بعدوى الميكروب القاتل.في مدينة كالكوتا (كولكاتا)في الهند، حيث أسست جمعية الراهبات الإرساليات الخيرية(Missionaries of Charity).صارت تركز بشكل خاص على علاج ورعايةالمصابين بالجذام، والمشردين، والمرضى، بالإضافة إلى اليتامى، و المحتضرينعملت واسست فيبيت المرضى المحتضرين(Nirmal Hriday):أسست في كالكوتاليكون مأوى للمحتضرين والمحتاجينالذين ما مأوى لهم. كان يتم توفير الرعاية الطبية الأساسية لهم،وكان يُعتنى بهم في أيامهم الأخيرة.مستشفى الجذام (Shanti Nagar):للمصابين بالجذام في كالكوتا،تقدم لهم الرعاية الطبية والعلاجية في أماكن منعزلة عن المجتمع،دار لرعاية المصابين بأمراض لا شفاء منها، حتى يتمتعوا بالحب والحنوّ فى أيامهم الأخيرة.صار لها دَوْر كَبِير في كسر الوصمة المرتبطة بهذا المرضوارتدت طوال حياتها ثوبًا بسيطًا أبيض بإطار أزرق عند الكُمّين.وجعلت الراهبات القائمات على تلك الدور يرتدين مثلما ترتدى،لكى يتعرف المحتاجون عليهن، فيطلبون المساعدة.سبب اختيار الملابس البيضاءاختارت الأم تيريزا الملابس البيضاء لأنها تعكس البساطة والتواضع،وهي صفات كانت تؤمن بها وتعكسها في حياتها اليومية.كما أن اللون الأبيض يرمز إلى النقاء، وهو يتناسب مع رسالتها الروحية والإنسانية.الخطوط الزرقاء: كانت الخطوط الزرقاء عند الأطراف تشير إلى الطاعة والالتزامبنذورها الروحية،وهي جزء من زي الراهبات في جمعية الراهبات الإرساليات الخيرية(Missionaries of Charity) التي أسستها.ويرمز للبساطة والتركيز على الخدمة بدلاً من المظاهر المادية.كما، أسست الأم تيريزا دورًا لرعاية الأطفال الأيتامالذين كانوا يعيشون في ظروف صعبة جدًافصارت تقدم لهم العناية الروحية والصحية لمن يعانون من الفقر المدقعو الأمراض الخطيرةونحن السائرون على خطاهاأنشأنا بإسمها وببذار خدمتها مئات من دور الأيتام،لنجعلهم يشعرون فيها بأنهم محبوبون ذوو كرامة.وعذا هو الدرس الذي تعلمناه بمؤسسة تنمية الإبداع وننفذهإنها الراهبة الألبانية الجميلة الأم تريزا...( نالت لقب أم وهى بتولٌ عذراء)،فهى أم الفقراء واليتامى، لهذا استحقت جائزة نوبل للسلام عام 1979.رمزًا عالميًا للرحمة والعطاء، وحصلت على العديد من الجوائز العالمية تقديرًا لخدمتها الإنسانيةعاشت تحاربُ عدة أعداء روحية .. منها عدوًّا شرس اسمه:"مرض نقص الحب"...ولم تعترف بين كل الذي نالت من ألقاب سوى بلقب واحد هو:أم الغلابةMother of the Poor"Mère des Pauvresلِأَنَّ الْغَلَاَّبَة أقْرَب الْبَشَر لِقَلْب الرَّبّوَيُحِبّهُمْ الرَّبّسُرْت عَلَى خُطَاهَا بِخَدَمَة أَحِبَّاء الرَّبّفهى شَفِيعَتي وَ مُرْشِدَتي وَرَفيقَة دَرْبي وَمُعَلِّمَتي وَمِثْلِيَّ الْأعْلَىوَأَتَذَكَّر ذِكْرَى رَحِيلهَا..لِأَنَّهَا تَتَّفِق مَعَ ذِكْرَى رَحِيل خَالَتي رُوزَا ..و أَعْتَبِرهَا أَمْ وَ رَفيقَة وَحَامِيَة خَالَتيفِي دُرُوب الْحَيَاة الْأبَدِيَّة...لَيْسَ ذَاكَ و وَحَسْبُبَلْ هى أَمْ وَشَفِيعَة وَمِثَال لِكُلُّ خَدَّام الْغُلَّابَةكَمَا هى أَمْ وَشَفِيعَة كُلَّ الْغُلَّابَة..لأننى وَاحِدَة مِنْ خَدَّام الْغُلَّابَة التى كانت لِهُمْ أَمَّا**** اللصة السارقة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة سارقة السرطان فاطمة ناعوت السارقةسارقة قشور إبداعيالجزء الرئيسي لديهامسروق من سلسلة كاملةلدرجة إنه لم يتبق من...