انتصار إلهة ثقافات وعلوم الإبداع والبهجة صانعة الفرح بروفيسور مريم الصايغ وكشف فضائح سرقات لصة البلدة دراكولا فاطمة ناعوت منذ العام 2007 وإساءة استخدام شاب طيف التوحد كمهرج للشو - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ إلَهَةِ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَكَشَفَ فَضَائِحُ سَرِقَاتِ لِصَّةِ الْبَلَدَةِ دراكولا فَاطِمَةَ ناعوت مُنْذُ الْعَامِ 2007
وَإِسَاءةَ اِسْتِخْدَامِ شَابٌ طَيْفِ التَّوَحُّدِ كَمُهَرِّجِ للشُو
وَ تَزْوِيرُ فِيدْيُوِ الْعَجَلَةِ وَتَوَقُّعٍ نُشَرِ مَسْرُوقَاتِ الشِّعْرِ
 
بعد أن أثبتٌ، عدد من سرقات اللصة الفقاعة الجاهلة فاطمة ناعوت...
وصار الجميع حتى ناشروها بموقع نشر المسروقات يعلمون !!!
ومستمرون بنشر المسروقات وهم يعلمون أنها مسروقات !!!
 
- هو اللصة ماسكة عليكم إيه ؟! ها؟!-
- مبيقولوش طب قولوا أنتم : يا فرندز-
هاهاها
 
وقع فريق عملي من الضحك، وآلاف العاشقين لي، وآلاف المراسلين لنا...
حينما أعطيتها فرصة، أن تعتذر عن سرقة أكثر من سبعمائة مقال،
من قشور إبداعي من موقع اللصوص !!!
وأعطيتٌ مازن فرصة، أن يتحدث معها، ومع اللصوص، ومساعدوا اللصوص...
لكن، كما توقعتٌ في( كتابي لحظات من الضعف الجزء الثاني)...
( أنها عائلة من اللصوص)
للأسف، أماتت ضمير حتى أبنها ، الذي توسمتٌ فيه بعض من يقظة الضمير أنا !!!
(متناسية كل كتاباتي ، ودراساتي، وأبحاثي ...)
 
* بينما الباحثون يوثقون المسروقات، لإقامة قضية عليها ...
وعلى مساعدوها من لصوص النشر ...
صدمنا بمسروقات!!!
و بمحتوى مسروق بكتاب هزيل!!
باسم الرسم بالطباشير
وأن به عدة حكايا هزيلة فقط !!!
وجميعها حكايا مسروقة من قشور مقالاتي المنشورة بموقع اللصوص، !!!
عام 2007
وبدأت اللصة تنشرها بعام 2008 !!!
في كتاب مسروق بالكامل من قشور إبداعي
والكتاب مسروق من قشور
( كِتَابِيُّ إلَهَةٍ الطبشور وَمَنْشُورَ بالإنجليزية وَالْفَرَنْسِيَّةَ بِبِدَايَةِ الْأُلْفِيَّةِ )
والذي يحوى..
( أَكْثَرَ مِنْ مِِائََة مِنَ الحكايا بِذَاتُ فِكْرِيٍّ وَمَعْلُومَاتِي وَحَيَّاتِيٍّ ...)
هاهاها
 
* لذا أزيلت مقالاتي تلك !!!
من موقع اللصوص بداية عام 2008 بحجة فقدان المقالات !!!
وعطل الموقع!!!
وعدم قدرتهم على استعادة المقالات!!!
ورفضهم، أن أرسل لهم المقالات مرة آخرى من أصول كتابي !!!
ولم أشك لحظة بهم!!!
 
