عينَانِ سَوداوانِ في حوَرٍ
لهما اِستوتْ غيَّابةُ الجُبِّ
برِشَاهما عَلِقَتْ دِلَى ولَهِي
ماذا إذًا إنْ لَمْ يَكُنْ قَلبِي؟!
فَرمَيتُ نفسي في ظلامِهِما
هيمانَ لا ألويْ على الرَكْبِ
فإذا قُتُلْتُ ففيهما ودمِي
لا تَنْسِبوهُ لِغَدْرةِ الذئبِ
أنثى وقد مَلَكتْ بعينَيها
سَهْمُ الهوى ورمَتْ على صَبِّ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.