(سِلْسلَةُ الْمَحَبَّةِ الَّتِي ماتسقط أَبَدًا)المنشورة من سلسلة دراستي، وتحليلاتي الإبداعية، وقانون الحب، ومرض نقص الحبسوى هذا الدليل- المحبة ما تسقطالعدد: 858210مريم الصايغ 2022 / 11 / 23 - 12:24https://ahewar.org/debat/show.com.asp?coid858210ما احتاج أن اكتب حرف عن هذا المقال...فهو مسروق من كتابي ( خَطْوَات وَالِدِي )ومن...( أَفْكَار كُتُبي وَرِوَايَاتِيٍّ وَفِكْرِيٍّ..وَلُغَتهُ الْفِكْرِيَّة وَالْإِبْدَاعِيَّة وَمَفَاهِيمَة مَثْبُوتَةٍ بِآلَاَف الْكِتَابَات الْمُشَابِهَة وَأُسْلوب فَكُرِيٌّ وَفَرْضِيَاتهُ الْعِلْمِيَّة)وما تستطيع اللصة السارقة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت السارقة لقشور مقالاتي وأشعاري وإبداعي أن تكتب حرف منه...* نشكر الرب أعتقد أن ما معها غيره ..وهو محتوى هزيل مردود عليهوما يصلح لعمل ندوه غير لحضور من الجهلة أو فاقدي الأهلية !!!لذا: نشرت طوال الوقت!!!لأتحمس وأنشر المزيدهاهاها* لذا :الجزء الأول من المنشور المشوة الذي نشره موقع نشر المسروقات اليوم..في إطار تطبيق سيناريو السرقات،هو عن ..مقال نشرته عن الندوات التي عقدتها ...( مؤسسة تنمية الإبداع العربي،...ومركز الإبداع، ومدرسة إحياء التراث الفكري الحضاري...وتكوين العقول، وتحرير الأفكار كليوباترا براند )بعنوانأَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًامنطلقة من ...( أَيُّهَا الْحَبِيبُ، فِي كُلِّ شَيْءٍ أَرُومُ أَنْ تَكُونَ نَاجِحًا وَصَحِيحًا) ،كَمَا أَنَّ نَفْسَكَ نَاجِحَةٌ." (3 يو 1: 2)أروم فعلٌ واسمٌ فى آن واحد.الفعلُ يعنى: أريدُ وأطمحُ،والاسمُ يعنى:أصل الشَّجرة أو ما تبقى منها مخبوء في الأرض بعد قطعهاكلمة "أروم"في اللغة العربية هي فعل مضارع من الجذر العربي "رَامَ"،وهو يعني "يريد" أو "يطمح إلى".تأتي هذه الكلمة في سياق التعبير عن التمني أو الرغبة في تحقيق شيء معين.ب "I wish" أو "I desire".أصل الكلمة:"Cupio": تعني "أرغب" أو "أطمح"، وتستخدم للتعبير عن الرغبة أو الهدف."Desidero": تعني أيضًا "أرغب" أو "أتمنى"، وتشير إلى التطلع أو الرغبة في شيء ما.بالإنجليزية:"I aspire": تعني "أطمح" أو "أرغب في شيء"."I desire": تعني أيضًا "أرغب" أو "أتمنى".بالفرنسية:"Je désire": تعني "أرغب" أو "أتمنى"."Je aspire": تعني "أطمح" أيضًا،"أروم" هو فعل مشتق من الجذر "ر-و-م"،الذي يحمل دلالة الرغبة أو التمني. في اللغة العربية الكلاسيكية،يُستخدم الجذر "ر-و-م" بشكل عام للإشارة للسعي وراء شيء و التطلع إليه،* وندوات مؤسسة تنمية الإبداع العربي شهرية ،والمحاضرات هى أسبوعية، وحيث نمارس العصف الذهني الفكري،...أنشطة دائمة لدينا كمؤسسة إبداعية واجتماعية، ...تعمل وفق مظلة فكرية إبداعية تنموية،تبنينا تحرير العقول، وتكوين الأفكارالفكرية والإبداعية، ...منذ العام ٢٠٠١نشرت عنها أنا ...مئات المقالات في الجريدة الرسمية التي كنت أعمل بها...وفي مجلة إبداع...وفي مجلة مؤسستنا الإبداع العربي ...بالإضافة لموقعي الفرعي بموقع اللصوص...( وياليتني مَا عُرْفَتِهِ.. وَمَا نَشَرَتْ بِهِ ...