* لم أتابعٌ يومًا ...
نشر اللصة البلدة فاطمة ناعوت...
لأنني حين قرأت منشورات لها
وجدت بها مسروقات، وتفاهات...
لذا، لم أتابع نشرها بالمواقع
( أَنَّنِي أعْرَفُ مَاهِيَتِهَا مُنْذُ اللَّحْظَةِ الْأوْلَى الَّتِي ظَهَرَتْ فِيهَا
وَأَعْرُفُ الْكَثِيرَ عَنْهَا مِنْ مُصَادَرِ مَوْثِقَةٍ...
لَنْ أَفِصْحٌ عَنْهَا الْآنَ
لَكِنَّ سَتُضَافُ لِمَلَفِّ الْقَضِيَّةِ مُوَثَّقَةً) ...
 
* لم أشكٌ بموقع اللصوص لحظة !!!
لأنني أعتبرتهم بيتي
هاهاها
وكنت أختصهم وحدهم بالنشر
هاهاها
وأوصي بهم في كل لحظة !!!
هاهاها
وأشجعٌ الجميع على الكتابة معهم !!!
هاهاها
بل وقراءة كل موضوعات بالموقع !!!
هاهاها
بل قمتٌ بزيادة جرعة النشر وجعلته يومي ببعض الأوقات !!!
هاهاها
، و( لم يستغرق ذلك وقتي، فمعظم المنشور من كتبي الموثقة المنشورة قبلًا
ومن الأحداث الجارية، والتي من السهل إسنادها وإثباتها، ...
كنتٌ فقط أعيد الصياغة... فقط لتناسب المقال
لتعويض المفقودات، بمقالات متنوعة، وتفوقها روعة وإبداع... ليسرقوا الجديد أيضًا )
( طيبة أنا أوي أوي أنا ... يا خال)
هاهاها
 
* فهل؟! ينسى الرب طيبتي تلك ؟!
بالطبع لا ... أؤمن أن الرب لم، ولن ينساها ...
وكل وكل( شَرَفٌ، وَتَكْريمٌ، وَخُلُودٌ، وَنَعَمْ، وَبَرَكَاتٍ بِحَيَّاتِيٍّ...)
وكل ( لحظاتي الفارقة والممتدة من تألقي، وبهجتي، وعشقي الدائم ...)
وكل ( مَنَحَهُ...
وَكُلُّ عَطَاءٍ...
وَكُلُّ رَفْعَةٍ...
وَكُلُّ ثَرْوَةٍ...
وَكُلُّ خَطْوَةٍ...
وَشِفَاءٌ )
كانت (حِصَادَ سَرِقَاتِهِمْ، وَخِيَانَاتِهِمْ ...)
( الرَّبَّ حَيَّ وَعَدَّلَهُ مِنَ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ، وَوَعَدَهُ آمِينَ
أُؤَمِّنُ أُؤَمِّنُ أُؤَمِّنُ
بِرَدٍّ كُلَّ الْمَسْلُوبِ أَضِعَافَ مُضَاعَفَةٍ)
 
* نقوم حاليًا بتجميع، وتحليل كل المسروقات...
من إرث كنوز إبداعي الموثق،
وحصر المشتركون معها، من ناشروها،
و( حصر عدد الكتب المسروقة، منذ عام 2007 وإسنادها
لكتبي، ونشري السابق لنشرها المسروق أصلًاً، وسابق لذاك التاريخ) !!!
 
واو يا إلهي !!!
واو يا قوم واو !!!
لِقَدَّ كانت قَدِّمِي مَغْمُوسَةً بِوَحْلِ عَمِيقِ!!!
وَأَنْشُرُ فِي مَغَارَةِ لُصُوصٍ وَلَيْسَ مَوْقِعُ يَسَارِيُّ!!!
كَنَّتْ أَعْتَقِدُ أَنَّهُمْ سَبْعمَِائََِة مَقَالٌ فَقَطْ!!!
لَكِنَّهُمْ لِلْأَسَفُ فَاقُوا الْمُتَوَقَّعَ بِكَثِيرٍ!!!
وَمَا نَسْتَطِيعُ الْآنَ إِطْلَاقِ مُجَرَّدِ رَقْمٍ
فَنَحْنُ نَحْرُصُ عَلَى الْمِهْنِيَّةِ وَالصِّدْقِ وَالشَّرَفِ وَالْأمَانَةِ فِي كُلُّ أَمْرٍ...
لِذَا كُلَّمَا إِسْندنَا مَسْرُوقَاتٍ سَنُعْلِنُ عَنْهَا...
ونضمها لِمَلَفَّ الْقَضِيَّةِ حَتَّى يُتْمِ حَصْرٍ جَمِيعَ الْمَسْرُوقَاتِ
لِعَمَلَ مَلَفِّ كَامِلِ لِلْمَسْرُوقَاتِ ...
 
