أَوْدى بِيَ الوسْواسُ والسَّهَرُوسوادُ ليلٍ أُنْسُهُ كَدَرُأنَّي أنِسْتُ الجنَّ أسألُهاعن طيفِ محبوبي وَمَنْ عَبَرواوقَعدْتُ فِيهمْ مِنْ مقاعدِهِمْلا للتَّجَسُّسِ إنَّما سَمَرُأُبْدي من الأنَّاتِ جِذْوَتَهافتَلومُني ويُعِيذُني قَدَرُحتَّى إذا مالخوفُ طمْأَنَهُمْقُلْتُ الغَرَامُ يَرُدُّ مَنْ هَجَروالُكُمُ النُّجُومُ ولستُ أعذِلُكُمْلا تعْذِلُوني فالهوى قَمَرُأَيْنَ انْتحى مِنَّي وأينَ مضىقَدْ مسَّني في حبِّهِ السَّفَرُفَتَيَقْنُّوا لو كانَ مقعدُهُمْللغيبِ علَّامًا لمَا خَسِرُوا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.