يا دعدُ إنيّ قد سَلوتُ هواكِونَسيتُ ليلاً ضمَّنا بِلقاكِوتباعَدَتْ أيّامُ حُبٍّ عِشتُهاكانَ الهناءُ يلفُّنا وبَهاكِيومَ الأماني حولَنا رقَصَتْ لَناجَذْلى بحبٍّ قد سَما بِعُلاكِونَسيمُ نَيْسانَ الرَّهيفُ بلَيلَتيمُتمايلٌ قد أسكَرَتْهُ رؤاكِوالوَردُ يضحكُ والزُّهورُ بعطرِهاتهفو تُناجي بالأريجِ سَناكِوتَحفُّ بالرَّكبِ الصَّغيرِ لواعجٌعندَ الوَداعِ فتَرتَوي عَيناكِوبدأتِ يوماً تَجرَحينَ حُشاشتيوزَرَعتِ قلبي جارحَ الأشواكِوهَدَمتِ صَرْحاً شادَهُ رَبُّ الهَوىأَلَقُ الشُّموخِ بهِ نَمَتْهُ يَداكِوتُعربِدُ العُشرونَ خلفَ سنينناوتزيدُ عَشْراً غالَهنَّ نَواكِويضيعُ عُمرٌ هَدهَدَتْهُ يدُ المنىكانَ المرفَّهَ قبلَ أَنْ يَلقاكِورَجعتِ مُثخَنةً بجُرحٍ مِلؤُهُمُرُّ الصّبابةِ والهوانُ الباكيلنُعيدَ ما كان الزمانُ به شدامُتَرنِّماً بهواكِ في مَغناكِأنا لنْ أعودَ إلى الهَوى بعدَ الذيقد كانَ منكِ وما جَناه هَواكِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.