أَصْدِقَائِيُّ الْأَعِزَّاءِ...
عَزِيزَتُي...
عَزِيزِيٌّ...
لِقَدَّ كانت خَطِيئَتَي الْوَحِيدَةَ وَتَهْتِمِي الَّتِي جَعَلَتْهُمْ يَسْرِقُونَ قشور إِبْدَاعَاتِي...
هُوَ النَّشْرُ لِلتَّعْبِيرَ وَتَدْوِينَ رُؤْيَتِي وَإِبْدَاعِيٍّ وَنُزَّفِ يَرَاعِ دَمِيِّ...
لِإمْتَاعُ نَفْسِي وَالْقُرَّاءِ...
لَكِنَّنِي نَشَرَتْ وَ وَسَطُ لُصُوصٍ!!!
يَقْتَنِصُونَ قشور إِبْدَاعِيَّ الْمَنْشُورِ وَالْمُوَثَّقِ !!!
 
* الآن يقوم فريق عملي وباحثو القانون...
بإعداد قائمة بكل الكتب المسروقة من إبداعي الموثق ...
للمساءلة القانونية للصة البلدة الفقاعة الجاهلة التي بلا ضمير والعاجزة عن الكتابة
والتأثير فاطمة ناعوت ومعاونوها من اللصوص الناشرون
 
(أنتظرونا)
( لأن التجميع للأسف سيستغرق بعض الوقت...
لإعداد ملف آمين وموثق وعادل وكامل ومحكم ومجمع ...
لأن المسروقات منذ عام 2007 وقد يستغرق تجميع جميع مسروقاتها
من قشور إبداعي بعض الوقت)
- واهى فرصة تنشر باقي المسروقات ...
ويرد لي الرب كل المسروقات وكل مسلوب -
 
* على صعيد آخر
كنت أنتظر أن تحضر لصة البلدة، مدرب خاص لعمر،
وتنشر لايف موثق لسياقته العجلة، وليس فيديو ملفق
هاهاها
ليصير الشاب الثلاثيني، قد حقق وأستفاد شيئًا من سرقاتها ،
وحياة الوحل للشو التي يحياها معها !!!
لكن ذاك لن يؤثر على الأمر، والسرقات،
ولا حتى على حياته !!!
فهى دومًا اعتبرته عارها الذي أخفته عنا
و( الآن صار دوره ... دور المهرج لعمل الشو) !!!
 
* هذا يظهر عدم إنسانيتها بالإساس
فهى ( كائن مات منذ اللحظة الأولى، التي سرقت فيها...
مشاعري، وفكري، وحياتي، ونبض يراعي، ونزف أعوام حياتي...)
و( عاشت الوهم، كمجرد سيناريو من المسروقات، تقوم بتنفيذه)
ثم (أرتكبت جريمة، صارت الآن، تشرك شاب من طيف التوحد،
ما يعي شيء ليقومان بتنفيذه يوميًا )!!!
 