كَنَّتْ مَحَوْتُ مَنْ وَجَّهَ الْعَالَمَ هَؤُلَاءِ اللُّصُوصِكَائِنَاتٍ دراكولا الَّتِي مَصَّتْ وَعَرَفَتْ مِنْ خِلَالَ سَرِقَةِ قشور عَبْقَرِيَّةَ إِبْدَاعِي )كما*كتب الصحافيون، والطلاب الدارسون للإعلام ...عن( مُحَاضَرَاتِي، وَنَدْوَاتِي، وَتُمَيِّزِي بِالْعَصْفِ الذِّهْنِيِّ، وَالتَّحْلِيلَ النَّقْدِيَّ...لِمُخْتَلِفُ الْمُحَاضَرَاتِ، وَالْمَوْضُوعَاتِ النَّظَرِيَّةِ وَالْعَمَلِيَّةِ، لِلْمَارِسَاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِوَالصِّحَافِيَّةِ وَالْمِهْنِيَّةِ وَالْإِنْسَانِيَّةِ...وَ قَانُونُ الْحُبِّ، وَقَوَانِينَ الْمَحَبَّةِ، وَ الإتيكيت، وَالصِّدْقَ، وَالْأمَانَةَ، وَالشَّرَفَ، وَالْحُرِّيَّةَ، و..كَقَوَانِينِ) !،لَكِنَّهَا لَيْسَتْ،( كَالْقَانُونِ الْعِلْمِيِّ الْفِيزِيَائِيِّ، وَالرِّيَاضِيَّ،...مَكْتُوبًا وَلَا مَنْطِقيا بِالْمُعَنَّى التَّقْليدِيِّ...)بل هي( قَوَانِينُ الرَّوْحِ الَّتِي تُمْلِي أُصولُهَا عَلَى الْقَلُوبِ،حَيْثُ تَسُودُ الْحُرِّيَّةُ، وَالصِّدْقَ لِلْعَمَلَ الصَّالِحَ..فَوْقَ كُلُّ حِسَابَاتٍ، وَمُصَالِحٌ وَأَطْمَاعٌ وَأَحْقَادٌ وَسَرِقَةٌ وَلِصُوصِيَّةٌ وَمَغَارَةُ لُصُوصٍ...وَتَتَجَاوَزُ فِيهِ الْعَدَالَةَ حُدودَ الْمُسَاوَاةِ، إِلَى رِحَابَةِ الْمَحَبَّةِ وَ الْعَطَاءُ بِلَا قُيُودٍ)إنه :(التَّنَاقُضُ الَّذِي يَخْلُقُ نِظَامُهُ: قَانُونٌ بِلَا قَوَاعِدِ، لَكِنَّهُ أَعُمْقٌ مِنْ أَْنْ يَكْوُنَّ فَوْضَوِيًّا)فَسُرْتُ مِنْ خِلَالَهُ..مَاهِيَةُ تِلْكَ الْقَوَانِينِ...وَ الْكَثِيرُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَالصِّحَافِيُّونَ وَخَاصَّةَ الْأَصْدِقَاءِ مِنْهُمْ...كَتَبُوا عَنْ فِكْرِيٍّ، وَأُسْلوبَي الْفَرِيدَ، وَمَهَارَاتِي الْفِكْرِيَّةِ وَالْعِلْمِيَّةِ وَالْإِبْدَاعِيَّةِ...وَ( صُرْتُ أَيُقْوُنَّهُ الْفِكْرَ، وَالْأدَبَ، وَ أينشتاين الْإِبْدَاعَ، مُنْذُ طُفُولَتِي...كَرَدَ فَعَلًّ طَبِيعِيَّ..لِتَمَيُّزٌ،..وَفُرَادَةً،..وَغَزَارَةً،..إِنْتَاجَ إِبْدَاعِي الْأَصيلِ،وَمَوَاهِبِيَّ الَّتِي خَلْقِهَا الرَّبَّ فِي،وَقَامَتْ عَائِلَتُي النَّبِيلَةُ، بِخِصَالِهَا الثَّرِيَّةِ الْفَرِيدَةِ الْجَمِيلَةِ، فَسُقْتُ وَنَمَّتْ بَرَاعِمُ إِبْدَاعِي...)فما؟! الجنون الذي يرسل لنا كل يوم !!!محدثة سرقة محتوى أفكار الندوات،...هاهاهااللصة، و مغارة اللصوص، والهكر والفيك أكونتس !!!ما يختشون !!!يسعون للشو، والنصب والسرقة ،...و ( مَا يَختشُون، وَمَا يَخْشَوْنَ اللهَ وَهُوَ الْأعْلَمُ بِخَفَايَاِهِمْ وَلَهُ الْحُكْمُ عَلَيْهُمْ) ...و( يَسَعُونَ بِكُلُّ قُدْرَتِهِمْ لِلنُّصْبَ، وَخِدَاعَ النَّاسِ، وَهُمْ يَحْتَقِرُونَ الْبُسَطَاءَ!..وَيَصِفُونَهُمْ بالأعباط لِأَنَّ جَاهِلَةَ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ مِثْلُ فَاطِمَةُ ناعوت، كَذَّبَتْ عَلَيْهُمْ وَخَدَعَتْهُمْ!!!وَاهِمُونَ يَعْتَقِدُونَ أَنَّ النَّاسَ مَا يَمْلِكُونَ حِسَابَهُمْ،الشُّعُوبَ تَحَرَّرَتْ بِأَفْعَالِ شُرَفَاءِ، وَبُسَطَاءَ النَّاسِ...! يَا لُصُوصِ الْأَخْلَاَقِ وَالْحُبِّ وَمُدَّعِينَ الْوَعْظَ الْحُنْجُورِيَّ...