يَعْزِفُ دَاخِلي نايٌ حَزِينٌ صوتُهُ يُسَافِرُ بَيْنَ أفْكَاري كَلَعْنةٍ قَدِيمَةٍ لا أسْتَطِيعُ مَحْوَ ذَنْبِها، فتبًا لِنَوتَةِ سَرَابٍ كُلَّمَا أَكْتُبُها إزْدَدْتُ عَطَشًا ولَهْفَة.
أخشى أَنْ أنْبِشَ كُلَّ القُبورِ وأنا في رحْلَةِ بحْثي عَنْ لَحنِْ الخلُود ..
لا يوجد تعليقات.