* لكن القانون يقف شامخًا كدرعٍ حامٍ،
يصد كل اعتداء أو استغلال،
خاصة فيما يتعلق الأمر بمن هم بحاجة ماسة للرعاية والحماية.
وفي سياق استغلال مريض التوحد،
يمدّ القانون يده كحارسٍ ما يغفو،
يلتف بوشاح العدالة ليحمي هؤلاء الذين يتفردون بروحهم النقية وبراءتهم
التي قد تستغلها النفوس الدنيئة
ويعتبر القانون استغلال مريض التوحد جريمة صارخة...
تهزّ أركان العدالة،
لما فيها من إهدار لإنسانية الضحية وتلاعب بحقوقه
التي وهبه إياها الله القدير والقانون
تنص التشريعات بمعظم الدول على فرض عقوبات صارمة،
تتفاوت بين السجن والغرامات ،
بل قد تصل ببعض الحالات لعقوبات أشد،
كوسيلة لردع المعتدين، وحماية كرامة الإنسان
وفي هذا الإطار، يستند القانون، لمبادئ الشرف والعدل،
بحيث يعاقب كل من تسوّل له نفسه، استغلال ضعف طيف التوحد،
سواء كان ذلك عبر الاحتيال، أو الإكراه، أو الاستغلال العاطفي، والمادي.
القانون يحاسب على الفعل، والنية معًا،
ليؤكد أن الإنسانية ليست مجرد شعارات،
بل هي حق، أصيل يُحمى بالردع والعقاب
إن استغلال مريض التوحد، ليس فقط جريمة ضد إنسان،
بل هو طعنة، بصميم مجتمع دولي
يحمي الفئات الأضعف.
ولذا، يقف القانون كقاضٍ صارم،
يصدر حكمه باسم الحق والإنصاف،
ليبقى صوت العدالة مرتفعًا، معلنًا
أن في مجتمعنا الدولي الإنساني ما مكان فيه للظلم،
مهما لبست لصة البلدة من أقنعة
 
* الإجراءات القانونية المتبعة، بحالة استغلال طيف التوحد
تتضمن عدة مراحل، وخطوات تهدف للتحقيق، المحاكمة، والمعاقبة
وأتمنى أن يقوم بها أحد أفراد أسرته المهتمين !!!
 
* لكن لأن ما حدا يتحرك !!!
( فنحن كمؤسسة فاعلة لحماية طيف التوحد، نستطيع تقديم البلاغ ...)
بما أن ( ولية الأمر هى القائمة بإستغلال طيف التوحد !!!،
وتُظهر القوانين حزمًا شديدًا ،لضمان حماية طيف التوحد،
الذين ما يستطيعون حماية أنفسهم،
خاصة عندما يكون الجاني، المفترض أن
يكون راعيًا ومؤتمنًا ،على حياة ضحية الإستغلال، والشو، والكذب، والسرقة ...) !!!
 
 
* اللصة الميتة، منذ عام 2008 الفقاعة الجاهلة السارقة ،
لعمل شو لصة البلدة فاطمة ناعوت
مديونة لي بكل لحظة، وكل فكرة ، وكل تكريم كاذب، وكل نشر،
وكل كذبة نسجتها بالكذب من قشور إبداعي ،
وكل سرقة، تظاهرت بعيشها منذ عام 2007
 
* ما فيني أعرف للأسف، مهما برعت في التحليل النفسي،
ومهما كتبت أنا ...
كيف؟َ كائن فيه يدعي!! إنه كائن حي !!!
بينما تعيش مثل دراكولا !!!
على...
( امتصاص دمي كمبدعة فائقة، مخلدة ، شلال نبض إبداعي ما ينضب...) !!!
إنها (تموت كل لحظة بنشرها قشور إبداعي المنشور ،والموثق بكل بجاحة منذ عام 2007 )!!!
و( تموت كلة لحظة، بخيانة نفسها العاجزة عن التأثير ،والكتابة، والفهم، منذ عام 2007 )!!!
( تموت بكل وصولية ،وحقارة) !!!
يا لصة البلدة الفقاعة العاجزة عن الكتابة والفهم والتأثير !!!
كيف؟! تصيرين كائن، وتدعين إنك حية!!!
وأنت بتلك البشاعة، والسرقة، والإدعاء، والوحشية، والخيانة لذاتك وأسرتك !!!
 