* أعترف أن شريكها طبيب المسالك قد خدعنا ...لكننا أكتشفنا كل شيء من أول أخطاءه كطبيبومساهماته في التستر والتقديم للمسروقات التي نشرت بكتابها المسروق من حكايا صغيري !!!فأعطته مسروقات قشور إبداعي من روايتي كليوباترا عاشقة الوطن معشوقة الأمةوالمنشورة منذ لما يقرب من عقدان !!!لكن أعترف أنها دمرتههاهاهاكانت قد أعدت نفسها بسيناريو نشر المسروقات ووضعت صورة مزورةبالذكاء الإصطناعي لكليوباتراهاهاهاثم بدأت السيناريو بنشر مقالي الذي سرقوه عن ماعتفحدث النشر والرد والتوضيح ومقاطعة الشرفاء للمسروقاتولموقع نشر المسروقات...فعدلت عن نشر المسروقات بإسمها وأهدت المسروقات التاريخيةلطبيب المسالك المسكين !!!وقد غاص معها بالوحل وقد نشرت بأسمه مقالات من قشور إبداعي مثبته بحقوق ملكية !!!ولتضمن حماية مالك الموقع للمسروقات ...- والذي حصرنا عدة قضايا ومخالفات وتصالحوفضائح تمس الوطن- قد أرتكبها !!!فنشرت على لسانه قشور من فكر عائلتي !!!وخبرتي كخبيرة تنموية بالمجتمعات المهمشة والفقيرة والناهضة ...!!!* أكثر من ألف مقال مسروقين من هؤلاء اللصوص !!!لعمل الشو المشوة و الزفة الكاذبة عن ...ومنشورات لمقال مسروق من كتابي ومن قشور إبداعيولم يكتفون!!!إنما غاصوا بالمزيد من الوحل فتحولت بفعلها اللصوصيبالمزيد من الفعل الدنيء من سرقة قشور إبداعي...للصة تعظ حنجوريًا ...( بالشو الحنجوري الذي شرحته بالمقال السابق...)ثم وضعت اللصة المزورة الكاذبة لصة البلدة فاطمة ناعوت حرف الدال بالتزوير.. والسرقة والكذب... !!!هاهاهاحرف الدال هذا علاماتة ودلالاتة مشينة...وعندما يضعونة لي عن جدارة.. واستحقاق.. وحق... أرفضة !ولأنني بروفيسور إعلام ومتن المحتوى والتحليل الإبداعي للمحتوىالمكتوبة والصورة الرقمية والفيديوما فيني أترك معنى بلا شرح ...لذا دعوني أيتها الصديقات والأصدقاء بأمانة وشرف الكلمة المنشورة وعملي المهني العلمي أشرح لكم معنى علاماته ولالاته المشينةالإجرامية كثيرة منها ...دَنَاءة: خَسَاسَةً وَخَسَّة وَذِلَّة وَفُقْدَان الْكَرَامَة"صرُتُ أَخْجَل مِنْ دَنَاءتهَا"دَنَاءةً: بِالسَّرِقَة وَاللُّصُوصِيَّة وَالْكَذِب وَالتَّزْوِيرعَمَل دَنيء : سَفَالَةً فهى أَعُمَّال تَمثُّل اِنْحِطَاطا أخْلَاقيا وَاِبْتِزَازا وَاِسْتِغْلَاَلا لِلْآخِرَيْنِ بِطُرُق غَيْر شَرِيفَةدياثة: بِاِنْتِهَاك شَرَف وَ التَّسَتُّر عَلَى الْفَاحِشَةدَعَارَةً: تَنْظِيم خِدْمَات جِنْسِيَّة مُقَابَل الْمَال وَمَنْصِب وَمَكَاسِبدَجَل الْاِحْتِيَال: عَبِر الشَّعْوَذَة وَالْكَذِبدَسِيسَة: تَآمُر وَ تَخَابُر لِلْإيقَاع وَزَعْزَعَة الْوَطَن وَ الْأَمْن وَالْاِسْتِقْرَاردِيَة بَاطِلَة: دُونَ وَجَّه حَقّ وَ التَّلَاعُبكَمَا تَجَلَّت الدَّنَاءة:بِالدَّفْع بِالْبَاطِل تَقْديم دَفُوع وَشُهُود زُور وَهَكِر وَفِيكَ أكونتس ...لِلشُّكْر فِيهَا هاهاهالِنَفِي السَّرِقَة وَالْكَذِب وَالتَّزْوِير...* دَسّ: الدَّسّ: اللُّصُوص بِمَوَاقِع اللُّصُوص الْفَرْعِيَّة مَقَالَات مَسْرُوقَةمِنْ قشور إِبْدَاعِيٌّ وَتَمّ تَوْثِيق كُلَّ تِلْكَ الْاِنْتِهَاكَات الْحُقُوقِيَّة وَالْأَعْمَالالْمُنَافِيَة لِلشَّرَف وَالْأمَانَة وَالْمِهْنِيَّة وَالْحَقّ وَقَيِّم النَّشْر* وَاُلْدُس: بِمَقَالَات مُشَوَّهَة مَسْرُوقَة وحكايا وَمَعْلُومَات مُشَوَّهَة مَغْلُوطَة...بِمَوْقِع نَشْر الْمَسْرُوقَات مِنْ سَرِقَات قشور إِبْدَاعِيٌّ...لِتَسْرِق مِسَاحَة نَشْر مِنْ كُتَّاب شُرَفَاء لِتَضَع مَوَادّ ضَارَّة سَامَّة...وَتَهِيَنّ شَعْب تَتَلَاعَب بِهِ وَتَتَّهِمهُ بِالْجُهَّالَة وَالْغَبَاءِ ...وَتَمّ تَوْثِيق كُلَّ تِلْكَ الْاِنْتِهَاكَات الْحُقُوقِيَّة وَالْأَعْمَال الْمُنَافِيَة لِلشَّرَف وَالْأمَانَةوَالْمِهْنِيَّة لِلصِّحَافَة وَالْحَقّ وَقَيِّم النَّشْروقد كتبت بمقالي المسروقأن الندوة كان مقرر لها الإنعقاد بالعام ٢٠٠١ وصار ضيفها ...( رجل الثقافة والدولة رجاء النقاش والذي جمعتنا به صداقة عائليةكتبت عنها في ( كتابي خطوات والدي)وخاصة العلاقة الإنسانية لأن كلانا ...كنا ضحايا ...(وحش حجاب الساحر وتعويذة الشر)وقد تأخر اللقاء المرتقب مع والدي الروحي الفيلسوف حتى عقد في ربيع العام ٢٠٠٧والضيف كان( الْمُفَكِّرُ الْمَوْسُوعِيُّ الكبير وَالْأَدِيبُ الْعَظِيمُ أَنِيسُ مَنْصُورٍ )كتبت عنه في..( كِتَابِيُّ خَطْوَاتِ وَالِدِي)كما(كتبت عنه عشرات المقالات ونشرت منها .. في "كِتَابِيُّ فَنُونُ السَّحَرِ")تحت عنوان( أَنِيسَ مَنْصُورٌ فِي قَلْبِيٍّ..عَبْقَرِيُّ الْأدَبِ والفكر الموسوعي بروفيسور الْأدَبَ)كان (صديق والدي وجدتي ويمازحني عن عدد اللغات التي أتقنهاوأمازحه كما تعلم اللاتينية والروسيةوهى من اللغات التي يتقنها حوال أكثر من نصف الأرمن و يعتبرونها اللغة الثانية الأكثر انتشارًا )لذا فيه يتعلم الأرمنية أيضاهاهاها( أَنِيسَ مَنْصُورٌ فِي قَلْبِيٍّ، عَلَاَّقَةَ أُبُوَّةِ فَكُرِيَّةٍ تنبض بِالْحُبِّ وَالْاِحْتِرَامِ الْمُتَكَامِلِ).وَفِي قَلْبِهِ أَنَا( كَمَا كَتَبَ فِي مُقَدَّمَةُ رِوَايَتِي إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِكُلُّ كِتَابٍ مَوْلُودٍ لَهَا يَحْمِلُ بِصَمْتِهَا وَيَرِثُ حُكْمَتُهَا،وَيَظْهَرُ مَحَبَّتُهَا الدَّائِمَةُ وَعَبْقَرِيَّتُهَا الْأدَبِيَّةُ وَالْفِكْرِيَّةُ)والمقال المنشور بموقع اللصوص ربيع العام ٢٠٠٧عندَعْوَةُ الْفَيْلَسُوفِ الْمُفَكِّرِ الْمَوْسُوعِيِّ أَنِيسَ مَنْصُورٌفِىَّ صَالُونَ مُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ صَالُونَ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ وَمَنْشُورٍ فِي مَجَلَّةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ ...)صَالُونَ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ ...( الذى ينعقد فى الخميس الأخير من كل شهرفِي مَقَرِّ مُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ وَمَرْكَزِ الْإِبْدَاعِ وَمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْفِكْرِيِّتَحْرِيرُ الْعُقُولِ وَتَكْوينِ الإفكار كليوباترا براندوَبِدَعْوَةِ كَرِيمَةِ مِنْ مَجْلِسِ إِدَارَةِ الْمُؤَسَّسَةِ )تم دعوة:(الْفَيْلَسُوفُ الْأَدِيبُ الْكَبِير الْمُفَكِّرُ الْعَصْرِيُّ الْعَظِيمُ أَنِيسُ مَنْصُور).لإلقاء محاضرهعن الحب من خلال كتابه( كِتَاب عاشوا فِي حَيَّاتِيٍّ )ولأنني أديبة سيرة ذاتيةناقش الكتاب من خلال الحكمة والعبارة الشهيرة التي وردت في كتابه( فِي حَيَاة الْوَاحِد مَنَّا آلَاَف النَّاس قَرِيبُونَ وَبَعيدُونَيُحِبُّون وَيَكْرَهُون يَذْهَبُون وَيَأْتُونوَلَكِنَّهُمْ فِي النِّهَايَة مَا يَبْقَى مِنْهُمْ إِلَّا الْقَلِيل )عَاشِقَة أَنَا لِهَذِهِ السِّيَاحَة الْفِكْرِيَّة فِي الْحُبّ وَالْمَشَاعِر وَالْأدَب وَالْفَنّ وَالْفَلْسَفَةبِنَبْض قَلَم حَيَاة الْفَيْلَسُوف الْأَدِيب الْكَاتِب الْكَبِير أَنِيس مَنْصُورُواخترتُ أنا ...أن أتكلّم :عَنْ مَرَض نَقْص الْحُبّ مِنْ خِلَالَ كُتُبِيٍّ ...(حَيْثُ إِنَّهُ لَيْسَ هُنَاكَ أَيّ مَجَاز أدَبي أَوْ شِعْرَى.. فى اِعْتِبَار نَقْص الْحُبّ مَرَّضَا)فَهُوَ" خَلَل نُفْسَى":( بِوُسْعه أَنْ يَجْعَل "خَلَاَيَا الْجِسْم تَتَوَحَّش" وَتَدْخُل فى "مُودّ التَّدْمِير الذاتى")أَمَّا عَلَى الْمُسْتَوَى الْأَعَمّ :( مِنْ خِلَالَ تَطَوُّعِيٍّ وَخِدْمَتي بِمُجْتَمَعَات نُقَّص الْحُبّ كَحَامِيَة الْمَلَاَئِكَة الصُّغَّارمِنْ طَيْف التَّوَحُّد وَمُتَّحِدِيِّ الْإِعَاقَة والإيتام بِالسَّابِق الَّذِينَ صَارُوا أَحِبَّاء مَعَنَاوَدِرَاسَاتي لِلطِّبّ النَّفْسِيَّ وَالصِّحَّة النَّفْسِيَّة وَالَّتِي نَشْرَتهَا عَبْر كُتُبيوَ حكايا وَتَحْلِيلَات الضِّعْف الْبَشَرِيّ" بِلَحْظَات مِنْ الضِّعْف الْجُزْء الْأَوَّل وَالثَّانِي"( ففى كُلُّ لَحْظَة يَتَأَكَّد إيمانى بِأَنَّ غِيَاب الْمَحَبَّة بَيْنَ الْبَشَر أَصِل جَمِيع شُرُور الْبَشَر بِكُلُّ وَجَّه الْعَالَم)لذا: أومن في الرب الذي خلصنا من عبودية الشر لنعرف أن ...تلك هى( المحبة التى ما تسقط أبدًا)***من سلسلة كتاباتي.. (عَنْ الْحُبّ وَأَمْرَاض نَقْص الْحُبّ)نشرت بموقع اللصوص بالعام ٢٠٠٧وكنت أحاول أن أنشر المحبة.. لمئات الألاف.. الذي صاروا ملايين .. يتابعون حروفيحتى صاروا ..( عَاشِقِينَ حَافِظِينَ إِبْدَاعِيَّ بَيْنَ الصُّدُور كَلَوْحِيِّ الشَّرِيعَة وَالْكُتُب الْمُقَدَّسَة...)وقد أخترت أن أنشر عشرات المقالات من تعاليم والديالذي سرقته اللصة الفقاعة الجاهلة سارقو السرطان لتختلق عائلةلصوص وهمية من سرقة قشور إبداعي عن عائلتي ...وفي المحكمة سنثبت بالأدلة،معلومات، وحقائق موثقة ، وصلنا لهابالمستندات الثبوتية الرسمية !!!وستكون مفاجآت كثيرة فأنتظرونا ...وأعتقد أن اللصة ما توقعت أننا نعرفها، و غير مستعدة لها،ولن تستطيع الهروب منها، ولو بإدعاء الجنون...وموقع نشر المسروقات، يعتقد حاله مستعد لها،بإدعاء عدم المعرفة وعدم المسؤولية !!!هاهاها* لكننا نشكر الرب قد وضعنا إحتماليات لأسوأ توقعات الخدع والنصب منهم،وأعددنا العدة لقضايا حقيقية ...بفضل( الحب الحقيقي، والمحبة، والصدق، والخدمة، والبذل، والعطاء، ...تدخل الرب ومد يده الحانية .. وأمدنا بأيادي العون...)من شخصيات ما نعرفها صاروايراسلوننا بالمستندات الثبوتية( قَدْ عَظَّم الرَّبّ مَعَنَا الصَّنِيع فَصِرّنَا فَرَحَيْن)الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي...أستمتعوا معي ...من ( كِتَابِيُّ خَطْوَات وَالِدِي )استمتعوا بجزء يسير من الحكاية( لِأَنَّ الْحُبّ وَ الْمَحَبَّة فِي عَائِلَتي :هى "كَنْز وَنَبْع الْحَيَاة"،.. واساس "عَقِيدَتي وَدِينِيّ"، ..وَقَدْ كَتَبَت فِي رِوَايَاتِيٍّ عَنْ:عَنْ "عِشْق الْوَطَن"، وَ"مَعْشُوقَة الْأُمَّة الْفَاتِنَة"،.."دِين الْحُبّ الَّذِي اِعْتَنَقهُ"،...وَأَنَّنِي "إلَهَة أبْجَدِيَّة الْحُبّ"،.. وَ "نَبِيَّة الْحُبّ"، .. وَ"عَاشِقَة الله"، ...وكانت كِتَابَات، وَأَعْمَال، وَأَفْعَال الْحُبّ ...هى سَبَب "إهْدَار دَمِيِّ، وَاِسْتِبَاحَة دَم وَالِدِي" ) !!!( الْمَحَبَّة: هى تِلْكَ الْأَفْعَال الَّتِي مَا تَسْقُط أَبَدًا)"اِلْحَب" :( هُوَ الْقَانُون الذى غَرْسَتهُ عَائِلَتي النَّبِيلَة، الثَّرِيَّة، الْفَرِيدَة، الْجَمِيلَة ...بِفِعْلهمْ النَّبِيل.. وَغَرْسهُ وَالِدي فى طفولتى.. بِالْأَفْعَال والحكايا...عَبْر حكايانا الصَّيْفِيَّة) ..( بِالْبَيْت الْعَتِيق بِقَارَّة آسِيَا)* حِينَ علّمنى أَنَّ( "أَحَبّ جَمِيع النَّاس".. "دُونَ سَبَب وَبِلَا مَنْفَعَة أَجْنِيِّهَا"..وَأَلَا "أَكَرِه مَهْمَا كَانَت دَرَجَات شَرّه..وَقُبْح السَّبَب..وَأَنْ أَحْتَقِر فَعَلًّ الشَّرّ وَلَيْسَ الْإِنْسَان الشِّرِّير)وفي كتاباتي.. عبر رواياتي، ودواويني، وكتبي،... عن:"اتيكيت الحب، والمحبة"..و كتبي عن: " تحليل أمراض البش،ر في لحظات ضعف الحب" ...أكدت أن: ..( عَلَيْنَا أَنَّ نُحَذِّر وَنُكَافِح آفَة نَقْص الْحُبّ، لِأَنَّ عُقْبَاهَا غَيَّاب الْحَقّ، وَالْخَيْر،وَالْجَمَال، مِنْ الْحَيَاة ! ثُمَّ لَنْ يَتَبَقَّى بَعْدَ ذَلِكَ إِلَّا غِيَاب الْحَيَاة ذاتِها")"أسمّيته في كتبي قانونًا، وليس مجرد نظرية أو فكرة"،لأن لدي عليه أدلة ثبوتِية ...( حَلَلْتهَا وَكَوَّنَتهَا مِنْ تجاربى الْعَمَلِيَّة، فِي الْخِدْمَة مَعَ الْفِئَات المتآلمة ، وقراءاتىوَ حَوَّلَتهَا ، لِمِيثَاق أخْلَاقِيَّ بَشَري وَبُنُود حُقُوقِيَّة أَشِبْهُ بِخَارِطَة طَرِيق لِلْحُرِّيَّة وَالْمُسَاوَاة مِنْ النَّظَرِيَّة إِلَى قَانُون) .لذا في عجالة ...دعونا نتأمل مَعَا فرضية إنسانية بديهية، واحدة من فرضيات نظرياتي:ولتكن فرضية بديهية من "قانون الحب الأخلاقي..."أن (جَمِيع الشُّرُور وَالْآثَام وَأَزْمَات الْبَشَرِيَّة تَظْهَر مَعَ غِيَاب الْحُبّ)،لاختبار مدى صحّتها..دعونا نتأملها ونختبر صدقها بتطبيقها في الواقع الحياتي والعملي ...( تأملوا معي ظواهر الفقر، والظلم ، والطائفية، والإرهاب، والحروب، ...،وحتى الجوائح الطبية، والاقتصادية، والاجتماعيةوالكوارث التى صنعها الإنسانُ...)تجدونها ظاهرة للعيان ...( إِنَّهُ نَتِيجَة مُبَاشَرَة لِأَفْعَال الْإِنْسَان حِينَ تَدَثُّر ذَلِكَ الْإِنْسَان الْبَائِس بِرِدَاء الْأَنَانِيَّة الضَّيِّقوَأَغْفَل حُبّ صَدِيقه الْآخِر الْإِنْسَان وَحَبّ رَفيقهُ الْحَيَوَان الآليفوَحُبّ الطَّبِيعَة اِلْأَم وَرَكَض وَرَاء أَطْمَاع مَغَانِمه الصَّغِيرَة).*علمني والدي الفائق الصائغ الفيلسوف الإنساني لدرء أمراض الحبإنه:إن قبض الإنسان على نفسه مُتلبّسًا بالكراهية، حينها يجب أن يعلمْ أنه فى خطر.مصدرُ الخطر ليس :مَن يكره"، إنما الخطرُ قادمٌ منك"من ذاتك أنت"،"متوجهٌ صوبكَ أنت"..فالبُغضُ رصاصةٌ مُرتدّة، ترتدُّ صوب قلبك،تُثقل روحك بظلال الحقد،تحجب عنك نور السلامفإياك أن تحمل سلاح الكراهية،فكل طَلقةٍ تُطلقها،قبل أن تصل إلى خصمك.أول من ينزف منها أنتتُشعل بصدرك نارًا ما يُطفئهاسوى التسامحكلما صوبتها نحو غيرك،اشتدّت عودتها إليك،فكن للروح رفيقًا،واترك الحقد يسقط دون هدفلذا : إن كنت تكره، فأنت تُمثّلُ خطرًا داهمًا على نفسك!،فالكراهية تُدمّرُ سلامك النفسى الداخلي ...وتقتل هرمون السعادة داخلك،هرمون السعادة:ليس سوى شعاع ينبعث من أعماق أرواحنا،يوقظه نبض الحب، دفء الامتنان،أو لحظة انسجام مع الكونهو كيمياء خفية، يُدعى السيروتونين،لكن مصدره الحقيقي ليس بالجسد وحده،بل في اختيارنا أن نرى النور وسط الظلاللأن المحبة اختيارشخصي...والكراهية اختيار.. تجعلك ترى كل شىء من خلال غلالة سوداء..من الحزن والغضب وعدم الرضا،ثم تغدو جاهزًا لارتكاب جميع الخطايا التى عرفها الإنسان...لتغذية الوحش الساكن داخلك و"ما يشبع من البغضاء".ما فيك تستثنِ أية خطيئة عن خيالك.لو توافرت لديك أدواتُ جرائم الشر، فسوف تأتيها.فقط كالقنبلة الموقتة رهن توفُّر الظرف المناسب لتنفجربارتكاب الخطايا...لسبب الكراهية صرت رصاصةٌ مُرتدّة، أرتدُّت صوب قلبكوهذا فعل من أفعال غيابُ الحب عن قلبك،جعلك عبدًا للوحش الشرير ...الذى احتلّ روحك، لتعش عمرك كلّه لتغذة الشر وما يشبع، ترضيه وما يرضى.دعونا نتأمل الخطايا السبع:المميتة، المعروفة أيضًا باسم الخطايا الرئيسية، وهي قائمة من الرذائل الأخلاقيةالتي حذر منها كتابي المقدسو تم تصنيف هذه الخطايا أنها مميتة لأنها تقود للهلاك الروحي إذا لم يتم التوبة عنها...هذه الخطاياالجشع، الشهوة، الحسد، الشراهة، الغضب، السلبية،أليس؟ مردُّها جميعًا: "غياب الحبّ"؟ !هيL'orgueil (Pride): الكبرياء.L'avarice (Greed): الجشع.La luxure (Lust): الشهوة.L'envie (Envy): الحسد.La gourmandise (Gluttony): الشراهة.La colère (Wrath): الغضب.La paresse (Sloth): الكسل.وما ... الخطايا الكبرى سوى روافد لهافالقتل، الظلم، الخيانة، استلاب حق الغير، السرقة، العنصرية، التنمّر، البذاءة، الأنانية، العقوق،فهل من سبب لها غير كل الذي سبق من خطايا...و هل من سبب وراء كل الذي سبق من خطايا...سوى "غياب الحب"؟! بمرض "نقص الحب"ولمحتوى حقيقي وكامل فيكم تطلبون الكتاب لتتمتعون بكامل المحتوىهَلْ يَصْمُتُ الرَّبُّ !!!( كُلُّ نَشْرٍ مِنْ مَغَارَةِ اللُّصُوصِ لِإِبْدَاعِيٍّ...هُوَ إِثْبَاتُ لِلْغَافِلُونَ أَنَّ الرَّبَّ يَرُدُّ الْمَسْلُوبُ..." فَفِي رِحَابِ الثِّقَةِ بِالرَّبِّ، تَتَلَاشَى الظُّنونُ،...وَيُرِدِ الْمَسْلُوبُ وَيَظِلُّ الْحَقُّ ثَابِتًا كَالْنُّورِ.فَاِلْحَقْ مَا يُخْلَقُ وَلَا يُمحي،بَلْ هُوَ كَالْنُّورِ يَكْشِفُ زَيْفُ الظُّلْمَاتِ مَهْمَا تَوَهُّمِ اللُّصُوصِ.)* أصلي لشكر الرب في كل حينلرده قشور نزف يراع قلبي...ومشاعري ...وتجارب حياتي...وتمجد فيني بانتصاري ...بكل نشر لها من قشور إبداعي ...وأعلن الرب تخليد شلال إبداعي وحياتي ...وعائلتي وكل الذي أمثله بالحياة...ووهبني بركات مضاعفة من الرب لحياتي وأسرتي وخدمتي...أطلب من الرب رحمة للصوص...لأن كل نشر وسرقة هى موت لها ولأسرتها ولكل اللصوص المشاركون بالسرقة والنشرأصلي أن يتمجد الله وينير الأعين و الأفكار والضمائر ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.