* مافيني غير أقول أنك ِ عاقبتي نفسك ...
يالصة البلدة الغيرسوية فاطمة ناعوت
إنه عذاب ماينطفيء!!!
واحتقار لكل الذي تمثلينه، ولوهم الأب والأم التي حاولتي صناعتهما
بسرقة قشور عائلتي النبيلة !!!
ولوهم الجد الذي حاولتي صناعته من محامي من حي شعبي بالقاهرة
أصغر بالسن من عمر أب وليس جد ينجب من ينجبك ِ !!!
ولكينونتك الزائفة التي حاولتي نسجها من خيال زائف،
مسروق من قشور إبداعي !!!
هو موت لذاتك ِ المنعدمة العاجزة بالكامل
 
بينما أخلد أنا...
وتخلد عائلتي النبيلة ...
ويخلد إرث تراث شلال عائلة فوراس صهوات الخيول وتيجانها ...
كنسور مخلدين بدفاعهم عن الإنسانية ...
وعطاؤهم السهي لكل البشر ....
ووقوفهم بحزم وتضحياتهم حتى بالحياة ....
ضد التطرف، والقمع، والإرهاب،...
ودعاوى الحسبة ، وخزعبلات الغلمان المخلدون، وحور العين ...
ومحاكم القمح الرمزية...
ليبنون بيوت الملائكة ... ليس بمكعبات مسروقة من صغيري...
بل بشلال أعمالهم الصالحة، التي قدمتها أياديهم النبيلة، الثرية، المخلدة...
لذا، أستحقوا أن : ...
(يَصِيرُونَ كَأَشْجَارِ الْإِبْدَاعِ، الثَّابِتَةِ الْوَاقِفَةِ الْمُخَلَّدَةِ...
وَحِينَمَا رَحَّلُوا...
رَحَّلُوا كَعَصَافِيرِ سَكَّنَتْ سَمَاءٌ بِأَسْمَاؤهِمْ...
أستحقوا أَْنْ يَمْلِكُوهَا... )
 
* أن تدعين أنّك ِ كائن آخر !!!
وتميتين ذاتك ِ الفاشلة ... !!!
الضعيفة عديمة الجدوى ...!!!
عديمة الثقة ...!!!
الغير قادرة على الكتابة والتأثير ...!!!
وتتوهمين قشور حياتي ومشاعري...!!!
فقط لتصيرين شيئ مهمش...!!!
بلا كرامة !!!
ولا فكر !!!
ولا حياة حقيقية
هو ثمن باهظ !!!!!!!
- ومليون علامة تعجب -
لتعيشين عبده للشر...!!!
وأسيرة قشور إبداعي...!!!
 
إنه ثمن باهظ يدفعه المسكين الشاب عمر ...!!!
لثمن موت ضميرك إنه يموت كل يوم لثمن خيانتك ِ له ولنفسك ...!!!
وسرقاتك ِ لقشور إبداعي منذ عام 2007 لليوم...!!!
وحبسك ِ له لما يقرب من ثلاثة عقود ...!!!
وتركه في غياهب وآلام طيف التوحد...!!!
وآلام الهجر والحرمان من الحب... !!!
وآلام موت ضميرك ِ ... !!!
 
 
 
* بينما أحلق أنا ...
بعوالم الإبداع... عبر عصوري وحيواتي ...
كإلهة البهجة والفرح...
كليوباترا عاشقة الوطن وشعرزاد الشعر والحكايا والروايات
الخبيرة الإعلامية والتقنية
بروفيسور الإعلام والصحافية والشاعرة والأدبية والكاتبة
خبيرة التنمية المستدامة ورائدة الأعمال
نائبة المرأة والمناضلة لمنع الاتجار بالبشر
رئيسة مؤسسة لتنمية الإبداع
ورئيسة مركز الإبداع لليوجا والبالية والجمباز والتأمل والعزف الموسيقي
والكتابة والرحلات والطاقة الحيوية
إلهة الشعر والكتابة
إلهة خفايا وخبايا الأبجدية...
ملكة الأساطير السحرية...
العرافة الساحرة العسراء...
والحياة والعطاء والمحبة
 
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر